
مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر يناقش رد حماس في اجتماعه اليوم
ويأتي هذا الاجتماع بعد إعلان حماس تسليمها ردًا إيجابيًا للوسطاء، مع رغبة واضحة في بدء مفاوضات فورية بشأن آليات التنفيذ.
ودعت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، مساء اليوم، إلى التحرك الجماهيري العاجل والضغط على حكومة بنيامين نتنياهو لإبرام صفقة شاملة تؤدي إلى عودة الأسرى ووقف إطلاق النار.
دعوات الإسرائيليين للخروج إلى الشوارع
وطالبت العائلات الإسرائيليين بـ"الخروج للشوارع فورًا"، للضغط على صانعي القرار من أجل إنهاء حرب غزة والتوصل إلى اتفاق يُعيد المحتجزين إلى ديارهم.
تحذير من التلكؤ السياسي
وقال المتحدث باسم العائلات في بيان مشترك:"على الحكومة أن تفعل كل ما بوسعها لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار هذا الأسبوع، لقد طال الانتظار وطفح الكيل"
لا عودة إلى غلاف غزة بدون الأسرى
وأكدت العائلات أنها لن تعود إلى بلداتها في محيط قطاع غزة قبل استعادة جميع المحتجزين، متابعة:"أبناؤنا في غزة أولًا، قبل بيوتنا وحدودنا"
رسالة إلى ترامب
في نداء غير مسبوق، طالبت العائلات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل وممارسة كافة الضغوط الممكنة لإتمام الصفقة:"نعلم أنه قادر على تحريك الأمور.. نطلب دعمه الكامل".
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 29 دقائق
- الدستور
إسرائيل ترفض تعديلات حماس.. مفاوضات الدوحة على حافة الفشل
أكد الخبير في الشؤون الإسرائيلية، د.حسين الديك، أن إسرائيل رفضت التعديلات التي قدمتها حركة حماس على المقترح القطري لوقف إطلاق النار في غزة، ما يهدد مفاوضات الدوحة بالفشل. وأضاف الرفض الإسرائيلي "سياسي وليس فني"، لافتا إلى أن تعديلات حماس لم تكن جوهرية، لكنها طالبت بتوضيحات حول نقاط رئيسية هي حدود الانسحاب الإسرائيلي من داخل قطاع غزة، وآلية توزيع المساعدات الإنسانية. وأوضح الديك، في مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية' أن إسرائيل ترفض هذه المطالب لرفع سقف التفاوض مع الإدارة الأمريكية قبل زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض غدًا، حيث يسعى للحصول على مكاسب إضافية، مثل اعتراف أمريكي بالسيادة الإسرائيلية على مناطق في الضفة الغربية. وأشار الديك إلى أن إسرائيل لا تملك رؤية واضحة لـ"اليوم التالي" في غزة، وتعتزم استئناف العمليات العسكرية بعد الهدنة، ما يعني أن ملف إدارة القطاع وإعادة الإعمار قد يُرجأ إلى جولات تفاوض لاحقة.


الدولة الاخبارية
منذ 33 دقائق
- الدولة الاخبارية
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد القوة البحرية لحماس شمالى قطاع غزة
الأحد، 6 يوليو 2025 05:44 مـ بتوقيت القاهرة أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك مقتل قائد القوة البحرية لـ حماس شمالي قطاع غزة، وذلك وفقا لموقع سكاى نيوز. وكان قد وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على إنشاء مناطق لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، تفصل السكان المدنيين عن حركة حماس، وذلك بعد اجتماع استمر خمس ساعات ونصف وانتهى صباح اليوم الأحد. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن هذا القرار يأتي في الوقت الذي يتوجه فيه وفد إسرائيلي إلى الدوحة للانضمام إلى مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، على الرغم من رفض إسرائيل الشروط التي وضعتها الحركة على المقترح الأخير وخلال الاجتماع، صوّت وزير الأمن القومي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش ضد القرار، مدعين أنه لا ينبغي إدخال أي مساعدات إلى غزة حتى هزيمة حماس. وتابعت الصحيفة أنه وفقا لمصادر إسرائيلية، تُعد مطالبة حماس الأخيرة بإشراف الأمم المتحدة ووكالاتها على المساعدات الإنسانية، ما يعني عمليا سحب قوات الإغاثة الإنسانية من غزة، من أكثر النقاط إثارةً للجدل. ومن النقاط الخلافية الأخرى التي يتوقع أن تهيمن على المحادثات تحديد مواقع تمركز قوات الجيش الإسرائيلي بعد انسحابها من بعض مناطق القطاع. وتصر إسرائيل على الحفاظ على محيط أمني بطول 1250 مترًا على طول حدود غزة، وخط انسحاب جنوبي حتى ممر موراغ. كما تعتزم نقل جميع السكان الفلسطينيين جنوب هذا الخط إلى منطقة ستبقى تحت السيطرة الإسرائيلية. وقد وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، بإعداد خطة إخلاء مفصلة لعرضها عند عودته من واشنطن.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
بعد إعلان إيلون ماسك.. هل يسمح الدستور الأمريكي بتأسيس حزب جديد؟
كتب- محمد جعفر: شهدت الساحة السياسية الأمريكية مؤخراً تصاعداً غير مسبوق في حدة الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، بعد سنوات من التحالف والدعم المتبادل خاصة فترة الانتخابات الرئاسة الماضية، والدعم اللامشروط من ماسك لحليفه ترامب. بدأت شرارة الخلاف حين انتقد ماسك بشدة مشروع ترامب الضخم للضرائب والإنفاق الحكومي، واصفاً إياه بأنه "إسراف مالي" و"خيانة" للأهداف المشتركة المتعلقة بتقليص حجم الحكومة والحد من العجز المالي. ومع تصاعد التراشق الإعلامي بين الطرفين، بلغ التوتر ذروته عندما هدد ترامب بقطع الدعم والعقود الحكومية عن شركات ماسك، بل ولوّح بإجراءات أكثر صرامة ضده، حتى أنه لوح بوضع إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية في مواجهة إيلون، واصفًا إياها بـ"الوحش" القادر على التهام إيلون نفسه. في خضم هذا التصعيد، أعلن ماسك أمس السبت عبر منصته "إكس" عن تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم "حزب أمريكا"، مؤكداً أن هذه الخطوة تأتي استجابة لرغبة غالبية المشاركين في استطلاع رأي أطلقه حول الحاجة إلى كسر احتكار الحزبين التقليديين (الجمهوري والديمقراطي) للمشهد السياسي الأمريكي، إذ جاءت نسبة تأييد المقترح 80.4%، من إجمالي عدد الأصوات البالغ 5.630.775. Is it time to create a new political party in America that actually represents the 80% in the middle? — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 وأكد ماسك أن الحزب الجديد يهدف إلى "إعادة الحرية" للناخبين، ومواجهة ما وصفه بـ"النظام الحزبي الفاسد" الذي يغذي الدين الوطني عبر الإنفاق الحكومي المفرط. طرح إعلان ماسك تساؤلات دستورية وقانونية حول مدى أحقية الأفراد في تأسيس أحزاب سياسية جديدة، خاصًة وأنها ستكون نقطة محورية في الجدل الدائر حول مستقبل الحياة الحزبية في الولايات المتحدة. رغم هيمنة الحزبين الجمهوري والديمقراطي على المشهد السياسي في الولايات المتحدة، إلا أن الدستور الأميركي لا يتضمن نصًا مباشرًا يتعلق بالأحزاب السياسية، كما لا يضع أي قيود على إنشاء أحزاب جديدة. ويستند الحق في تشكيل الأحزاب إلى التعديل الأول من الدستور، والذي ينص على أنه "لا يَسُنّ الكونغرس قانونًا يُقيّد حرية التعبير أو حرية الصحافة أو حق الناس في التجمع السلمي وتقديم التماس إلى الحكومة لإنصاف المظالم"، وفقًا لما ذكره موقع National Archives. كما أكدت المحكمة العليا الأمريكية في أكثر من مناسبة، أن تكوين الأحزاب السياسية يُعد جزءًا لا يتجزأ من حرية التعبير وحق التجمع، حسب ما أورده Legal Information Institute. وحسب الموقع فإنه لا يُوجد قانون فيدرالي موحد ينظم آلية إنشاء الأحزاب السياسية، إذ تعتمد هذه العملية على قوانين الولايات المختلفة، فعلى سبيل المثال، تختلف إجراءات تسجيل الأحزاب بين ولايتي كاليفورنيا ونيويورك، من حيث عدد التواقيع المطلوبة، ومواعيد التسجيل، وكذلك نسبة الأصوات التي حصل عليها الحزب في الانتخابات السابقة. ورغم احتكار الحزبين الكبيرين للمشهد، شهدت الساحة السياسية الأمريكية ظهور أحزاب بديلة على مدار العقود الماضية، مثل الحزب الليبرتاري، والحزب الأخضر، وحزب الإصلاح. وفي آخر تطور للأحداث في هذا الشأن أثار ماسك إعجاب متابعيه منذ قليل عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي (إكس) إذ تسائل عن الموعد والمكان المقترح لافتتاح الحزب، قائلًا: "متى وأين يُفترض أن يُعقد المؤتمر الافتتاحي للحزب الأمريكي؟ سيكون ممتعًا للغاية!". When & where should we hold the inaugural American Party congress? This will be super fun! — Elon Musk (@elonmusk) July 6, 2025