
لخدمة سكان مدنها الصناعية.. "الهيئة الملكية للجبيل وينبع" تعقد شراكة صحية مع مستشفيات "خطوة" التخصصية
وتهدف هذه الشراكة إلى تقديم خدمات علاجية وتأهيلية وتوعوية متكاملة، تشمل العلاج والتأهيل والدعم النفسي والتثقيف المجتمعي، بما يتوافق مع رؤية الهيئة نحو مدن صناعية متقدمة تراعي رفاه الإنسان.
مستشفيات 'خطوة' التخصصية تُعد من الجهات الرائدة في تقديم الرعاية الصحية الشاملة، حيث تدمج بين العلاج الطبي والخدمات النفسية والتأهيلية والاجتماعية تحت سقف واحد.
وتتميز 'خطوة' بنموذجها العلاجي الفريد الذي يركّز على التكامل بين الجسد والعقل، مع كوادر طبية متخصصة ومرافق مصممة وفق أعلى المعايير العالمية.
وتعكس هذه الاتفاقية توجه الهيئة الملكية نحو بناء شراكات استراتيجية مع مقدمي خدمات صحية متميزة، بما يسهم في تطوير الخدمات المقدمة داخل مدنها، ويعزز من مكانتها كنموذج حضري متكامل يجمع بين الصناعة والحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 12 ساعات
- صحيفة سبق
هل أدوية الكوليسترول تصيبك بالسكري؟.. استشاري قلب يشرح الحقيقة والعوامل الثلاثة الخفية
أكد استشاري أمراض القلب الدكتور خالد النمر أن أدوية خفض الكوليسترول من نوع "الستاتين" (Statins) قد ترتبط بزيادة احتمالية الإصابة بالسكري من النوع الثاني مستقبلاً، إلا أن هذه الزيادة تظل أقل بكثير من الفوائد الكبيرة التي تقدمها هذه الأدوية في تقليل خطر الجلطات القلبية والدماغية. وأوضح أن الدراسات تشير إلى وجود ثلاثة عوامل رئيسية تتحكم في مدى احتمالية ظهور السكري عند استخدام الستاتين، أولها وجود عوامل خطورة مسبقة لدى المريض، مثل السمنة، مرحلة ما قبل السكري، وجود تاريخ عائلي للإصابة بالسكري، أو قلة النشاط البدني، مبينًا أن هذه الفئة أكثر عرضة لظهور السكري عند استخدام هذا النوع من الأدوية. وأضاف أن الجرعة تلعب دورًا محوريًا، إذ أن الجرعات المتوسطة من الستاتين تزيد خطر الإصابة بالسكري بنسبة تقارب 10%، فيما قد تصل النسبة إلى 35% مع الجرعات العالية، وهي الجرعات التي غالبًا ما تُستخدم بعد الإصابة بالجلطات. كما أشار إلى أن مدة الاستخدام تمثل عاملًا ثالثًا، فكلما طال استخدام الستاتين، ارتفع خطر الإصابة بالسكري على المدى البعيد، خصوصًا لدى من لديهم استعداد صحي أو وراثي. وبيّن الدكتور النمر أن معظم حالات السكري التي تظهر مع استخدام الستاتين تحدث في أشخاص لديهم عوامل استعداد مسبق، بينما تقل نسبتها لدى الأصحاء تمامًا، وإن كانت غير منعدمة. وختم بالتأكيد على أن الفائدة الكبيرة التي تقدمها هذه الأدوية في الوقاية من الجلطات تفوق بكثير مخاطرها الجانبية المحتملة، إذا تم استخدامها تحت إشراف طبي ومتابعة دقيقة.


صحيفة سبق
منذ 12 ساعات
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يستأصل بنجاح 16 ورماً ليفياً مع المحافظة على الرحم
شهد مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر، إجراء عملية ناجحة لاستئصال أورام رحمية ضخمة، لمراجعة عمرها "40" عام وغير متزوجة، مع الحفاظ على سلامة الرحم، والقدرة على الإنجاب مستقبلاً، وأجرى العملية فريق طبي، برئاسة د. هناء على استشارية النساء والولادة، والتجميل النسائي، وأنهى التدخل الطبي معاناة المراجعة مع جملة أعراض حادة ألقت بظلال قاتمة على حياتها، وحدت من قدرتها على ممارسة مهامها اليومية. وقالت د. هناء أن المراجعة بحثت عن العلاج بمستشفيات أخرى، وربط فيها الأطباء علاجها باستئصال الرحم، فجاءت إلى مستشفى الدكتور سليمان الحبيب، بحثاً عن حل علاجي آخر، وهي تشتكي من أعراض أبرزها نزيف حاد مستمر وغزارة بالدورة وشعور بآلام حادة وضغط شديد في الحوض وانتفاخ بالبطن. وتم إخضاعها لحزمة من الفحوصات الطبية الدقيقة، بدأت بالاطلاع على تاريخها المرضي والكشف السريري ثم الأشعة التلفزيونية، والتصوير بالرنين المغناطيسي وأظهرت النتائج وجود "16" ورم ليفي، ووزنه مجتمعاً نحو "3" كجم. ودرس الفريق الطبي الحالة على ضوء نتائج التشخيص، وخلص إلى أن هناك إمكانية لاستئصال الأورام مع الحفاظ على الرحم، عبر عملية جراحية استدعتها حدة الالتصاقات في الحوض، والبطانة المهاجرة، وبعد اتخاذ الترتيبات اللازمة أخضعت المراجعة، لخطة علاجية متكاملة، وقد بدأت الخطة برفع مستوى الهموغلوبين إلى أكثر من "11" غرام، ومن ثم تم استئصال الأورام والأنبوب الأيمن بدقة، مع المحافظة على الرحم والمبايض والأنبوب الأيسر، وقدرتها على الإنجاب. واستطردت قائلة أن التدخل الطبي مضى بصورة طبيعية، ودون أية مضاعفات، وتكلل ولله الحمد، بالنجاح التام، وتم نقل المراجعة مباشرة إلى غرفة التنويم، حيث بقيت منومة لمدة "4" أيام، تحسنت خلالها حالتها باضطراد مع العناية الطبية الحثيثة، قبل أن تغادر المستشفى وهي بحالة صحية جيدة، وقد تخلصت فيما بعد من كافة الأعراض التي قادتها إلى المستشفى حيث توقف النزيف، وانتهى انتفاخ وضغط البطن والآلام، والآن تمارس حياتها بصورة طبيعية.


صحيفة سبق
منذ 13 ساعات
- صحيفة سبق
صعود 4 طوابق في 45 ثانية يكشف عن صحة قلبك.. و"الأحمدي": الدرَج يقلل خطر الوفاة بنسبة 24%
في دعوة لافتة للعودة إلى أبسط وسائل النشاط البدني اليومية، شدّد أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، الدكتور محمد الأحمدي، على أهمية استخدام الدرج بدلاً من المصعد، واصفًا الدرج بـ"الصديق الرائع لصحة الإنسان، وخصوصًا صحة القلب". جاء ذلك خلال استضافته في برنامج "من السعودية" على قناة "السعودية"، حيث أوضح الأحمدي أن صعود الدرج يمثل تمرينًا حقيقيًا يعزز من كفاءة القلب ويقوي عضلات الجسم السفلي، قائلاً: "كل خطوة تصعدها بدرج بيتك أو مؤسستك، هي استثمار مباشر في صحتك". وأضاف: "للأسف، كثير من الناس يستسهلون المصعد أو السلم الكهربائي، ويفوّتون فرصة رياضية يومية بسيطة لكنها فعّالة". وأشار إلى أن هناك مبادرات عالمية من قبل المؤسسات الصحية تطلق شعارات مثل "اترك المصعد وخذ الدرج"، في محاولة لتعزيز السلوك الصحي اليومي، مبينًا أن صعود الدرج يحفّز عضلة القلب والفخذين ويُسهم في تحسين اللياقة العامة. الدرج صديق رائع جدًا لصحة الإنسان وخصوصًا القلب. أ.د. محمد الأحمدي – أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني @DoctorAlahmadi #من_السعودية_على_قناة_السعودية #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — قناة السعودية (@saudiatv) July 11, 2025 ولفت الأحمدي إلى دراسة علمية تؤكد أن صعود أربعة طوابق (نحو 40 درجة) خلال 45 ثانية يُعد مؤشرًا إيجابيًا على صحة القلب، أما تجاوز دقيقة ونصف فيستدعي مراجعة طبية. كما أظهرت دراسات أخرى أن صعود الدرج بانتظام يقلل خطر الوفاة لأي سبب بنسبة تصل إلى 24%. وختم الأحمدي حديثه بالتنبيه إلى ضرورة توخي الحذر قبل اتخاذ قرار صعود الدرج بانتظام، مشددًا على أهمية استشارة الطبيب في حالات صحية معينة، مثل الإصابة بأمراض قلبية، أو الحمل، أو وجود مشكلات في التوازن أو المفاصل، وذلك لتفادي أي مضاعفات صحية محتملة.