logo
دانيال ريكاردو يؤكد اعتزاله ويستمتع بالحياة بعيدًا عن الفورمولا 1

دانيال ريكاردو يؤكد اعتزاله ويستمتع بالحياة بعيدًا عن الفورمولا 1

Elsportمنذ 2 أيام
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/3179651_1751455097.jpg
أوضح السائق الأسترالي ​دانيال ريكاردو​ أنه لا ينوي العودة إلى الفورمولا 1، مؤكدًا استمتاعه بحياته الحالية بعد اعتزاله السباقات. وفي تصريح حديث، قال ريكاردو، البالغ من العمر 35 عامًا: "أنا مستمتع بالحياة في المسار البطيء"، مضيفًا: "يبدو غريبًا أن أقول إنني معتزل في هذا العمر، لكنه اعتزال فقط من العالم الذي كنت أعيش فيه سابقًا".
ومنذ خسارته مقعده في فريق ​ريسينغ بولز​ التابع ​لرد بل​ بعد ​سباق سنغافورة 2024​، انشغل ريكاردو بإطلاق علامته الخاصة في الأزياء والنبيذ، كما شارك مؤخرًا في حدث كارتينغ يحمل اسمه في حلبة باكمور بارك البريطانية، في أول ظهور له في مضمار سباق منذ خروجه من الفورمولا 1.
وعند سؤاله عن الفريق الجديد كاديلاك المهتم بضم سائقين سابقين، رد ريكاردو ببساطة: "لا، انتهى الأمر بالنسبة لي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هاميلتون يتصدر حصة التجارب الأولى في سيلفرستون
هاميلتون يتصدر حصة التجارب الأولى في سيلفرستون

Elsport

timeمنذ 5 ساعات

  • Elsport

هاميلتون يتصدر حصة التجارب الأولى في سيلفرستون

قدّم ​لويس هاميلتون​، سائق فريق ​فيراري​، أداءً لافتًا في التجارب الحرة الأولى لجائزة بريطانيا الكبرى، ليمنح جماهيره الأمل بإمكانية تحقيق فوز جديد على أرضه، بعدما سجّل أسرع زمن في الحصة بزمن بلغ 1:26.892 دقيقة على الإطارات اللينة، في أول مرة هذا الموسم يتصدر فيها إحدى حصص التجارب في الفورمولا 1. وجاء في المركز الثاني لاندو نوريس، سائق فريق مكلارين، متأخرًا بفارق ضئيل بلغ 0.023 ثانية، في حين حلّ زميله في الفريق أوسكار بياستري ثالثًا، بفارق 0.150 ثانية عن توقيت هاميلتون، وذلك وسط أجواء مشمسة وحرارة بلغت 23 درجة مئوية على حلبة ​سيلفرستون​. ولجأ مزوّد الإطارات بيريلي إلى تقديم تركيبة أكثر ليونة هذا الموسم مقارنة بالعام الماضي، ما جعل الإطارات الصفراء (medium) هذه السنة هي نفسها (soft) في نسخة 2024. حاول ماكس فرستابن، سائق فريق رد بل، تصدر الترتيب بعدما حقق أفضل توقيت في القطاع الأول، لكنه فقد الوقت في القطاع الأخير، ليكتفي مؤقتًا بالمركز الرابع. من جهته، قدّم بيار غازلي، سائق فريق البين، لحظة مثيرة عندما أدار سيارته بشكل كامل (360 درجة) عند منعطف "كوبس"، لكنه تابع دون أضرار. وتميّزت الحصة أيضًا بمفاجآت، أبرزها تصدر ليام لوسون، سائق فريق ريسينغ بولز، مؤقتًا بزمن بلغ 1:27.676 دقيقة، قبل أن ينتزعه منه زميله في الفريق ايساك هاجار بزمن أسرع بفارق 0.174 ثانية. إلا أن كليهما تراجعا لاحقًا أمام شارل لوكلير (فيراري) وفرستابن (رد بل). اشتكى فرستابن في وقت لاحق من نقص في التماسك عند السرعات المنخفضة ووصف حال السيارة بأنها تعاني من "كمية هائلة من الانزلاق"، بالتزامن مع استمرار تبادل الأزمنة السريعة بعد الانتقال إلى الإطارات اللينة. شهدت الحصة أيضًا حادث دوران مخيف عند منعطف "كوبس" لغابرييل بورتوليتو، سائق فريق ساوبر، لكنّه خرج دون إصابات. وفي نهاية الحصة، اشتكى استيبان اوكون، سائق فريق هاس، من وجود تشقق في دواسة المكابح، فيما اكتفى الكسندر البون، سائق فريق ويليامز، بالمركز السابع رغم تسجيله أفضل توقيت في القطاع الأول. في ما يلي الترتيب الكامل للحصة:

F1 The Movie: براد بيت ينطلق بسرعة
F1 The Movie: براد بيت ينطلق بسرعة

الجمهورية

timeمنذ 15 ساعات

  • الجمهورية

F1 The Movie: براد بيت ينطلق بسرعة

تدور أحداث فيلم F1: The Movie في عالم سباقات الفورمولا 1، وهو فيلم سهل التناول، منعش للغاية، يُريد منك أن تصدّق أنّه يدور حول الفوز والخسارة، الموهبة والعمل الجماعي، وكل ذلك الحُب الصارم والجهد المضني الذي يقود إلى مجد الجائزة الكبرى. هذه هي الرواية الرسمية، على رغم من أنّ هناك أكثر وأقل من ذلك في آنٍ معاً. إنّه مجموعة ممتعة من كل الجاذبيات البصرية والكليشيهات السردية التي يمكن للمال شراءها، وفيلم F1 ببساطة شديدة يتمحوَر حول متعة سينما وسحر مشاهدة شخصيات جذابة تتعامل مع سيارات سريعة وغريبة تُصدِر أصواتاً كالبعوض المعزّز بالكافيين. كما أنّه يدور حول متعة مشاهدة تلك الآلة التمثيلية فائقة السلاسة: براد بيت. القصة، المحسوبة بدقّة والمخلصة إلى حدٍ مؤثر تقريباً، نمطية بقدر ما يوحي به عنوانها. يلعب بيت دور سوني هايز، السائق الذي كان يمكنه، وكان يجب أن يكون، منافساً من الطراز العالمي. يُستدعى إلى الخدمة من قِبل صديق قديم، روبن (الذي يؤدّيه خافيير بارديم بأداء ناعم)، ليحصل سوني على فرصته الأخيرة لإثبات نفسه، بينما يواجه العقبات المعتادة، بما في ذلك ماضيه، طاقم حذر، أداة مؤسسية، ومنافس شاب جائع. هناك حوادث، انهيارات، نجاة من كوارث، وبعض لحظات الظلمة النفسية المضاءة بإتقان (حسناً، لبضع دقائق فقط). 3 نساء لديهنّ أدوار ناطقة لائقة؛ وجميعهنّ يتشاركن على الأقل لحظة ذات مغزى مع سوني. كل الحزمة الأنيقة مبتذلة بقدر ما تبدو، لكن عندما تنطلق السيارات والكاميرات حول الحلبة، يصبح الأمر غير مهمّ تقريباً. يعتمد الكثير على مدى حبّك، أو ربما فقط تسامحك، مع العروض الباهرة، المباشرة، والمصقولة مهنيًاً، التي لا تطلب منك الكثير سوى الوقت والمال. في المقابل، تحصل على ما يقرب من 3 ساعات من الدراما الغازية، وبعض اللمحات السطحية داخل عالم نخبوي، وظهور مدروس العناية لبيت بسُمرة كلاسيكية وتسريحة فوضوية في وضع «معلم الزن» الهوليوودي. تماماً مثل الفيلم الذي يشكّل مجازاً ممتعاً لتجربة الذهاب إلى السينما، فإنّ أداء بيت النجومي لا يمكن وصفه إلّا بالانعكاسي على ذاته. في هذا السياق، يُقدّم المخرج جوزيف كوسينسكي، بيت، كما لو كان نجماً من عصر استوديوهات هوليوود الكلاسيكي، يغمره في ضوء جميل، ويلبسه أزياء رمزية، وأحياناً يُعرّيه من بعض تلك الملابس. وصقل كوسينسكي توم كروز ببريق مماثل في Top Gun: Maverick. كما في ذلك الفيلم، يستخدم F1 نجمه لإحياء تركيبة كلاسيكية تجمع بين الفرد والمجتمع، فيأتي شخص منعزل من الخارج ليقدّم الحكمة والهبات القريبة من الغموض الصوفي. (يُذكر أنّ من بين المنتجين لويس هاميلتون، بطل العالم للفورمولا 1 سبع مرات، وجيري بروكهيمر، الذي ساهم بأفلام مثل Top Gun في تعريف سينما البلوكباستر الأميركية الحديثة). كتب السيناريو إيرن كروغر، وتبدأ القصة - ذات السطحية البالغة - مع سوني في دايتونا، حيث يستيقظ في شاحنته بجانب مضمار السباق، ويشغّل أغنية Whole Lotta Love لفرقة زبلين، وينطلق ليلتف بفوز حول خصومه. بعد فترة وجيزة، يعرض عليه خصمه القديم روبن، الذي يجسّده بارديم، فرصة القيادة لفريق فورمولا 1 خاسر. يقبل سوني العرض، ويجد نفسه خلف مقوَد سيارة انسيابية مكشوفة العجلات، وسط بعض الخلفيات الدرامية، تطوير شخصيات، وعداء شكلي مع زميله المغرور في الفريق، جوشوا (دامسون إدريس)، وقصة حُبّ مع مديرة الفريق التقنية، كيت (كيري كوندون)، وهي عناصر يستخدمها صانعو الفيلم كمواد إسمنتية لبناء سلسلة من السباقات في قالب متماسك. لا عجب، نظراً لتعاون منظمة الفورمولا 1 في صناعة الفيلم، أنّه لا توجد مفاجآت أو انكشافات بشأنها أو بشأن الجدل المرتبط بقيادتها الحالية. كما هو الحال في أفلام سباقات أخرى، منها Grand Prix لجون فرانكنهايمر (1966)، وRush لرون هاورد (2013)، فإنّ الشخصيات هي مَن تقود هذا الفيلم وتسوّق العلامة التجارية. كذلك، كما في تلك الأفلام - وفي صورة مايكل مان البيوغرافية لعام 2024 Ferrari - يُصعّد كوسينسكي من إيقاع فيلم F1 بمحاولة تقليص المسافة بينك وبين السائقين. يفعل ذلك جزئياً من خلال دمج مشاهد من أحداث الفورمولا 1، من الحلبات إلى المدرّجات المزدحمة، مع لقطات لبيت وإدريس وهما يقودان سيارات معدّلة لتبدو كالحقيقية. كما تفعل الفورمولا 1 خلال سباقاتها، حاول كوسينسكي وفريقه تكثيف تجربة الجمهور من خلال تثبيت عدة كاميرات على السيارات، ما يُنتج عرضاً يشبه الكولاج لوجهات نظر مختلفة، من داخل السيارات وخارجها. النتائج، كما هو متوقع، تبدو أكثر إشراقاً، ولمعاناً، وفنية بكثير من تلك التي تلتقطها الفورمولا 1 (التي تستخدم أيضاً كاميرات صغيرة على الخوذات)، وقد جُمِعَت هذه اللقطات معاً لتحقيق أقصى توتر درامي وتأثير بصري. ومع تغيّر زوايا التصوير وتبدّل السرعات، يتناوب الفيلم بين اللقطات المقرّبة والبعيدة، فتُصبِح تشاهد سوني وجوشوا وهما يراقبان الحلبة، والسائقين الآخرين، وكل منهما يراقب الآخر، يتشاركان في دائرة من النظرات. بين الحين والآخر، بينما ينطلق سوني وجوشوا في مضمار السباق، وواقي الخوذة مغلق، ترى عيونهما في لقطة قريبة، تضيق أو تتوسع، وربما تماماً مثل عينَيك. وكما هو مقصود، تساعد هذه الصور في سدّ الهوة بينك وبين الشخصيات، وتعزّز التأثير الجسدي للفيلم، الذي قد تشعر به حتى أطراف قدميك. محاولة الفورمولا 1 لوضع مشجّعيها في مقعد القيادة - أو بالقرب منه - تذكير بـ«سَينمَنة» الحياة اليومية. أمّا F1، فيذكّرك بأنّه أحياناً، وربما خصوصاً حين تحتاج إلى استراحة من الواقع وعروضه التافهة، يمكن لبعض الأفلام أن تجرفك بعيداً وتنقلك إلى عوالم أخرى بعيدة، وهذه هي القوة الأساسية التي لا تزال قائمة، مهما كان مَن يجلس خلف عجلة القيادة.

لأول مرة .. آبل تستخدم خاصية Haptic التفاعلية
لأول مرة .. آبل تستخدم خاصية Haptic التفاعلية

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • صدى البلد

لأول مرة .. آبل تستخدم خاصية Haptic التفاعلية

في خطوة غير مسبوقة في عالم الترفيه السينمائي، كشفت قد كشفت شركة آبل من جانبها عن إعلان ترويجي وذلك لفيلمها المنتظر "F1" و الذي يعدمزوّد بتقنية Haptic التفاعلية، وذلك ليصبح أول إعلان سينمائي قد يتيح للمشاهدين البدء بالشعور فعليًا وذلك بأجواء الفيلم عبر العديد من الأهتزازات المتزامنة وذلك مع مشاهد الحركة. أجهزة آيفون بنظام iOS 18.4 على الجانب الآخر تعد هذه الخاصية، التي تم تفعيلها على أجهزة آيفون بنظام iOS 18.4 وما بعده، مما يتيح لكافة المستخدمين إمكانية اختبار نبض السباق وإثارة الفورمولا 1 وذلك من خلال بعض الأهتزازات الدقيقة والتي تتناسب مع قوة المشهد وذلك عند بدء انطلاق السيارات و بسرعات هائلة، أو تبديل الإطارات في الحلبة، أو حتى وجود بعض الاصطدامات. ومن جانبه أوضح "إيدي كيو"، نائب رئيس خدمات الإنترنت في شركة آبل، أن الهدف من هذه الخطوة لم يكن استعراضًا تقنيًا فحسب، بل في المقابل هو جزء من فلسفة شركة آبل وذلك لإعادة تعريف تجربة المشاهدة السينمائية. وجدير بالذكر أن فيلم "F1"، يعد من من بطولة كلا من براد بيت وإنتاج لويس هاميلتون، ويُعد من أضخم الأعمال الرياضية القادمة، خاصة مع بدء استخدام تقنيات تصوير متقدمة للغاية وقد تم تركيب العديد من الكاميرات السينمائية الصغيرة جداً وذلك داخل سيارات السباق الحقيقية، مما قد أتاح للمشاهد رؤية الأحداث وذلك من قلب الحلبة، وكأنه جالس في قمشرة القيادة ويعد الفيلم من إخراج جوزيف كوسينسكي والمخرج Top Gun: Maverick.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store