
"إيدج" و"إس تي الهندسية" تتعاونان لاستكشاف فرص في الإمارات
تشمل مجالات التعاون الرئيسية بموجب مذكرة التفاهم حلول نظام إدارة الصيانة المحوسبة (CMMS) لتعزيز عمليات الصيانة عبر أدوات متقدمة لإدارة الأصول، وجدولة عمليات الصيانة الوقائية، وتتبّع العمل، وتحسين الموارد؛ وأجهزة قياس ومراقبة الأسطول لتطوير حلول متكاملة تستفيد من "إنترنت الأشياء" (IoT)، والذكاء الاصطناعي، والتحليلات، وأتمتة ورش العمل من أجل تحسين عمليات الصيانة والإصلاح والعمرة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية والموثوقية والاستشارات والتدريب .
وتشارك شركة STELMS الخبرات التي تتمتّع بها على صعيد الاستشارات والتدريب في مجالات الصيانة والإصلاح والعمرة، مع تقديم حلول هندسية بما في ذلك إعادة التصنيع، وإطالة عمر خدمة المنصّات والمكوّنات.
تعكس هذه المذكرة التزام الطرفين بتعزيز قدرات الصيانة والإصلاح والعمرة، وتقديم حلول مبتكرة تدعم استدامة المنصات الأرضية وفعاليتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
البعثة التجارية لغرفة الشارقة إلى الهند تُسلّط الضوء على نمو الاستثمارات الهندية في الإمارة إلى 20 ألف شركة بزيادة بلغت 30%
تضمنت عقد لقاءات أعمال ثنائية بين شركات الشارقة ونظيراتها في الهند أكد سعادة عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة أن الشارقة تتميز بمكانة استراتيجية بالنسبة للشركات الهندية باعتبارها وجهة استثمارية مفضلة لما تتمتع به من مقومات تنافسية متكاملة، مشيراً إلى أن المستثمرين الهنود يشكلون جزءاً رئيسياً من مشهد الأعمال في الإمارة، حيث انضمت نحو ألفي شركة جديدة لعضوية غرفة الشارقة في عام 2024 ليبلغ عدد الشركات الهندية العاملة في إمارة الشارقة حسب العضويات نحو 20 ألف شركة هندية في نفس العام بزيادة وصلت إلى نحو 30% مقارنة بعام 2023، في حين بلغت قيمة صادرات وإعادة التصدير من الشارقة إلى الهند بحسب شهادات المنشأ الصادرة من غرفة الشارقة نحو 576 مليون درهم. جاء ذلك خلال فعاليات ملتقى أعمال الشارقة والهند الذي نظمته غرفة الشارقة في مدينة مومباي، ضمن أولى محطات البعثة التجارية التي تقودها الغرفة ممثلة بمركز الشارقة لتنمية الصادرات إلى جمهورية الهند، والتي تضم 15 شركة عاملة في الإمارة في مختلف القطاعات الاقتصادية، وذلك في إطار حرصها على تعزيز توسع الشركات المحلية والقطاع الخاص في الأسواق الهندية، واستكشاف وعرض الفرص الاستثمارية الواعدة التي تتميز بها الشارقة في المجالات كافة. وشهد الملتقى سعادة عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وسعادة وليد عبد الرحمن بوخاطر النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة الشارقة، وسعادة جمال بن هويدن عضو مجلس إدارة الغرفة، وعبد العزيز الشامسي مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال، وعلي عبد الله الجاري، مدير مركز الشارقة لتنمية الصادرات، وجمال سعيد بوزنجال مدير إدارة الاتصال المؤسسي، وعبد الرحمن سعيد السويدي مدير سلسلة التوريد والشؤون الحكومية في مجموعة بيئة، إلى جانب عدد من موظفي الغرفة ورجال الأعمال والرؤساء التنفيذيين والمسؤولين في الشركات الصناعية والإنتاجية والتصديرية بالشارقة. لقاءات عمل ثنائية وبحثت البعثة خلال الملتقى سبل تطوير التعاون الاقتصادي والتجاري بين إمارة الشارقة وجمهورية الهند، واستعراض فرص الشراكة في قطاعات رئيسية مثل الصناعات التحويلية، وتكنولوجيا المعلومات، والرعاية الصحية، والطاقة المتجددة، والخدمات اللوجستية، والتعليم، والسياحة، وغيرها من القطاعات ذات الاهتمام المشترك، كما تضمن الملتقى عقد عدد من الاجتماعات ولقاءات الأعمال الثنائية بين شركات الشارقة ونظيراتها في الهند لبحث فرص التعاون والتوسع وإبرام الاتفاقيات والصفقات وإقامة شراكات استثمارية بما يساهم في تعزيز التبادل التجاري بين البلدين. شراكات اقتصادية مستدامة وفي كلمته التي ألقاها في افتتاح الملتقى، أعرب سعادة عبد الله سلطان العويس، عن شكره وتقديره للجانب الهندي على حفاوة الاستقبال، مؤكدا على عمق العلاقات الراسخة التي تجمع الإمارات بالهند، مشيراً إلى أن اقتصادا البلدين يعتبران من أسرع الاقتصادات نمواً، وهو ما يعطي مؤشراً إيجابياً لزخم الفرص الاقتصادية في أسواق البلدين خلال المرحلة المقبلة، في ضوء شراكتهما الاقتصادية المتميزة، والتي شهدت نمواً لافتاً خلال السنوات الأخيرة، حيث تُعد دولة الإمارات الشريك التجاري الثالث للهند عالمياً في عام 2024، إذ بلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الإمارات والهند خلال عام 2024 أكثر من 240 مليار درهم إماراتي، ما يمثل زيادة بنسبة 20.5 % مقارنة بعام 2023 الذي بلغ فيه الحجم نحو 199.3 مليار درهم، وهذا يشير إلى ديناميكية قوية ومستمرة في العلاقات التجارية الثنائية بين البلدين. محطة مهمة وأشار سعادة العويس إلى أن بعثة الغرفة إلى الهند تأتي تماشياً مع رؤيتها للإسهام بلعب دور حيوي في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين إمارة الشارقة والهند، والتعريف بمختلف الفرص التي تجتذب كل عام المزيد من الشركات الهندية للاستثمار في الإمارة، نظرًا لما تتمتع به من تسهيلات ومبادرات حكومية داعمة للاستثمارات الأجنبية، مشيراً إلى أن مدينة مومباي، تتمتع بقاعدة اقتصادية قوية تعتمد على قطاعات الخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات، والتجارة، والشحن البحري، وهو ما يجعلها محطة مهمة لتعزيز الفرص الاستثمارية الواعدة التي تتمتع بها تلك القطاعات والصناعات الحيوية أمام مجتمع الأعمال الإماراتي ودعم الاستفادة منها، مؤكداً على أهمية هذا الملتقى الذي يمثل محطة انطلاق جديدة نحو تعاون أعمق بين مجتمعي الأعمال وتعزيز العمل المشترك لزيادة حجم التبادل التجاري والاستثماري، مما يوطد الروابط الاقتصادية بين البلدين الصديقين، ويشكّل قفزة كبيرة نحو المساهمة في تحقيق مستهدفات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تجمع البلدين والهادفة إلى زيادة الاستثمار والتدفقات التجارية وبما يدعم زيادة حجم التبادل التجاري البيني غير النفطي إلى 100 مليار دولار بحلول عام 2030. فرص استثمارية واعدة وقدم علي عبد الله الجاري، عرضاً شاملاً تناول من خلاله أبرز الفرص والمزايا الاستثمارية التي تتمتع بها إمارة الشارقة، مستعرضًا البيئة الاقتصادية المتنوعة التي تمتلكها الإمارة، وما توفره من بنية تحتية متطورة، ومناطق صناعية وتجارية حيوية، ومرافق لوجستية عالمية المستوى، بالإضافة إلى بيئة تشريعية مرنة تدعم نمو الأعمال وتُسهم في جذب رؤوس الأموال الأجنبية، مسلطاً الضوء على دور غرفة تجارة وصناعة الشارقة في تمكين المستثمرين من خلال مجالس الأعمال، والتي تُعد منصات فعالة لتعزيز التواصل المباشر بين مجتمع الأعمال في الشارقة ونظرائهم في مختلف دول العالم، لا سيما في الهند، داعياً المستثمرين ورجال الأعمال الهنود إلى الاستفادة من الدعم المؤسسي والترويجي الذي يقدمه مركز الشارقة لتنمية الصادرات، لا سيما في ما يتعلق بالترويج للمنتجات في الأسواق الخارجية، والمشاركة في المعارض الدولية، وتنظيم البعثات التجارية. وتنتقل البعثة خلال زيارتها للهند التي ستستمر حتى 11 يوليو الجاري في محطتها الثانية إلى مدينة أحمد أباد، وستشهد إقامة ملتقى للأعمال يجمع أعضاء البعثة مع مسؤولين وقيادات من الغرف التجارية والصناعية، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات ولقاءات بين مجتمعي الأعمال الإماراتي والهندي بهدف استكشاف فرص الاستثمار والشراكات الاقتصادية المشتركة.


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
مصرف "رويا" يقود دفّة الريادة في المرابحة السلعية الجديدة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية بالشراكة مع "مجموعة دي دي كاب"
عجمان، الإمارات العربية المتحدة : يفخر "رويا"، المصرف الإسلامي الرقمي الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، بإبرام شراكة استراتيجية مع "مجموعة دي دي كاب" DDCAP Group™، الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المالية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، بهدف إطلاق جيل جديد من عروض المرابحة السلعية لعملائها. من خلال هذا التعاون، سيستفيد مصرف "رويا" من منصة ETHOS AFP™، الحائزة على جوائز من DDCAP، والتي تعتمد على الأصول، وذلك لهيكلة وتنفيذ معاملات المرابحة السلعية. مما سيوفر لعملاء "رويا" إمكانية الوصول إلى حلول تمويلية شفافة ومتوافقة بالكامل مع أحكام الشريعة. تعكس هذه المبادرة رؤية "رويا" في بناء مصرف مجتمعي إسلامي رقمي قائم على القيم مع توفير خدمات مالية أخلاقية وشاملة. يتم إنجاز جميع مراحل المعاملة رقميًا من البداية حتى التسوية، مما يضمن سرعة التنفيذ وقابلية التتبع وتجربة مستخدم متسقة ومتوافقة مع الشريعة. تأتي هذه المبادرة في توقيت حاسم تسارع فيه دولة الإمارات العربية المتحدة إلى تحقيق طموحها بأن تصبح عاصمةً عالميةً للتمويل الإسلامي والاقتصاد الحلال على أوسع نطاق. وتنسجم هذه الخطوة مع الاستراتيجية المالية الإسلامية وصناعة الحلال التي تم إقرارها مؤخرًا في دولة الإمارات، والتي ترسّخ المعايير الأساسية لهذه الشراكة الاستثنائية كالابتكار المالي، ومفاهيم الشمولية، ورقمنة الخدمات الإسلامية. وتعليقاً على هذه الشراكة، صرّح كريستوف كوستر، الرئيس التنفيذي لـ "رويا": "نطمح في "رويا" إلى تمكين عملائنا من خلال تقديم خدمات مصرفية سهلة وميسّرة. وبهذا الصدد، تمكننا شراكتنا مع DDCAP من طرح خدمةٍ جديدةٍ في السوق تتميز بأساليبها المتقدمة والرقمية والقائمة على أسس أخلاقية، كما أنها تتماشى مع التوجه الاستراتيجي الوطني لدولة الإمارات في تعزيز مكانتها كمركز عالمي للتمويل الإسلامي". من جانبها، قالت ستيلا كوكس، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة DDCAP:"تجسد شراكتنا مع مصرف "رويا" التزامنا المشترك بدفع عجلة التطور في قطاع العمل المصرفي الإسلامي عبر السير في خطوات ثابتة للتحول الرقمي المسؤول والمتسق. ومن خلال دمج منصة ETHOS AFP ™ التابعة لـ DDCAP، المخصصة لتسهيل الأصول المتوافقة مع الشريعة، ضمن البنية المصرفية الرقمية لـ "رويا"، سنستطيع إنشاء قنوات تواصل عبر واجهة برمجة التطبيقات (API) لنرسي معًا أسس جيلٍ جديدٍ من الحلول المالية الشاملة والمتوافقة مع الشريعة بغية خدمة العملاء الرقميين، والمهتمين بالشريعة، والمدركين لتلك القيم". تجدد هذه الشراكة التزامها بدعم الهدف الاستراتيجي الأوسع لدولة الإمارات، والمتمثل في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتمويل الإسلامي، مع التركيز على تعزيز الشمول المالي وتحقيق النمو المستدام. لمزيد من المعلومات حول كيفية البدء بالاستثمار في الأصول الافتراضية عبر مصرف "رويا"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: نبذة عن "رويا": يقع مقرنا الرئيسي لمصرف رويا الإسلامي المجتمعي ذ.م.م في إمارة عجمان، وقد تم إطلاقه عام 2024 كمفهوم مصرفي مبتكر يجمع بين التكنولوجيا الحديثة والمبادئ الأصيلة للصيرفة الإسلامية، ليخدم الأفراد والشركات على حد سواء. إذ نقدم في "رويا" (بصفتنا مصرفًا متخصصًا ومرخصًا من مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي)، تجربةً مصرفيةً رقميةً سلسةً وآمنةً تعتمد على تصميم ذكي وسهل الاستخدام. كما ينطلق مصرف رويا من التزام راسخ تجاه المجتمع، حيث يدعم العائلات ورواد الأعمال والشركات الصغيرة، ويعزز التثقيف المالي والشمول من خلال فروعه المفتوحة التي تشكل منصات للتعليم والدعم. بالإضافة إلى ذلك، نفخر بحصولنا على شهادة اعتماد™ "مكان العمل الرائع®"، تأكيدًا على ثقافتنا الشمولية وقيمنا التي تضع رفاه الموظفين في مقدمة الأولويات. نبذة عن مجموعة DDCAP Group ™: تُعد مجموعة DDCAP Group™ (DDCAP) وسيطًا رائدًا في السوق ومُمكّناً للحلول الرقمية في هذا القطاع، حيث تربط الأسواق المالية الإسلامية العالمية بمسؤولية من خلال منصتها الحصرية والحائزة على جوائز متعددةETHOS AFP™ (ETHOS). وبالإضافة إلى مقرها الرئيسي في لندن، تمتد البصمة الدولية للمجموعة لتشمل مكاتب تمثيلية في البحرين، ومركز دبي المالي العالمي في دبي، وكوالالمبور. حيث تعدّ منصة ETHOS من أبرز المنصات المتخصصة في خدمات التداول اللحظي وما بعد التداول، وحازت على عدة جوائز متعلقة بتلك الخدمات، إذ توفر تغطيةً مستمرةً لتمكّن عملاء DDCAP في جميع أنحاء العالم من شراء أصول متنوعة ومسؤولة عبر بوابة إلكترونية آمنة، ومن ثم إعادة بيعها لعملائهم وشركائهم، مع توفير مزايا تشغيلية متعددة تعزز الكفاءة وتحدّ من المخاطر التجارية والتشغيلية. وتلتزم DDCAP بتطوير ودعم الوعي بالممارسات الأخلاقية والمهنية في مجال التمويل المسؤول. كما ينعكس التزام DDCAP الخاص بالممارسات المستدامة والمسؤولة ("SRA") في سياسات متكاملة تشمل بيئة العمل الداخلية والبنية التحتية المؤسسية، والعروض والخدمات، إضافةً إلى تفاعلها مع أصحاب المصلحة والشركاء الدوليين. -انتهى-


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
شركة بلو فايف كابيتال تغلق جولة تمويل أوّلي من دائرة المساهمين المؤسّسين
تضمّ الشركة نحو 25 مساهماً مؤسساً، بما في ذلك عدد من المؤسسات الإقليمية البارزة والمجموعات الملكية والمكاتب العائلية ستحتفظ الإدارة بحصة مسيطرة في الشركة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، أعلنت اليوم "بلو فايف كابيتال" (BlueFive Capital)، وهي المنصة العالمية لحلول الاستثمار، انطلقت من منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وتعمل على نطاق عالمي، عن الإغلاق الناجح لجولة استثمار تأسيسية من قبل دائرة المساهمين المؤسّسين، ما يرفع قيمة أصول الشركة إلى 120 مليون دولار. شهدت جولة التمويل زيادة في الطلب على الأسهم المعروضة للاكتتاب، وأُغلقت في أقل من ستة أشهر منذ تأسيس الشركة، ما يسلط الضوء على ثقة المستثمرين في الطموحات التجارية لشركة "بلو فايف كابيتال" (BlueFive Capital). تتكوّن قائمة المساهمين المؤسّسين من 25 مؤسسة ومكاتب عائلية، بما في ذلك بعض أبرز التجار والعائلات المالكة في دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب مجموعة متميزة من قادة المال والتمويل من أنحاء أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا. هذا وقد تمّ توسيع العرض لاحقاً لاستيعاب الاهتمام الإضافي على شراء الأسهم. وكانت "بلو فايف كابيتال" (BlueFive Capital) قد أثبتت منذ تأسيسها في نهاية العام 2024، مكانتها كأحد أكثر مديري الأصول العالميين نمواً في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، وتتولى حالياً مجموعة من الأصول المدارة التي تزيد قيمتها عن 650 مليون دولار. كما تجمع الشركة بين فريق قيادي دائم، وفريق استثماري عالمي المستوى مكوّن من 27 شخصاً يعملون انطلاقاً من لندن والبحرين وأبوظبي ودبي والرياض وجدة وسنغافورة وبكين. تأسست "بلو فايف كابيتال" (BlueFive Capital) على يد حازم بن قاسم - أحد أقدم وأعرق المستثمرين في الأسهم الخاصة. شغل حازم سابقاً منصب الرئيس التنفيذي المشارك في شركة "إنفستكورب"، المؤسسة المالية العالمية المتخصصة في الاستثمارات البديلة في منطقة الشرق الأوسط. تولى حازم، الذي عمل في الشركة طوال 30 عاماً، قيادة فرق الاستثمار بشكل مباشر في معظم مناطق العالم، ما ساهم في زيادة قيمة الأصول المدارة للشركة من 10 مليارات دولار إلى أكثر من 50 مليار دولار. وفي معرض تعليقه على هذا الأمر، قال حازم بن قاسم، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "بلو فايف كابيتال" (BlueFive Capital): "تشكّل هذه الثقة الساحقة التي حصلنا عليها من 25 مساهماً من أكبر الشركات دليلاً على خبرة فريقنا الاستثماري واستراتيجيتنا لإحداث تغيير جذري ضمن سلسلة القيمة في الأسواق المالية عالية النمو. تشكّل دول مجلس التعاون الخليجي نقطة انطلاق شركتنا، إنما تمتد رؤيتنا ما وراء ذلك لتشمل الجزء الآخر من العالم: إذ تستهدف ربط المنصات المؤسسية بالأسواق المالية المحرومة من الخدمات التي ستساهم في تحفيز الموجة التالية من الازدهار العالمي." يجمع مجلس إدارة شركة "بلو فايف كابيتال" (BlueFive Capital) مجموعة مؤثرة من الأفراد الذين يمثلون المناطق الجغرافية الرئيسية التي تركز الشركة عليها في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا والصين. يرأس المجلس الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة (البحرين)، الذي شغل منصب الرئيس التنفيذي السابق لصندوق التقاعد الوطني البحريني طوال أكثر من عقدين. في حين يشغل كلّ من اللورد جيري غريمستون، وزير الاستثمار السابق في المملكة المتحدة، والشيخ مبارك عبد الله المبارك الصباح من الكويت، منصب نائبي الرئيس. -انتهى-