أحدث الأخبار مع #ميشيل


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- 24 القاهرة
ميشيل أوباما ترد على شائعات الطلاق وباراك يعترف بتأثير السياسة على زواجهما.. ما القصة؟
في خضم تصاعد الشائعات حول خلافات عميقة تهدد زواج باراك وميشيل أوباما ، خرجت السيدة الأولى السابقة عن صمتها، وردّت بشكل حاسم وغاضب على ما وصفته بـ الافتراضات الزائفة، التي تلاحق حياتها الخاصة، مؤكدة أن اختياراتها نابعة من قناعة شخصية لا علاقة لها بانفصال أو قطيعة. غياب لافت يُثير التساؤلات ميشيل أثارت الجدل مؤخرًا بعد تغيبها عن عدد من المناسبات العامة البارزة، أبرزها جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، وحفل تنصيب دونالد ترامب، اللذين حضرهما باراك بمفرده. وبالمقابل كانت هي تقضي إجازة خاصة في هاواي، ثم في جزيرة مايوركا الإسبانية بصحبة ابنتيها ماليا وساشا، وعدد من الأصدقاء المقربين، من دون وجود أي أثر لباراك. وظهورها في بودكاست NPR "Wild Card" شكّل مناسبة للرد الصريح، حيث أوضحت أنها اتخذت هذا العام قرارًا واعيًا بالابتعاد عن المناسبات المفروضة، قائلة: أردتُ أن أحدد بنفسي ما أريد فعله، وليس ما يُفترض بي أن أفعله، وإنها حياتي الآن، وأنا من يختار كيف تُعاش. نحن في الستين وفي لهجة ساخرة، ردّت ميشيل على بعض الانتقادات التي طالت غيابها عن الظهور مع باراك في العلن، قائلة: نحن في الستين من عمرنا، يا رفاق.. لن ننشر صورنا على إنستجرام كل دقيقة، وما لا تروْنه لا يعني أنه لا يحدث. كما أشارت إلى أن الزواج رغم كونه متينًا، يتطلب وقتًا ومساحة شخصية، وهو ما سعت إليه بعد سنوات من الضغط داخل البيت الأبيض. عودة إلى العلاج ميشيل كشفت خلال ظهورها في برنامج بودكاست Diary of a CEO الشهر الماضي، أنها عادت مؤخرًا إلى جلسات العلاج النفسي، في محاولة لفهم ما تمر به على المستوى الشخصي بعد مرحلة انتقالية امتدت لما بعد سنوات الرئاسة. بعد منحها لـ أوباما في 2009.. ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام يثير الجدل في الأوساط السياسية باراك أوباما يكسر الصمت وللمرة الأولى، اعترف الرئيس الأمريكي السابق بتأثير فترة رئاسته على علاقته الزوجية، موضحًا أنه عانى من التوازن بين مسؤولياته السياسية وحياته الأسرية. وفي تصريحات أدلى بها لرئيس كلية هاملتون، قال باراك: كنتُ في عجزٍ كبيرٍ مع زوجتي، أحاول تعويض ذلك الآن، بالقيام بأشياء ممتعة من حين لآخر.


جو 24
منذ يوم واحد
- صحة
- جو 24
زوجة باراك أوباما تكشف عن خلاف حاد بينهما حول تربية ابنتيهما
جو 24 : خلاف كبير حدث بين ميشيل أوباما وزوجها باراك أوباما حول استخدام أسلوب تدريب النوم المثير للجدل عندما كانت ابنتاهما ساشا وماليا رضيعتين. وتحدثت السيدة الأولى السابقة عن استخدامهما أسلوب فيربر في حديث مع عالِم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت في حلقة الأربعاء من بودكاستها "IMO". تتضمن هذه الممارسة، التي ابتكرها الطبيب ريتشارد فيربر، السماح للطفل بالبكاء لفترات زمنية محدّدة مسبقاً قبل تلقيه الراحة الخارجية. وكان هايدت يناقش كيف "أجبر" ابنه على البكاء، عندما اعترفت ميشيل بأنها وباراك "فعلا الشيء نفسه" على الرغم من عدم توافقهما في البداية على هذا الأسلوب. وقالت ميشيل: "لم أرغب في فعل ذلك. فعل باراك ذلك، ولا أعلم إن كان في إمكاني فعله لأنني لم أكن متأكدة من ذلك، من فكرة ترك الطفل الذي تحبّه يبكي ويبكي". وأكّدت ميشيل، البالغة من العمر 61 عاماً، أنها لم تستطع حتى التعامل مع فكرة ترك ابنتيها تبكيان، مُفترضةً أن الأمر قد تكون له علاقة بمستويات هورمون الإستروجين لديها بعد الولادة. إذ قالت: "أعددنا هذه العملية في الفترة التي كان باراك يعمل خلالها في نوبة الليل. كنتُ أنام، وهو ما كان مفيداً لأنه ساعدني على النوم". وأضافت ميشيل أنها كانت تُغطّي أذنيها "حَرفياً" حتى لا تسمع بكاء طفلتيها ليلاً. وأقرت ميشيل قائلةً: "لم يستغرق الأمر أكثر من أسبوع (حتى تنجح الطريقة)، وكان ذلك بعد أول ليلتين تقريباً، لأننا بدأنا مبكراً". وأوضحت أنها لجأت إلى تقنية فيربر بعد فطام إحدى ابنتيها عن الرضاعة الطبيعية في عمر أربعة أو خمسة أشهر. وقالت ميشيل: "كان ذلك مبكراً جداً، لذا تعلّمت بسرعة. كلما بدأتِ مبكراً، نوعاً ما، بإزالة الأعراض، أسرعتِ في تطبيق الإجراء، وتصبح استجابة الطفل أسرع". وقد رحّبت ميشيل والسياسي البالغ من العمر 63 عاماً، واللذان عقدا قرانهما في عام 1992، بماليا (26 عاماً)، وساشا (24 عاماً)، في عامَي 1998 و2001 على التوالي. تابعو الأردن 24 على


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- صحة
- ليبانون 24
بسبب تربية أولادهما.. خلاف كبير بين أوباما وزوجته
كشفت السيدة الأولى السابقة، ميشيل أوباما ، عن خلاف كبير حدث بينها وبين زوجها، الرئيس السابق باراك أوباما ، حول استخدام أسلوب "فيربر" المثير للجدل لتدريب نوم ابنتهما ساشا وماليا عندما كانتا رضيعتين. في حديثها مع عالِم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت في حلقة بودكاستها "IMO"، تحدثت ميشيل عن تجربتها مع هذه الممارسة التي ابتكرها الطبيب ريتشارد فيربر، والتي تتضمن السماح للطفل بالبكاء لفترات محددة قبل أن يتلقى الراحة الخارجية. وقد اعترفت ميشيل أنها لم تكن موافقة في البداية على هذا الأسلوب، حيث قالت: "لم أرغب في فعل ذلك. فعل باراك ذلك، ولا أعلم إن كان في إمكاني فعله لأنني لم أكن متأكدة من ذلك، من فكرة ترك الطفل الذي تحبّه يبكي ويبكي". وأكّدت ميشيل، البالغة من العمر 61 عاماً، أنها لم تستطع حتى التعامل مع فكرة ترك ابنتيها تبكيان، مُفترضةً أن الأمر قد تكون له علاقة بمستويات هورمون الإستروجين لديها بعد الولادة. إذ قالت: "أعددنا هذه العملية في الفترة التي كان باراك يعمل خلالها في نوبة الليل. كنتُ أنام، وهو ما كان مفيداً لأنه ساعدني على النوم". وأضافت ميشيل أنها كانت تُغطّي أذنيها "حَرفياً" حتى لا تسمع بكاء طفلتيها ليلاً. وأقرت ميشيل قائلةً: "لم يستغرق الأمر أكثر من أسبوع (حتى تنجح الطريقة)، وكان ذلك بعد أول ليلتين تقريباً، لأننا بدأنا مبكراً". وأوضحت أنها لجأت إلى تقنية فيربر بعد فطام إحدى ابنتيها عن الرضاعة الطبيعية في عمر أربعة أو خمسة أشهر. وقالت ميشيل: "كان ذلك مبكراً جداً، لذا تعلّمت بسرعة. كلما بدأتِ مبكراً، نوعاً ما، بإزالة الأعراض، أسرعتِ في تطبيق الإجراء، وتصبح استجابة الطفل أسرع". وقد رحّبت ميشيل والسياسي البالغ من العمر 63 عاماً، واللذان عقدا قرانهما في عام 1992، بماليا (26 عاماً)، وساشا (24 عاماً)، في عامَي 1998 و2001 على التوالي. (لها)


Dubai Iconic Lady
منذ 2 أيام
- أعمال
- Dubai Iconic Lady
ألتيريكس تُعيّن ميشيل هوف بمنصب رئيس التسويق
لتعزيز استراتيجية التسويق العالمية ودفع عجلة النمو دبي، الإمارات العربية المتحدة، 25 يونيو 2025 – أعلنت ألتيريكس، الشركة العالمية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات، اليوم عن تعيين ميشيل هوف بمنصب رئيس التسويق لقيادة استراتيجية التسويق الخاصة بالشركة. يؤكد هذا التعيين التزام ألتيريكس بتعزيز منصتها الموحدة، 'ألتيركس ون' (Alteryx One)، ودفع الشركة نحو مرحلة جديدة من الابتكار والنمو. تتمتع ميشيل هوف برؤية ثاقبة وخبرة تزيد عن 25 عام في قيادة استراتيجيات التسويق وطرح المنتجات في السوق لنخبة من أبرز شركات التكنولوجيا العالمية. تحت قيادة ميشيل هوف، تهدف ألتيريكس إلى تسريع وتيرة النمو العالمي بشكل عام، حيث ستتولى ميشيل مسؤولية الإشراف على جميع جوانب مبادرات التسويق العالمية للشركة، بما في ذلك تسويق المنتجات وتوليد الطلب عليها، وتحديد موقع الشركة، والترويج للعملاء. تعيين ميشيل يؤكد تركيز ألتيريكس على تعزيز حضورها العالمي، وتعزيز مستوى الوعي بالشركة، وتعميق تفاعل العملاء. بمناسبة هذا التعيين، تقول ميشيل هوف، رئيس التسويق الجديد في ألتيريكس: 'أنا في غالية الحماس للانضمام إلى ألتيريكس في هذه اللحظة المحورية لكل من الشركة والقطاع. تلتزم ألتيريكس بتمكين الشركات حول العالم من تحقيق قيمة أكبر من بياناتها من خلال التحليلات والأتمتة القائمة على الذكاء الاصطناعي وإطلاق العنان لقدرة البيانات. وبفضل عقليتي التي تضع العميل في المقام الأول وشغفي ببناء فرق تسويق عالية الأداء، أنا مستعدة لتشكيل المرحلة التالية من النمو في ألتيريكس.' قبل انضمامها إلى ألتيريكس، شغلت ميشيل هوف منصب رئيس التسويق في 'يوزر تيستينغ' (UserTesting)، حيث لعبت دوراً أساسياً في في رحلة نمو الشركة، بدءاً من المراحل المبكرة إلى الاكتتاب العام والاستحواذ والاندماج، وكان لها دور فاعل في تعزيز تفاعل العملاء والترويج لهم بشكل كبير. كما شغلت منصب رئيس التسويق في شركة 'آكت أون سوفت وير' (Act-On Software)، وشغلت سابقاً مناصب عليا في التسويق وقيادة المنتجات في أوراكل وسيلزفورس، مع التركيز على إدارة البيانات. ومن جهته، صرّح آندي ماكميلان، الرئيس التنفيذي لشركة ألتيريكس: 'ميشيل قائدة عالمية المستوى تحظى بالتقدير والاحترام في مجتمع الأعمال، ولطالما قدّرتُ شخصياً قدرتها على إيصال القيمة وتحديد مكانة الشركات بوضوح وبساطة. تُعتبر ميشيل مديراً استثنائياً بحق، وأتطلع إلى رؤية التأثير الذي ستُحدثه في ألتيريكس.' مع تسارع تبني الذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء الشرق الأوسط، توائم ألتيريكس حلولها وابتكاراتها مع رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة الهادفة لتعزيز مكانة الدولة الريادية عالمياً في هذا المجال، حيث من المتوقع أن يُسهم الذكاء الاصطناعي بنحو 96 مليار دولار أمريكي في اقتصاد الدولة بحلول عام 2030. يأتي هذا النمو مدعوماً بالمبادرات الحكومية الهادفة، وجهود التحول الرقمي، والطلب المتزايد على اتخاذ القرارات القائمة على البيانات. وبفضل تركيزها على تحويل البيانات إلى رؤى عملية من خلال تحليلات منخفضة التكلفة خالية من البرمجيات والشفرات، تتمتع ألتيريكس بمكانة جيدة تُمكّنها من دعم هذه الأجندة ومساعدة الشركات الإماراتية على فتح آفاق جديدة من خلال تقديم حلول أتمتة سهلة الاستخدام وقابلة للتطوير. عن ألتيريكس من خلال منصة الذكاء الاصطناعي لتحليلات المؤسسات، تعمل ألتيريكس على تعزيز الرؤى المستنيرة لتنفيذ عمليات الشركات. باستخدام ألتيريكس، يمكن للمؤسسات اتخاذ قرارات أسرع وأكثر ذكاءً على منصة آمنة تعمل في البيئات المحلية والمختلطة والسحابية. يعتمد أكثر من 8,000 عميل على مستوى العالم على ألتيريكس لأتمتة التحليلات لتحسين الأداء والإيرادات وإدارة التكاليف وتخفيف المخاطر عبر مؤسساتهم. ألتيريكس علامة تجارية مسجلة لشركة ألتيريكس المحدودة. قد تكون جميع أسماء المنتجات والعلامات التجارية الأخرى علامات تجارية أو علامات تجارية مسجلة


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
عالم المرأة : ميشيل أوباما تعبر عن سعادتها لعدم إنجابها ولدًا.. اعرف السبب
الأحد 22 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يبدو أن ميشيل أوباما، قرينة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، سعيدة بكونها أم لفتيات، حيث أكدت أنها مرت بتجربة أمومة أكثر متعة لأنها اضطرت فقط إلى تربية ابنتيها ماليا وساشا، وليس باراك أوباما مصغرًا – في إشارة إلى عدم إنجابها طفل ذكر. تناولت مؤلفة كتاب "Becoming" كل ما يتعلق بالأبوة والأمومة عندما انضمت إليها أسطورة الراديو النيويوركية أنجي مارتينيز، برفقة شقيقها كريج روبنسون، في حلقة 18 يونيو من البودكاست، وقالت ميشيل، إن هذا الدور هو وظيفة لمدى الحياة، لكنها ليست للأغبياء، فالعالم الحقيقي يُمثل تحديًا شاقًا، وذلك وفقًا لما نشره موقع atlantablackstar. عائلة باراك أوباما وأسطورة الراديو النيويوركية أنجي مارتينيز، مُقدّمة بودكاست "في الحياة الواقعية" هي أمٌّ لطفل واحد من نيكو روفين، مؤسس مجموعة درو هيل، البالغ من العمر 22 عامًا، وفي مرحلة ما من النقاش، عرضا وجهات نظرهما على مستمعٍ راسلهم طالبًا النصيحة حول كيفية تربية ابنٍ كريم في عالمٍ قاسٍ. وقالت ميشيل: "عليكِ أن تكوني قوية.. الحياة ليست للأغبياء، لذا عليه أن يكون مستعدًا، وفي مرحلة ما، سيواجه ابنها عقبة في طريقه، وهي نظرية "التدريب والنصيحة" التي تتبناها السيدة الأولى السابقة في تربية الأبناء، وهو نهج تتبعه مع بناتها. ميشيل وباراك أوباما وابنتيهما فيما قال مارتينيز: "كان ينبغي عليك أن تضعي صبيًا في المجموعة" - مما تسبب في ضحك روبنسون – بينما ردت ميشيل بسرعة: "أنا سعيدة جدًا لأنني لم أنجب ولدًا، لأنه كان سيصبح باراك أوباما.. وكنت سأشعر بالأسف تجاهه"، ورسالتها هذه لاقت صدىً لدى أحد المعجبين الذي صاح قائلاً: "السيدة الأولى تُلقي موعظة". وفي مارس، كشفت ميشيل، أن باراك اقترح عليها ذات مرة محاولة إنجاب طفل ثالث، وقالت في بودكاست "لن أكذب": "كنتُ أعتقد أنني محظوظة بهذين الطفلين.. كما تعلمون، أعتقد أننا سننجب طفلًا مجنونًا".