
لوزيرن السويسري يحدد سعر انتقال نجمه إلى الزمالك
لوزيرن السويسري يطلب مليون دولار لبيع تيدي أوكو
وبحسب ما ذكرته صحيفة 'اليوم السابع'، فإن إدارة نادي لوزيرن السويسري ترغب في الحصول على مليون دولار نظير التخلي عن خدمات تيدي أوكو لصالح الزمالك في الميركاتو الحالي.
وأضافت الصحيفة أن انضمام تيدي أوكو إلى صفوف نادي الزمالك سيؤدي إلى رحيل أحد اللاعبين الأجانب: محمود بنتايج، صلاح الدين مصدق، سيف الدين الجزيري، أو أحمد الجفالي.
وكان الزمالك قد أبرم عدة صفقات في الميركاتو الجاري، أبرزها التعاقد مع مهدي سليمان، حارس مرمى الاتحاد السكندري السابق، لمدة موسمين في صفقة انتقال حر، إلى جانب الأنجولي شيكو بانزا لمدة أربعة مواسم قادماً من إستريلا دا أمادورا البرتغالي، وعمرو ناصر لمدة خمسة مواسم، وأحمد شريف لمدة خمسة مواسم، وكلاهما من نادي فاركو، بالإضافة إلى الفلسطيني آدم الكايد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 39 دقائق
- البوابة
زعير: إيرادات السياحة المصرية ترتفع بنسبة 23% وتقترب من 18 مليار دولار
تحدث الدكتور وائل زعير، عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، عن القفزة في إيرادات السياحة المصرية خلال الربع الأول من عام 2025، والتي بلغت نحو 23% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وأكد «زعير»، خلال مداخلة عبر تطبيق "zoom"، مع الإعلامية إنجي طاهر، ببرنامج «مال وأعمال»، على قناة «إكسترا نيوز»، أن هذه الأرقام تعكس نجاح قطاع السياحة المصري للعام الثالث على التوالي، مشيرًا إلى أن العام الماضي سجل أعلى إيرادات في تاريخ السياحة المصرية، بلغت 16 مليار دولار، وموضحًا، أن التوقعات تشير إلى إمكانية تجاوز الإيرادات هذا العام حاجز الـ17 إلى 18 مليار دولار، رغم التحديات الجيوسياسية المحيطة بالمنطقة. وتابع، عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية أن القفزة الأخيرة في الإيرادات تعود إلى مجموعة من العوامل، أبرزها تطوير شبكة الطرق والكباري التي سهلت الوصول إلى وجهات سياحية جديدة، بالإضافة إلى زيادة عدد الغرف الفندقية وتحسين خدمات النقل السياحي. ولفت إلى جهود الدولة في تعزيز رحلات الطيران العارض منخفض التكلفة، وربط مصر بخطوط طيران جديدة مع دول لم تكن ضمن الشبكة في السابق، ما أسهم في جذب شرائح سياحية متنوعة.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
الإمارات استضافت 17.6 ألف أفغاني قبل مغادرتهم إلى وجهاتهم النهائية
في خطوة تجسّد التزامها الإنساني، واستجابتها العاجلة وقت الأزمات، استضافت دولة الإمارات 17,619 أفغانياً تم إجلاؤهم من أفغانستان منذ أغسطس 2021، وذلك قبل إعادة توطينهم في دول ثالثة. وذلك في إطار التعاون مع الشركاء الدوليين لمساندة الشعب الأفغاني في ظل الظروف الاستثنائية التي مرت بها البلاد. واستقبلت «مدينة الإمارات الإنسانية» في أبوظبي المواطنين الأفغان، حيث وفّرت لهم الدولة التسهيلات وكافة الخدمات عالية الجودة، قبل مغادرتهم إلى 21 وجهة نهائية. وبلغت التكلفة الإجمالية للاستضافة 1.348 مليار درهم (367 مليون دولار أميركي)، والتي كانت بمثابة المظلة الشاملة لإقامة مؤقتة ضمن ظروف تضمن كرامتهم الإنسانية، وتوفر متطلباتهم كافة، خاصة للأطفال وكبار السن والنساء. كما قامت دولة الإمارات بتسهيل عملية إجلاء 41 ألف شخص من الأفغان والرعايا الأجانب، الذين كانوا يقيمون في أفغانستان، وذلك إيماناً من الدولة بضرورة مساعدة الدول الصديقة، التي طلبت من دولة الإمارات المساعدة في إجلاء رعاياها من أفغانستان، تمهيداً لنقلهم إلى بلدانهم. شملت الاستضافة جميع المستلزمات والاحتياجات الخاصة بالمواطنين الأفغان، من خلال توفير الرعاية الصحية والخدمات اللوجستية والدبلوماسية وعمليات التواصل، بالإضافة إلى الإيواء والغذاء، بشكل يضمن لهم الراحة والحياة الكريمة والرفاهية، مع دعم مادي يساعد العائلات على استقرار حياتهم في الوجهات التي انتقلوا إليها. وبهدف تسهيل إجراءات مغادرة المواطنين الأفغان إلى وجهاتهم النهائية، فقد تم توفير كافة الخدمات المرتبطة بإجراءات المغادرة داخل «مدينة الإمارات الإنسانية»، حيث تم افتتاح 17 مكتباً لسفارات الدول المعنية، ومكتباً لدائرة خدمة الهجرة والجنسية الأميركية، ومكتباً لوكالة الأمم المتحدة للهجرة، وآخر لهيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية، بالإضافة إلى مكتبين لمنظمات غير حكومية دولية. في الجانب الصحي، قدمت دولة الإمارات جهوداً استثنائية لرعاية سكان مدينة الإمارات الإنسانية من الأفغان والرعايا الأجانب، وخاصة في ظل أزمة كوفيد -19، من خلال تأمين اللقاحات اللازمة والعلاجات الوقائية، عبر تقديم 34923 لقاحاً للجميع، بمشاركة مختلف الفرق الطبية من ذات الاختصاص، بالتزامن مع توفير رعاية صحية مثالية لأكثر من 303 مواليد جدد، وإجراء أكثر من 303 عمليات جراحية متنوعة بمختلف التخصصات، وعلاج أكثر من 3 حالات خارج دولة الإمارات، وتقديم أكثر من 254572 خدمة طبية لسكان المدينة، تضمن لهم رعاية صحية متكاملة على مدار إقامتهم المؤقتة. في ما يتعلق بالجانب التعليمي والتدريب المهني للأفغان المقيمين في المدينة، وفرت دولة الإمارات تعليماً مدرسياً لأكثر من 3764 أفغانياً، وتم إلحاق نحو 800 طفل في الحضانات التعليمية، مع تأمين المواصلات المدرسية والمتابعة المستمرة لهم، وكذلك حرصت الجهات المعنية على تنظيم أكثر من 39 دورة تدريبية تثقيفية وتعليمية لمقيمي المدينة، بالإضافة إلى ورش في التدريب والتطوير المهني استفاد منها 2589 شخصاً من المواطنين الأفغان. كما قدمت مدينة الإمارات الإنسانية، بتصميمها الذي يراعي الخصوصية ويلبي أفضل معايير الأمن والسلامة، أفضل الخدمات اليومية، للأفغان والرعايا الأجانب، حيث تضم في ساحاتها الخارجية عدداً من الملاعب ووسائل الترفيه المخصصة للأطفال والنساء وكبار السن، بالإضافة إلى مركز للصحة الوقائية وتوفير جميع الوسائل اللازمة للإعاشة من الدواء والغذاء وغيرها من المستلزمات الضرورية لإقامة تعكس قيم وتقاليد المجتمع الإماراتي. ولم تدخر دولة الإمارات أي جهد في سبيل مساعدة الشعب الأفغاني، إذ كانت في طليعة الدول المبادرة لدعم أفغانستان، تعبيراً عن رسالتها الإنسانية القائمة على قيم العطاء والعمل الخيري ونشر السلام وترسيخ التعايش والتسامح ومبادئ الأخوة الإنسانية، وكذلك تعزيز التضامن مع الشعوب في أصعب الظروف والمواقف التي تتعرض لها الدول في أزماتها. ويمثل محور الاهتمام بالإنسان وصون كرامته نهجاً ثابتاً في مسيرة دولة الإمارات منذ تأسيسها، من دون النظر إلى أي خلفيات عرقية أو دينية أو جغرافية، وبما ينسجم مع مبادئها الإنسانية النبيلة، حتى باتت رمزاً عالمياً للعطاء الإنساني والخير المستدام. الجدير بالذكر أن دولة الإمارات تعد من أكبر الدول المانحة لأفغانستان لمساعدتها جراء الأزمة التي عانتها، حيث قدمت دعماً إنسانياً وإغاثياً خلال الأعوام الثلاثة الماضية بلغ 740 مليون درهم، تضمن جسراً جوياً إغاثياً عبر تسيير طائرات محملة بمئات الأطنان من المواد الإغاثية والغذائية، استفاد منها أكثر من مليون شخص معظمهم من الأطفال وكبار السن والنساء، فضلاً عن تقديم مساعدات طبية لمواجهة جائحة كوفيد-19، وافتتاح 10 مراكز ولادة ورعاية للمرأة في سبع ولايات أفغانية.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
أول مجموعة أجنبية تستحوذ على نادٍ سعودي لكرة القدم
الرياض (أ ف ب) أعلنت وزارة الرياضة السعودية استحواذ مجموعة «هاربورج غروب» الأميركية على نادي الخلود، ليصبح أول نادٍ مملوك للأجانب ينافس في الدوري السعودي لكرة القدم الذي يشهد استثمارات ضخمة منذ نهاية 2022. وذكرت الوزارة في بيان لها أنّه «تم تخصيص أول ثلاثة أندية رياضية سعودية، عبر الطرح العام، وهي أندية الأنصار، والخلود، والزلفي، وانتقال ملكيتها إلى جهات استثمارية». وأضافت «ستنتقل ملكية نادي الزلفي إلى شركة «نجوم السلام»، فيما ستنتقل ملكية نادي الخلود إلى شركة «Harburg Group»، وستنتقل ملكية نادي الأنصار إلى شركة «عودة البلادي وأبناؤه». وقالت المجموعة، المملوكة للمستثمر الأميركي بن هاربورج، في بيان بالإنجليزية إنّها «أكملت رسميا عملية الاستحواذ على نادي الخلود بنسبة 100%»، مشيرة إلى أنها باتت «بذلك أول مالك أجنبي لنادٍ في الدوري السعودي للمحترفين». أنهى الخلود الدوري السعودي العام الماضي في المركز التاسع من أصل 18 نادياً، وهو لا يضم حالياً لاعبين نخبويين على غرار الاتحاد والهلال والنصر والأهلي. وتملك مجموعة هاربورج بالفعل 6.5 بالمئة من أسهم نادي قادش المنافس في دوري الدرجة الثانية الإسباني. ومنذ الأيام الأخيرة في 2022 تشهد السعودية استثمارات ضخمة في دوري كرة القدم، فضمت لاعبين مميزين بصفقات مدوية ومباشرة من الدوريات الأوروبية الكبرى. وكان البرتغالي كريستيانو رونالدو أول لاعب من الطراز الرفيع ينضم إلى الدوري السعودي في نهاية عام 2022، بصفقة مقدرة بأكثر من 200 مليون يورو (نحو 234 مليون دولار) لمدة سنتين ونصف، قبل تمديد عقده الشهر الماضي لعاميين إضافيين حتى 2027. وكان صندوق الاستثمارات العامة، أحد أكبر الصناديق السياديّة في العالم، استحوذ في 2023 على أندية القمة الهلال، النصر، الاتحاد والأهلي. وتعاقدت الأندية الأربعة مع نجوم عالميين مثل رونالدو، أفضل لاعب في العالم خمس مرات، الفرنسي كريم بنزيمة، حامل الكرة الذهبية لعام 2022، والبرازيلي نيمار الذي رحل لاحقاً، بالإضافة لعدد آخر من المدربين واللاعبين الأوروبيين كان آخرهم شراء القادسية المهاجم ماتيو ريتيجي، هداف الدوري الإيطالي الموسم الماضي، قادماً من أتالانتا.