اتحاد الجمباز يكرم الحارس بحضور رئيس اللجنة الأولمبية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
كرّم الاتحاد اللبناني للجمباز رئيسة اللجنة الفنية لبحر المتوسط وعضوة اللجنة الفنية في الاتحاد العربي الحكم الدولي رباب الحارس وذلك في حفل عشاء أقامه بحضور رئيس اللجنة الاولمبية اللبنانية جهاد سلامة ورئيس الاتحاد اللبناني للجمباز الامين العام للجنة الاولمبية جودت شاكر وامين عام الاتحاد المحامي رامي عيتاني ورئيسة الاتحاد السابقة نادرة فواز وأعضاء الاتحاد إبراهيم الدح ومروى دقيق ، ورؤساء لجان الاتحاد سوسن عز الدين وزاهر زيادة وأولغا باسيل ، وعضوي لجنة الجمباز الفني جينيفر هلالي وماريو واكيم ، والإعلاميين الرياضيين إبراهيم دسوقي وأنطوني مجدلاني، وذلك في مطعم Ocean food كركاس المنارة, وقد كانت فرصة للاستفادة من خبرة السيدة رباب الحارس في الجمباز اللبناني ، كما وكان نقاشا حول واقع لعبة الجمباز في كل من لبنان وسوريا ، وإمكانية نشوء روابط مشتركة بينهما بهدف تحسين اللعبة وتطويرها .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الديار

منذ ساعة واحدة

• الديار

اتحادات رياضية تجتهد... وأخرى وراء "الستار"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تتفاوت نشاطات الاتحادات الرياضية في لبنان بين اتحاد نشيط يعمل على مدار العام ويجتهد في إقامة البطولات المحلية وتحضير المنتخبات للمشاركة في المسابقات الإقليمية، وبين اتحادات تجري نشاطا خجولا بالكاد نسمع به أو يمر خبره تحت أقلام وعدسات الإعلاميين والمصورين، أو إذا صح القول تختفي خلف الستار وقد لا تظهر إلا وقت إجراء الانتخابات. إن فكرة وجود اتحاد رياضي لكل لعبة معناه بالمفهوم العام أن ينشط هذا الاتحاد ويقوم بعمله على أكمل وجه فهو الأب والراعي الصالح ليعكس صورة حضارية عن الرياضة بشكل عام في كل بلد، وأن يقوم بإعداد الابطال والرياضيين ويحفزهم ويدعم إبداعاتهم وطاقاتهم ليكونوا لائقين بتمثيل الوطن بصورة مشرّفة إسوة بباقي أبطال الدول الأخرى، وحتى تكون النتائج جيدة على اقل تقدير ولا يصاب هذا الرياضي بالاحباط عندما ينافس خصمه من دولة ثانية وتتسع الهوة في النتائج واعتلاء منصات التتويج. بشكل عام، نرى أن اتحادات الألعاب الجماعية هي الأنشط في لبنان من حيث إقامة البطولات والالتزام برزنامة سنوية، مثل ألعاب كرة القدم والسلة واليد والطائرة.. وإن كان هناك ثغرات في التعاطي مع بطولات السيدات والناشئات في بعض الأحيان، والانتظام لا يكون سنويا أو بشكل مستمر لتدعيم المنتخبات الوطنية، ونحن نشاهد ونتابع مشاركات مقبولة لمنتخبات كرة القدم وإن غابت النتائج المرجوة التي لا ترقى إلى مستوى المنافسة مع المنتخبات المنافسة، أما في كرة السلة فيمكن القول أن نتائج المنتخبات اللبنانية غالبا ما تكون لافتة وبارزة مقارنة بباقي الألعاب، وهناك إجماع على نشاط اتحاد كرة السلة وتحركه الدائم. أما على صعيد كرة اليد والكرة الطائرة، فهناك نشاط متواصل على صعيد البطولات المحلية، والنشاط الداخلي جيد والجهود المبذولة هي محمودة وتسعى لتنشيط الدوري المحلي، ولكن يبقى غياب الدعم المالي من الرعاة ربما لعدم إيمانهم الكافي بهاتين اللعبتين والعديد من الرياضات الفردية أيضا، بينما تبقى المشاركات الخارجية قليلة، باستثناء مشاركة منتخبات الكرة الطائرة الشاطئية التي تشارك بشكل دائم في البطولات الخارجية. من جهته، يعمل اتحاد الميني فوتبول بجهد ولديه نشاطات متعددة على مساحة لبنان بشكل سنوي. على مقلب آخر، خسر اتحاد الرغبي عضويته الكاملة في الاتحاد الدولي بسبب عدم الامتثال للمعايير، وتم تخفيض رتبته في العضوية من عضو كامل إلى عضو تابع، علما بأن اللاعبين والمسؤولين يدخلون في صراعات إدارية. الرياضة الفردية أما على صعيد الألعاب الفردية أيضا هناك تفاوت كبير بين اتحاد وآخر، وتبقى رياضة التايكواندو في الصدارة لأنها أوصلتنا إلى الألعاب الأولمبية في الصيف الماضي عبر البطلة لتيسيا عون، ولا ننكر دور اتحاد العاب القوى لأنه من الاتحادات المجتهدة ويقيم نشاطات على مدار العام، أما اتحاد السباحة فهو موقوف دوليا حين أعلن مارك كافالييرو رئيس قسم الأخلاقيات والامتثال في وحدة نزاهة الرياضات المائية، إيقاف أمين سر الاتحاد اللبناني للسباحة فريد ابي رعد أواخر العام الماضي بتهمة إساءة استخدام السلطة وسوء السلوك. واشار إلى ان قرار الإيقاف يسري على كافة المهام والنشاطات أي كانت محليا او خارجيا ونوه ان هذا التدبير يندرج في سياق تحقيقات قام بها. غياب عن الساحة هناك اتحادات موجودة على الخارطة الرياضية بالاسم لا بالفعل، لن نسميها "وهمية" ولكنها "الحاضرة الغائبة" عن الساحة، على سبيل المثال اتحاد التجذيف الذي يعود آخر نشاط رسمي محلي له إلى أواخر عام 2022 وكان مقر الاتحاد في المرفأ قد تضرر بفعل إنفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020 وقيل أنه حصل على تعويضات، فأين رزنامة النشاط إذا ولماذا هذا النشاط متوقف منذ سنوات؟. أيضا هناك اتحاد الجمباز الذي ينشط داخليا بين الفترة والأخرى، ولكن النتائج الخارجية هي دون المطلوب، وسبق لاتحاد جمباز سابق أن استعان بلاعبات من الخارج أمثال ليلى سركيس وكاتيا الحلبي لتحقيق ميداليات، وقد تحقق هذا الأمر بالفعل، ولكن السؤال أين صناعة البطلات المحليات؟.. فقد حققت اللاعبة ليانا زغيب نتيجة مقبولة في نهائيات بطولة المتوسط في الجمباز الفني بنسختها السابعة التي جرت في تونس العام الماضي (2024)، ولكن هذا لا يكفي لأنه توجد خامات واعدة. وهناك اتحادات الألعاب القتالية والخشنة مثل الملاكمة والمصارعة ورفع الأثقال بعضها غائب وبعضها الآخر يعرج خجلا، فاتحاد الملاكمة السابق تم ايقافه دوليا لأنه ينتمي إلى اتحاد دولي موقوف من قبل اللجنة الأولمبية الدولية التي دعمت اتحادا جديدا وبديلا منه، ليتم تشكيل اتحاد جديد يعمل على ادارة لعبة الملاكمة في لبنان. وقال المدرب واللاعب الدولي جعفر ناصر الدين في حديث سابق للديار: "لعبة الملاكمة حاليا في الحضيض ولا أدري على من أضع الحق أو ألقي اللوم ولكن الاتحاد اللبناني هو المسؤول الأول والذي لم يقم أي بطولة خلال هذا العام، فهو أب اللعبة ومسؤول عن المدربين واللاعبين والحكام". ونرى نشاطا ملحوظا لاتحاد الجودو في فترات متقطعة على مدار السنة. أما اتحاد الاسكواش فلا يظهر إلا في مناسبات قليلة ونشاطه محدود وخجول حتى إن بطلة لبنان للعبة سابين سماحة انتقدت اداء الاتحاد عبر "الديار" قائلة: "لا يوجد دعم كاف من الاتحاد اللبناني ولا يوجد المال الكافي، والبطولات الحالية قليلة جدا والهمة قليلة وغالبا ما نصرخ بأعلى الصوت، لا بد من ضخم دم جديد في الاتحاد لأن الموجودين حاليا على أبواب التقاعد وعتبي كبير على أعضاء الاتحاد، هناك فئة تتحرك ولكن الباقين لا يحركون ساكنا، لا بد من استقدام رعاة وتحريك العجلة ووضع خطة لتحسين الأداء وإقامة دورات ومعسكرات بهدف بلوغ الأولمبياد". أما عن رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة فإن الصرخة لطالما خرجت من حناجر اللاعبين المنهكين والمتعبين نفسيا، وكأن الاتحاد الباراليمبي يظهر في المناسبات وخصوصا الخارجية، ولم نعد نسمع عن ألعاب البادمنتون والهوكي على الجليد وكرة الماء والكانوي كاياك.. فهل غطت في سبات عميق. أما بالنسبة لاتحاد الفروسية فهو يعتبر ناشط هذا الموسم، وينظم بطولة لبنان المؤلفة من عدة مراحل.. طبعا، هناك اتحادات أخرى منها من هو متفوق وجدي في توجهاته ونواياه ومنها من يسعى للظهور ضمن "الكادر" والصورة التذكارية، وأشخاص همهم رفع العلم اللبناني في المناسبات والمحافل وأشخاص همهم أن تكتب عنهم الأقلام الصحافية أنهم مثلوا لبنان في الجمعية العمومية في البلد الفلاني أو في تلك العاصمة الخارجية. ومنها اتحاد "كرة السرعة" برئاسة جهاد هاشم الذي يقيم نشاطا مرة في السنة وخارج الحدود اللبنانية تحديدا، أي في مصر. إلغاء رخصة الخماسي الحديث أصدرت وزيرة الشباب والرياضة نورا بيراقداريان في نيسان من العام الجاري، قرارا بإلغاء تراخيص لعبة الخماسي الحديث (بالإضافة إلى السكيت بورد وركوب الموج)، بسبب عدم استيفاء بعض أندية هذه الألعاب "الشروط القانونية والفنية" اللازمة. هذا القرار أثار رد فعل دولية لدى الاتحاد الدولي للخماسي الحديث الذي أرسل رسالة دعم لنظيره اللبناني، معربا عن استغرابه لقرار الإلغاء ومشددا في الوقت عينه بأن القرار يتعارض مع الميثاق الأولمبي الذي يحمّل إدارة الرياضة للأطراف الرسمية الأولمبية، وليس للحكومات. وهنا أكد الاتحاد الدولي بأن نظيره اللبناني لا يزال عضوا كامل الفاعلية دوليا، ويتمتع بكل الحقوق لتطوير اللعبة في بلده. وإن إلغاء التراخيص يعني أن الاتحاد لا يستطيع العمل بشكل رسمي داخل لبنان أي لا تنظيم لبطولات، أو حتى إمكانية الحصول على تمويل حكومي وهذا القرار أثار تحفظات كبيرة في الأوساط الرياضية، خاصة من نواد في الجنوب التي اعتبرت أن الخطوة جاءت "طائفية وتنم عن إقصاء". الرسالة الدولية تمهد لإعادة الاعتراف الرسمي فور إعادة الالتزام بالمعايير المطلوبة، وتعمل على حماية استقلالية الرياضة أمام تدخل جهات حكومية. وينبغي في الوقت الحالي على الاتحاد اللبناني للخماسي الحديث الذي يرأسه روكز زغيب تقديم ملفات تقنية وقانونية كاملة إلى وزارة الشباب ضمن اللجنة المُشكّلة لإدارة اللعبة، لتأمين قانونية أنديته واعادتها الى كنف الاتحاد. وهناك ضغط دولي متواصل لضمان الامتثال للمعايير الأممية والعودة السريعة لاعتماد الاتحاد محليًا. ولا يزال الملف تحت رقابة صارمة من الإعلام واللجنة الأولمبية الدولية، وسط متابعة دقيقة لأي قرار جديد خلال الأسابيع القادمة. في الختام، إن الهدف الأسمى من كل الرياضات المتنوعة أن يتم نشرها في المدارس والجامعات وتعميم ثقافة الرياضة بشكل متواز حتى تتوفر للأجيال المقبلة إمكانية التوفيق في مقولة "العقل السليم في الجسم السليم"، ولدى لبنان جيل واعد من الخامات الصاعدة والتي تبشر بالخير بشرط أن نحسن استغلالها لأنها كنز حقيقي، بشرط أن يعمل المؤتمنون على الاتحادات الرياضية بضمير ويخلصون النوايا في أعمالهم.

الديار

منذ 9 ساعات

• الديار

رئيس نادي الهلال كرّم سلامة وشاكر في طرابلس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب برعاية الرئيس الفخري لنادي الهلال الرياضي – طرابلس معن الأحدب، أقام رئيس النادي هلال النشار مأدبة غداء تكريمية على شرف رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة وأمينها العام الاداري "المخضرم" ومسؤول الأنشطة في النادي الرياضي بيروت جودت شاكر في طرابلس . وحضر النائب ايهاب مطر، نائب رئيس اللجنة الأولمبية مهند دبوسي (ممثلاً النائب فيصل كرامي)، رولان سعادة(امين صندوق اللجنة الأولمبية بالوكالة )،عضو اللجنة الأولمبية المحاسب فيكين جرجيان، وعضو اللجنة نظرت حبيبيان،رئيس بلدية طرابلس عبد الحميد كريمة وأعضاء المجلس البلدي ماهر باكير، أنس القاري، سامر خلف،و إبراهيم العبيد،منسق عام تيار المستقبل الدكتور ناصر عدرة،مدير عام المنشآت الرياضية والكشفية الدكتور ناجي حمود،مدير الرياضة في الجامعة العربية المفتوحة المهندس زكريا شرارة، عدد كبير من المدربين والأبطال من مختلف أندية لبنان المتخصصة في الألعاب الرياضية القتالية. وجرى خلال الحفل تكريم أبطال مدينة طرابلس الذين حققوا إنجازات دولية في رياضات الفنون القتالية . وكانت كلمة لكريمة وسلامة شددا فيها على أهمية الرياضة ودور محافظة الشمال عامة ومدينة طرابلس خاصة في ضخ الرياضيين الابطال والاداريين المميزين. وخلال كلمته شدد النشار على أن "مدينة طرابلس تنهض بشبابها وأبطالها وهذا ليس بجديد على مدينة لطالما عُرفت بتاريخها الحافل بالأبطال" مؤكدًا على أهمية وجود من يرعى ويواكب هذا القطاع الرياضي الحيوي ومعتبرًا أن اللجنة الأولمبية اللبنانية برئاسة جهاد سلامة هي الجهة الأمثل للقيام بهذا الدور الوطني. وفي ختام الحفل، تم توزيع الدروع التقديرية على المكرّمين وعلى رأسهم الأحدب وسلامة وشاكر وسط تمنيات بالتوفيق والنجاح للجميع في خدمة الرياضة اللبنانية ورفع اسم طرابلس عاليًا.

الديار

منذ 9 ساعات

• الديار

اتحاد الجمباز يكرم الحارس بحضور رئيس اللجنة الأولمبية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كرّم الاتحاد اللبناني للجمباز رئيسة اللجنة الفنية لبحر المتوسط وعضوة اللجنة الفنية في الاتحاد العربي الحكم الدولي رباب الحارس وذلك في حفل عشاء أقامه بحضور رئيس اللجنة الاولمبية اللبنانية جهاد سلامة ورئيس الاتحاد اللبناني للجمباز الامين العام للجنة الاولمبية جودت شاكر وامين عام الاتحاد المحامي رامي عيتاني ورئيسة الاتحاد السابقة نادرة فواز وأعضاء الاتحاد إبراهيم الدح ومروى دقيق ، ورؤساء لجان الاتحاد سوسن عز الدين وزاهر زيادة وأولغا باسيل ، وعضوي لجنة الجمباز الفني جينيفر هلالي وماريو واكيم ، والإعلاميين الرياضيين إبراهيم دسوقي وأنطوني مجدلاني، وذلك في مطعم Ocean food كركاس المنارة, وقد كانت فرصة للاستفادة من خبرة السيدة رباب الحارس في الجمباز اللبناني ، كما وكان نقاشا حول واقع لعبة الجمباز في كل من لبنان وسوريا ، وإمكانية نشوء روابط مشتركة بينهما بهدف تحسين اللعبة وتطويرها .