
مدير الوكالة الدولية الذرية لـ'CBS': لا نعرف أين يمكن أن يكون اليورانيوم الإيراني المخصب الآن
The post مدير الوكالة الدولية الذرية لـ'CBS': لا نعرف أين يمكن أن يكون اليورانيوم الإيراني المخصب الآن appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 5 ساعات
- المدى
هل تقبل إيران بنقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى؟
قال مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، السبت، إن إيران قد تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى في حال التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني. وحسب موقع 'المونيتور'، فقد أوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أي قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده. وتأتي تصريحاته بعد ساعات من منشور لوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على منصة 'إكس' مساء الجمعة، أعلن فيه أن إيران مستعدة من حيث المبدأ لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، لكنه دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تهدئة لهجته. وقال عراقجي: 'إذا كان الرئيس ترامب جادا في رغبته بالتوصل إلى اتفاق، فعليه أن يتخلى عن لهجته المهينة وغير المقبولة تجاه خامنئي، وأن يتوقف عن الإساءة لملايين من أتباعه المخلصين'. وأضاف: 'حسن النية يولّد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام'. وكان ترامب قد صرح مؤخرا بأن محادثات جديدة مع إيران ستُعقد 'الأسبوع المقبل'، دون أن يقدم أي تفاصيل إضافية. وكانت جولات سابقة من المفاوضات بين واشنطن وطهران قد فشلت في التوصل إلى اتفاق.


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
ترامب ينفي مساعدة طهران بـ 30 مليار دولار... تراجع عن تخفيف العقوبات وتوعّدها مجدداً
- مفاوضات أميركية إيرانية مرتقبة لوقف تخصيب اليورانيوم - طهران شيعت 60 من كبار قادتها العسكريين وعلمائها النوويين - صور أقمار اصطناعية تظهر نشاطاً مكثفاً في منشأة فوردو نفى الرئيس دونالد ترامب، تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة، وتوعد بأن تعاود الولايات المتحدة توجيه ضربات إلى طهران في حال قامت بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، منتقداً المرشد الأعلى السيد علي خامنئي. وبينما تدفقت حشود ضخمة من المشيعين المتشحين بالسواد إلى شوارع طهران، السبت، لتشييع قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين ومدنيين قتلوا خلال الحرب مع إسرائيل، وندد وزير الخارجية عباس عراقجي، بتصريحات ترامب «غير المقبولة» بحق المرشد، ذكرت شبكة «إن بي سي نيوز»، أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، سيعقد خلال الأيام المقبلة محادثات مع مسؤولين أميركيين، «ستتناول إمكانية التوصل لاتفاق يوقف تخصيب اليورانيوم مقابل تخفيف العقوبات». وفي منشور على منصة «تروث سوشيال» مساء الجمعة، تساءل الرئيس الأميركي «من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة»، واصفاً التقارير بأنها «خدعة». وكانت شبكتا «سي إن إن» و«إن بي سي نيوز» ذكرتا، نقلاً عن مصادر، يومي الخميس والجمعة على التوالي، أن واشنطن ناقشت إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لطهران مقابل وقف تخصيب اليورانيوم. كما انتقد ترامب، إعلان خامنئي، الانتصار في الحرب. وكتب «كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأميركية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته». وتابع «لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية، وليس عليه أن يقول: شكراً لك، الرئيس ترامب». وأشار الرئيس الأميركي أيضاً، إلى أنه كان يعمل في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، وهو أحد مطالبها المزمنة. وأضاف «لكن لا، بدلاً من ذلك تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات، وأشياء أخرى». والخميس، أشاد خامنئي في أول ظهور له منذ وقف إطلاق النار، بـ«الانتصار» على إسرائيل، وتعهد عدم الرضوخ للضغوط الأميركية، وأصر على أن واشنطن تلقت «صفعة» مهينة. تشييع القادة والعلماء إيرانياً، وبعد 4 أيام من الهدنة التي وضعت حداً للحرب، شيعت البلاد 60 من كبار قادتها العسكريين وعلمائها النوويين الذين اغتالتهم إسرائيل خلال حرب الـ 12 يوماً، في مشهد مهيب أرادت له الجمهورية الإسلامية أن يكون «بيعة للمستقبل» وأن يؤسس لمرحلة جديدة «تربك حسابات الأعداء». وشارك الرئيس مسعود بزشكيان في المراسم، بحسب مشاهد التلفزيون، التي أظهرت كذلك قائد «فيلق القدس» إسماعيل قاآني. كما ظهر علي شمخاني، أحد مستشاري خامنئي، وهو يتكئ على عصا بعدما أصيب في ضربة إسرائيلية. وتجمع الآلاف في الشوارع حاملين أعلاماً إيرانية ولافتات كتب على بعضها «بوم بوم تل أبيب»، في إشارة إلى الصواريخ التي أطلقتها طهران على إسرائيل رداً على ضرباتها. وبحسب وسائل الإعلام الرسمية، من بين القتلى 16 عالماً على الأقل و10 من كبار القادة العسكريين، منهم رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة محمد باقري وقائد الحرس الثوري حسين سلامي وقائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زادة. وقتلت مع باقري زوجته وابنته الصحافية فرشته. وبين القتلى أيضاً، أربع نساء وأربعة أطفال. لا استسلام من جانبه، كتب عراقجي على منصة «إكس»، «إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانباً نبرته المهينة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى (...) وأن يكف عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين». وقال «إن تعقيد الإيرانيين وصلابتهم معروف في سجادنا الرائع، الذي نسجته ساعات لا تُحصى من العمل الشاق والصبر. نحن كشعب، مبدؤنا الأساسي بسيط وواضح: نحن نعرف قيمتنا، ونُثمّن استقلالنا، ولن نسمح لأحد أبدا أن يقرر مصيرنا». وأضاف «حسن النية يولد حسن النية والاحترام يولد الاحترام». كما كتب عراقجي على «إنستغرام»، «قدم الإيرانيون دماءهم وليس أرضهم؛ لقد قدموا أحباءهم وليس شرفهم؛ لقد صمدوا أمام وابل من القنابل وزنه ألف طن، لكنهم لم يستسلموا»، مضيفاً أن إيران لا تعرف كلمة «استسلام». منشأة فوردو إلى ذلك، أظهرت صور أقمار اصطناعية جديدة التُقطت الجمعة، تصاعداً في أعمال البناء والحفر في منشأة فوردو النووية، بعدما كان ترامب أكد تدمير منشآت فوردو وناتانز وأصفهان في عملية «مطرقة منتصف الليل». وبحسب مجلة «نيوزويك» فإن الصور التي التقطتها شركة «ماكسار تكنولوجي»، تُظهر وجود معدات ثقيلة لا تزال في الموقع، وأعمال حفر إضافية، ومؤشرات إلى أن مداخل الأنفاق المؤدية للمنشأة النووية قد تم إغلاقها عمداً قبل الضربات.


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
تل أبيب «تشترط» الاعتراف بسيادتها على الجولان لاتفاق مستقبلي مع الشرع
- زامير: إيران لم تعد دولة «عتبة نووية» تهدف زيارة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، للولايات المتحدة المقرر لها في النصف الثاني من يوليو المقبل، إلى تطبيع العلاقات مع سورية، إلى جانب التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب على غزة، بحسب القناة 12 الإسرائيلية. لكنها أضافت أن ثمة «تفاؤلاً حذراً» لدى واشنطن بشأن صفقة تطبيع شاملة وتوسيع نطاق «اتفاقيات أبراهام»، إلى جانب التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب. وفي الجانب الإسرائيلي، هناك إدراك بأن مفتاح توسيع اتفاقات التطبيع لن يتحقق إلا من خلال الالتزام أمام الرئيس دونالد ترامب، بإنهاء حرب غزة، إذ إن هناك إمكانية لتوسيع محدود في «اتفاقيات أبراهام» والتوصل إلى اتفاق مع سورية فقط، لكن نتنياهو مهتم بصفقة شاملة تضم دولاً أخرى، بينها لبنان وإندونيسيا وماليزيا. وفي السياق، قال وزير الخارجية جدعون ساعر، إن «إسرائيل تعتزم البقاء في الأراضي السورية والاحتفاظ بمرتفعات الجولان، كشرط أساسي ضمن خطة التطبيع مع سوريا». وأوضح لقناة «آي نيوز 24»، أن «اعتراف سوريا بسيادة إسرائيل على الجولان يعد شرطاً لاتفاق مستقبلي مع الرئيس أحمد الشرع». وصرّح: «إذا أُتيحت لإسرائيل فرصة التوصل إلى اتفاق سلام أو تطبيع مع سوريا، مع بقاء الجولان تحت السيادة الإسرائيلية، فهذا - برأيي - أمر إيجابي لمستقبل الإسرائيليين». ونقلت القناة الإسرائيلية، عن مصدر سوري مطلع في وقت سابق، ان «إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025»، مشيراً إلى أنه بموجب الاتفاقية المذكورة، ستنسحب إسرائيل تدريجياً من كل الأراضي السورية التي احتلتها بعد غزو المنطقة العازلة في 8 ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ. «لا عتبة نووية»! من جانب آخر، أعلن رئيس الأركان الجنرال إيال زامير، أن إيران لم تعد دولة «عتبة نووية» بعد الضربات الإسرائيلية والأميركية، وفقاً لما ذكر مصدر مطلع لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وخلص إلى أنه في حين أن طهران قد لاتزال تحتفظ بأجزاء من برنامجها النووي، إلا أنه تراجع لسنوات، وفقاً للمصدر، نظراً للأضرار التي لحقت بالبلاد، بما في ذلك القضاء على علماء رئيسين، والهجمات على منشآت نووية رئيسية، وعناصر أخرى من التصنيع والتسليح. كما أشار الجيش إلى أن قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم إلى نسبة 90 في المئة، تعطلت لفترة طويلة، وكذلك مواقع التخصيب. وأضاف أنه من أصل 8000 - 9000 صاروخ بعيد المدى كانت تمتلكها إيران قبل الحرب، بقي لديها نحو 2000 فقط. وبحسب الجيش، كانت طهران تستعد لإطلاق بين 500 و700 صاروخ نحو إسرائيل، لكن الضربة الافتتاحية من سلاح الجو منعتها من ذلك.