مقتل طالب سعودي في بريطانيا والسلطات تحقق في ملابسات الجريمة
وذكرت تفاصيل منشورة عن الواقعة بأن السلطات الأمنية قبضت على رجلين يبلغان من العمر 21 و50 عامًا للاشتباه بتورطهما في الجريمة، فيما لا تزال التحقيقات جارية لكشف ملابسات الحادث، في ظل عدم معرفة دوافع الجريمة حتى الآن، وفقاً للمعلومات فإن الطالب السعودي يدرس في أحد معاهد اللغة بالمدينة، فيما باشرت الشرطة البريطانية التحقيق في الحادث فور وقوعه.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
ابن عم محمد القاسم: نجل عمي كان حافظًا للقرآن ويشارك سنويًا بخدمة الحجاج
قال الوليد القاسم ابن عم الطالب محمد القاسم، الذي تعرَّض لواقعة الاعتداء جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، وأدت إلى وفاته، إن «نجل عمي كان حافظا للقرآن الكريم كاملا ويشارك سنويا في خدمة الحجاج ولم يُذكر عنه إلا كل خير». وأضاف، إن هناك شائعة عن قتل محمد في حديقة إثر دخوله بمشاجرة، والصحيح أنه قتل في الشارع وأمام الجميع وهو مسالم ولم يدخل في شجار، مشيرا إلى أن «قاتلي محمد يبلغان من العمر 21 و 50 عاما ولا يوجد شخص ثالث هارب» مطالبا بعدم نشر الشائعات، وفق «الإخبارية». وأكمل، أن سفارة المملكة في بريطانيا على تواصل مستمر مع السلطات البريطانية لمتابعة قضية محمد ونحن في انتظار استلام جثمانه. كانت سفارة المملكة في بريطانيا، أكدت أنها تتابع واقعة الاعتداء على الطالب السعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، والتي أدت إلى وفاته، وأشارت إلى أنها تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة؛ للكشف عن ملابسات الحادث الأليم، تمهيداً لاستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد إلى المملكة. وتعقد محكمة كامبريدج ستعقد غدًا الأربعاء جلسة استماع أولية في قضية مقتل الطالب السعودي محمد القاسم، وسيكون الكشف الطبي على جثمان المغدور اليوم، وستعرض نتائج التقرير الطبي على جثمان القاسم لاحقا، وفق «الإخبارية». وأصدر معهد EF في كامبريدج بيانًا نعى فيه محمد القاسم، مؤكدًا أنه كان من الطلاب المتميزين، وكانت تربطه علاقات طيبة مع الكادر التدريسي وزملائه من مختلف الجنسيات.
المرصد
منذ ساعة واحدة
- المرصد
بالفيديو.. أول تعليق من ابن عم الطالب" محمد القاسم" المقتول في بريطانيا.. ويكشف معلومات جديدة عن المجني عليه
بالفيديو.. أول تعليق من ابن عم الطالب" محمد القاسم" المقتول في بريطانيا.. ويكشف معلومات جديدة عن المجني عليه صحيفة المرصد: كشف الوليد القاسم، ابن عم الطالب السعودي محمد القاسم الذي قُتل طعنًا في مدينة كامبريدج البريطانية، عن معلومات جديدة حول شخصية وسيرة الفقيد، نافياً شائعة دخوله في مشاجرة قبل الحادث. حفظ القرآن وقال القاسم، في لقاء مع قناة "الإخبارية"، إن محمد كان حافظًا للقرآن الكريم كاملاً، ويحرص على أداء الصلوات في وقتها، مضيفًا: "وجدنا سجادة الصلاة مفروشة في غرفته داخل مسكنه في كامبريدج، وكان يؤم زملاءه في صلاة التراويح خلال شهر رمضان، ويشارك سنويًا في خدمة الحجاج". عدم وقوع مشاجرة ونفى القاسم صحة ما تردد عن مقتل محمد داخل حديقة بعد مشاجرة، موضحًا أن الجريمة وقعت في الشارع وأمام المارة، حيث تلقى طعنة قاتلة في رقبته، مشددًا على أن الفقيد كان مسالمًا، لا يدخل في أي خلافات، وكان دائم المبادرة لمساعدة الآخرين وكان يفزع لأي شخص. وأكد أن السفارة السعودية في لندن تتابع القضية عن كثب مع السلطات البريطانية، مشيرًا إلى أن الأسرة في انتظار استلام جثمان الفقيد تمهيدًا لنقله إلى المملكة.
المرصد
منذ ساعة واحدة
- المرصد
بالفيديو.. أول تعليق من ابن عم الطالب" محمد القاسم" في بريطانيا.. ويكشف معلومات جديدة عن المجني عليه
بالفيديو.. أول تعليق من ابن عم الطالب" محمد القاسم" في بريطانيا.. ويكشف معلومات جديدة عن المجني عليه صحيفة المرصد: كشف الوليد القاسم، ابن عم الطالب السعودي محمد القاسم الذي قُتل طعنًا في مدينة كامبريدج البريطانية، عن معلومات جديدة حول شخصية وسيرة الفقيد، نافياً شائعة دخوله في مشاجرة قبل الحادث. حفظ القرآن وقال القاسم، في لقاء مع قناة "الإخبارية"، إن محمد كان حافظًا للقرآن الكريم كاملاً، ويحرص على أداء الصلوات في وقتها، مضيفًا: "وجدنا سجادة الصلاة مفروشة في غرفته داخل مسكنه في كامبريدج، وكان يؤم زملاءه في صلاة التراويح خلال شهر رمضان، ويشارك سنويًا في خدمة الحجاج". عدم وقوع مشاجرة ونفى القاسم صحة ما تردد عن مقتل محمد داخل حديقة بعد مشاجرة، موضحًا أن الجريمة وقعت في الشارع وأمام المارة، حيث تلقى طعنة قاتلة في رقبته، مشددًا على أن الفقيد كان مسالمًا، لا يدخل في أي خلافات، وكان دائم المبادرة لمساعدة الآخرين وكان يفزع لأي شخص. وأكد أن السفارة السعودية في لندن تتابع القضية عن كثب مع السلطات البريطانية، مشيرًا إلى أن الأسرة في انتظار استلام جثمان الفقيد تمهيدًا لنقله إلى المملكة.
