logo
يوغا الوجه ..  بين بديل التجميل وشكوك العلم

يوغا الوجه .. بين بديل التجميل وشكوك العلم

السوسنةمنذ 5 ساعات

السوسنة - في ظل تزايد الإقبال على الحلول الطبيعية لمقاومة علامات التقدم في السن، تشهد "يوغا الوجه" رواجًا واسعًا كبديل غير جراحي لعمليات التجميل، حيث تعتمد هذه الممارسة على حركات وتعابير وجه مبالغ فيها ومتكررة، تهدف إلى شد عضلات الوجه وتحفيزها.وتروّج هذه التمارين، المنتشرة بكثافة على منصات التواصل الاجتماعي، كوسيلة لـ"الشد الطبيعي للوجه"، حيث يدّعي مؤثرون ومدربون أنها تساعد في:
ويرى ممارسو هذه الرياضة أن ما يميزها هو خلوّها من المنتجات الكيميائية، وانخفاض تكلفتها، مقارنةً بالإجراءات التجميلية التقليدية.تزايد الشعبية رغم محدودية الأدلةورغم أن الأبحاث العلمية التي تدعم فعالية "يوغا الوجه" لا تزال محدودة، إلا أن الاتجاه يلقى قبولًا متزايدًا لدى الباحثين عن حلول طبيعية وغير مؤلمة لتعزيز شباب البشرة، وسط تساؤلات عن مدى مصداقية الادعاءات المنتشرة حولها.ويبقى السؤال مفتوحًا: هل يوغا الوجه بالفعل بديل تجميلي فعّال؟ أم أنها مجرد موضة مؤقتة تفتقر إلى إثبات علمي حاسم؟
اقرأ أيضاً:

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فريق المهمة الوطني: ريادة أردنية في دمج خدمات الإيدز والصحة الإنجابية
فريق المهمة الوطني: ريادة أردنية في دمج خدمات الإيدز والصحة الإنجابية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 16 دقائق

  • سرايا الإخبارية

فريق المهمة الوطني: ريادة أردنية في دمج خدمات الإيدز والصحة الإنجابية

سرايا - في خطوة استراتيجية تعكس التزام الأردن بتطوير منظومته الصحية وفق نهج شمولي، تقود وزارة الصحة الأردنية، وبالشراكة مع المؤسسات الوطنية الفاعلة، مبادرة رائدة لدمج خدمات فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) ضمن خدمات الصحة الإنجابية والجنسية. المبادرة، التي تنفذ في إطار "فريق المهمة الوطني"، تُعد نموذجًا تكامليًا يعكس التوجه الأردني نحو توحيد الجهود الرسمية والميدانية من أجل تحسين جودة الرعاية والوصول العادل إلى الخدمات الصحية، لا سيما في المناطق الهشة. يشكل فريق المهمة الوطني إطارًا مؤسسيًا تتعاون من خلاله وزارة الصحة مع الجهات الشريكة في تخطيط وتنسيق وتقييم دمج الخدمات الصحية ذات الصلة. وتُشرف الوزارة على إعداد السياسات، وتطوير الدلائل الإجرائية، وتنظيم البرامج التدريبية، ومتابعة تنفيذها ميدانيًا لضمان الاتساق مع المعايير الوطنية والدولية. في قلب الميدان، وتحديدًا في مخيم الزعتري، تبرز تجربة جمعية العون الصحي الأردنية بوصفها نموذجًا حيًا لهذا التعاون. وتشير الدكتورة لمياء الدبيسي، مديرة عيادات النساء والفتيات في المخيم، إلى الأثر البالغ لهذا التكامل في تحسين جودة الرعاية وتطوير أداء الكوادر الصحية. وتقول: "مشاركتنا ضمن فريق المهمة الوطني لم تكن مجرد تمثيل، بل كانت مساحة حقيقية لنقل صوت الميدان إلى صناع القرار. ساعدنا ذلك على مواءمة السياسات مع الاحتياجات الفعلية وتحسين الاستجابة الصحية." وتضيف أن البرامج التدريبية التي جرى تنفيذها ضمن إطار الفريق الوطني كان لها أثر مباشر على المعرفة والممارسات المهنية لدى الطواقم الصحية. "لم تكن التدريبات نظرية، بل عملية وعميقة. عززت مهارات التعامل مع قضايا الصحة الإنجابية وفيروس نقص المناعة، ورفعت جودة الخدمة المقدمة، خصوصًا من حيث احترام الخصوصية والكرامة." وبالنسبة لتقبل المجتمع لفكرة الدمج، تلفت الدبيسي إلى تطور ملحوظ في تجاوب الفئات المستهدفة مع الخدمات، خصوصًا عندما تم تقديمها بأساليب تراعي الثقافة والسياق الاجتماعي. "ارتفعت مستويات الثقة، وزاد الإقبال على الفحوصات، وشعر المستفيدون بأن هذه الخدمات جزء طبيعي من الرعاية الصحية الشاملة." وفي بيئة المخيمات، حيث التحديات أكثر تعقيدًا، ساهم الدمج في إزالة الوصمة المحيطة بفيروس نقص المناعة، وجعل الوصول إلى المعلومات والرعاية أمرًا أكثر سهولة وإنصافًا، لا سيما للنساء والفتيات. "ما كان يُعد محظورًا أو حساسًا، أصبح اليوم ضمن حزمة خدمات تقدم بكرامة وخصوصية. وهذا يمثل تحوّلاً نوعيًا في الحق في الصحة داخل المجتمعات المهمشة." هذا النموذج، الذي يجمع بين القيادة المؤسسية من وزارة الصحة، والمشاركة الفاعلة من المؤسسات الشريكة، يشكّل نواة لتحول أوسع في السياسة الصحية الأردنية. ويأمل القائمون عليه أن تتم مأسسته وتوسيع نطاقه ليشمل مختلف المناطق، بما يعزز العدالة الصحية ويضمن وصول الجميع إلى خدمات متكاملة ذات جودة عالية.

شكاوى من تسرب مياه عادمة للشارع العام في تلاع العلي
شكاوى من تسرب مياه عادمة للشارع العام في تلاع العلي

عمون

timeمنذ 35 دقائق

  • عمون

شكاوى من تسرب مياه عادمة للشارع العام في تلاع العلي

عمون - شكا سكان في منطقة تلاع العلي - الشمالي، شارع عامر بن فهيرة، من تسرب مياه عادمة إلى الشارع العام من إحدى البنايات بشكل يومي ومستمر. وقال سكان الحي لـ عمون، إن تسرب المياه العادمة للشارع تسبب بأضرار صحية ونفسية جسيمة، خاصة للأطفال وكبار السن، مشيرين إلى الانتشار الكبير للقوارض والذباب وانبعاث روائح كريهة تؤرق حياتهم اليومية، وسط غياب أي معالجة رسمية حتى الآن. وأكد عدد من المواطنين أنهم تقدموا بعشرات الشكاوى إلى الجهات المعنية، دون أن تلقى أي استجابة فعلية، مما زاد من تفاقم المشكلة. وطالب الأهالي الجهات المعنية، من أمانة عمّان وسلطة المياه، بالتحرك الفوري لوقف هذه المخالفات البيئية والصحية التي تهدد سلامة سكان الحي وبيئتهم.

أسباب تحذيرية تدفعك لخلع "خاتم الزواج" أثناء ممارسة الرياضة
أسباب تحذيرية تدفعك لخلع "خاتم الزواج" أثناء ممارسة الرياضة

جو 24

timeمنذ 36 دقائق

  • جو 24

أسباب تحذيرية تدفعك لخلع "خاتم الزواج" أثناء ممارسة الرياضة

جو 24 : يقبل عشاق اللياقة البدنية على ممارسة التمارين مرتدين أحدث الملابس الرياضية والأجهزة الذكية، إلا أن هناك عادة بسيطة يغفلها كثيرون قد تعرضهم لمخاطر صحية وإصابات: خلع خاتم الزواج. ويحذر خبراء المجوهرات والصحة من أن الإبقاء على خاتم الزواج أو الخطوبة أثناء التمارين قد يؤدي إلى مشاكل صحية وجسدية. ويشير نيل ديتا، خبير المجوهرات في Angelic Diamonds، إلى أن بيئة الصالات الرياضية المليئة بالعرق والرطوبة تمثّل أرضا خصبة للبكتيريا والفطريات، ما يزيد من خطر الإصابة بالتهابات الجلد عند ارتداء المجوهرات. وتزداد هذه المخاطر مع التمارين عالية الكثافة مثل رفع الأثقال، بسبب التلامس المتكرر مع المعدات والحركة السريعة. وفيما يلي 6 أسباب تدفعك لخلع خاتمك قبل التمرين: 1. الجراثيم عند التعرق واستخدام معدات الرياضة، يتحول الخاتم إلى بيئة خصبة للبكتيريا التي قد تؤدي إلى التهابات وطفح جلدي. 2. التلف والخدوش رغم صلابة بعض المعادن كالألماس، إلا أن الخواتم معرضة للخدش أو التشقق أو الانحناء عند ملامستها للأوزان الحديدية. 3. تورم الأصابع يؤدي تدفق الدم الزائد أثناء التمرين إلى تورم الأصابع، ما يجعل الخاتم ضيقا ويسبب صعوبة أو ألما عند خلعه، وقد يستدعي الأمر تدخلا طبيا في حالات نادرة. 4. إصابات خلع الخاتم إذا علق الخاتم بأحد الأجهزة وسُحب بقوة، فقد يسبب تمزقا في الجلد أو ضررا بالأوتار والعظام. 5. خطر فقدان الخاتم يمكن أن ينزلق الخاتم بسهولة بفعل التعرق أو الحركة السريعة دون أن تلاحظ ذلك، خاصة في التمارين القوية. 6. تهيج الجلد وتآكل المعادن يتفاعل العرق والمواد الكيميائية في الصالات مع المعدن، ما يؤدي إلى تهيج الجلد وبهتان الخاتم وفقدان لمعانه. ويقول ديتا: "رغم فوائد التمارين المكثفة، فإنها قاسية على المجوهرات. الأفضل ترك الخواتم في المنزل خلال هذه الأنشطة". المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store