
'صفعة للاستثمار وضربة لصورة المغرب'.. نخرجو ليها ديريكت يكشف كواليس توقيف مشروع فندقي ضخم في قلب الدار البيضاء
إستمع للمقال
خصص برنامج 'نخرجو ليها ديريكت'، الذي يقدمه الإعلامي عبد العزيز الرماني، ويذاع مباشرة على إذاعة 'برلمان راديو' ويبث على مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، حلقة اليوم السبت، لمناقشة موضوع توقف مشروع استثماري بمدينة الدار البيضاء.
وقال الخبراء، إن توقف المشروع الاستثماري بمدينة الدار البيضاء، والذي هو عبارة عن فندق متكون من 14 طابقا، ببقعة أرضية بملتقى شارع الزرقطوني وشارع أنفا بمقاطعة سيدي بليوط، أثار الكثير من التساؤلات، خصوصا وأنه كان من بين المشاريع الكبيرة والمهمة في المدينة.
وأوضح الخبراء، أن المشروع الاستثماري، خصصت له ميزانية كبيرة، وكان سيشغل العديد من العائلات، مؤكدين أن قرار نزع الملكية ليس في محله ولا يخدم مصلحة الاقتصاد الوطني.
وأضاف الخبراء، أن الصفعة موجهة للاستثمار في المغرب، خصوصا وأن هناك العديد من المشاريع المتوقفة في العديد من مناطق المملكة بسبب بعض القرارات غير المفهومة.
وأردف الخبراء، أن توقف هذا المشروع السياحي، هو صفعة لصورة المغرب التنافسية والديمقراطية الإدارية.
واعتبر الخبراء، أن ما وقع في مدينة الدار البيضاء أمر خطير، ويضر بصورة المغرب، خصوصا وأن أصحاب المشروع قاموا بجلب مستثمرين أجانب من دولة بلجيكا، بالإضافة إلى تخصيص ميزانية مهمة.
وأكد خبراء البرنامج، أن الشركة قامت بالعديد من الإجراءات القانونية من أجل إتمام المشروع الاستثماري، إلا أن الجهات المسؤولة بمدينة الدار البيضاء رفضت استكمال المشروع، لأسباب غير منطقية.
وتابع الخبراء، أن المشروع الاستثماري مهم لمدينة الدار البيضاء، خصوصا وأن العاصمة الاقتصادية مقبلة على استضافة العديد من التظاهرات الكبيرة.
وطالب الخبراء الجهات المسؤولة بمدينة الدار البيضاء، بضرورة إصدار بلاغ في القضية والكشف عن أسباب توقف المشروع ونزع الملكية لصاحبه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- برلمان
خبراء 'نخرجو ليها ديريكت' يناقشون موضوع القطاع غير المهيكل والنهوض بالاقتصاد الوطني
الخط : A- A+ إستمع للمقال خصص برنامج 'نخرجو ليها ديريكت'، الذي يقدمه الإعلامي عبد العزيز الرماني، ويذاع مباشرة على إذاعة 'برلمان راديو' ويبث على مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، حلقة اليوم السبت، لمناقشة موضوع القطاع غير المهيكل والنهوض بالاقتصاد الوطني. وقال الخبراء، إن الاقتصاد غير المهيكل لديه 30 في المائة من الناتج الداخلي الخام، و2 مليون وحدات تنشط في العديد من مناطق المملكة. وأكد الخبراء، أن المغرب يحتل الرتب الأولى على المستوى الأفريقي في الاقتصاد غير المهيكل، وهذا يعطي انطباعا على أن السياسات العمومية غير مهيكلة وليست لديها رؤية حاسمة. وأوضح الخبراء، أنه من العيب أن يكون فوق 70 في المائة من الاقتصاد غير المهيكل ويكون هو الرافعة في الاقتصاد الوطني، ويحارب الهشاشة في المجتمع المغربي. وأشاد الخبراء، بتنظيم الدورة الخامسة للمناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بحرم جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، بمدينة ابن جرير. وتابع الخبراء، 'نتمنى أن يستفيد جميع الأشخاص النشيطين في القطاع غير المهيكل من الاقتصاد المهيكل، ويجب ألسنة النظام الضريبي في وجه المقاولات الناشئة والصغيرة'. وطالب الخبراء، بضرورة اصلاح القطاع الضريبي في المغرب، من أجل تشجيع المقاولات على الاستمرار، والنهوض بالاقتصاد الوطني. وأضاف الخبراء، أن القطاع غير المهيكل يخلق سنويا العديد من فرص الشغل، مشيرين إلى أن هذا القطاع يعرف حيوية اقتصادية، ويساهم في محاربة البطالة على العديد من المستويات. من جانبه قال ضيف البرنامج، الأستاذ الجامعي والخبير الاستراتيجي، محمد الخمسي، في مداخلته، إن هناك سوء فهم، وخوف في غير محله من الأشخاص الذين يعيشون من الاقتصاد غير المهيكل، خصوصا في قضية الضرائب. وأضاف الخبير، أن سوء الفهم المرتبط بالهيكلة، يفوت على الاقتصاد غير المهيكل فرص التطوير والتحسين والمنافسة. وتابع، أن هناك مبلغ 400 مليار درهم يدور في هذا الاقتصاد، ويشغل العديد من الأسر المغربية، ويساهم بطريقة غير مباشرة في الاقتصاد المغربي، إلا أنه لا يتطور وغير منظم. وأردف أن الاقتصاد غير المهيكل، يحرم نفسه من الامتيازات التي تبنيها الدولة الحديثة للمؤسسات الحديثة، من أجل تطوير الاقتصاد المحلي.


برلمان
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- برلمان
'صفعة للاستثمار وضربة لصورة المغرب'.. نخرجو ليها ديريكت يكشف كواليس توقيف مشروع فندقي ضخم في قلب الدار البيضاء
الخط : A- A+ إستمع للمقال خصص برنامج 'نخرجو ليها ديريكت'، الذي يقدمه الإعلامي عبد العزيز الرماني، ويذاع مباشرة على إذاعة 'برلمان راديو' ويبث على مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، حلقة اليوم السبت، لمناقشة موضوع توقف مشروع استثماري بمدينة الدار البيضاء. وقال الخبراء، إن توقف المشروع الاستثماري بمدينة الدار البيضاء، والذي هو عبارة عن فندق متكون من 14 طابقا، ببقعة أرضية بملتقى شارع الزرقطوني وشارع أنفا بمقاطعة سيدي بليوط، أثار الكثير من التساؤلات، خصوصا وأنه كان من بين المشاريع الكبيرة والمهمة في المدينة. وأوضح الخبراء، أن المشروع الاستثماري، خصصت له ميزانية كبيرة، وكان سيشغل العديد من العائلات، مؤكدين أن قرار نزع الملكية ليس في محله ولا يخدم مصلحة الاقتصاد الوطني. وأضاف الخبراء، أن الصفعة موجهة للاستثمار في المغرب، خصوصا وأن هناك العديد من المشاريع المتوقفة في العديد من مناطق المملكة بسبب بعض القرارات غير المفهومة. وأردف الخبراء، أن توقف هذا المشروع السياحي، هو صفعة لصورة المغرب التنافسية والديمقراطية الإدارية. واعتبر الخبراء، أن ما وقع في مدينة الدار البيضاء أمر خطير، ويضر بصورة المغرب، خصوصا وأن أصحاب المشروع قاموا بجلب مستثمرين أجانب من دولة بلجيكا، بالإضافة إلى تخصيص ميزانية مهمة. وأكد خبراء البرنامج، أن الشركة قامت بالعديد من الإجراءات القانونية من أجل إتمام المشروع الاستثماري، إلا أن الجهات المسؤولة بمدينة الدار البيضاء رفضت استكمال المشروع، لأسباب غير منطقية. وتابع الخبراء، أن المشروع الاستثماري مهم لمدينة الدار البيضاء، خصوصا وأن العاصمة الاقتصادية مقبلة على استضافة العديد من التظاهرات الكبيرة. وطالب الخبراء الجهات المسؤولة بمدينة الدار البيضاء، بضرورة إصدار بلاغ في القضية والكشف عن أسباب توقف المشروع ونزع الملكية لصاحبه.


برلمان
١١-٠٤-٢٠٢٥
- برلمان
فهم باش تخدم.. الوظيفة ولا المشروع؟ صراع داخلي عند كل شاب(فيديو)
الخط : A- A+ إستمع للمقال يقدم برنامج 'فهم باش تخدم' الذي يذاع على إذاعة 'برلمان راديو' على الساعة السادسة مساء كل يوم ثلاثاء من إعداد وتقديم الزميلة سهام العدواني، مجموعة من التوجيهات والاستشارات القانونية المتعلقة بمدونة الشغل، التي تخص بالدرجة الأولى الشباب الحديث العهد بالوظيفة أو المقبل على سوق الشغل. وعبر الكوتش سفيان الكناني عن واحدة من أكثر الأسئلة التي تؤرق الشباب في بداية مسارهم المهني الوظيفة أو المشروع؟ مؤكدا أن هذا الصراع طبيعي ومهم، لأنه يعكس بداية وعي الشاب بمستقبله ورغبته في اتخاذ القرار الصحيح. وقال إن الاختيار بين الوظيفة والمشروع لا يجب أن يكون مبنيًا على ما يراه الناس أو ما يفرضه المحيط، بل على معرفة حقيقية بالذات. وأكد المتحدث ذاته أن الوظيفة تعني استقرارًا وأمانًا، أما المشروع فيحمل التحدي، والمخاطرة، لكن أيضًا يمنح مساحة لتحقيق الذات، ولا يمكن أن نعمم الخيار الأنسب، لأن ما يناسب شخصًا قد لا يناسب آخر. لنتابع الحلقة..