
حصري المزروعي للعربية: قرارات "أوبك+" تستند إلى دراسات دقيقة
وأضاف المزروعي، في مقابلة مع "العربية Business" على هامش الندوة الدولية لمنظمة "أوبك" في العاصمة النمساوية فيينا، أن القرارات الأخيرة بزيادة الإنتاج تستند إلى دراسات دقيقة.
وأشار إلى أن خفض الإنتاج الطوعي من 8 دول تم في الوقت المناسب وساهم في منع انهيار الأسعار.
وتابع: "السوق استوعب زيادة الإنتاج الأخيرة بدون أي انهيار أو "كراش" في الأسعار"، وراهنت المجموعة على نمو الطلب العالمي وكان رهانها صحيحا بدليل تفاعل السوق.
وقال المزروعي، إن هناك ثقة متزايدة في "أوبك+" بعد 10 سنوات من العمل المشترك.
وأضاف أن المجموعة تصدّر بشكل رئيسي للأسواق التي تشهد نموا خاصة الأسواق الآسيوية.
وأكد أن كل قرارات "أوبك+" تصدر بتوازن بهدف موازنة العرض مع الطلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
تونس تسجل ارتفاعاً في العجز التجاري خلال النصف الأول
أظهرت بيانات صادرة عن المعهد الوطني للإحصاء في تونس، اليوم (الجمعة)، أن العجز التجاري للبلاد ارتفع بنسبة 24 في المائة خلال النصف الأول من عام 2025، ليبلغ 3.4 مليار دولار، مما يعكس استمرار الضغوط الاقتصادية التي تواجهها البلاد. وأوضحت البيانات أن هذا الارتفاع يُعزى بشكل رئيسي إلى زيادة الواردات، التي بلغت قيمتها 14.36 مليار دولار، مدفوعة خصوصاً بارتفاع واردات الطاقة بنسبة 13 في المائة، وفق «رويترز». في المقابل، استمرَّت الصادرات في حالة من الركود، مما فاقم من اتساع الفجوة التجارية.


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
رئيس الإمارات يبعث رسالة خطية إلى المستشار الألماني لتعزيز العلاقات
أبوظبي ـ مباشر: بعث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، رسالة خطية إلى فريدريش ميرتس، مستشار جمهورية ألمانيا الاتحادية، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها. سلم الرسالة سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، مبعوث دولة الإمارات الخاص إلى ألمانيا، خلال لقائه ثورستن فراي، رئيس المستشارية الاتحادية الألمانية، وزير المهام الخاصة في برلين. وذلك بحضور أحمد العطار، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية ألمانيا الاتحادية، وذلك في مستهل زيارة عمل يقوم بها معاليه إلى ألمانيا، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وبحث مبعوث الإمارات ورئيس المستشارية خلال اللقاء، فرص تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع مجالات التعاون بين دولة الإمارات وألمانيا في إطار الشراكة الإستراتيجية التي تجمع البلدين. وأكد الجابر، حرص قيادة دولة الإمارات على مواصلة تعزيز التعاون مع ألمانيا، للبناء على ما تحقق على مدى أكثر من خمسة عقود من العلاقات الوثيقة التي جمعتهما، بجانب استكشاف فرص نوعية جديدة للتعاون في القطاعات الحيوية المختلفة، خاصة الاقتصاد والتجارة والطاقة، والطاقة المتجددة، والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والاستثمارات الإستراتيجية، بما يسهم في دعم أهداف النمو والتقدم المستدام في البلدين الصديقين. وأشار إلى أن العلاقات الإماراتية - الألمانية، تتميز بالتفاهم والتعاون المثمر، مؤكداً الاهتمام المشترك بتطوير هذه العلاقات وتوسيع آفاقها لبناء مزيد من الشراكات التنموية بما يخدم مصالح البلدين ويعود بالخير على شعبيهما ويسهم في ترسيخ الاستقرار وتعزيز التنمية للجميع. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
أسهم الذكاء الاصطناعي تدعم تدفقات الصناديق العالمية للأسبوع الثاني
استقطبت صناديق الأسهم العالمية تدفقات للأسبوع الثاني على التوالي خلال الأيام السبعة المنتهية في 9 يوليو (تموز)، مدعومة بارتفاع أسهم الذكاء الاصطناعي، وتوقعات بأن تأجيل تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية إلى أغسطس (آب) قد يعزِّز محادثات التجارة الجارية. وأظهرت بيانات «إل إس إي جي» أن المستثمرين اشتروا صافي 10.21 مليار دولار من صناديق الأسهم العالمية خلال الأسبوع المنتهي في 9 يوليو، بانخفاض حاد عن 37.54 مليار دولار في الأسبوع السابق، وفق «رويترز». وأرجأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب موعد تطبيق الرسوم الجمركية إلى 1 أغسطس لإتاحة مزيد من الوقت للمفاوضات، لكنه أعلن في الوقت نفسه، فرض رسوم تتراوح بين 15 في المائة و20 في المائة على معظم الشركاء التجاريين، مع تعريفة تصل إلى 50 في المائة على بعض السلع. وسجَّلت صناديق الأسهم الأوروبية أعلى تدفق أسبوعي منذ 21 مايو (أيار)، مع مشتريات صافية بلغت نحو 5.21 مليار دولار. وفي المقابل، شهدت صناديق الأسهم الأميركية والآسيوية تدفقات صافية بقيمة 2.1 مليار دولار، و426 مليون دولار على التوالي. واستمرَّ الطلب القوي على صناديق القطاع، التي استقطبت 2.21 مليار دولار للأسبوع الثاني على التوالي، مع أداء قوي لقطاع التكنولوجيا الذي شهد مشتريات صافية أسبوعية بلغت 1.8 مليار دولار، بينما شهد قطاع الرعاية الصحية مبيعات صافية بلغت نحو 1.06 مليار دولار. وعلى صعيد صناديق السندات العالمية، استمرَّت التدفقات الإيجابية للأسبوع الـ12 على التوالي، حيث استقطبت 16.83 مليار دولار. وسجَّلت صناديق السندات المقومة باليورو تدفقات صافية بلغت 4.36 مليار دولار، وهو أكبر تدفق أسبوعي في 4 أسابيع، بينما شهدت صناديق السندات قصيرة الأجل وعالية العائد مشتريات صافية بارزة بقيمة 3.32 مليار دولار و967 مليون دولار على التوالي. كما حققت صناديق سوق النقد مشتريات صافية قوية للأسبوع الثاني على التوالي بنحو 44.97 مليار دولار. وفي قطاع السلع، واصلت صناديق الذهب والمعادن النفيسة استقبال التدفقات الصافية للأسبوع السابع على التوالي بمقدار 338 مليون دولار، في حين شهدت صناديق الطاقة تدفقات خارجة صافية أسبوعية بقيمة 86 مليون دولار. كما ارتفعت شعبية أصول الأسواق الناشئة، حيث ضخ المستثمرون 3.67 مليار دولار في صناديق الأسهم، وهو أكبر مبلغ منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2024، كما استقطبت صناديق السندات 2.55 مليار دولار وفقاً لبيانات 29643 صندوقاً. على الجانب الأميركي، شهدت صناديق الأسهم الأميركية تراجعاً ملحوظاً في صافي الاستثمارات خلال الأسبوع المنتهي في 9 يوليو، وسط الحذر من تهديدات الرئيس ترمب بفرض رسوم جمركية جديدة على الشركاء التجاريين، رغم تحقيق الأسهم مستويات قياسية مدفوعة بارتفاع الطلب على قطاع الذكاء الاصطناعي. وأظهرت بيانات «إل إس إي جي» أن المستثمرين اكتفوا بشراء 2.1 مليار دولار فقط من صناديق الأسهم الأميركية خلال الأسبوع، مقارنة بتراكمات صافية قوية بلغت 31.6 مليار دولار في الأسبوع السابق. وعادت صناديق الاستثمار متعددة الشركات الأميركية لتسجل أول صافي استثمار أسبوعي لها منذ 4 أسابيع بقيمة 1.8 مليار دولار، بينما شهدت صناديق الشركات الكبيرة والمتوسطة والصغيرة تدفقات خارجة صافية بلغت 2.83 مليار دولار، و785 مليون دولار، و472 مليون دولار على التوالي. واستمرَّت عمليات الشراء الصافية في الصناديق القطاعية للأسبوع الثاني على التوالي، حيث استقطبت نحو 1.28 مليار دولار، مع تدفق 1.7 مليار دولار لقطاع التكنولوجيا، في مقابل تدفقات خارجية صافية بلغت 874 مليون دولار في قطاع الرعاية الصحية. وعانت صناديق سوق النقد الأميركية من صافي تدفقات خارجة أسبوعية بلغت 9.78 مليار دولار، منهية أسبوعين متتاليين من عمليات الشراء، في حين تباطأت التدفقات الداخلة إلى صناديق السندات الأميركية إلى أدنى مستوى لها في 3 أسابيع عند 4.34 مليار دولار. وفي التفاصيل، تلقت صناديق الاستثمار قصيرة إلى متوسطة الدرجة 1.76 مليار دولار، مع انخفاض صافي الاستثمارات الأسبوعية بنسبة 57 في المائة، بينما حصلت صناديق الدخل الثابت المحلية الخاضعة للضريبة على 634 مليون دولار فقط، مقارنة بمشتريات صافية بلغت 3.03 مليار دولار في الأسبوع السابق. وفي المقابل، استقطبت صناديق الحكومة وصناديق الخزانة قصيرة إلى متوسطة الأجل 982 مليون دولار، وهو أكبر مبلغ في 4 أسابيع.