
خدعة إسرائيلية جديدة.. نتنياهو يعد سموتريتش باستئناف الحرب بعد هدنة غزة
وعد نتنياهو لسموتريتش
بحسب تقرير القناة، قال نتنياهو لسموتريتش: «بعد الهدنة، سنقوم بنقل السكان في القطاع إلى الجنوب وفرض حصار على شمالي غزة»، ويطالب سموتريتش بضمانات من رئيس الوزراء بأن يتم استئناف الحرب في غزة بكامل قوتها بعد انتهاء وقف إطلاق النار، وفقا لما ذكرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
واقرأ أيضًا:
وفقًا لقناة 12، طرح نتنياهو في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لفصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس، وحصرهم في شريط جنوبي القطاع كضرورة إنسانية، بهدف السماح باستمرار القتال بعد الهدنة المؤقتة.
وأكد نتنياهو للوزير سموتريتش بأنه سيلتزم بهذا الوعد، مشيرًا إلى التحضيرات التي سبقت المواجهة مع إيران الشهر الماضي كسبب لعدم تحقيق توقعات سموتريتش السابقة بشأن تدمير حركة حماس، نقلا عن دي بي إيه.
من إيران إلى غزة
ونقلت قناة 12 عن رئيس الوزراء الإسرائيلي قوله لسموتريتش: «كنت حتى الآن مشغولا بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي».
في السياق أفاد تقرير نشره موقع «واي نت» الإخباري الإسرائيلي، نقلا عن مسؤولين إسرائيليين كبار، بأن الخطط الإسرائيلية لإنشاء مخيم للفلسطينيين في رفح جنوبي قطاع غزة قد تكلف مليارات عدة من الدولارات.
مدينة إنسانية أم معسكر اعتقال
وقال المسؤولون إن تكلفة إنشاء «مدينة إنسانية» في رفح تتراوح بين 2.6 مليار يورو (3.5 مليار دولار) و3.9 مليار يورو، على أن تتحمل إسرائيل في البداية كامل التكلفة تقريبًا.
كان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، صرّح في مطلع الأسبوع، بأن إسرائيل تعتزم إنشاء «مدينة إنسانية» لـ 600 ألف فلسطيني من النازحين بسبب الحرب في جنوب قطاع غزة، وذلك على أنقاض مدينة رفح.
وأضاف كاتس أنه سيتم إيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين يعيشون حاليًّا في خيام بمنطقة المواصي في المخيم الجديد.
لكن الخطة قوبلت بانتقادات بوصفها ستؤدي إلى إنشاء معسكر اعتقال كبير، ما قد يتيح الترحيل القسري للفلسطينيين من أرضهم على المدى الطويل.
تهجير الفلسطينيين قسرا وطوعا
وأعلنت إسرائيل أنها ستتيح للفلسطينيين «المغادرة الطوعية» من القطاع الذي مزقته الحرب، والذي تحول معظمه الآن إلى أنقاض وأصبح معظمه غير قابل للحياة.
ومن غير الواضح ما إذا كان سيتم إنشاء هذا المخيم فعلًا، حتى إن المشاركين في التخطيط أعربوا عن شكوكهم بشأن تنفيذه، بحسب ما ذكره موقع «واي نت»، نقلا عن مصادر في حكومة الاحتلال.
كما أشارت تقارير إلى أن الجيش الإسرائيلي نفسه وجّه انتقادات شديدة للخطة.
وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، في منشور عبر منصة «إكس» إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يسمح لشركائه في الائتلاف اليميني المتطرف بـ «التمادي في أوهامهم المتطرفة»، وذلك من أجل الحفاظ على تماسك حكومته الائتلافية الهشَّة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
لاستخدام "غروك"... عقد بين "إكس أيه آي" التابعة لماسك والبنتاغون
أعلنت شركة "أكس أيه آي" التابعة لإيلون ماسك والمطوّرة لروبوت محادثة قدّم إجابات مؤيدة لهتلر وعبارات معادية للسامية على منصّة "إكس"، الإثنين أنّها وقّعت عقداً لتقديم خدماتها لوزارة الدفاع الأميركية. و"غروك"، روبوت المحادثة الذي أُطلق في نهاية عام 2023 وعرف بتقديم إجابات مثيرة للجدل، سيستعمل في تقديم خدمات باسم "غروك للحكومة". وبالإضافة إلى العقد مع البنتاغون، "أصبح بإمكان كل وزارة أو وكالة أو مكتب في الحكومة الفدرالية الآن شراء منتجات إكس أيه آي" بفضل إدراجها في قائمة المورّدين الرسمية، حسبما أوضحت الشركة. وبعد نشر نسخة محدّثة منه في السابع من تموز/يوليو، أشاد روبوت المحادثة بأدولف هتلر في بعض الردود، وندّد عبر "إكس" بـ"الكراهية ضد البيض"، ووصف حضور اليهود في هوليوود بأنّه "غير متناسب" مع أعدادهم. واعتذرت شركة "إكس أيه آي" السبت عن الإجابات المتطرّفة والمسيئة، وقالت إنّها صحّحت التعليمات التي أدّت إلى هذه النتائج. وتبيّن لصحافي في وكالة "فرانس برس" فحص النسخة الجديدة من روبوت المحادثة "غروك 4" التي تم الكشف عنها الأربعاء أنّ الأخير صار يراجع مواقف ماسك قبل الإجابة على بعض الأسئلة التي وجّهت إليه. ويأتي العقد بين شركة "إكس أيه آي" ووزارة الدفاع في ظل خصومة علنية بين ماسك والرئيس دونالد ترامب. وكان ماسك وترامب قريبين جدّاً، فقد ساهم أغنى رجل في العالم بأكثر من 270 مليون دولار في حملة الجمهوري الرئاسية، وقاد "لجنة الكفاءة الحكومية" لخفض الإنفاق الفدرالي، وكان ضيفاً دائماً على المكتب البيضوي. وغادر رجل الأعمال "لجنة الكفاءة الحكومية" في أيار/مايو للتركيز على إدارة شركاته، وخاصة "تسلا" المتخصّصة في السيارات الكهربائية والتي تضرّرت صورتها ومبيعاتها في أنحاء العالم نتيجة تعاونه مع ترامب. لكن بعد فترة وجيزة، وقع صدام علني بين الرجلين بشأن مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه الرئيس على الكونغرس وأقره الأخير، قبل أن يعتذر ماسك عن بعض منشوراته الأكثر عدوانية. وتعتبر الحكومة وقطاع الدفاع محرّك نمو محتملاً لشركات الذكاء الاصطناعي العملاقة. ودخلت شركة "ميتا" في شراكة مع شركة "أندوريل" الناشئة لتطوير سماعات واقع افتراضي للجنود ووكالات إنفاذ القانون، بينما حصلت شركة "أوبن أيه آي" في حزيران/يونيو على عقد لتوفير خدمات ذكاء اصطناعي للجيش الأميركي.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
مغتربو لبنان إن حكوا
في قلب كل مغترب لبناني وطنٌ يسكنه الحنين والألم معاً. لبنان أرضٌ نحملها في جيوبنا، صورها القديمة تتآكل حوافها، ونحمل معها عبق الأرز، وصوت أمواج بحر بيروت. في كل مرّة نغادر، ألف غصّة وغصّة، ويتكرر السؤال: لماذا يُصرّ لبنان على أن يكون الاستثناء الذي يحطم قلوب مغتربيه؟ هذا المقال صوت منا، نحن المغتربين، لنقول: اتركونا خارج ألاعيبكم السياسية، ودعونا نحلم بلبنان يستحق عودتنا، أو على الأقل زياراتنا. رئيس حكومة لبنان نواف سلام، في زيارته الأخيرة لدولة الإمارات العربية المتحدة، شدّد أمام الجالية اللبنانية على أهمية استعادة ثقة المغترب اللبناني، وضرورة أن يعيد المغترب استثماراته إلى لبنان، لأن البلد يستحيل أن ينهض دون مشاركة لبنانيي الخارج، اذ تقدَّر تحويلات المغتربين المالية بسبعة مليارات دولار سنوياً. ولبنان هذا لا يعامل مغتربيه كمواطنين، بل كمصادر تمويل، على الرغم من أن المغتربين تكبّدوا خسارات فادحة في مدّخراتهم التي تبخّرت مع الانهيار الاقتصادي، الذي أشرف عليه رئيس مجلس النواب نبيه بري نفسه وغالب من يزالون في مواقعهم نفسها في الحكم اليوم. بعد أسابيع قليلة على زيارة سلام للإمارات ولقاءاته مع المغتربين، رفض بري إدراج مقترح تعديل المادة 122 على جدول أعمال الجلسة البرلمانية، في ما بدا محاولة للحد من تأثير أصوات المغتربين، غالباً لأن أصواتهم أثّرت في نتائج اثني عشر من المقاعد المئة والثمانية والعشرين بشكل عاكس هوى بري وحلفائه. ومن المتوقع أن ترتفع نسبة مشاركة المغتربين في الانتخابات المقبلة من 140 ألفاً إلى 250 ألفاً، إذا فُتحت أبواب التصويت أمامهم، لكن بري يرغب في الحد من صوت الاغتراب بحصره في ستة مقاعد فحسب. إن القيود الجديدة، التي يدعمها بعض السلطة تعزز شعور المغترب بالإقصاء، ما يعني أن إصلاح القانون الانتخابي للسماح للمغتربين بالتصويت في دوائرهم الأصلية، مع تسهيل التسجيل والاقتراع، لن يعزز الديموقراطية فحسب، بل سيؤكد أن المغترب ليس مجرد محفظة مالية. المغترب مواطن يستحق أن يكون صوته مسموعاً. مثل هذه الخطوة قد تشجع المغتربين على الاستثمار بثقة أكبر، لأن من يشارك في صنع القرار سيثق بمستقبل الوطن. عموماً، لا تستهوي السياسة في لبنان المغتربين. أيّ مغترب يفتح نشرات أخبار المحطات اللبنانية ويشاهدها، عليه انتظار مرور الدقائق الأولى، أي المقدمة، لأنها على طراز الزجل السياسي الذي لا يفهمه إلا من يتابع الثرثرة السياسية اليومية في لبنان. حتى نحن، من نكتب هذه السطور، نعمل في مضمار الأخبار والسياسة ولا نفهم طلاسم السياسة الداخلية اللبنانية، التي نراها مضيعة للوقت لا تغني ولا تسمن، ولا تعني أيّاً من البشر باستثناء اللبنانيين المقيمين في الوطن. والمغتربون قلّما يهتمّون بأسماء الرؤساء والنوّاب والوزراء، إذ ينصبّ جلّ اهتمامهم على حلمهم بإعادة تشكيل دولة لبنان بطريقة تشبه باقي دول العالم، أو على الأقل دول الاغتراب التي يعيشون فيها. ونكاد نجزم بأن كل لبناني مغترب يقارن يومياً الدولة التي يعيش فيها بلبنان، ويتساءل ما الذي حصل حتى خرج لبنان من الزمن وصار دولة لا تشبه باقي الدول بشيء. أكثير على المغترب أن يحلم بوطن يشبه ما نراه في دول الاغتراب؟ شوارع نظيفة، كهرباء لا تنقطع، حكومة تحترم المواطنين وتؤمن احتياجاتهم الأساسية؟ طبعاً، هنا لا نقارن لبنان بدول متفوقة مثل التي نعيش فيها، أي الإمارات أو الولايات المتحدة. مقارنتنا هي بين دول ذات أعداد سكانية مشابهة للبنان، مع موارد طبيعية محدودة ومثلها المداخيل، وكذلك الآفاق المحدودة للمستقبل. تونس، مثلاً، أو الأردن، دول ذات مؤسسات مقبولة نسبياً وخدمات لا بأس بها: الكهرباء لا تنقطع، البنية التحتية بوضع جيد، إشارات السير الضوئية تعمل وشرطة الأمن والمرور لديها سلطة وهيبة تسهم بدورها في تنظيم الحيّز العام. المغترب التونسي أو الأردني يمكنه تحويل الأموال إلى أهله عبر الشبكة المصرفية الدولية، وبدون البحث عن دكاكين تبييض الأموال للتحويل عبرها. للجواز التونسي والأردني احترام أكبر بكثير من نظيره اللبناني، ويمكن لمواطني الدولتين الحصول على تأشيرات دخول لزيارة أحبائهم في الاغتراب والإبقاء على صلة القرابة. أما لبنان، فدولة تائهة في الأوهام، يعيش مواطنوها على الأمل والوعود والشعارات المنمّقة والمرمّزة، التي لا يفهمها سوى اللبنانيين المقيمين، بينما الواقع يؤكد استحالة تحوّلها إلى برامج وسياسات واضحة، مع جداول زمنية معلومة. أقصى ما وصل إليه لبنان الجديد حتى الآن، في نسخته الأكثر حداثة، هو تزفيت وتنظيف طريق المطار، ولصق بعض شعارات الترحيب. ومن الفشل اللبناني كابوس البيروقراطية العابرة للقارات، وهو ما يجعل المغتربين يتمنون لو أن دولة لبنان حدّثت من سجلّات النفوس والقيد لديها، بدلاً من الطريقة البدائية التي تجبر المغتربين على زيارة لبنان والذهاب الى قراهم وأماكن قيدهم، للحصول على وثائق بسيطة، مثل الهوية وجواز السفر. عند معظم الدول الأخرى، يحصل المغتربون على أوراقهم الثبوتية في سفاراتهم وبدون زيارة دولهم بالضرورة. أما المغترب اللبناني، فمضطر للذهاب شخصياً إلى الضيعة، وتقبيل شوارب المختار، والبحث عن طوابع مالية صار الحصول عليها أصعب من عملية السفر نفسها. وقبل كل زيارة للبنان، على المغترب تحليل المشهد الإقليمي، ودراسة نيّات دول الجوار، قبل أن يحجز تذكرة السفر، ويصبح النقاش الأكثر تداولاً في عموم المعمورة، هو غالباً: 'نازلين على لبنان؟ قطعتوا؟ قولكم بيصير في حرب؟ قولكم نقطع؟ نحن قطعنا، الله يستر، يمكن لازم نأجّل'. في المحصلة، لا ثقة حتى الآن للمغتربين بدولة لبنان، ولا ثقة لديهم بأنهم سيصلون يوماً إلى حلم تحييد لبنان عن الصراعات الإقليمية باتخاذ لبنان قرارات سيادية تسمح له بالعيش في سلام. ويدرك المغتربون أن دولة لبنان مغلوب على أمرها، وأقصى ما يمكنها هو القيام بتحليل المشهد الإقليمي، مثلهم تماماً، بدون أن تكون لديها أي قدرة على التأثير فيه أو إبقاء لبنان خارجه. هذه بعض من هموم الاغتراب التي لا تصل الى النقاش اللبناني الذي يخوضه المقيمون باسم المغتربين، وبدونهم. ما بين هذه السطور وجع لا تداويه المسافات ولا تسكّنه الذكريات. لبنان الذي يسكننا أكثر ممّا نسكنه يستحق ألّا يبقى مجرّد حلم مؤجّل في أذهاننا.


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
تقرير يرصد خسائر حرب إيران إسرائيل.. أرقام تتحدّث
وأشار موقع 'زمان إسرائيل' إلى أنّ 'المواجهة بين تل أبيب وطهران، وغم ما أسفرت عنه من إنجازات عسكرية كبيرة، لكنها جاءت بتكلفة باهظة، وردت إيران بأعنف هجوم صاروخي على الإطلاق، بعدد 500 صاروخ باليستي'. وتابع الموقع في التقرير أنّ '86 بالمئة من الصواريخ الإيرانية تم اعتراضها بواسطة منظومتي آرو وثاد، لكن تلك الهجمات التي لم يتم اعتراضها تسببت في أضرار واسعة النطاق، وقتل وجرح، ومعاناة كبيرة، وأضرار مالية هائلة، وأضرار بالبنية التحتية الحيوية والبحث العلمي'. وأكد أنّ 'عمليات القتل في ساحة غزة أدت إلى تخدّر الاسرائيليين، لكن في ما يتعلق بالهجمات الصاروخية السابقة، فإن الهجمات من إيران كانت قاتلة بعدد 29 قتيلا، و3238 جريحاً، وقد وقعت كل هذه الأعداد فيما تواجد معظم الإسرائيليين في الملاجئ والمناطق المحمية، بعد أن تم تحذيرهم مسبقاً بالبقاء قربها، بينما كانت المدارس وجزء كبير من أماكن العمل والترفيه مغلقة، ولولا هذه الإجراءات الأمنية، لكانت الخسائر في الأرواح البشرية أعلى بكثير بالتأكيد'. ولفت إلى أنه 'بينما كان وزير المالية بتسلئيل سموتريتش يدعم الحرب، لكنه رفض نشر تكلفتها المالية، وقال مصدر في إحدى الوزارات الاقتصادية إن التكلفة المباشرة للحرب تقدر بـ22 مليار شيكل، بما فيها تكاليف التسليح والوقود للطائرات، وتشغيل أنظمة الدفاع، وتعبئة الاحتياطيات، ومدفوعات نهاية الخدمة للموظفين الغائبين عن العمل، والدفع للفنادق التي استقبلت الاسرائيليين الذين دمّرت منازلهم. ولا يشمل المبلغ الأضرار التي لحقت بالنشاط الاقتصادي نتيجة الإغلاق والتعويضات المدفوعة والشركات من صندوق التعويضات'. وأوضح أنه 'في تسعة من أيام الحرب الاثني عشر، تم إغلاق معظم أماكن العمل بأمر من قيادة الجبهة الداخلية، باستثناء ما تم تحديدها على أنها أساسية، كالمتاجر التي تبيع المواد الغذائية والأدوية، ومن يعملون عن بعد، وبالتالي، عمل الاقتصاد بطريقة مماثلة لكيفية عمله خلال إغلاق كورونا، حيث خسر الاقتصاد حينها 5.5 مليار شيكل لكل أسبوع من الإغلاق'. وذكر اتحاد المصنعين أنّ 'حجم الخسائر يزيد عن سبعة مليارات شيكل، وعلى المدى القصير، يقع هذا الضرر بالكامل على عاتق أصحاب الأعمال، وعلى المدى الطويل، ستعيد الدولة بعض هذه الأموال إليهم، وليس كلها، كجزء من اتفاق التعويض لتغطية الأضرار غير المباشرة الناجمة عن الحرب'. (عربي21)