logo
«إكبا» يختتم مشاركته في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025

«إكبا» يختتم مشاركته في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025

البيانمنذ 18 ساعات

ويُعد هذا الوسام تكريماً وطنياً يمنح للأفراد، الذين أظهروا ريادة استثنائية في مجالات استعادة النظم البيئية والابتكار العلمي والاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية.
وقد سلّم الوسام عزيز عبد الحكيموف، وزير البيئة وحماية البيئة وتغير المناخ، خلال حفل رسمي نُظم على هامش المعرض.
وخلال أيام المعرض الثلاثة استعرض «إكبا» أحدث تقنياته من خلال جناح تفاعلي، بالتعاون مع المركز الدولي للابتكار في منطقة بحر آرال IICAS.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إكبا يختتم مشاركته البارزة في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025
إكبا يختتم مشاركته البارزة في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025

Dubai Iconic Lady

timeمنذ 2 ساعات

  • Dubai Iconic Lady

إكبا يختتم مشاركته البارزة في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025

جمهورية أوزبكستان تكرّم الدكتورة طريفة الزعابي بوسام 'حامي الطبيعة' تقديرًا لدورها البيئي الرائد. جناح إكبا يفوز بالمركز الثاني بين الأجنحة المشاركة، نظير محتواه العلمي المؤثر وصلته الوثيقة بالقضايا الإقليمية. إكبا يعرض ريادته العلمية وتعاونه الإقليمي في المنتدى البيئي الأهم في آسيا الوسطى. طشقند، أوزبكستان – 28 يونيو 2025 اختتم المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا) مشاركته الاستراتيجية في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025، الذي أُقيم في العاصمة الأوزبكية طشقند. ويُعد المعرض المنصة البيئية الأبرز في المنطقة، حيث جمع تحت مظلته قادة حكوميين، وعلماء، ومؤسسات تنموية، لتعزيز العمل المناخي المشترك وتطوير حلول مستدامة للبيئات الهشة. في إطار التقدير الأوسع لإسهامات إكبا، منحت حكومة أوزبكستان الدكتورة طريفة الزعابي، المديرة العامة للمركز، وسام الشرف 'تابيات حيموياشيسي' (حامي الطبيعة)، والذي أُنشئ بموجب القرار رقم 443 الصادر عن مجلس وزراء أوزبكستان. ويُعد هذا الوسام تكريمًا وطنيًا يُمنح للأفراد الذين أظهروا ريادة استثنائية في مجالات استعادة النظم البيئية والابتكار العلمي والاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية. وقد سلّم الوسام معالي عزيز عبد الحكيموف، وزير البيئة وحماية البيئة وتغير المناخ، خلال حفل رسمي نُظم على هامش المعرض، تقديرًا لدورالدكتورة الزعابي الريادي في الاستدامة البيئية والزراعة المقاومة للمناخ. وشملت مشاركة إكبا تنظيم ندوة رفيعة المستوى بالتعاون مع وزارتي البيئة في أوزبكستان وكازاخستان، بعنوان ' إعادة تصور القدرة على التكيّف من خلال روابط الزراعة الملحية من أجل آسيا وسطى ذكية مناخيًا'. أدار الجلسة الدكتور شربل طراف، رئيس العمليات والتطوير في إكبا، وشارك فيها الدكتورة طريفة الزعابي إلى جانب نخبة من الخبراء الإقليميين في مجالي العلوم والسياسات. وتناولت النقاشات مفهوم 'روابط الزراعة الملحية' كنموذج متكامل يجمع بين المحاصيل المتحملة للملوحة، والمياه غير التقليدية، والطاقة النظيفة، ونماذج الاقتصاد الحيوي الدائري، بما يعزز استصلاح الأراضي، والأمن الغذائي، والقدرة على التكيف مع تغير المناخ في المناطق المتضررة من الملوحة. كما شارك إكبا في فعالية جانبية رفيعة المستوى بعنوان 'التقنيات من أجل الصحراء: مستقبل منطقة بحر آرال من خلال الابتكار'، والتي نظمها المركز الدولي للابتكار في منطقة بحر آرال (IICAS) التابع لوزارة البيئة الأوزبكية. وخلال الجلسة، قدّمت الدكتورة الزعابي تجربة إكبا الناجحة في إقليم كاراكالباكستان، مشيرة إلى أن التعاون بين بلدان الجنوب، بدعم من صندوق أبوظبي للتنمية (ADFD)، أسهم في استصلاح الأراضي المتأثرة بالملوحة من خلال إدخال محاصيل مقاومة، وتحسين البنية التحتية للمياه، وبناء القدرات المؤسسية. وخلال أيام المعرض الثلاثة، استعرض إكبا أحدث تقنياته من خلال جناح تفاعلي بالتعاون مع المركز الدولي للابتكار في منطقة بحر آرال IICAS، ضم ابتكارات تطبيقية في الزراعة الملحية ورصد الملوحة والاستشعار عن بُعد والإدارة المستدامة للموارد الطبيعية. وشكّل الجناح منصة حوارية جمعت صنّاع السياسات والباحثين والشركاء التنمويين في المنطقة، وساهم في تبادل المعرفة حول حلول التكيف المناخي في البيئات الجافة والمالحة. وقد حصل إكبا على المركز الثاني في فئة 'أفضل جناح' ضمن جوائز المعرض، تقديرًا لتصميم الجناح المبتكر ومحتواه العلمي ودوره في تعزيز التفاعل الإقليمي. وقالت الدكتورة طريفة الزعابي، المديرة العامة لإكبا: 'يشكّل معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى منصة محورية لتحويل البحث العلمي إلى شراكات إقليمية فاعلة. مشاركتنا جزء من التزام أوسع بترجمة المعرفة إلى حلول عملية تُحدث أثرًا مباشرًا في المجتمعات المتأثرة بشحّ الموارد وتغير المناخ. ونتطلع إلى توسيع نطاق التعاون الإقليمي ودعم الاستراتيجيات الوطنية وتوسيع تبنّي الابتكارات التي تضمن مستقبلًا أكثر استدامة للزراعة في البيئات المالحة والجافة.' جدّدت مشاركة إكبا في معرض إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025 التأكيد على مكانته كشريك معرفي موثوق ومركز علمي رائد في الزراعة المستدامة. ويواصل المركز دوره في تعزيز الابتكار، وبناء القدرات، وتوسيع التعاون الإقليمي لدعم الدول في مواجهة التحديات المناخية وتعزيز الصمود في البيئات محدودة الموارد.

«إكبا» يستعرض جهود الاستدامة في «إيكو إكسبو»
«إكبا» يستعرض جهود الاستدامة في «إيكو إكسبو»

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

«إكبا» يستعرض جهود الاستدامة في «إيكو إكسبو»

طشقند (الاتحاد) اختتم المركز الدولي للزراعة الملحية «إكبا»، مشاركته الاستراتيجية في معرض «إيكو إكسبو آسيا الوسطى 2025»، الذي أُقيم في العاصمة الأوزبكية طشقند. وفي إطار التقدير الأوسع لإسهامات المركز، منحت حكومة أوزبكستان الدكتورة طريفة الزعابي، المديرة العامة للمركز، وسام الشرف «تابيات حيموياشيسي» (حامي الطبيعة). وقد سلّم الوسام معالي عزيز عبد الحكيموف، وزير البيئة وحماية البيئة وتغير المناخ، خلال حفل رسمي نُظم على هامش المعرض، تقديراً لدور الدكتورة الزعابي الريادي في الاستدامة البيئية والزراعة المقاومة للمناخ. وشملت مشاركة «إكبا»، تنظيم ندوة رفيعة المستوى، بالتعاون مع وزارتي البيئة في أوزبكستان وكازاخستان، بعنوان «إعادة تصور القدرة على التكيّف من خلال روابط الزراعة الملحية من أجل آسيا وسطى ذكية مناخياً». وأدار الجلسة الدكتور شربل طراف، رئيس العمليات والتطوير في «إكبا»، وشاركت فيها الدكتورة طريفة الزعابي، إلى جانب نخبة من الخبراء الإقليميين في مجالي العلوم والسياسات. وقالت الدكتورة طريفة الزعابي، المديرة العامة لـ «إكبا»: «يشكّل معرض (إيكو إكسبو آسيا الوسطى)، منصة محورية لتحويل البحث العلمي إلى شراكات إقليمية فاعلة، ومشاركتنا جزء من التزام أوسع بترجمة المعرفة إلى حلول عملية تُحدث أثراً مباشراً في المجتمعات المتأثرة بشحّ الموارد وتغير المناخ».

هدد موظفاً بفضح علاقة غرامية.. قلق من تعلم الذكاء الاصطناعي الابتزاز والكذب
هدد موظفاً بفضح علاقة غرامية.. قلق من تعلم الذكاء الاصطناعي الابتزاز والكذب

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

هدد موظفاً بفضح علاقة غرامية.. قلق من تعلم الذكاء الاصطناعي الابتزاز والكذب

لم تعد أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي تنفّذ الطلبات فحسب، بل باتت قادرة على الكذب والمراوغة والتهديد لتحقيق أهدافها، وهو ما يثير قلق الباحثين. بعد تهديده بوقف استخدامه، عمد «كلود 4»، وهو نموذج جديد من شركة «أنثروبيك»، إلى ابتزاز مهندس وتهديده بالكشف عن علاقة غرامية له خارج إطار الزواج. أما برنامج «او 1» o1 التابع لشركة «اوبن ايه آي» فحاول تحميل نفسه على خوادم خارجية وأنكر ذلك عند ضبطه متلبساً! وبات الذكاء الاصطناعي الذي يخدع البشر واقعاً ملموساً، بعدما كنّا نجده في الأعمال الأدبية أو السينمائية. يرى سايمن غولدستين، الأستاذ في جامعة هونغ كونغ، أن هذه الهفوات ترجع إلى الظهور الحديث لما يُسمى بنماذج «الاستدلال»، القادرة على التفكير بشكل تدريجي وعلى مراحل بدلاً من تقديم إجابة فورية. يقول ماريوس هوبهان، رئيس شركة «أبولو ريسيرتش» التي تختبر برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي الكبرى: إنّ «او 1»، النسخة الأولية لـ«اوبن ايه آي» من هذا النوع والتي طُرحت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، «كان أول نموذج يتصرف بهذه الطريقة». تميل هذه البرامج أحياناً إلى محاكاة «الامتثال»، أي إعطاء انطباع بأنها تمتثل لتعليمات المبرمج بينما تسعى في الواقع إلى تحقيق أهداف أخرى. في الوقت الحالي، لا تظهر هذه السلوكيات إلا عندما يعرّض المستخدمون الخوارزميات لمواقف متطرفة، لكن «السؤال المطروح هو ما إذا كانت النماذج التي تزداد قوة ستميل إلى أن تكون صادقة أم لا»، وفق مايكل تشين، من معهد «إم آي تي آر» للتقييم. يقول هوبهان إنّ «المستخدمين يضغطون على النماذج باستمرار. ما نراه هو ظاهرة فعلية. لا نبتكر شيئاً». يتحدث عدد كبير من مستخدمي الإنترنت عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن «نموذج يكذب عليهم أو يختلق أموراً. وهذه ليست أوهاماً، بل ازدواجية استراتيجية»، بحسب المشارك في تأسيس «أبولو ريسيرتش». حتى لو أنّ «أنثروبيك» و«أوبن إيه آي» تستعينان بشركات خارجية مثل «أبولو» لدراسة برامجهما، من شأن «زيادة الشفافية وتوسيع نطاق الإتاحة» إلى الأوساط العلمية «أن يحسّنا الأبحاث لفهم الخداع ومنعه»، وفق مايكل تشين. ومن العيوب الأخرى أن «الجهات العاملة في مجال البحوث والمنظمات المستقلة لديها موارد حوسبة أقل بكثير من موارد شركات الذكاء الاصطناعي»، ما يجعل التدقيق بالنماذج الكبيرة «مستحيلاً»، حسب مانتاس مازيكا من مركز أمن الذكاء الاصطناعي (CAIS). رغم أن الاتحاد الأوروبي أقرّ تشريعات تنظّم الذكاء الاصطناعي، فإنها تركّز بشكل أساسي على كيفية استخدام هذه النماذج من جانب البشر، وليس على سلوك النماذج نفسها. في الولايات المتحدة، لا ترغب حكومة دونالد ترامب في سماع أي حديث عن تنظيم الذكاء الاصطناعي، بل إن «الكونغرس» قد يتجه قريباً إلى منع الولايات من فرض أي إطار تنظيمي خاص بها عليه. منافسة شرسة يلاحظ غوسايمن غولدستين لدستين، أن «الوعي لا يزال محدوداً جداً»، لكنه يتوقع أن يفرض هذا الموضوع نفسه خلال الأشهر المقبلة، مع الثورة المقبلة في مجال المساعدين القائمين على الذكاء الاصطناعي، وهي برامج قادرة على تنفيذ عدد كبير من المهام بشكل مستقل. يخوض المهندسون سباقاً محموماً خلف الذكاء الاصطناعي وتجاوزاته، في مسار غير مضمون النتائج، وسط منافسة شرسة تحتدم يوماً بعد يوم. تقول شركة «أنثروبيك»، إنها أكثر التزاماً بالمبادئ الأخلاقية مقارنة بمنافسيها، «لكنها تسعى باستمرار لإطلاق نموذج جديد يتفوق على نماذج اوبن أيه آي»، بحسب غولدستين، وهو سباق سريع لا يترك مجالاً كافياً لعمليات المراجعة والتصحيح اللازمة. يقول هوبهان: «تتطور قدرات الذكاء الاصطناعي بوتيرة أسرع من فهمنا لها ومن مستوى الأمان المتوفر، لكننا لا نزال قادرين على تدارك هذا التأخر». يشير بعض الخبراء إلى مجال قابلية التفسير، وهو علم ناشئ يهدف إلى فك شيفرة الطريقة التي تعمل بها نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي من الداخل. ومع ذلك، يظل بعضهم متشككاً في فاعليته، من بينهم دان هندريكس، مدير مركز أمن الذكاء الاصطناعي (CAIS). الحِيَل التي تلجأ إليها نماذج الذكاء الاصطناعي «قد تُعيق استخدامها على نطاق واسع إذا تكررت، وهو ما يشكّل دافعاً قوياً للشركات العاملة في هذا القطاع للعمل على حل المشكلة»، وفق مانتاس مازيكا. يشير غولدستين إلى اللجوء إلى القضاء لضبط تصرفات الذكاء الاصطناعي، من خلال محاسبة الشركات المسؤولة في حال حدوث تجاوزات. ويذهب أبعد من ذلك، مقترحاً حتى «تحميل برامج الذكاء الاصطناعي المسؤولية القانونية» في حال وقوع حوادث أو جرائم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store