logo
«اتحاد اليد» ينتظر اعتماد النظام الأساسي

«اتحاد اليد» ينتظر اعتماد النظام الأساسي

البيانمنذ 8 ساعات
أعلن ناصر الحمادي، الأمين العام لاتحاد الإمارات لكرة اليد، أن مجلس إدارة الاتحاد بانتظار اعتماد وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية النظام الأساسي للاتحاد، الذي يأتي في إطار الاستعدادات الجارية للانتخابات للدورة الجديدة لمجلس إدارة اتحاد كرة اليد 2024/ 2028.
وأوضح الحمادي جاهزية هذا النظام المستمد من اللوائح والنظم الأساسية، التي تعزز ممارسة الحوكمة المؤسسية، وفق الإصدار الثاني من دليل حوكمة الاتحادات الرياضية، الذي أصدرته وزارة الرياضة، ويمثل مرجعاً استرشادياً للاتحادات الرياضية في مراجعة وتطوير أنظمتها الأساسية ولوائحها التنظيمية والمتوافقة مع وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية، بما ينسجم مع أفضل الممارسات والمعاير المعتمدة دولياً وإقليمياً.
وأكد الحمادي جاهزية النظام الأساسي للعملية الانتخابية، وتم إرساله إلى وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية لاعتماده، ومن المتوقع أن نقوم بمنتصف شهر يوليو الدعوة لعقد اجتماع للجمعية العمومية، والذي سيتم خلاله جميع الخطوات المتبعة للانتخابات من حيث تشكيل لجان الانتخابات والطعون والاستئناف والبرنامج الزمني للانتخابات، ونأمل أن يكون القادم أفضل، والذي ننشده جميعاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العيناوي محمد عوض الله إلى ليخيا غدانسك البولندي على سبيل الإعارة
العيناوي محمد عوض الله إلى ليخيا غدانسك البولندي على سبيل الإعارة

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

العيناوي محمد عوض الله إلى ليخيا غدانسك البولندي على سبيل الإعارة

أعلن نادي العين موافقته على انتقال اللاعب محمد عوض الله إلى صفوف نادي ليخيا غدانسك المنتمي للدوري البولندي «الممتاز» لمدة موسم واحد، على سبيل الإعارة، وذلك ضمن رؤية النادي الاستراتيجية لتمكين المواهب الكروية الإماراتية من خلال فتح آفاق الاحتراف الخارجي. وكان نادي ليخيا غدانسك قد بدأ متابعة اللاعب محمد عوض الله منذ منتصف الموسم الماضي، حيث حرص ممثلوه على حضور عدد من مباريات الفريق الأول والرديف. كما شهد المدير الرياضي للنادي البولندي المباراة الودية التي جمعت نادي العين وأستون فيلا الإنجليزي على استاد هزاع بن زايد، لمراقبة أداء اللاعب عن قرب. وقد أُنجزت تفاصيل الاتفاق النهائي خلال سلسلة من الاجتماعات التي جمعت ممثلي الناديين مع اللاعب ووكيله في العاصمة الأمريكية واشنطن، على هامش مشاركة نادي العين في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وتُعد هذه الخطوة أول تجربة احتراف خارجي «نظامية» للاعب إماراتي في الدوري البولندي، ما يمنحها بعداً استثنائياً من حيث القيمة الفنية والمهنية. ولم يتردد نادي العين في الموافقة على العرض البولندي، انطلاقاً من التزامه الراسخ برعاية وتمكين اللاعبين الموهوبين، وتعزيز حضور كرة الإمارات على الساحة الدولية. وأعرب اللاعب محمد عوض الله عن خالص امتنانه وتقديره لرئاسة نادي العين، على الرعاية المستمرة لهذا الكيان الشامخ وجميع منتسبيه، كما تقدم بجزيل الشكر لرئيس مجلس إدارة النادي، الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، على ما يوليه من اهتمام كبير ودعم مستمر للنادي وكافة المنتمين إليه. وقال: أتوجه بالشكر والتقدير لكل أعضاء مجلس الإدارة، والأجهزة الفنية، والطبية، والإدارية، ولزملائي اللاعبين الذين كانوا دائماً سنداً لي، واليوم أبدأ خطوة جديدة في مسيرتي الكروية بالاحتراف في أوروبا عبر بوابة نادي ليخيا غدانسك البولندي، وهو حلم لطالما راودني منذ الطفولة، ولم يكن ليتحقق لولا دعم نادي العين، الكيان الذي أفتخر بالانتماء إليه. وأكمل: لا يفوتني أن أتوجه بالشكر من عميق قلبي لأعظم جماهير في الدولة، الأمة العيناوية، على الدعم والتشجيع، وسأبذل قصارى جهدي لأكون خير سفير لنادي العين وكرة الإمارات في الملاعب الأوروبية. وأردف عوض الله: أكرر تقديري وامتناني لنادي العين الذي منحني هذه الفرصة الاستثنائية، وكان داعماً رئيساً في كل خطوة. وأسأل الله التوفيق، ولكل من كان جزءاً من هذه الرحلة... شكراً من القلب.

يداً بيد نحتفي بالخمسين
يداً بيد نحتفي بالخمسين

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

يداً بيد نحتفي بالخمسين

الشريكة في الحياة والشريكة في المجتمع تسطر إنجازاتها بماء من ذهب وهي تتهيأ للاحتفال في الثامن والعشرين من أغسطس/آب المقبل بمرور خمسين عاماً على تأسيس الاتحاد النسائي العام؛ وبتوجيهات من سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، تم اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» شعاراً رسمياً ليوم المرأة الإماراتية 2025. «يداً بيد» هو شعار هذا العام في الإمارات، هو «عام المجتمع»، والمجتمع هنا يعني شراكة في تحمّل المسؤولية والبناء والعمل والتطوير والابتكار والاستدامة والوحدة والمساواة.. هذه ليست شعارات بل واقع ملموس يعيشه ويعرفه كل مواطن ومقيم، والمرأة الإماراتية آمنت بدولتها كما آمنت الإمارات بها وبقدراتها وبكامل حقوقها في التعليم والعمل والنجاح وتولي المناصب.. ومع شريكها في الوطن، الأب والأخ والزوج والابن، استطاعت أن تصنع مجداً وترفع اسم بلدها عالياً في الداخل وأينما كانت في الخارج. ابنة الإمارات تزهو فخراً لأنها ولدت ونشأت في ظل قيادة رشيدة آمنت منذ البداية وما زالت وستبقى تؤمن بقدراتها وبحقها في تحقيق طموحاتها، ومعها تسهم في تحقيق التنمية والازدهار لوطنها؛ وشعار «يداً بيد» الذي يرمز إلى العمل معاً من أجل الحفاظ على مجتمع آمن وسليم قادر على مواجهة كل التحديات وبناء مستقبل أفضل، يرمز أيضاً إلى النهج الذي سارت عليه الإمارات منذ تأسيسها، وإيمانها المطلق بالمرأة الإماراتية وقدرتها على تحقيق النجاح والمساهمة كشريك أساسي في بناء الدولة ودورها المهم في «بناء الإنسان»، فهي قادرة على تحمل مسؤولياتها في تربية الأبناء وتوجيههم ورعايتهم ليكون لهم الدور الإيجابي والفاعل في المجتمع، وهي شريكة في البناء، بناء مجتمع قوي قادر على تحقيق الكثير والتقدم والازدهار «يداً بيد». شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» يعيد إلى أذهاننا كل ما زرعته «أم الإمارات» وأزهر وأثمر نجاحات متتالية خلال الخمسين عاماً، ويذكرنا بأن ابنة الإمارات وفية وعلى قدر المسؤولية وما زال لديها الكثير لتعطيه بكل فخر واعتزاز، هي التي لم تتخل يوماً عن هويتها، بل بقيت دائماً متمسكة بجذورها وتقاليدها وتفخر بزيّها الذي يميزها، وكلما شاركت في حدث وخرجت إلى العالم، تعود مرفوعة الرأس متباهية بأنها إماراتية.. والإمارات تفخر ببناتها وبكل دور تقوم به، بدءاً من سهرها على رعاية أسرتها وشراكتها في بناء مجتمعها ووطنها من أي موقع كانت.

بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات في الصدارة
بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات في الصدارة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات في الصدارة

سلطان حميد الجسمي* لولا الطموحات الكبيرة لدى القادة العظماء، لما قامت الحضارات ولما امتدت إنجازاتهم عبر القرون، فالحضارات التي امتدّت لمئات السنين، لم تُشيَّد بالحجر فقط، بل بالإرادة والعزيمة والرؤية، رؤى قادةٍ لم يحلموا، بل خطّوا المسار واتخذوا القرار، وساروا بالأمم نحو العلياء بعزم لا يلين. وإذا ذُكر الطموح والرؤية والاستباقية، ذُكر القائد الذي لا يشبه إلا زايد الخير، القائد الذي تخطّى طموحه حدود الجغرافيا وارتقى بفكره فوق القارات ووسّع بنظرته آفاق الفضاء، قائد لا يعرف المستحيل، لأنه يؤمن أن الأوطان العظيمة لا تنتظر الفرص، بل تصنعها ولا تقف عند الإنجاز، بل تجعله بداية لإنجاز أكبر، إنه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، قائد استثنائي جعل من الاستقرار منطلقاً ومن الإنسان محوراً ومن الوطن أولاً وأبداً، قائدٌ نذر نفسه لخدمة شعبه ورفع راية وطنه وصنع نهجاً تتبعه الأجيال في البناء والتسامح والتمكين والتفوق. وما الإعلان الأخير الصادر عن تقرير Global SWF منتصف عام 2025، إلا شاهد جديد على نجاح هذه الرؤية، حيث جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة عالمياً في قائمة أكبر ملاك الثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية، بعد كل من الولايات المتحدة (12.12 تريليون دولار) والصين (3.36 تريليون دولار)، متخطية بذلك دولاً عظمى، ومتربعة على الصدارة عربياً وخليجياً، بل ومتقدمة على العديد من دول الاتحاد الأوروبي رغم مكانتها الاقتصادية العالمية، لتؤكد مجدداً أن الإمارات ليست مجرد رقم في التقارير، بل تجربة استثنائية تصنع مكانها في الصفوف الأولى بقوة الرؤية وجرأة الطموح، وصدق العمل. هذا الإنجاز ليس مجرد رقم، بل ترجمة فعلية لطموح دولة تقودها عقول ناضجة وإرادة لا تنكسر، ومؤسسات سيادية واستثمارية تُدار بأعلى درجات الكفاءة والحوكمة، فجهاز أبوظبي للاستثمار (ADIA) ومبادلة وADQ، ومؤسسة دبي للاستثمار.. جميعها تمثل نماذج رائدة في إدارة الثروات السيادية عالمياً وركائز استراتيجية تسهم في تنويع الاقتصاد وضمان استدامته وتعزيز مكانة الإمارات كقوة اقتصادية موثوقة. لكن خلف كل هذا النجاح، تقف قيادة رشيدة، جعلت من الاقتصاد الإماراتي قصةً تُروى، ومن الاستثمار أداة لبناء المستقبل، لا مجرد وسيلة لتحقيق الأرباح، قيادة تدرك أن الثروات الحقيقية لا تكمن فقط في الأصول، بل في الرؤية والقرار والتوقيت، فكل نمو تحققه الإمارات وكل تصنيف تتصدره، هو انعكاس لفكرٍ استراتيجي ونهجٍ استباقي، وعمل مؤسسي تقوده عقول تؤمن بأن الاقتصاد القوي هو أساس الاستقرار وعماد الحضارة وضمانة الغد، بإدارة واعية واستراتيجية وضعت الإنسان والاقتصاد في صلبها وما وصلت إليه دولتنا اليوم من مكانة مرموقة بين كبار مالكي الثروات السيادية، لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة سنوات من التخطيط والاستثمار الذكي وقيادة ترى في كل تحدٍّ فرصة وفي كل إنجاز خطوة نحو ما هو أعظم. القيادة الرشيدة لدولتنا لم تكن يوماً عابرة في مسار التنمية، بل كانت دائماً في طليعة صُنّاع القرار، ترسم المسارات وتُلهِم السياسات وتُحدث الفارق في ميادين الاقتصاد والسياسة والعمل الإنساني، فهي قيادة صنعت بصمتها بجرأة الرؤية وصدق التوجه، فكانت حاضرةً بقوة أينما وُجد طموحٌ يُسابق الزمن وتنميةٌ تُبنى على ثوابت راسخة وهمم لا تلين. لقد أثبتت دولة الإمارات أن سرّ النجاح لا يكمن فقط في وفرة الموارد، بل في حسن إدارتها ولا في وفرة الطموح فقط، بل في وضوح الرؤية واستباقية القرار وإخلاص الرجال وهذه المعادلة الفريدة تجسّدت في نهج قيادتنا الرشيدة، التي آمنت بالإنسان فاستثمرت فيه وآمنت بالوطن فحمته وآمنت بالمستقبل فصاغته بإرادة صلبة لا تعرف التراجع. إن ما حققته الدولة من إنجاز في تصنيف أصول الثروة السيادية ليس إلا تتويجاً لمسيرة طويلة من العمل المتواصل والتخطيط المدروس، بقيادةٍ تُدير الحاضر بعينٍ على المستقبل، فنحن لا نبني أرقاماً، بل نبني أوطاناً ولا نُراكم الثروات من أجل المجد المادي فقط، بل من أجل استدامة التنمية وحفظ كرامة الإنسان وترسيخ مكانة الإمارات كقوة عالمية فاعلة ومؤثرة. في كل مرة تصعد فيها الإمارات إلى قوائم الصدارة، فإن ذلك لم يكن بمحض الصدفة، بل بفضل عزيمة الرجال وبصيرة القادة وولاء شعبٍ أقسم أن يكون حاملاً للراية وشريكاً في بناء المجد. لقد أصبح اسم الإمارات مرادفاً للقوة الناعمة والرؤية الصائبة والنهضة المتوازنة وصارت مؤسساتها السيادية مثالاً عالمياً يُحتذى به في النزاهة والكفاءة والقدرة على التكيف مع متغيرات الاقتصاد العالمي وما هذه الثروات التي تُدار بعناية واحتراف إلا أدوات لخدمة الإنسان وتعزيز استقراره وفتح آفاق أوسع لأجيال المستقبل. نحن اليوم أمام تجربة إماراتية تُدرَّس ومشروع وطني يُلهم ونموذج قيادة يُشبه المستحيل حين يتحقق، لكنها الإمارات، إذا أرادت، فعلت وإذا وعدت، أوفت، وإذا نهضت، أدهشت. وفي كل إنجاز تُحققه دولة الإمارات، تتجلّى بصمات قيادة تؤمن أن المستحيل مجرد مرحلة وأن المجد حقٌ لمن يُسعى إليه، فنحمد الله على نعمة هذا الوطن، ونحمده على نعمة قائد استثنائي كصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي يقودنا بثبات نحو المستقبل ويصنع من كل خطوة قصة نجاح تُكتب بحروف من ذهب على جبين التاريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store