
«6G» تقترب.. سرعة إنترنت تصل إلى تيرابايت في الثانية
تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 11:55 م بتوقيت أبوظبي
في وقت لم يُكمل فيه العالم استيعاب قدرات شبكات الجيل الخامس (5G)، بدأت ملامح الجيل السادس (6G) تلوح في الأفق، حاملة وعودًا بتغيير جذري في شكل الحياة الرقمية كما نعرفها اليوم.
شركات تقنية عملاقة مثل "كوالكوم"، "نوكيا"، "سامسونغ"، و"إريكسون" دخلت بالفعل في سباق عالمي محموم لتطوير هذه الشبكة الثورية التي يُنتظر أن تُعيد رسم ملامح الاتصال والسرعة والذكاء.
وبحسب تقرير نشره موقع androidheadlines، فإن الجيل السادس لن يكون مجرد امتداد لما قبله من تطورات اتصالات، بل نقلة نوعية توحد العوالم الثلاثة: الرقمي والمادي والبشري، عبر شبكة فائقة السرعة ومدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتوأمة الرقمية والحوسبة السحابية.
سرعة غير مسبوقة واستجابة لحظية
بينما تبلغ أقصى سرعة للجيل الخامس نحو 20 غيغابت في الثانية، يُتوقع أن تصل شبكات الجيل السادس إلى 1 تيرابايت في الثانية، أي ما يعادل سرعة تفوق الجيل الخامس بنحو 100 مرة.
أما زمن الاستجابة (Latency)، فقد ينخفض إلى 1 ميكروثانية فقط، وهو ما يعني اختفاء أي تأخير تقريبًا، ليمنح المستخدم تجربة فورية في استخدام تطبيقات الواقع المعزز، الألعاب السحابية، وحتى الاتصالات الهولوغرافية.
اتصال عالمي بلا انقطاع
ما يميز الجيل السادس عن سابقيه أنه يأتي منذ البداية متكاملًا مع الشبكات غير الأرضية، بما في ذلك الأقمار الصناعية.
هذه الميزة ستُمكِّن المستخدمين من الاتصال في أي مكان على كوكب الأرض، سواء في الصحاري، أو على متن الطائرات، أو فوق المحيطات، بدون أي انقطاع في الشبكة أو فقدان للإشارة.
شبكة تفكر وحدها.. الذكاء الاصطناعي هو المحرك
في هذه المرحلة، لن يقتصر دور الذكاء الاصطناعي على تحسين تجربة المستخدم، بل سيتولى أيضًا إدارة الشبكة نفسها، بدءًا من توجيه حركة البيانات بكفاءة، وصولًا إلى تقليل استهلاك الطاقة.
كما ستكون الشبكة قادرة على استشعار الأجسام والحركة من حولها دون الحاجة لأجهزة نشطة، ما يفتح آفاقًا جديدة تمامًا أمام تقنيات الرصد والتحكم.
ثورة تطبيقات تتخطى الخيال
فتح الجيل السادس الباب واسعًا أمام تطبيقات لم تكن ممكنة في الأجيال السابقة:
- في القطاع الصحي: عمليات جراحية تُجرى عن بُعد بدقة متناهية، ومتابعة لحظية للحالة الصحية عبر غرسات ذكية داخل الجسم.
- في المدن الذكية: أنظمة إدارة تلقائية لحركة المرور، وشبكات طاقة أكثر ذكاءً وكفاءة.
- في النقل: دعم متكامل للمركبات ذاتية القيادة بالبيانات اللحظية والتحكم الشبكي.
- في الترفيه: مكالمات فيديو ثلاثية الأبعاد "هولوغرافية"، وتجارب واقع افتراضي تُحاكي الواقع الحقيقي بدرجة يصعب تمييزها.
متى نرى هذه التقنية واقعًا؟
بحسب التقديرات التي أوردها موقع androidheadlines، يُتوقع أن تبدأ التجارب الأولية على شبكات الجيل السادس قبل عام 2028، على أن تُطرح تجاريًا على نطاق واسع بحلول 2030.
لكن الطريق بدأ بالفعل؛ الأبحاث الجارية والتجارب في الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، والصين،وأوروبا تمضي قدمًا.
aXA6IDg1LjEyMi44NS4xMjMg
جزيرة ام اند امز
RO

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
بالدليل.. نظام الذكاء الاصطناعي يشخّص الأمراض بدقة تفوق الأطباء
أعلنت شركة مايكروسوفت عن تطوير نظام ذكاء اصطناعي متقدم في مجال التشخيص الطبي، قادر على تحديد الأمراض بدقة أعلى بكثير من الأطباء. وأكد مصطفى سليمان، الرئيس التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي في ميكروسوفت، أن النظام، الذي يحمل اسم MAI Diagnostic Orchestrator (MAI-DxO)، يحقق دقة تصل إلى 80% في التشخيص، مقابل 20% فقط لدى الأطباء، ويعمل بتكلفة أقل بنسبة 20% من الطرق التقليدية. ويعتمد النظام على تقنية التنسيق بين مجموعة من النماذج الذكية الرائدة، من بينها GPT من OpenAI، Gemini من غوغل، Claude من Anthropic، Llama من Meta، وGrok من xAI، بحيث يتم جمع الاستجابات وتحليلها كما لو كان النقاش يجري بين مجموعة من المتخصصين في غرفة تشخيص افتراضية. وتم اختبار النظام باستخدام 304 حالة طبية منشورة في مجلة New England Journal of Medicine، وتم تحليلها وفق منهج تشخيص متسلسل يحاكي خطوات الأطباء في الواقع. وأشار سليمان إلى أن "القدرة على تنسيق وتحليل المخرجات بين نماذج متعددة بهذه الطريقة يمثل نقطة تحوّل في الذكاء الطبي، ويقربنا من مرحلة تشخيص آلي أكثر دقة وكفاءة". وتدرس مايكروسوفت حاليًا إمكانية دمج هذه التقنية داخل خدماتها، مثل محرك البحث Bing، كأداة مساعدة للمستخدمين في الفهم الأولي للأعراض، أو لدعم الأطباء في تحسين مستوى الرعاية، أو أتمتة مهام التشخيص الروتينية. ورغم التفوق الملحوظ للنظام، أشارت الشركة إلى أن التحديات لا تزال قائمة، خاصة فيما يتعلق بالتحيزات المحتملة في البيانات التدريبية، ومدى تمثيلها لمختلف الفئات السكانية، وهو ما يتطلب مزيدًا من التطوير والتحقق قبل طرح التقنية تجاريًا. aXA6IDkyLjExMy4yMzUuNTUg جزيرة ام اند امز BR


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- العين الإخبارية
«6G» تقترب.. سرعة إنترنت تصل إلى تيرابايت في الثانية
تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 11:55 م بتوقيت أبوظبي في وقت لم يُكمل فيه العالم استيعاب قدرات شبكات الجيل الخامس (5G)، بدأت ملامح الجيل السادس (6G) تلوح في الأفق، حاملة وعودًا بتغيير جذري في شكل الحياة الرقمية كما نعرفها اليوم. شركات تقنية عملاقة مثل "كوالكوم"، "نوكيا"، "سامسونغ"، و"إريكسون" دخلت بالفعل في سباق عالمي محموم لتطوير هذه الشبكة الثورية التي يُنتظر أن تُعيد رسم ملامح الاتصال والسرعة والذكاء. وبحسب تقرير نشره موقع androidheadlines، فإن الجيل السادس لن يكون مجرد امتداد لما قبله من تطورات اتصالات، بل نقلة نوعية توحد العوالم الثلاثة: الرقمي والمادي والبشري، عبر شبكة فائقة السرعة ومدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتوأمة الرقمية والحوسبة السحابية. سرعة غير مسبوقة واستجابة لحظية بينما تبلغ أقصى سرعة للجيل الخامس نحو 20 غيغابت في الثانية، يُتوقع أن تصل شبكات الجيل السادس إلى 1 تيرابايت في الثانية، أي ما يعادل سرعة تفوق الجيل الخامس بنحو 100 مرة. أما زمن الاستجابة (Latency)، فقد ينخفض إلى 1 ميكروثانية فقط، وهو ما يعني اختفاء أي تأخير تقريبًا، ليمنح المستخدم تجربة فورية في استخدام تطبيقات الواقع المعزز، الألعاب السحابية، وحتى الاتصالات الهولوغرافية. اتصال عالمي بلا انقطاع ما يميز الجيل السادس عن سابقيه أنه يأتي منذ البداية متكاملًا مع الشبكات غير الأرضية، بما في ذلك الأقمار الصناعية. هذه الميزة ستُمكِّن المستخدمين من الاتصال في أي مكان على كوكب الأرض، سواء في الصحاري، أو على متن الطائرات، أو فوق المحيطات، بدون أي انقطاع في الشبكة أو فقدان للإشارة. شبكة تفكر وحدها.. الذكاء الاصطناعي هو المحرك في هذه المرحلة، لن يقتصر دور الذكاء الاصطناعي على تحسين تجربة المستخدم، بل سيتولى أيضًا إدارة الشبكة نفسها، بدءًا من توجيه حركة البيانات بكفاءة، وصولًا إلى تقليل استهلاك الطاقة. كما ستكون الشبكة قادرة على استشعار الأجسام والحركة من حولها دون الحاجة لأجهزة نشطة، ما يفتح آفاقًا جديدة تمامًا أمام تقنيات الرصد والتحكم. ثورة تطبيقات تتخطى الخيال فتح الجيل السادس الباب واسعًا أمام تطبيقات لم تكن ممكنة في الأجيال السابقة: - في القطاع الصحي: عمليات جراحية تُجرى عن بُعد بدقة متناهية، ومتابعة لحظية للحالة الصحية عبر غرسات ذكية داخل الجسم. - في المدن الذكية: أنظمة إدارة تلقائية لحركة المرور، وشبكات طاقة أكثر ذكاءً وكفاءة. - في النقل: دعم متكامل للمركبات ذاتية القيادة بالبيانات اللحظية والتحكم الشبكي. - في الترفيه: مكالمات فيديو ثلاثية الأبعاد "هولوغرافية"، وتجارب واقع افتراضي تُحاكي الواقع الحقيقي بدرجة يصعب تمييزها. متى نرى هذه التقنية واقعًا؟ بحسب التقديرات التي أوردها موقع androidheadlines، يُتوقع أن تبدأ التجارب الأولية على شبكات الجيل السادس قبل عام 2028، على أن تُطرح تجاريًا على نطاق واسع بحلول 2030. لكن الطريق بدأ بالفعل؛ الأبحاث الجارية والتجارب في الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، والصين،وأوروبا تمضي قدمًا. aXA6IDg1LjEyMi44NS4xMjMg جزيرة ام اند امز RO


عرب هاردوير
منذ يوم واحد
- عرب هاردوير
سرعة فائقة في نقل البيانات: مراجعة وحدة تخزين WD-Black SN8100 SSD M.2
لطالما حققت SSD M.2 نقلة نوعية في عالم أقراص SSD التي تعمل بواجهة SATA، ومع تطور التقنيات الحديثة لواجهة الاتصال مثل PCIe 4.0 وصلت تلك الأقراص إلى سرعات قراءة وكتابة مميزة تقارب 7000 ميجابايت/ثانية. ومع دخول واجهة الاتصال PCIe 5.0 حققت أقراص SSD M.2 سرعات جنونية تقارب 15000 ميجابايت/ثانية. في مراجعتنا لهذا اليوم، نختبر واحد من أقوى الأقراص في الأسواق وهو WD-Black SN8100 SSD M.2 الذي تدعي فيه الشركة المصنعة أنه يحقق مستويات أداء جنونية وغير مسبوقة. من المهم أن نطلع على المواصفات العامة لقرص WD-Black SN8100 SSD M.2، والتي تسمح لنا برؤية أهم التفاصيل التي تحتاج لها كمستخدم. السعات المتوفرة: 4 تيرابايت، و2 تيرابايت، و1 تيرابايت، وقريبًا سيتاح حجم 8 تيرابايت. نوع ذاكرة NAND: تعتمد على ذاكرة ثلاثية الطبقات BiCS8 TLC 3D CBA. واجهة التوصيل: PCIe Gen5x4 NVMe 2.0، ومتوافقة أيضًا مع الجيلين السابقين PCIe 4.0 وPCIe 3.0. سرعات القراءة: تصل إلى 14900 ميجابايت/ثانية لجميع الإصدارات. سرعة الكتابة: تصل إلى 11000 (لنسخة 1 تيرابايت)، و14000 (لنسختي 2، و4 تيرابايت) عدد العمليات في الثانية IOPS: مع إصدار 1TB يصل إلى 1600K للقراءة في حين يصل إلى 2300K للقراءة / و2400K للكتابة لجميع الإصدارات. درجات الحرارة: من 0 إلى 85 درجة مئوية. الأبعاد: 80 ملم (طول) x 22 ملم (عرض) x 3.6 ملم (ارتفاع). التقنيات المدعومة: يدعم كلًا من (BSMI, CAN ICES-3(B)/NMB-3(B), CE, FCC, KCC, Morocco, RCM, TUV, UL, VCCI) مما يجعله متوافقًا مع متطلبات السلامة والتوافق الكهرومغناطيسي والحماية ضد ارتفاع الحرارة وغيرها من المتطلبات المهمة. نظرة على وحدة التخزين WD-Black SN8100 SSD M.2 من ناحية الشكل، تأتي علبة القرص بمظهر جميل ورائع يغلب عليها اللون الأسود مع كتابة اسم المنتج باللون البرتقالي. بداخل العلبة نشاهد قرص SN8100 SSD M.2 الجديد القادم بتصميم فائق الرقة مع لاصق يغطي الرقاقات الموجودة في جانب واحد فقط من القرص كتب عليها بعض المواصفات العامة. يُعد محرك أقراص SN8100 من الأقراص الداعمة لبروتوكول NVMe 2.0، ويعمل من خلال واجهة اتصال PCIe 5.0، مع دعم التصميم القياسي M.2 Type-2280. من الجيد رؤية استخدام هذا القرص رقاقات BiCS8 TLC 3D CBA NAND من SanDisk ذات 218 طبقة، ووحدة تحكم Silicon Motion (SMI) 2508 مما يمنحه مظهرًا رقيق بفضل وجود رقاقاته على جانب واحد. التوافق مع اللوحات الأم قبل شراء قرص WD-Black SN8100 SSD M.2، عليك أن تتأكد إن كانت اللوحة الأم التي لديك أو التي تفكر بشرائها داعمة لواجهة PCIe 5.0، إذ تَعِد أقراص PCIe 5.0 SSD بزيادة كبيرة في السرعة مقارنة بأقراص PCIe 4.0، ولكن لا يمكنك الاستفادة من هذه السرعة إلا إذا كان لديك جهاز حديث يدعم هذا المعيار. ستحتاج إلى معالج Intel Core من الجيل الثاني عشر أو أحدث مع لوحة أم تعتمد على شرائح Intel Z690/Z790 أو شرائح أحدث؛ أو معالج AMD Ryzen 7000 أو 9000 مع لوحة أم بمقبس AM5 مبنية بشرائح X670 أو X670E أو B650E أو شرائح أحدث. أمر مهم لا تغفل عنه، تحقق من مواصفات لوحتك الأم للتأكد من أن لديك بالفعل مثل هذه الفتحة قبل شراء هذا القرص، إذ تحتوي بعض اللوحات على فتحات توسعة PCIe 5.0 للكروت الرسومية وكروت PCI Express الأخرى، ولكن لا توجد بها فتحات PCIe 5.0 لمحركات أقراص SSD M.2. اختبار أداء وحدة التخزين WD-Black SN8100 SSD M.2 استخدمنا منصة قوية لاختبار هذا القرص بداية مع اللوحة الأم ROG Maximus z890 hero، والمعالج المركزي Core Ultra 9 285K، بالإضافة إلى كارت الشاشة RTX 5080 FE، ورامات Corsair Dominator 48GB (2x24) بسرعة 8000 ميجابايت/ثانية. PCIe SSDs Sequential read / write Infogram أدخلنا هذا القرص في مرحلة الإختبار التي تشمل برنامجين من أفضل البرامج المخصصة لاختبار أقراص SSD، لنرى مدى قدرته على تحقيق أفضل النتائج كما تدعي WD. في البداية حقق القرص في اختبار Crystal Disk Mark سرعة قراءة تصل إلى 12265 ميجابايت/ثانية، مع سرعة كتابة تصل إلى 13524 ميجابايت/ثانية. هذه الأرقام تُعد قريبة من الأرقام التي حددتها الشركة، لكنها لا تصل إلى الأرقام المذكورة في مواصفات القرص على موقع WD. أما الاختبار الثاني فكان مع برنامج ATTO Benchmark، إذ حقق القرص سرعة كتابة تصل إلى 13025 ميجابايت/ثانية، وسرعة قراءة تصل 11745 ميجابايت/ثانية. مرة أخرى لم يحقق القرص الأرقام نفسها، ولكنه حقق نتائج مدهشة لم يسبق أن رأيناها من قبل مع أقراص SSD M.2 التي تعمل بواجهة PCIe 4.0. الحكم النهائي على وحدة التخزين WD-Black SN8100 SSD M.2 بعد رؤيتنا لهذا القرص من كل النواحي، أصبحنا مقتنعين بقوة أن WD Black SN8100 هو قرص SSD M.2 من الطراز الأول من ناحية الأداء، إذ يستطيع تحقيق أفضل النتائج في عمليات القراءة والكتابة مع اختبارات Crystal Disk Mark و ATTO Disk. فحتى على صعيد استهلاك الطاقة، لم نشهد معدل استهلاك طاقة مرتفع بل كان أكثر من جيد، كما أن معدل الحرارة كان منخفضًا إذ وصلت الحرارة إلى 52 درجة مئوية فقط، مما يؤكد على أننا لسنا بحاجة إلى مشتت حراري كبير (وهو خيار متاح لك عند شراء القرص) أو مروحة خاصة لتبريد القرص. قدرات واجهة PCI Express 5.0 في عالم أقراص SSD M.2 أصبحت مدهشة إذ فتحت للمحترفين واللاعبين والمصممين والمبدعين سرعات قراءة وكتابة لم يكن من الممكن الحصول عليها مع الجيل السابق من واجهة PCIe 4.0. في الختام، نؤكد أن قرص WD Black SN8100 فائقة السرعة قد حصل على أفضل النتائج مقارنة بالمنافسين، فهو متوفر بحجم يبدأ من 1TB و 2TB و 4TB وبسعر يبدأ من 179 دولار مع ضمان يمتد حتى 5 سنوات. بهذا السعر أنت تحصل على واحد من أفضل أقراص SSD M.2 في الأسواق سواء كنت تبحث عن قرص SSD مخصص للألعاب، أو تصميم الصور أو مونتاج الفيديوهات ونقل الملفات الكبيرة... كل ما تفكر فيه سيستطيع هذا القرص إنجازه.