
سرقة قصر براد بيت في لوس أنجليس أثناء ترويجه لفيلمه في بريطانيا
خبرني - تعرّض قصر النجم العالمي براد بيت في لوس أنجليس لعملية اقتحام ونهب، بينما كان منشغلاً بالترويج لفيلمه الجديد عن سباقات الفورمولا 1 في المملكة المتحدة.
وتلقت إدارة شرطة لوس أنجليس بلاغاً عن اقتحام منزل الممثل في لوس فيليز، لوس أنجليس، الساعة 10:30 مساءً يوم الأربعاء، وبدأت الشرطة تحقيقاً عاجلاً في عملية السطو التي شهدت سرقة كمية "غير معروفة" من المتعلقات الشخصية، وفق صحف.
ولم تتضح بعد قيمة المسروقات، وأفادت مصادر لشبكة NBC أن بيت لم يكن موجودا في المنزل وقت الاقتحام.
وأضافت أن الشرطة تبحث عن ثلاثة مشتبه بهم تسلقوا السور واقتحموا المنزل عبر النوافذ الأمامية.
وفي وقت سابق من هذا العام، تعرض منزل نيكول كيدمان للنهب، وتعرض بدوره منزل توم هانكس وريتا ويلسون في باسيفيك باليساديس للسرقة في أغسطس (آب) 2024. كما وقعت جيسي جاي ضحية لصوص سرقوا مجوهرات تزيد قيمتها عن 20 ألف دولار.
وكان آخر ظهور علني لبيت في العروض الأوروبية الأولى لسباقات فورمولا 1 في ليستر سكوير بلندن، حيث وقف لالتقاط الصور إلى جانب توم كروز وطاقم الفيلم.
وفي فيلمه الجديد، يلعب بيت دور السائق المخضرم سوني هايز، الذي يعود من اعتزاله لإنقاذ فريق صديقه روبن سيرفانتس (خافيير بارديم) المتعثر، بعد سنوات من حادث تصادم كاد أن يودي بحياة أحدهم.
ويتولى لويس هاميلتون، بطل سباقات فورمولا 1 البريطاني، إنتاج الفيلم، الذي حظي بآراء متباينة، ويخرجه جوزيف كوسينسكي وبقية فريق عمل فيلم "توب غان: مافريك"، باستثناء توم كروز.
ويُصوَّر سوني كرجل عجوز سقط في فخ القمار، ولم يُعِد اكتشاف شغفه بهذه الرياضة إلا عندما واجه منافسة من سائق أصغر سناً.
وفي مقابلة مع مُقدّم البودكاست الهوليوودي داكس شيبارد، اعترف براد مؤخرا بأنه كان تائها أيضا بعد أن رفعت أنجلينا، دعوى طلاق في سبتمبر (أيلول) 2016، وأشارت إلى خلافات لا يُمكن حلها في نفس الوقت تقريباً، الذي كان فيه مكتب التحقيقات الفيدرالي وإدارة خدمات الأطفال والأسرة في لوس أنجليس يحققان مع براد بتهمة إساءة معاملة الأطفال بعد حادثة على متن طائرة العائلة الخاصة.
وأفادت التقارير أن النجم فقد أعصابه عندما تدخّل ابنهما مادوكس للدفاع عن والدته خلال شجار. وادّعى أحد المصادر أن الممثل كان ثملا وأن الموقف تصاعد بسرعة.
وخلال التحقيق، أكمل براد طوعاً اختبار المخدرات، وفي غضون ذلك، توقف اثنان من أبنائه عن استخدام اسم عائلته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
تغريم فتاة بسبب ازعاج ممثل مصري شهير
خبرني - أصدرت المحكمة المختصة في مصر قرارا، قضت فيه بتغريم فتاة مبلغ 10 آلاف جنيه مصري، بسبب اتهامها بإزعاج الممثل المصري أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية في مصر، و إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي. وفي التفاصيل، كان أشرف زكي قد تقدم ببلاغ رسمي ضد الفتاة، اتهمها فيه بالتسبب في مضايقته عبر مواقع التواصل. وبعد التقدم بالبلاغ باشرت النيابة التحقيق فيه، وأحالت المتهمة إلى المحكمة المختصة، لتصدر بحقها دفع غرامة مالية قدرها 10 آلاف جنيه مصري أي ما يعادل 200 دولار أميركي.


الوكيل
منذ 3 ساعات
- الوكيل
اختتام حفل الزفاف الباذخ لجيف بيزوس في البندقية بإيطاليا
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان غادر مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس والصحفية لورين سانشيز فندقهما الفاخر المطل على القناة الكبرى بالبندقية في إيطاليا يوم السبت لقضاء ليلة أخيرة من الاحتفالات في ذروة حفل زفافهما الباذخ الذي استمر ثلاثة أيام بحضور عشرات النجوم.وتبادل بيزوس (61 عاما) وسانشيز (55 عاما) خاتميهما مساء الجمعة في جزيرة سان جورجيو الصغيرة، التي تفصل المياه بينها وبين ساحة سان مارك، بمصاحبة المغني ماتيو بوتشيلي.وكانت الملكة رانيا وإيفانكا ترامب وبيل غيتس وليوناردو دي كابريو وأورلاندو بلوم وتوم برادي وأوبرا وينفري وكريس جينر وكيم وكلوي كارداشيان وغاريد كوشنر من الشخصيات البارزة التي حضرت الحفل.وفي ختام احتفالات على مدى ثلاثة أيام، حضرها ما يتراوح بين 200 و250 ضيفا تقدر تكلفتها بنحو 50 مليون دولار، يقام مساء السبت حفل الزفاف الرئيسي في إحدى قاعات "أرسينالي" المتوقع أن تحييه ليدي غاغا وإلتون جون.


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
ميزان النجاح والفشل لأفلام النصف الأول من العام
جفرا نيوز - في هوليوود، يوجد مصعد كهربائي خاص يبدو من الخارج كأي مصعد في أي مكان، لكنه في الواقع مختلف؛ إنه مصعد مخصّص للأفلام المُنتَجة، مؤلَّف من 10 أزرار. عند دخول الفيلم إليه، يضغط صانعوه على الزر الأعلى الذي يحمل إلى جانبه عبارة «Top One». لكن المصعد لا يلبّي هذا الطلب بالضرورة؛ فمن بين 50 طلباً، لا تصل إلى ذلك الطابق العلوي سوى حفنة قليلة. ذلك لأن للمصعد حساباته الخاصة؛ فقد يتوقف عند زرّ في المنتصف، أو يعاكس الرغبة كليّاً فيهبط، أو قد لا يتحرّك من مكانه إطلاقاً. من المثير دوماً معرفةُ لماذا ينجح فيلم تجاري ويفشل فيلم تجاري آخر؟ لماذا، على سبيل المثال، تبوّأ فيلم «ليلو وستيتش» (Lilo and Stitch) القمّة بين إيرادات الأفلام في نصف السنة الحالية؟ ولماذا فشل «إليو» (Elio) في الوصول إلى مرتبة متقدّمة؟ كلاهما من إنتاج «ديزني». كلاهما موجَّه إلى الجمهور نفسه. كلاهما مسلٍّ وخفيف. لكن في حين أنجز الفيلم الأول، الذي تكلّف 100 مليون دولار، 912 مليون دولار حتى الآن، بلغ إيراد الفيلم الثاني «إليو» 21 مليون دولار، علماً بأن ميزانيّته بلغت 150 مليون دولار. «ليلو وستيتش» هو فيلم يعتمد على تمثيل حيّ مدمَج بالرسوم والمؤثرات، و«إليو» فيلم أنيميشن، وكلاهما عن طفلين (صبي وفتاة) في معالجة فانتازية. ما حدث أن «ديزني» أخطأت حساباتها عندما دفعت، خلال موسم الصيف الحالي، وفي غضون شهر واحد، بفيلمين متشابهين في التوجّه والتصنيف: طرحت «ليلو وستيتش» أولاً، ثم «إليو» ثانياً. ومن شاهد الأول، اكتفى به. «إليو» ليس إنتاج «ديزني» الوحيد الذي سقط سقوطاً مدوّياً؛ فـ«ثندربولت»، الذي انطلق للعرض في كل مكان في مطلع شهر مايو (أيار)، سجّل 381 مليون دولار، وهو ضعف المبلغ الذي حققه «إليو»، لكنه لم يُنجز أرباحاً، لأنه كان بحاجة إلى أكثر من 580 مليون دولار لينجو بنفسه. من الأسئلة المطروحة في هذا الإطار مصير فيلم «مهمّة: مستحيلة – الحساب الأخير» (Mission: Impossible – The Final Reckoning)، الذي ارتفعت تكلفته إلى 400 مليون دولار، وأنجز أقلّ ممّا طمح إليه، وهو 549 مليون دولار. هذا إيراد أقلّ من أفلام السلسلة الأخيرة، التي تكلّفت أقلّ وأثمرت عن نجاح أكبر. في هذا الصدد، لا بد من الإشارة إلى أن ميزانية هذا الفيلم كانت مثقلة بحسابات مُكلفة. إلى جانب تصوير شمل 12 موقعاً دوليّاً، شملت جنوب أفريقيا والنرويج وبريطانيا وإيطاليا وبلجيكا، قبض توم كروز أجراً بلغ 120 مليون دولار. وبإضافة حصة صالات السينما (التي تبدأ بـ40 في المائة في الأسابيع الثلاثة الأولى)، فإن الفيلم سقط تحت ثقل طموحاته، خصوصاً أن الجمهور كان قد شاهد ما فيه الكفاية من أفلام السلسلة. وبذلك، حطّ الفيلم، الذي موّلته شركة «باراماونت»، في الخانة الحمراء، إذ إن ما كان يحتاجه لتحقيق أرباح لا يقل عن 900 مليون دولار. ليس كلّ أفلام النصف الأول من العام قد هَوَت. إلى جانب «ليلو وستيتش»، حقق فيلم «خاطئون» (Sinners) إيرادات بلغت 364 مليون دولار في عروضه العالمية، مقابل ميزانية لم تتجاوز 90 مليون دولار. هذا الهامش من الربح تحقّق لسببين: أولاً، لكون الفيلم جديداً في موضوعه (قصّة تشويقية تقع في بيئة أفرو-أميركية)، وثانياً، لحقيقة أن ميزانيته كانت محدودة، مما رفع احتمالات فوزه في سباق الأفلام. في حين أنه لم يكن من المتوقَّع لفيلم «سينرز» أن يحقّق هذا النجاح، لم يكن متوقَّعاً أيضاً لفيلم مقتبس عن شخصيات وألعاب فيديو، بعنوان «Minecraft Movie»، أن يحصد 954 مليون دولار (مقابل تكلفة لم تزد على 150 مليون دولار). لم يحاول الفيلم أن يكون أكثر من ترفيه عائلي (ولو أن 70 في المائة من المشاهدين كانوا دون الـ25 من العمر)، من دون رسائل خفية، وقدّر الجمهور ذلك. تكاليف أخرى لا تتضمّن ميزانية كل فيلم من هذه الأفلام المذكورة ميزانية الدعاية والترويج، التي تصل بسهولة إلى سقف المليون دولار. يُصرَف هذا المبلغ على دعوة الصحافيين للتصوير (أينما كان موقعه)، والترويج عبر الدعايات المباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي ومحطّات التلفزيون، أو على الطرق العامّة. هذه التكلفة الإضافية تأتي من قسم آخر منفصل في كل شركة إنتاج، ولا تدخل في خانة الميزانيات الأساسية. هذا النصف من السنة وضع شركة وورنر على القمّة عبر فيلمها «ماينكرافت موڤي». بعدها نجد ديزني بسبب «ليلو وستيتش». وهما شركتان متنافستان منذ سنوات غدّة على قيادة الإيرادات عبر أفلامهما. أطلقت كل من هاتين الشركتين 7 أفلام، في حين عرضت «سوني» 14 فيلماً و«يونيڤرسال» 10 أفلام. لكن «يونيڤرسال» تكمن في المركز السابع تبعاً لضعف إيرادات ما حقّقته، علماً بأن فيلمها الحالي «كيف تدرّب تنينك» (How to Train Your Dragon)، الذي أُطلق قبل أسبوعين، يحقق نجاحاً لا بأس به (354 مليون دولار حتى الآن مقابل 150 مليون دولار كتكلفة). وهذا قد يساعدها مع نهاية السنة على التقدم قليلاً صوب رتبة أعلى. لا وجود لشركات «سوني» و«مترو غولدوين ماير» أو «باراماونت» أو «فوكس» في قائمة الشركات التي أبلت بلاءً حسناً في هذا النصف الأول من العام. كذلك، لا يوجد بين الأفلام العشرة ما يمكن اعتباره «فلتة فنية»؛ عمل يرتقي إلى مصاف مميّز بفنه وأسلوب عمله أو برسالته. الفيلم الوحيد الذي يقترب من هذا المستوى هو الفيلم الذي لم يكن متوقعاً له أن يكون ضمن العشرة الأنجح حتى الآن، وهو «سينرز» (توزيع وورنر).