
الضفة الغربية.. أكبر نزوح جماعي منذ 1967
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
بعد قصف كنيسة.. فرنسا: حان الوقت لوقف المذبحة في غزة
باريس - أ ف ب أكدت فرنسا، الخميس، إدانتها للقصف «غير المقبول» الذي طال كنيسة العائلة المقدسة في غزة، و«الموضوعة تحت حماية فرنسا التاريخية»، وجددت دعوتها لوقف المذبحة في غزة. وكتب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو عبر «إكس» «أعربت لبطريرك القدس للاتين عن تعاطف بلادنا وتضامنها. هذه الهجمات غير مقبولة. حان الوقت لوقف المذبحة في غزة». وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية في رد مكتوب على سؤال طرحه سيناتور العام 2014 بأن «فرنسا تحمي مجموعات دينية كاثوليكية في إسرائيل وفلسطين. وهذا الدور هو إرث تاريخ طويل يعود إلى التنازلات التي وقعها فرانسوا الأول مع السلطان سليمان القانوني عام 1535». وأضافت الوزارة، أنه منذ عشرينات القرن الماضي، لم يعد لفرنسا «دور قانوني لحماية مسيحيي الشرق الكاثوليك. لكن الاتفاقات التي وقعت بين فرنسا والسلطنة العثمانية في ميتيليني عام 1901 والقسطنطينية عام 1913 والتي نصت على أن تحمي فرنسا مجموعات دينية كاثوليكية في الأراضي المقدسة، اعترفت بها السلطات الإسرائيلية والفلسطينية ولا تزال سارية». وأكدت بطريركية اللاتين في القدس الخميس، مقتل شخصين في الضربة الإسرائيلية التي طالت كنيسة العائلة المقدسة في مدينة غزة في حين قالت إسرائيل، إنها «لا تستهدف» الكنائس أو المواقع الدينية، وإنها تحقق في الحادث. وأعرب البابا لاوون ال14 عن «حزنه العميق» للهجوم الذي طال الكنيسة، داعياً إلى «وقف فوري لإطلاق النار».


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
باريس: قصف كنيسة في غزة تحظى بحماية فرنسا "غير مقبول"
وكتب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الخميس، على منصة "إكس" أن فرنسا تدين القصف "غير المقبول" الذي طال كنيسة العائلة المقدسة الكاثوليكية في غزة ، و"الموضوعة تحت حماية فرنسا التاريخية". وأضاف بارو: "أعربت لبطريرك القدس للاتين، عن تعاطف بلادنا وتضامنها. هذه الهجمات غير مقبولة. حان الوقت لوقف المذبحة في غزة". وتقول وزارة الخارجية إن "فرنسا تحمي مجموعات دينية كاثوليكية في إسرائيل وفلسطين. وهذا الدور هو إرث تاريخ طويل يعود الى التنازلات التي وقعها فرنسوا الأول مع السلطان سليمان القانوني العام 1535". وتضيف أنه منذ عشرينات القرن الفائت، لم يعد لفرنسا "دور قانوني لحماية مسيحيي الشرق الكاثوليك. لكن الاتفاقات التي وقعت بين فرنسا والسلطنة العثمانية في ميتيليني العام 1901 والقسطنطينية العام 1913 والتي نصت على أن تحمي فرنسا مجموعات دينية كاثوليكية في الأراضي المقدسة، اعترفت بها السلطات الإسرائيلية والفلسطينية ولا تزال سارية". وأكدت بطريركية اللاتين في القدس، الخميس، مقتل شخصين في الضربة الإسرائيلية التي طالت كنيسة العائلة المقدسة في مدينة غزة في حين قالت إسرائيل إنها "لا تستهدف" الكنائس أو المواقع الدينية وإنها تحقق في الحادث. وأعرب البابا لاوون الرابع عشر عن "حزنه العميق" للهجوم، داعيا إلى "وقف فوري لإطلاق النار".


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
حروب إسرائيل على جبهات عدّة.. كيف؟
الغارات الإسرائيلية على سوريا أمس والتي طالت مواقع رئيسية في العاصمة السورية، ليست جديدة.. فإسرائيل لم تتوقف عن توجيه ضربات إلى سوريا منذ سقوط بشار الأسد.