
الشارقة يغلق ملف الهجوم بضم ماناج
وعلم «الخليج الرياضي» أن ماناج أجرى الفحوص الطبية وسيلتحق بتدريبات الشارقة في النمسا، بعد انتهاء كافة إجراءات التعاقد رسمياً.
وأقفل «الملك» بذلك ملف خط الهجوم، بعد أن ضم المقيم نيكولاس كليمينتي قادماً من البطائح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
الرياضة في قلب دبي.. وجهة صيفية عالمية بـتـجـارب اسـتثـنائية
تواصل دبي في كل يوم تأكيد مكانتها مدينةً عالميةً متكاملةً لا تتوقف فيها الحركة ولا تنضب فيها الخيارات، ومقصداً سياحياً مُفضّلاً يضع بين يدي المواطن والمقيم والزائر تجارب فريدة بمعايير عالمية وبمستوى رفيع من الجودة، ما يؤكد جدارتها بأن تكون أفضل مدينة في العالم ليس فقط للعيش والعمل، ولكن أيضاً للزيارة، بما توفره المدينة من مرافق وخدمات قلّما اجتمع مثيل لها في أي مكان آخر حول العالم. حملة «وجهات دبي الصيفية» التي أطلقت «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، نسختها لهذا العام مطلع يوليو الجاري، تسلّط الضوء على ما تتميّز به المدينة من عوامل جذب عديدة وبالغة التنوع خلال فترة العطلة الصيفية، لتقدم كماً كبيراً من المعلومات حول تلك الوجهات التي تضمن لكل من يقصدها التمتع بأوقات مفعمة بالحيوية. ولاشك أن الوجهات المُغطاة والمُكيّفة تحظى في فصل الصيف بإقبال لافت، ومن أبرز تلك الوجهات التي تستقبل أعداداً كبيرة من الزوار، المنشآت الرياضية الداخلية التي أضحت من أهم معالم أسلوب الحياة الذي تتفرد به دبي، إذ لا تكتفي تلك المنشآت بتوفير بيئة مثالية لممارسة مختلف أنواع الرياضة، بل تقدم نموذجاً حضارياً متطوراً. ومن أهم تلك المرافق «مجمع حمدان الرياضي» بما يضمه من أحواض عالمية المستوى للسباحة والغطس، كذلك يُعدّ «سكي دبي» من المرافق الفريدة، حيث يتيح فرصة ممارسة رياضة التزلج على الجليد من دون الحاجة إلى السفر لأحد منتجعات التزلج، بما يتمتع به من مميّزات، ومن أهمها منحدر التزلج الذي يُعدّ من أطول منحدرات التزلج الداخلية في العالم. ومن أمثلة تلك الوجهات «عالم دبي للرياضة» الذي يُشكّل حدثاً رئيساً خلال موسم الصيف، ويُقام سنوياً في مركز دبي التجاري العالمي، وتُعقد فعاليات دورته الـ16 حتى الثاني من سبتمبر 2025، ويضم رياضات متنوّعة، تشمل ملاعب كرة القدم، وكرة السلة، والكريكت والبادمنتن والتنس وغيرها، كما تنتشر في مختلف أنحاء دبي الصالات المغطاة والمُكيّفة للعديد من الألعاب والرياضات التي تلقى إقبالاً كبيراً من الكبار والصغار. ومن أبرز ما يميّز تلك المرافق الرياضية ليس تنوعها وحداثتها وجودتها العالية فحسب، بل حرصها أيضاً على تحقيق أعلى مستويات السلامة والجودة، فالملاعب مُصممة بمواصفات عالمية تضمن سلامة اللاعبين وراحتهم، مع أرضيات مرنة، وإضاءة محسّنة، وأنظمة تهوية ذكية، أما التجهيزات، فهي على مستوى الأندية الاحترافية الدولية، ما يجعل تجربة ممارسة أي من الرياضات داخل هذه المنشآت تجربة استثنائية بكل المقاييس. ولم تُغفِل دبي القيم المجتمعية الإماراتية الأصيلة في تصميم وتشغيل هذه المنشآت، حيث تم توفير مرافق صديقة لأصحاب الهمم، ومسارات لكبار السن، إضافة إلى تخصيص ساعات لأنشطة الأسرة وأخرى للمرأة، ما يضمن لها الخصوصية الكاملة ويعزز من دمج جميع فئات المجتمع في المشهد الرياضي المحلي. وتُسهم إتاحة هذه الخيارات الرياضية في بيئات داخلية مُكيّفة في تأكيد جودة الحياة لسكان دبي وزوارها، فممارسة الرياضة في بيئة آمنة ومريحة خلال أشهر الصيف تعزز من الصحة النفسية، كما تشجع هذه المرافق على تبنّي نمط حياة نشط حتى خلال أشهر الصيف، ما ينعكس بشكل مباشر على الصحة العامة للأفراد والمجتمع ككل. ومن منظور سياحي، تشكل المنشآت الرياضية الداخلية إحدى الركائز التي تميّز دبي وجهةً صيفيةً استثنائيةً في المنطقة، فبينما تتراجع حركة السياحة الصيفية في العديد من مدن العالم بسبب الأحوال المناخية أو قلة الأنشطة، تشهد دبي نمواً لافتاً في استقبال السياح الباحثين عن تجارب على قدر كبير من التميّز والابتكار، ومن بينها التجارب الرياضية، فالعائلات القادمة من أوروبا وآسيا والمنطقة العربية تجد في دبي متنفساً حقيقياً يوفر المتعة لأفرادها كافة، من الأطفال وحتى كبار السن، مع تنوع وتعدد الخيارات التي تنقل الزائر إلى عوالم مختلفة. وواقع الأمر أن المرافق الرياضية في دبي أصبحت معالم حضارية تؤكد مكانة الإمارة مركزاً رياضياً وسياحياً وثقافياً في آنٍ معاً، فمن خلال استثمارات ذكية وبنية تحتية مستدامة، استطاعت دبي أن تعيد تشكيل الحياة في المدينة على مدار العام وفي مختلف الفصول، لتمنح من يعيش فيها أو يقصدها بهدف السياحة، الفرصة لممارسة الرياضة، والترفيه، والتفاعل الاجتماعي في أجواء متكاملة وآمنة. • دبي تضم معالم حضارية متطورة تجمع بين الجودة والتقنيات الحديثة. • الأنشطة الرياضية لا تنقطع في أشهر الصيف.


Sport360
منذ 4 ساعات
- Sport360
برشلونة ينضم لسباق الوصول لتوقيع نجم أرسنال
وابتعد جيسوس عن حسابات المُدرب ميكل أرتيتا في أرسنال بعد قدوم المُهاجم السويدي فيكتور جيوكيريس. وأشار تقرير نشره موقع فوتبول إسبانيا إلى أن أرتيتا مُنفتح لفكرة السماح بإعارة جيسوس خلال الموسم الجديد بعد الموسم الصعب الذي عاشه بسبب الإصابة. وذكرت تقارير برازيلية أن نادي فلامنجو مُهتم بخدمات جيسوس، ولكن اللاعب البرازيلي يُفضل البقاء في أوروبا واللعب في بطولة دوري الأبطال. وبحسب ما أكده موقع كوت أوفسايد فإن ناديي توتنهام ونيوكاسل أبديا اهتماماً بخدمات جيسوس. وبجانب الاهتمام الإنجليزي هناك اهتمام قادم أيضاً من برشلونة الإسباني وثنائي الدوري الإيطالي ميلان ويوفنتوس. ولن يكون برشلونة مُرحباً بفكرة شراء جيسوس، ولكنه سيميل إلى خيار الاستعارة بنفس الطريقة التي سارت فيها صفقة راشفورد. ويبلغ جيسوس من العُمر 28 سنة، ويُجيد اللعب في مركز قلب الهجوم، وينتهي عقده مع أرسنال في يونيو 2027. ولعب جيسوس بقميص أرسنال في 96 مُباراةً، سجل فيهم 26 هدفاً وصنع 20 هدفاً. شاهد أيضًا:


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
ميلوش يشعل الحماس في تدريبات الشارقة
قدّم الصربي ميلوش ميلوييفيتش، مدرب الشارقة، دفعة معنوية كبيرة للاعبيه أشعلت تدريبات الفريق التحضيرية في معسكره الخارجي بالنمسا، استعداداً للموسم الجديد، الذي يدخله بمعنويات عالية ورغبة في تحقيق إنجازات جديدة بنيل الألقاب، بعد نجاحه الأخير في التتويج بلقب كأس آسيا 2، الذي يعد أحد أبرز إنجازات النادي عبر تاريخه الحافل بالنجاحات. وأكد ميلوش ثقته بجميع العناصر التي تشارك حالياً تحت قيادته في معسكر النمسا، رداً على الأنباء التي ترددت حول إنهاء التعاقد مع بعض اللاعبين لعدم قناعته بقدراتهم الفنية، وسعيه للتعاقد مع بدلاء أكثر قدرة على المساهمة في تحقيق أهداف النادي. وجاءت تصريحات المدرب الصربي، التي وجّهها للاعبيه بشكل مباشر قبل إحدى الحصص التدريبية، في توقيت مثالي، إذ رفعت الروح المعنوية لدى اللاعبين، بعد تأكيد ثقته في جميع عناصره، مبيناً أنه حال قرر الاستغناء عن أي لاعب، فإن أول من سيعلم بالقرار هو اللاعب نفسه قبل إدارة النادي، مؤكداً أن وسائل الإعلام ستكون آخر من يعلم بعد إبلاغ اللاعب والإدارة على التوالي. وشدّد مدرب الشارقة على أهمية التماسك وعدم الالتفات لما يقال خارج أسوار النادي، للحفاظ على الاستقرار، داعياً إلى التركيز في العمل والاستفادة من فترة الإعداد للوصول إلى أعلى درجات الجاهزية، مشيداً في الوقت ذاته بالجهد الذي بذله اللاعبون، واصفاً الأداء في المباراة الودية الأولى بالجيد، وقال: علينا أن نركز على عملنا فقط، وأن نقدم كل ما لدينا دون أن نتأثر بشيء، خاصة أننا مقبلون على موسم شاق وطويل. وترك حديث ميلوش أثراً إيجابياً في نفوس جميع اللاعبين، حيث شهدت التدريبات الأخيرة حماساً كبيراً وإصراراً واضحاً، خاصة من الأسماء التي طالتها شائعات الرحيل، حيث بذل كل لاعب أقصى جهده لإقناع المدرب برغبته في التطور وتقديم الإضافة المطلوبة خلال الموسم الجديد، وكسب ثقته ليكون ضمن خياراته الأساسية. وأبرزت الروح الإيجابية التي سادت التدريبات خبرة ميلوش الكبيرة، التي مكنته من تحويل الإحباط الناتج عن الشائعات وتخوف بعض اللاعبين على مستقبلهم مع الفريق إلى حافز معنوي إيجابي، وذلك من خلال لقاء لم يتجاوز خمس دقائق، لكنه حقق أثراً بالغاً في مرحلة الإعداد المهمة. ثقة متبادلة ومع استمرار المعسكر الخارجي بالنمسا، الذي تعود منه بعثة النادي في الخامس من أغسطس المقبل، يواصل الجهاز الفني تكثيف جرعات الإعداد البدني والجوانب التكتيكية وسط روح معنوية عالية وثقة متبادلة بين كل أفراد البعثة، وإصرار اللاعبين على الدخول للموسم الجديد بأقصى درجات الجاهزية بحثاً عن الطريق الذي يقود إلى منصات التتويج.