logo
دفع 30 ألف يورو لخطبة ملكة جمال فرنسا.. فاستقبله زوجها

دفع 30 ألف يورو لخطبة ملكة جمال فرنسا.. فاستقبله زوجها

اليمن الآنمنذ 4 أيام
سافر رجل بلجيكي يُدعى ميشيل، يبلغ من العمر 76 عاما، مسافة 760 كيلو مترا (472 ميلا) إلى فرنسا على أمل لقاء امرأة اعتقد أنها ستكون زوجته المستقبلية، لكنه سرعان ما اكتشف أنه وقع ضحية للاحتيال العاطفي عبر 'الإنترنت'.
لقاء محرج مع الزوج الحقيقي
عندما وصل ميشيل إلى منزل ملكة الجمال الفرنسية السابقة، صوفي فوزيلو، فوجئ بزوجها، فابيان، هو من استقبله عند الباب. أوضح ميشيل أنه كان يتواصل مع من ظن أنها فوزيلو، وأنه دفع مبلغ 30 ألف يورو (35 ألف دولار) لمحتالين أقنعوه بوجود علاقة عاطفية بينهما.
بحسب رواية فابيان، قال ميشيل عند الباب: 'أنا الزوج المستقبلي لصوفي فوزيلو'، ليرد عليه: 'حسنا، أنا الزوج الحالي'.
...
الإضراب يمتد إلى أبين: محاكم المحافظة تغلق أبوابها
21 يوليو، 2025 ( 3:28 مساءً )
غارات إسرائيلية على ميناء الحديدة
21 يوليو، 2025 ( 3:22 مساءً )
رد فعل الضحية وانتشار القصة
أمام الحقيقة الموجعة، قال ميشيل بأسى: 'أنا أحمق'، بينما كان يستعد للعودة في رحلته الطويلة إلى بلجيكا، وانتشرت القصة بسرعة بعد أن نشر فابيان مقطع 'فيديو' للّقاء المؤلم على 'الإنترنت'.
تفاصيل العلاقة الوهمية
ميشيل، وهو أرمل منذ 4 سنوات، كان يعتقد أنه في علاقة حقيقية، إذ كان يتواصل على تطبيق 'واتساب' مع شخص انتحل شخصية فوزيلو ملكة جمال منطقة ليموزان سابقا، والوصيفة الأولى لملكة جمال فرنسا عام 2007.
في 9 يوليو/تموز، ظهر أمام منزل الزوجين في بلدة سان-جوليان، على بعد نحو 420 كيلو مترا جنوب باريس. حاولت فوزيلو، البالغة من العمر 38 عاما، شرح الموقف لميشيل، وحثه الزوجان على التوجه إلى الشرطة وتقديم بلاغ رسمي، إلا أنه من غير الواضح ما إذا كان قد فعل ذلك.
ما هو الاحتيال العاطفي؟
الاحتيال العاطفي هو نوع من النصب الإلكتروني، حيث يتظاهر المحتالون بوجود علاقة عاطفية حقيقية مع الضحية بهدف استدراجه لتحويل الأموال، وغالبا ما يستغلون مشاعر الوحدة أو فقدان الشريك.
كن حذرا من أي طلب مالي من أشخاص لم تقابلهم وجها لوجه، خاصة عند التعارف عبر 'الإنترنت'.
استشر الأصدقاء أو أفراد العائلة قبل اتخاذ أي قرارات عاطفية أو مالية.
تحقق من الصور الشخصية عبر خاصية البحث العكسي بالصور، فقد تكون مسروقة أو مزيفة.
المصدر: الجزيرة مباشر + بي بي سي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواطن يمني يعترف بالذنب في تهمة غسل الأموال المتعلقة بالتهريب
مواطن يمني يعترف بالذنب في تهمة غسل الأموال المتعلقة بالتهريب

اليمن الآن

timeمنذ 19 دقائق

  • اليمن الآن

مواطن يمني يعترف بالذنب في تهمة غسل الأموال المتعلقة بالتهريب

أقرّ مواطن يمني، لجمعة، رسميًا بالذنب في مزاعم مشاركته في مخطط لتهريب نفسه ورجل آخر إلى الولايات المتحدة. وذكرت شبكة فوكس نيوز أن حيدر أبو عايض المنتصر اعترف بأنه تسلل إلى الولايات المتحدة عام 2021 بمساعدة مواطنَين من وطنه كانا يقيمان بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وكانا يُديران محطة وقود في منطقة سلمى. وكان الإقرار "أعمى"، أي أنه لم يتفاوض على اتفاق مع الادعاء العام للحصول على توصية بالحكم. فالحد الأقصى لعقوبة جريمة التآمر لارتكاب جريمة غسل أموال دولية هو 20 عامًا في السجن. ومع ذلك، وبموجب إرشادات الأحكام الاستشارية، من المرجح أن تكون العقوبة الفعلية أقل شدة بكثير. حدد رئيس قضاة المحكمة الجزئية الأمريكية، جيفري بيفرستوك، موعد النطق بالحكم في 27 أكتوبر/تشرين الأول، وأمر باستمرار حبس المنتصر حتى ذلك الحين. يُعد المنتصر واحدًا من أربعة رجال وردت أسماؤهم في لائحة الاتهام الفيدرالية، التي تزعم أن ابني عمه، سليم محمد يحيى السهقاني وناجي ناصر السهقاني - وهما من سكان منطقة سلمى - دفعا أموالًا لمهربين دوليين لإحضاره هو ومحمود ناجي سعد قمص إلى البلاد. ويُتهمان بإجراء سلسلة من التحويلات البنكية بلغ مجموعها حوالي 16 ألف دولار أمريكي إلى دولة الإكوادور في أمريكا الجنوبية. كما أشار السهقاني إلى نيته الإقرار بالذنب، ومن المقرر عقد جلسة استماع له في 7 أغسطس/آب. في يونيو/حزيران 2020، ووفقًا للائحة الاتهام، انضم قمص إلى قافلة مهاجرين متجهة شمالًا، ولحق به المنتصر في أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام. احتجزت السلطات المكسيكية قاموس ورحّلته إلى اليمن قبل أن يتمكن من الوصول إلى أمريكا، وفقًا لسجلات المحكمة. لكن المنتصر تسلّق سياجًا ثم طلب اللجوء بعد أن التقى بعناصر حرس الحدود الأمريكيين في مارس/آذار 2021. استقر في ميشيغان، وتزوج من أمريكية، وأنجب طفلًا، وكان يعمل في وظيفتين بانتظار جلسة استماع في قسم الهجرة بشأن طلبه للجوء.

فضيحة مدوية .. فتاة تبتز عشرات الضحايا والمبالغ تتجاوز 22 ألف دولار
فضيحة مدوية .. فتاة تبتز عشرات الضحايا والمبالغ تتجاوز 22 ألف دولار

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

فضيحة مدوية .. فتاة تبتز عشرات الضحايا والمبالغ تتجاوز 22 ألف دولار

كشف الخبير الرقمي مختار عبد المعز فضيحة مدوية عبر منشور له مساء الخميس، أكد فيه تورط فتاة يمنية في إنشاء شبكة منظمة لابتزاز الشباب إلكترونيًا مستخدمة هوية شقيقها دون علمه. ووفقًا لما نشره عبد المعز على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، فإن الفتاة أقدمت على قطع شرائح اتصال باسم شقيقها، وفتحت بها حسابات وصفحات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي بأسماء مستعارة لفتيات، واستدرجت من خلالها عددًا من الشباب، ثم قامت بابتزازهم ماليًا مقابل التهديد بنشر محادثات وصور خاصة. وأشار الخبير الرقمي إلى أن الطالبة بدأت بشكل فردي، وسرعان ما اتسعت أنشطتها بعد تدفق الأموال، حيث استقطبت فتيات أخريات للعمل معها ضمن شبكة منظمة، فيما استمرت باستخدام هوية شقيقها لقطع الشرائح وتحويل الأموال، ما جعل جميع الأدلة الورقية والإلكترونية تشير إليه كمشتبه رئيسي في القضية. لكن المفاجأة الكبرى – بحسب عبد المعز – أن الشقيق لم يكن على علم مطلقًا بما تقوم به أخته، ووقع ضحية خيانة الثقة داخل أسرته، بعد أن استخدمت بياناته الشخصية وبطاقته الوطنية في التنسيق مع بعض محلات الاتصالات والصرافة، الذين يُشتبه بتورط بعضهم في تسهيل العمليات دون تدقيق أو تحقق من هوية المستخدم الفعلي. المسؤولية القانونية في مهب التساؤل: تساءل عبد المعز في منشوره: "قانونيًا، من يتحمل المسؤولية؟ الأخ الذي سُرقت هويته، أم الأخت التي استغلتها؟ أم محلات الاتصالات والصرافين الذين سهّلوا المهمة؟" القضية، التي تجاوزت فيها المبالغ المكتشفة حتى الآن 22 ألف دولار أمريكي، تثير علامات استفهام حول ضعف آليات التحقق في المؤسسات المعنية، وغياب ضوابط صارمة لعمليات قطع الشرائح وتحويل الأموال.

عدن: تفكيك خلية حوثية سرية جنّدت شبابًا ونفّذت مهامًا تجسسية لصالح الميليشيا
عدن: تفكيك خلية حوثية سرية جنّدت شبابًا ونفّذت مهامًا تجسسية لصالح الميليشيا

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

عدن: تفكيك خلية حوثية سرية جنّدت شبابًا ونفّذت مهامًا تجسسية لصالح الميليشيا

أعلنت الأجهزة الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن، مساء الخميس، عن تفكيك خلية سرية مرتبطة بمليشيا الحوثي المدعومة من إيران، كانت تنشط في استقطاب الشباب وتجنيدهم مقابل إغراءات مالية، إلى جانب تنفيذ مهام تجسسية لصالح الجماعة. وأوضح الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية، في بيان رسمي نُشر على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على خمسة من عناصر الخلية، فيما لا تزال عمليات التتبع جارية لتعقّب عنصرين آخرين. ووفق البيان، فإن الخلية تتكون من سبعة أفراد تتراوح أعمارهم بين العشرينات والخمسينات، وقد تم ضبط معظمهم خلال عمليات أمنية متزامنة استهدفت عدة مديريات في العاصمة عدن، بعد رصد ومتابعة دقيقة استمرت عدة أسابيع. وكشفت التحقيقات الأولية مع الموقوفين أن الخلية كانت تتولى استقطاب شباب من عدن، خصوصًا من أوساط الطلاب والنازحين، تحت غطاء "دورات ثقافية أو تدريبية"، ثم يجري نقلهم إلى صنعاء من أجل تجنيدهم ضمن صفوف الحوثيين، مقابل مبالغ مالية تتراوح بين 100 و300 دولار لكل مجند. وأكدت الأجهزة الأمنية أن من بين المهام التي كُلّفت بها الخلية: التجسس على مواقع حساسة في العاصمة، بما في ذلك تحركات القيادات الأمنية، والنقاط العسكرية، وتمرير معلومات استخباراتية إلى الحوثيين عن طريق وسطاء في مناطق سيطرتهم، إضافة إلى رصد الحالة الأمنية العامة ومحاولة تجنيد عناصر جديدة. وبحسب مصادر مطلعة على سير التحقيقات، فإن الخلية تُعد جزءًا من شبكة أكبر يُعتقد أنها تنشط في محافظات أخرى، وتدار مباشرة من قبل ضباط يتبعون ما يسمى بـ"جهاز الأمن الوقائي" التابع للحوثيين. وأكدت مصادر أمنية في عدن أن تفكيك هذه الخلية يُمثّل اختراقًا أمنيًا مهمًا ضمن الجهود المستمرة لتجفيف منابع الاختراق الحوثي داخل المناطق المحررة. ولفتت إلى أن كشف الخلية جاء بعد عملية رصد اتصالات مشبوهة ومتابعة إلكترونية دقيقة استهدفت تحركات بعض العناصر الموقوفة. وتأتي هذه العملية الأمنية في وقت تتزايد فيه المخاوف من مساعي الحوثيين لاختراق الجبهة الداخلية في المحافظات الجنوبية، من خلال استغلال الظروف المعيشية والاقتصادية للشباب، واستدراجهم إلى صفوف الجماعة تحت وعود مالية ومساعدات زائفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store