متحور كورونا الجديد - عوض تاج الدين يجيب هل وصل إلى مصر؟
وأضاف تاج الدين، أن المتحور الجديد يثير القلق في الأوساط العلمية، ولكن لم ترصد حالة واحدة بمصر.اقرأ أيضًا: متحوّر كورونا جديد.. "ستراتوس" يثير الرعب في بريطانياولفت إلى أن مصر منذ إعلان منظمة الصحة العالمية بالمتحور الجديد، والقلق منه نجد وزارة الصحة، تقوم بعمل جميع التدابير، وهناك تشخيص لأي حالة تصاب تصاب بأدوار البرد العادي، ولذلك نؤكد أنه لا توجد مشكلة في مصر ولم نرصد أي حالة.قد يهمك: الصحة العالمية: رصد متحور كورونا الجديد في ألمانيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 37 دقائق
- خبر صح
توقعات نمو مبيعات الأدوية في مصر إلى 5.7 مليار دولار بحلول 2025 وفقاً لمعلومات الوزراء
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء تحليلًا جديدًا يتناول أبرز الاتجاهات العالمية في سوق الدواء، ويتضمن عددًا من التجارب الدولية الرائدة، بالإضافة إلى أهم السياسات والإصلاحات التي تبنتها دول مختلفة للنهوض بهذه الصناعة الحيوية، مع تسليط الضوء على الفرص المتاحة والشراكات الممكنة لتعزيز قطاع الدواء في مصر. توقعات نمو مبيعات الأدوية في مصر إلى 5.7 مليار دولار بحلول 2025 وفقاً لمعلومات الوزراء مقال مقترح: وزير الزراعة يؤكد دعم القيادة السياسية ويشارك الرئيس السيسي أحلامه ممكن يعجبك: بدء الدراسة في جامعة الأقصر الأهلية 2025 وأهم كلياتها توقعات بنمو مبيعات الأدوية فى مصر 2025 لـ 5.7 مليار دولار أكد المركز أن قطاع الدواء يُعد أحد الأعمدة الأساسية لمنظومة الرعاية الصحية حول العالم، نظرًا لدوره المحوري في إنقاذ الأرواح وتحسين جودة الحياة، وتتخطى أهمية هذا القطاع حدود تصنيع العقاقير لتشمل سلسلة متكاملة من البحث العلمي والتطوير، مرورًا بالإنتاج والتوزيع، وانتهاءً بالاستخدام الآمن والفعّال من قبل المرضى. مراحل إنتاج الدواء وحجم السوق العالمي أوضح التقرير أن عملية تصنيع الدواء تمر بعدة مراحل تبدأ بالبحث والتطوير، يليها الحصول على الموافقات التنظيمية، ثم التصنيع والتسويق، وينقسم المنتجون إلى فئتين رئيسيتين: مصنعو المكونات الصيدلانية النشطة (API)، ومصنعو المنتج النهائي الذي يصل للمستهلك وفيما يتعلق بالسوق العالمي، أشار المركز إلى أن قيمة سوق الدواء بلغت نحو 1.4 تريليون دولار في عام 2023، وتصدرت أمريكا الشمالية (الولايات المتحدة وكندا) الأسواق العالمية بحصة بلغت 53.3%، تلتها أوروبا (22.7%)، والصين (7.5%)، واليابان (4.3%)، وأمريكا اللاتينية (4.2%). وتوقعت مؤسسة 'فيتش' أن تصل مبيعات الأدوية عالميًّا إلى 1.7 تريليون دولار بحلول عام 2025، بمعدل نمو سنوي قدره 5.3%، كما يُتوقع أن تستحوذ الأسواق المتقدمة على 64% من تلك المبيعات، بينما تحقق الأسواق الناشئة معدلات نمو أعلى، تبلغ 6.3%، مقابل 4.4% فقط في الأسواق المتقدمة. وعلى مستوى الدول، ستتربع الولايات المتحدة على رأس السوق بقيمة مبيعات متوقعة تبلغ 491.2 مليار دولار، تليها الصين بـ284.9 مليار دولار، ثم اليابان بـ100.4 مليار دولار، كما من المتوقع أن تتقدم الهند إلى المركز التاسع عالميًا بقيمة مبيعات قدرها 35.5 مليار دولار، متفوقة على إسبانيا التي ستتراجع إلى المركز العاشر. أما على صعيد الإقليم، فيُتوقع أن يصل حجم سوق الدواء إلى 36 مليار دولار في الشرق الأوسط و28 مليار دولار في إفريقيا بحلول عام 2028. تجارب دولية ملهمة في قطاع الدواء استعرض التقرير عددًا من النماذج الدولية الناجحة التي شكّلت مرجعًا مهمًّا في تطوير صناعة الدواء. المغرب يمثل ثاني أكبر منتج للدواء في إفريقيا، وضمن أبرز خمس دول في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وتبلغ طاقته الإنتاجية 450 مليون وحدة سنويًا، في حين بلغت صادراته من الأدوية 158 مليون دولار عام 2023، وتميزت التجربة المغربية بإصلاحات تشريعية شاملة، وخفض أسعار نحو 2000 دواء، فضلًا عن تحقيق التغطية الصحية الشاملة من خلال دمج نظامي التأمين في برنامج موحَّد عام 2022، مما حظي بإشادة من منظمة الصحة العالمية. الهند تُعرف بـ'صيدلية العالم'، وقد أثبتت جدارتها خلال جائحة كوفيد-19 بفضل قدراتها التصنيعية والابتكارية، وأطلقت الحكومة مبادرات لدعم الصناعة، منها إنشاء إدارة مستقلة لتنظيم القطاع، وزيادة ميزانيات دعم الأدوية والمجمعات الصناعية ضمن الموازنة العامة لعام 2024/2025. السعودية تمتلك أكبر سوق دوائي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومن المتوقع أن ترتفع مبيعاتها من 11.9 مليار دولار في 2024 إلى 22.1 مليار دولار بحلول 2034، وتشمل أبرز إنجازاتها افتتاح أول مصنع لأدوية الأورام عام 2023، وتأسيس شركة 'لايفيرا' للأدوية الحيوية التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، إلى جانب إطلاق الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية لتعزيز الاكتفاء الذاتي والابتكار الطبي. مستقبل سوق الدواء في مصر توقعت 'فيتش' أن يرتفع حجم سوق الدواء في مصر من 5.1 مليارات دولار في 2024 إلى 5.7 مليارات دولار في 2025، ليصل إلى 7.8 مليارات دولار بحلول 2034، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 4.3%، كما يُتوقع أن يرتفع نصيب الفرد من الإنفاق الدوائي من 44.6 دولارًا في 2024 إلى 58.8 دولارًا في 2034، في ظل استمرار الحكومة في ضبط أسعار الأدوية. جهود مصر لتطوير القطاع أكد التقرير أن الدولة المصرية وضعت قطاع الدواء ضمن أولوياتها الاستراتيجية، ومن أبرز المبادرات والإنجازات. مدينة الدواء 'جيبتو فارما'*: أحد المشروعات القومية الرائدة التي تستهدف تعزيز الأمن الدوائي وتقليل الاعتماد على الاستيراد قانون الاستثمار رقم 72 لسنة 2017*: يوفّر حوافز ضريبية للمستثمرين في قطاع الأدوية بنسبة تصل إلى 50% من التكلفة الاستثمارية التوسع في التصدير: حيث أعلنت 'الشركة المتحدة للأدوية' في 2024 بدء تصدير الأنسولين المصري إلى كوبا، في أول دخول رسمي لمصر إلى سوق الأدوية بأمريكا اللاتينية تعزيز التواجد الإفريقي: عبر حصول مصر على عضوية مجلس إدارة وكالة الدواء الإفريقية، بما يسهم في دعم نفاذ الأدوية المصرية إلى الأسواق القارية اختتم التقرير بالتأكيد على أن صناعة الدواء تمثل ركيزة أساسية لأي نظام صحي فعال، ليس فقط لما لها من دور علاجي، بل لأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والعلمية، وشدد على أن الاستثمار في هذا القطاع أصبح ضرورة وطنية، خاصة في ظل التحديات الصحية العالمية، داعيًا إلى مواكبة التطورات العلمية، وتبني سياسات داعمة للبحث والابتكار، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لضمان قطاع دوائي مستدام يخدم الأجيال الحالية والمستقبلية .

مصرس
منذ 42 دقائق
- مصرس
6 فوائد.. إخصائيو تغذية يوصون بتناول المزيد من «الشمام» في الصيف
يُعتبر «الشمام» واحدًا من الفواكه الصحية والمُرطبة التي يكثر تناولها خلال فصل الصيف، للحتواءها على عناصر غذائية أساسية، من فيتامين «أ» إلى فيتامين «ج»، التي تُساعد في دعم جهازي المناعة والجهاز الهضمي، بالإضافة إلى العمل على ترطيب الجسم بشكل كبير خلال الفصل التي يشهد درجات حرارة مرتفعة. تقول هوب براندت، أخصائية التغذية، إن الشمام يُعد إضافة ممتازة للنظام الغذائي إذا كان الشخص يتطلع إلى تناول المزيد من الأطعمة المرطبة، وتناول المزيد من الأطعمة المضادة للالتهابات وتناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، وفقًا لما صرحت به ل«USA Today».وذكرت براندت اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة يُساعد في تقليل الالتهابات المزمنة في أجسامنا مع مرور الوقت، لافتة إلى أن محتوى الشمام الغني بفيتامين سي يُساعد بشكل خاص على امتصاص الحديدكذلك صرحت مونيكا داجوستينو، وهي أيضًا أخصائية تغذية معتمدة، أن أكثر الفوائد شيوعًا التي نراهافي «الشمام» هي ذلك اللون البرتقالي الجميل، الناتج عن بيتا كاروتين، موضحة أنه عندما يحصل الجسم على بيتا كاروتين، فإنه يتحول إلى فيتامين أ، وهو ضروري لتعزيز صحة العين، ومساعدة الجسم في إنتاج خلايا الدم والاستجابة المناعية، ويعمل كمضاد للأكسدة للمساعدة في مكافحة الجذور الحرة.وأضافت داجوستينو أن الجذور الحرة تُلحق الضرر بالجسم عن طريق إتلاف الخلايا السليمة، مُشيرة إلى أن بيتا كاروتين يعمل كمُعادل للجذور الحرة، مما قد يساعد في منع تطور الأمراض، بما في ذلك أمراض القلب والسرطانو«الشمام» من فصيلة البطيخ، وهو قريب الصلة بالشمام العسلي والبطيخ الأحمر، ويُعدّ مصدرًا جيدًا لمضادات الأكسدة والبوتاسيوم والألياف، وهي عناصر غذائية تُعزز المناعة وتُسهّل عملية الهضم وتُوفّر الحماية من الأمراض المزمنة، وفقًا لدراسة أُجريت عام 2023.ما هي الكمية المناسبة من الشمام؟يحتوي كوب واحد من الشمام الطازج والمقطع إلى مكعبات على 53 سعرة حرارية، أي ما يعادل حصة واحدة، والحصة الواحدة وحدها تفوق الجرعة اليومية الموصى بها من فيتامين «أ»، وتحتوي على 6% من حاجتك اليومية من الألياف، وتكاد تكفي لتلبية حاجتك اليومية الموصى بها من فيتامين «ج».وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يجب أن تتناول خمس حصص على الأقل من الفاكهة والخضراوات يوميًا، بإجمالي حوالي 80 جرامًا للحصة، وإذا كان الشخص يُفضل تناول «الشمام» ويرغب في إضافته إلى نظامك الغذائي المعتاد، يُمكنه تناول حصة أو حصتين من الحصص الموصى بها من منظمة الصحة العالمية.

مصرس
منذ 44 دقائق
- مصرس
يدعم جهاز المناعة.. فوائد أكل الشمام في الصيف
يحرص الكثيرون على تناول البطيخ والشمام مع بداية فصل الصيف، وتساهم تلك الفاكهة في ترطيب الجسم خلال أيام الصيف الحارة. وذكر تقرير لصحيفة «يو إس إيه توداي»، أن الشمام ينتمي إلى عائلة البطيخ الأحمر، ويعد مصدرا جيدا لمضادات الأكسدة، والبوتاسيوم، والألياف، التي تقي الجسم من الأمراض المزمنة.ووفقا للدراسات، يحتوي الشمام على عناصر غذائية أساسية تدعم الجهاز المناعي، وتحمي من الأمراض المزمنة، وتقوي الجهاز الهضمي.وقالت أخصائية التغذية، مونيكا داغوستينو، إن فوائد الشمام تعود إلى مادة «البيتا كاروتين»، وهي المادة التي تمنح الفاكهة لونها البرتقالي الزاهي.وعند تناول الشمام، تتحول هذه المادة إلى فيتامين «أ» الذي يدعم صحة العين، ويساعد الجسم على إنتاج خلايا الدم، وتعزيز الاستجابة المناعية، كما يعمل كمضاد أكسدة في مواجهة الجذور الحرة، وفقا للأخصائية.وأشارت الطبيبة إلى أن «البيتا كاروتين» تساهم في الوقاية من أمراض القلب والسرطان، وتقلل من الالتهابات المزمنة.ينصح الأطباء بتناول الشمام مع السلطات الصيفية، والوجبات الخفيفة، والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والألياف، لتحقيق تنوع غذائي غني بالمغذيات.وكشفت الدراسات أن تناول الشمام مع الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، أو المكسرات والبقوليات، يزيد من كمية الألياف والماء في الجسم، مما يساعد على تخفيف مشاكل الهضم.وأوضحت أخصائية التغذية هوب براندت، أن الشمام غني بفيتامين «سي» ويوفر دعما إضافيا للجسم في امتصاص الحديد.أظهرت الأبحاث أن كوبا واحدا من مكعبات الشمام الطازج يحتوي على 53 سعرة حرارية، ويزود الجسم بكميات كبيرة من فيتامينَي «أ» و«سي»، إضافة إلى نحو 6 بالمئة من الاحتياج اليومي من الألياف، وفقا ل«يو إس إي توداي»وتوصي منظمة الصحة العالمية بتناول خمس حصص على الأقل من الفواكه والخضروات يوميا، بمعدل 80 غراما للحصة الواحدة.