ديانا حداد: مهرجان 'موازين' علامة مضيئة في مسيرة كل فنان

الصحافة المغربية أشادت بحفلها واصفة إياه بالاستثنائي
دبي 27 يونيو 2025: منذ اللحظة الأولى لاعتلائها خشبة مسرح النهضة لبدء حفلها ضمن فعاليات 'مهرجان موازين' في العاصمة المغربية الرباط استقبل الجمهور المغربي الغفير برنسيسة الغناء العربي النجمة ديانا حداد بعاصفة من التصفيق والهتافات التي حملت عبارات الشوق والمحبة لنجمتهم التي بادلتهم المحبة بحب أكبر وقدمت لهم ليلة مليئة بالأغاني والفن والمفاجآت، حتى أن الصحافة المغربية وصفتها بأنها ليلة استثنائية شهدت حضوراً قياسياً في هذه الدورة من المهرجان.
شاركت فرقة الفناير المغربية في هذه الليلة التي ستبقى في ذاكرة أهل الرباط لسنوات طويلة، كما فاجأت ديانا حضور الحفل بمشاركة النجم المغربي 'الدوزي' وذلك بعد أن قدما مؤخراً ديو 'إهدى حبة' الذي ما زال يحقق نجاحاً واسعاً بعد شهر من إطلاقه، وتفاعل الجمهور مع هذا الثنائي الجميل على المسرح الذين قدما أغنيتهما المشتركة بالإضافة إلى مقطع من أغنية 'العيون عينيا' التي ترتبط بالمسيرة الخضراء، كما استحسن الجمهور إطلالة ديانا بالقفطان المغربي الذي صممته لها أمل السوسي عواد، فيما قاد الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد طه بحرفية عالية، فاكتملت كل عناصر النجاح في الليلة السادسة من هذا المهرجان المميز.
وفي تصريحات صحافية قالت ديانا بعد حفلتها: 'سعادتي بنجاح هذا الحفل لا يوصف، وأنا استغل هذه المناسبة لأتوجه بتحياتي الصادقة للمملكة المغربية ملكاً وحكومة وشعباً على استقبالهم الرائع وكرم الضيافة والرقي في كل لحظة منذ أن وصلت إلى أرض المغرب الحبيب، وهذا النجاح الذي لم يكن ليكتمل لولا دعم وحضور الجمهور المغربي الغالي الذي أكن له كل المحبة والتقدير' وأضافت ديانا: 'سيبقى هذا الحفلة علامة مضيئة في مسيرتي الفنية، وكل الشكر للجنود المجهولين الذين وقفوا وراء هذا النجاح والشكر موصول أيضاً للنجم الصديق الدوزي الذي أضافت مشاركته قيمة لهذا الحفل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

Dubai Iconic Lady

منذ 9 ساعات

• Dubai Iconic Lady

ديانا حداد: مهرجان 'موازين' علامة مضيئة في مسيرة كل فنان

الصحافة المغربية أشادت بحفلها واصفة إياه بالاستثنائي دبي 27 يونيو 2025: منذ اللحظة الأولى لاعتلائها خشبة مسرح النهضة لبدء حفلها ضمن فعاليات 'مهرجان موازين' في العاصمة المغربية الرباط استقبل الجمهور المغربي الغفير برنسيسة الغناء العربي النجمة ديانا حداد بعاصفة من التصفيق والهتافات التي حملت عبارات الشوق والمحبة لنجمتهم التي بادلتهم المحبة بحب أكبر وقدمت لهم ليلة مليئة بالأغاني والفن والمفاجآت، حتى أن الصحافة المغربية وصفتها بأنها ليلة استثنائية شهدت حضوراً قياسياً في هذه الدورة من المهرجان. شاركت فرقة الفناير المغربية في هذه الليلة التي ستبقى في ذاكرة أهل الرباط لسنوات طويلة، كما فاجأت ديانا حضور الحفل بمشاركة النجم المغربي 'الدوزي' وذلك بعد أن قدما مؤخراً ديو 'إهدى حبة' الذي ما زال يحقق نجاحاً واسعاً بعد شهر من إطلاقه، وتفاعل الجمهور مع هذا الثنائي الجميل على المسرح الذين قدما أغنيتهما المشتركة بالإضافة إلى مقطع من أغنية 'العيون عينيا' التي ترتبط بالمسيرة الخضراء، كما استحسن الجمهور إطلالة ديانا بالقفطان المغربي الذي صممته لها أمل السوسي عواد، فيما قاد الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد طه بحرفية عالية، فاكتملت كل عناصر النجاح في الليلة السادسة من هذا المهرجان المميز. وفي تصريحات صحافية قالت ديانا بعد حفلتها: 'سعادتي بنجاح هذا الحفل لا يوصف، وأنا استغل هذه المناسبة لأتوجه بتحياتي الصادقة للمملكة المغربية ملكاً وحكومة وشعباً على استقبالهم الرائع وكرم الضيافة والرقي في كل لحظة منذ أن وصلت إلى أرض المغرب الحبيب، وهذا النجاح الذي لم يكن ليكتمل لولا دعم وحضور الجمهور المغربي الغالي الذي أكن له كل المحبة والتقدير' وأضافت ديانا: 'سيبقى هذا الحفلة علامة مضيئة في مسيرتي الفنية، وكل الشكر للجنود المجهولين الذين وقفوا وراء هذا النجاح والشكر موصول أيضاً للنجم الصديق الدوزي الذي أضافت مشاركته قيمة لهذا الحفل'.

العين الإخبارية

منذ 20 ساعات

• العين الإخبارية

ترامب وأميرة القلوب.. قصة مطاردة «مجهولة» في التسعينيات

كشفت تقارير صحفية عن فصل مثير في سيرة دونالد ترامب العاطفية، حيث حاول ملاحقة الأميرة ديانا بعد طلاقها من الأمير تشارلز عام 1996. هذا المشهد لا ينفصل عن تاريخه المعقد مع النساء الذي يشمل ثلاث زيجات: الأولى من إيفانا ترامب (1977-1990) التي انتهت بعد علاقته بالعارضة مارلا مابلز، والثانية من مابلز نفسها (1993-1996) التي أنجبت ابنته تيفاني، والثالثة من ميلانيا كناوس (2005 حتى الآن) التي التقى بها عام 1998. لكن الفصل الأكثر غرابة في علاقاته بالنساء جاء في كتاب "فن العودة" (1997)، حيث اعترف ترامب بأن "ندمه الوحيد" كان عدم تمكنه من مغازلة ديانا، واصفًا لقاءاته القليلة بها بقوله: "لم أستطع تجاهل تأثيرها على الناس.. كانت أميرة حقيقية – سيدة الأحلام"، وفقًا لتفاصيل كشفتها الصحفية وصديقة ديانا المقربة، سلينا سكوت، في عمود بصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية. ودشن ترامب حملة إغواء مكثفة عبر إرسال باقات زهور ضخمة إلى قصر كنسينغتون، وهو تكتيك سبق أن استخدمه مع زوجته الأولى إيفانا. ووصل الأمر إلى حد قول ديانا لصديقتها خلال عشاء خاص: "ماذا أفعل؟ إنه يثير القشعريرة في جسدي"، لتجيبها سكوت: "ارمي الزهور في سلة المهملات". بعد وفاة ديانا المأساوية عام 1997، زعم ترامب لأصدقائه أن أكبر ندم لديه هو عدم مواعدتها، لكن تصريحاته العلنية تجاوزت الحدود المعقولة. وفي حوار إذاعي مع هوارد ستيرن بعد أشهر من الجنازة، صرح ترامب بأنه كان "سيقيم علاقة معها". بل وأعاد الكرة عام 2000 عندما وضع ديانا في المرتبة الثالثة ضمن قائمته لـ"أكثر النساء جاذبية" بعد زوجتيه إيفانا وميلانيا، واصفًا إياها بأنها "مجنونة قليلاً" لكنها تمتلك "الجمال والطول والبشرة التي تجعلها بجمال عارضات الأزياء". هذه التصريحات أضافت بُعدًا مقلقًا للقاءات الأمير ويليام اللاحقة مع ترامب، خاصة خلال زيارته لكاتدرائية نوتردام (ديسمبر/ كانون الأول 2024) وجنازة البابا فرنسيس (أبريل/ نيسان 2025). تجدر الإشارة إلى أن ترامب استغل اسم الأميرة ديانا في ترويج مشاريعه العقارية وحتى في كتابه الأخير "رسائل إلى ترامب"، مدعيًا وجود رسائل متبادلة بينهما، وهو ما نفاه شقيقها جملة وتفصيلاً aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xNTEg جزيرة ام اند امز LV

صقر الجديان

منذ يوم واحد

• صقر الجديان

بيع فستان للأميرة ديانا في مزاد علني بمبلغ خيالي

وفاز بالمزاد رينيه بلانت، التي تدير متحفا افتراضيا للأميرة ديانا، وأقيم المزاد، الذي حمل عنوان 'أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية'، في فندق بينينسولا بيفرلي هيلز في لوس أنجلوس. وعرضت أكثر من 300 قطعة للبيع، متعلقة بديانا وأفراد آخرين من العائلة المالكة البريطانية. وبيع الفستان بمبلغ 520,000 دولار. في حين أن إعادة ارتداء الملابس الملكية أمر شائع نسبيا اليوم، إلا أن ديانا خالفت البروتوكول في ذلك الوقت بارتداء فستانها من تصميم بيلفيل ساسون في عدة مناسبات، ومنذ ذلك الحين، سارت كنّتا ديانا، كيت ميدلتون وميغان ماركل، على خطاها في اتباع أسلوبها المستدام. وبين عامي 1988 و1992، ارتدت ديانا فستانا أزرق مزخرف بنقشة زهور، من قماش الكريب دي شين (حريري) في العديد من زياراتها إلى المستشفى، ومن هنا جاء لقبه: 'فستان الرعاية'. ويتميز الفستان بأكمام منفوخة، ويجسد تصميمه صيحات الموضة الجريئة في تلك الحقبة. وصرح مارتن نولان، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لدار 'جوليان'، لمجلة بيبول: 'كان فستانا ملونا، وبسيطا، ومحببا، ويجذب الأنظار، عندما كانت تزور الاميرة ديانا الأطفال والأشخاص في المستشفى، كانوا ينجذبون إلى الألوان ويشعرون أنهم يستطيعون احتضانها'. وارتدت ديانا 'فستان الرعاية' في العديد من الدول، بما في ذلك أستراليا والبرازيل ونيجيريا وإسبانيا، وبالطبع المملكة المتحدة.