logo
اختتام دورة تفعيل الفنون الأدائية ومسرح الشباب الهواة في الأردن

اختتام دورة تفعيل الفنون الأدائية ومسرح الشباب الهواة في الأردن

الغدمنذ 3 أيام
اختتمت في مديرية المسرح والفنون البصرية دورة تدريب المدربين (TOT) للفريق المحوري لمشروع تفعيل الفنون الأدائية ومسرح الشباب الهواة، بحضور مدير مديرية المسرح والفنون البصرية المخرج عبد الكريم الجراح، والأستاذ هزاع البراري عضو مجلس الأمناء في الهيئة العربية للمسرح.
اضافة اعلان
وتأتي هذه الدورة ضمن مذكرة التفاهم بين وزارة الثقافة في المملكة الأردنية الهاشمية والهيئة العربية للمسرح في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يهدف المشروع إلى تفعيل دور المسرح في مختلف مديريات الثقافة في المحافظات، وتنمية مسرح الشباب والهواة في الأردن من خلال تنظيم دورات التدريب للموهوبين والمهتمين من 'الشباب والهواة'، وصقل مواهبهم وتمكينهم فنيا وثقافيا، والعمل على تطوير مهاراتهم على أسس علمية سليمة، للإسهام في تطوير الوعي الفني والمسرحي وتشجيع إقامة عروض مسرحية في جميع محافظات المملكة وعلى مدار العام.
ويهدف المشروع أيضا إلى تمكين مديريات الثقافة في المحافظات لتغدو باعثة لدينامية كبيرة في شؤون التنظيم والتأهيل للفعاليات المسرحية، وبالتالي تشجيع تكوين فرق الشباب الهواة في مختلف المدن والمحافظات، وصولًا إلى إعادة تنظيم مهرجان مسرح الهواة.
وأشرف على تأطير الورشة سبعة عشر مخرجا من موظفي وزارة الثقافة، الفنان سعيد سلامة من فلسطين، والفنان زيد خليل مصطفى من الأردن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"جرش" يحتضن مشاريع إنتاجية صغيرة تعبق برائحة التراث
"جرش" يحتضن مشاريع إنتاجية صغيرة تعبق برائحة التراث

الغد

timeمنذ 11 ساعات

  • الغد

"جرش" يحتضن مشاريع إنتاجية صغيرة تعبق برائحة التراث

صابرين الطعيمات اضافة اعلان جرش- للمرة الثامنة على التوالي، تشارك وحدة تمكين المرأة في مهرجان جرش للثقافة والفنون، من خلال بلدية جرش الكبرى التي تعمل جاهدة على دعم سيدات المجتمع المحلي وتطوير وتنمية مواهبهن في المشاريع الخاصة التي تمولها الوحدة وتشرف على عملها بشكل مباشر، ولا يقل عددها عن 120 مشروعا من داخل محافظة جرش وممثلين من مختلف محافظات المملكة.وتعتبر السيدات المشاركات في المهرجان، أنه من أفضل وأكبر الفرص التسويقية التي توفر لهن العرض والموقع والحضور الكبير والتشبيك مع الجهات المصدرة والمنتجة، فضلا عن فرصة تسويق المنتجات بأسعار مناسبة، وشهرة المنتج على المستوى المحلي والعربي والدولي من خلال الجهات الإعلامية المتخصصة والعالمية التي تغطي فعاليات المهرجان.وتعيل هذه المشاريع الأسر التي تقوم عليها من خلال الإنتاج والتسويق، وتختلف الأنماط الإنتاجية وفق موهبة وقدرات كل سيدة، فمنهن من تنتج الأطعمة بمختلف أنواعها وأبرزها المربيات والمخللات ومنتجات الألبان والأعشاب الطبية والمقدوس والمجمدات، وأخريات يعملن في الإكسسوارات وصناعة الصابون ومواد التجميل وصناعة الملابس التراثية والحرف والفنون، والمهن المختلفة كالرسم على الخشب والرسم على الزجاج والنحت وإعادة التدوير، ومنهن من يصنعن المواد الغذائية داخل الموقع مباشرة.وتعتبر المنتجة جمانا الكردي، أن مهرجان جرش من أكبر وأضخم المهرجانات التي تتيح لهن الفرصة لعرض وتسويق المنتجات التي تتخصص فيها كل سيدة، فضلا عن ان المهرجان يفتح لهن فرصة التشبيك مع منتجين ومصدرين وإعلاميين لعرض هذه المنتجات على مستوى محلي وعربي وعالمي.وأوضحت أنها تحرص على المشاركة في المهرجان منذ سنوات طويلة، لما يتمتع به المهرجان من حضور كبير وقوي وتسويق عالمي وشهرة تستقطب زوار من مختلف دول العالم لحضور برنامج إحتفالات ضخم، فضلا عن مدة المهرجان وهي مدة مناسبة لتنفيذ خطة متكاملة في تسويق المنتج الجرشي.بدورها أكدت المشاركة مريم فريحات، أنها تحرص منذ عدة سنوات على المشاركة في المهرجان لضمان تسويق جزء كبير من منتوجاتها الغذائية التي تتخصص فيها، لاسيما وأن المهرجان فرصة تسويقية مناسبة لعرض منتجاتهم وبيعها بأسعار مناسبة، والتخلص من حالة الكساد التي تمر بها المنتجات نظرا للظروف السياسية والإقتصادية التي تؤثر على الإقليم وإنعاكساتها السلبية على قطاع السياحة، لاسيما وان المنتجين والحرفيين يعتمدون على السياحة في تسويق منتجاتهم.وأشارت فريحات أن أهم مطالب منتجين جرش هو تسويق مشاركتهم بالمهرجان وزيادة عدد طاولات العرض لهم وتوفير تجهيزات مناسبة في الموقع مثل غازات وأفران مجهزة لضمان تجهيز الطعام والحلوى الشعبية داخل الموقع دون التأثير على طبيعة حجارة الموقع الأثري.وتعتقد أن مشاركة مشاريع تمكين المرآة في مهرجان جرش بمثابة دعم مباشر لهذه المشاريع وضمان تسويق منتجها وتطويره وتحديثه، خاصة وأن عدد زوار المهرجان تراجع في السنوات الأخيرة والإقبال على ما تبقى منها متواضع، مقارنة بحجم زوار مهرجان جرش والسمعة التي يتمتع بها المهرجان.أما المنتجة أم حمزه قوقزه، فهي تحرص منذ عشرات السنينن على المشاركة في فعاليات المهرجان ويساعدها 7 من أفراد أسرتها في صناعة المعجنات والفطائر والحلوى الشعبية مثل الزلابية والإقراص، والتي تعدها أمام الزوار مباشرة وتقدم ساخنة لهم مع الحرص على تجهيز الشاي على الحطب.وعادة في أيام المهرجان يصطف الزوار على الدور أمام طاولة الستينية أم حمزة لتذوق المنتجات التي تعد بدقة وحرفية عالية وجودة ونظافة وإتقان، حتى يكتسب منتجها شعبية كبيرة وتسويق واسع، نظرا لطبيعة العرض وطريقة الإنتاج التي تعيد الزوار إلى زمن الطفولة وتسترجع ذكريات بعيدة كانت تحرص الجدات والأمهات على إعدادها قبل سنوات طويلة.بدورها تقوم بلدية جرش الكبرى بضمان مشاركة السيدات المنتجات الجرشيات في المهرجان وتقدم لهن كافة أشكال الدعم الفني واللوجستي وتقدم الخدمات كافة اللازمة لهن داخل الموقع، إلى جانب تعريفهن بطريقة التسويق والتواصل والتشبيك مع مختلف فئات زوار المهرجان والاستفادة من مدة المهرجان في تسويق المنتج الجرشي عربيا وعالميا.وتهدف وحدة تمكين المرأة إلى دعم مشاريع السيدات الصغيرة التي تدار من داخل المنازل وتوفر مصادر رزق ثابتة لهذه الأسر وتدعمها ماديا ومعنويا وتشرف عليها، وتحاول البلدية تطويرها على الدوام لضمان استمراريتها، لا سيما أن هذه المشاريع نافذة مهنية حرفية يتم العمل فيها بدقة وحب وإبداع وفن مميز يليق بالإرث التراثي والأثرية والتاريخي والسياحي لمدينة جرش.وتشارك وحدة تمكين المرأة في بلدية جرش الكبرى بحوالي 120 طاولة عرض مبدئيا ويشاركهم حرفيين ومهنيين من مختلف محافظات المملكة، تتنوع وفق منتجات كل مشروع في مهرجان جرش للثقافة والفنون في نسخته الـ39، والوحدة تشارك في المهرجان للسنة الثامنة على التوالي، وستقوم السيدات هذا العام بعرض منتوجاتهن الغذائية ومشغولاتهن من الحرف اليدوية والتراثية والتقليدية، والمطابخ التي صنعت من قبل أعضاء تمكين المرأة. وتهدف هذه المشاريع إلى تحقيق الأثر الاقتصادي على سيدات المجتمع المحلي المشاركات في البازار وعائلاتهن، وتحقيق مكاسب ربحية من خلال بيع المنتجات مباشرة لزوار المهرجان، وبذلك يتم تحقيق فرصة الاستقلال المالي للنساء وتطوير مهاراتهن الحرفية وزيادة المشاركة الاقتصادية لهن في سوق العمل.ويعد المهرجان فرصة للسيدات لعرض منتجاتهن في البازار الذي يقع في الساحة الرئيسية في مدينة جرش، ويتوجه إليه الزوار عند دخول الموقع لتذوق المنتجات الجرشية، وخاصة الغذائية منها، التي تتميز بها محافظة جرش ويطلبها الزوار من كل صوب وحدب، خاصة المغتربين الذين يحرصون على شراء المونة الجرشية.واعتاد زوار المهرجان على وجود السيدات المنتجات في كل زوايا المهرجان، وتحت الأعمدة وبجانب الأحجار الأثرية الكبيرة، ومنهن من يعددن الطعام والحلوى الشعبية ومنهن من يجدن صنع الملابس والاكسسوارات التراثية التي لا يمكن إيجادها إلا في أروقة المهرجان سنويا، فضلا عن التسوق مباشرة من دون وساطة من داخل الموقع بأسعار رمزية بالكاد تغطي تكاليف العمل، إلا أن الهدف هو تسويق المنتج الجرشي عربيا وعالميا حتى يبقى الإنتاج تراثا وثقافة وحضارة ترتبط بالمدينة الأثرية وبالمهرجان ارتباطا وثيقا.

مسرحا أرتميس والصوت والضوء وشارع الأعمدة.. ثلاثية الفرح الأردني في جرش 2025
مسرحا أرتميس والصوت والضوء وشارع الأعمدة.. ثلاثية الفرح الأردني في جرش 2025

رؤيا نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • رؤيا نيوز

مسرحا أرتميس والصوت والضوء وشارع الأعمدة.. ثلاثية الفرح الأردني في جرش 2025

في دورته التاسعة والثلاثين، التي تنطلق في الثالث والعشرين من شهر تموز الجاري وتستمر حتى الثاني من آب، يواصل مهرجان جرش للثقافة والفنون تعزيز حضوره كمنصة وطنية للإبداع والفنون والتراث، من خلال باقة غنية من الفعاليات التي تحتضنها مواقع أثرية بارزة في المدينة، أبرزها مسرح الشباب والإبداع (أرتميس)، ومسرح الصوت والضوء، وشارع الأعمدة. أرتميس.. منبر للشعر والهوية يكرّس مسرح أرتميس هذا العام دوره كمجال مفتوح لاحتضان المواهب الأردنية الشابة، إذ تحتفي أمسياته بالشعر المحلي، من خلال مشاركات نوعية لعدد من شعراء محافظة جرش، في خطوة تعيد الاحتفاء بالكلمة المكتوبة والقصيدة المنبرية وتعيد لها مكانتها ضمن المشهد الثقافي العام. كما يستضيف المسرح عروضًا فلكلورية تقدّمها عشر جامعات أردنية، في تجسيد حقيقي لتلاقي الأجيال مع التراث، ورؤية شبابية معاصرة تعيد تقديم الفلكلور بروح طلابية تعبّر عن انتماء وهوية متجددة. ويرافق ذلك مشاركة فنية لفنانين أردنيين يقدمون عروضًا غنائية وموسيقية تعبّر عن التنوع والإبداع المحلي. الصوت والضوء.. مسرح يومي للعائلة وفي نقلة نوعية، يُخصص مسرح الصوت والضوء هذا العام لعرض مسرحيات يومية للأطفال والعائلات، لتقديم محتوى ترفيهي تثقيفي يُخاطب الذائقة العامة ويجمع أفراد الأسرة في فضاء تفاعلي مفعم بالرسائل الفنية والاجتماعية، وسط توظيف احترافي للمؤثرات السمعية والبصرية في أحد أبرز المواقع الأثرية داخل المدينة. شارع الأعمدة.. الذاكرة الحية للفلكلور أما شارع الأعمدة، فيُعيد تقديم نفسه كفضاء نابض للفلكلور الأردني، من خلال سلسلة عروض حية تؤديها فرق شعبية متخصصة في التراث، منها: فرقة دير علا، فرقة معان، فرقة جبال الطفيلة، فرقة العقبة البحرية، فرقة الكرك، فرقة المغير، وفرقة بلعما، وغيرها من الفرق التي تستحضر الذاكرة الجمعية للأردنيين من مختلف البيئات. تكامل المشهد الثقافي وتجسّد هذه الفعاليات التكامل بين التراث والفن المعاصر، وتعكس روح المهرجان في تعزيز الهوية الثقافية الأردنية، والانفتاح على المجتمع المحلي بمختلف مكوناته، عبر برنامج متنوع يلبّي تطلعات الجمهور ويرسّخ مكانة جرش كعاصمة دائمة للثقافة والفنون. ويُتوقع أن تشهد هذه المساحات الفنية إقبالاً جماهيرياً واسعاً، في ظل الاهتمام الرسمي والشعبي الكبير الذي تحظى به دورة هذا العام، والتي تحمل شعارًا وطنيًا راسخًا: 'هنا الأردن.. ومجده مستمر.'

إعلان أسماء المشاركين في 'بشاير جرش' للمواهب الشابة بنسخته 12
إعلان أسماء المشاركين في 'بشاير جرش' للمواهب الشابة بنسخته 12

رؤيا نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • رؤيا نيوز

إعلان أسماء المشاركين في 'بشاير جرش' للمواهب الشابة بنسخته 12

عبر المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون أيمن سماوي عن ارتياحه الكبير لما وصل إليه برنامج بشاير جرش للمواهب الشابة في نسخته 12، مؤكدا على دوره الأصيل كمنجم خصب يمدّ الساحة الثقافية والفنية بمبدعين حقيقيين من خلال الكشف عن مواهبهم وتقديمها للمجتمع لدعمها ورعايتها. وأضاف سماوي خلال الإعلان عن أسماء الشباب المشاركين في النسخة 12 للبرنامج، بعد سلسلة من عمليات البحث والتنقيب والتقييم أشرف عليها مختصون كل في حقله الإبداعي، أن المهرجان لم يتوانَ عن دعم الشباب، وسيوفر لهم ظهوراً متميزاً ولافتا. وأشار سماوي إلى أن كافة فعاليات البرنامج ستكون على مسارح وقاعات عرض مركز الحسين الثقافي للفترة من 24 تموز ولمدة ثلاثة أيام. وبدوره قال مدير البرنامج الأديب الإعلامي رمزي الغزوي إن البرنامج لا يصنع شاعرا أو كاتبا أو فنانا بل يكمن دوره في البحث والتنقيب عن المواهب الحقيقية الاصيلة والتأشير إليها، وتوفير منصة لإطلاقها وإبرازها؛ لتأخذ حقها في الرعاية والعناية والدخول في خدمة الحياة. وأضاف الغزوي أنه سعيد لتزايد أعداد المتقدمين للمشاركة في البرنامج عاما إثر عام مبيناً أن البرنامج الذي انطلق في عام 2012 يُعنى بالشعر، القصة، الفن التشكيلي، والخط العربي، والنحت، مثنيا على دعم وتشجيع اللجنة العليا والإدارة التنفيذية للمهرجان والجامعات الحكومية والخاصة، والأدباء والفنانين الذين زكّوا أسماء مبدعين للمشاركة. وسيشارك في حقل الشعر كل من، مالك أحمد مناصرة، عبد الرحمن يوسف، زهير عبدالغني السنجاري، علا صبحي يعقوب، وجد فنطول العون، أحمد خليل الكناني، سماح علايا الخصاونة، أريج محمود عبد، حمزة تمام النيفاوي. وفي حقل القصة القصيرة، مصطفى واصف العقيلي، لين 'محمّد عمّار' القوادري، إبراهيم محمد المصري، مالك صالح الحديدي، أدهم حسن البوريني، منال محمود العبادي، كريستين عبد الحليم أبو السعود، سارة لؤي المومني، إيمان محمد قاسميه، تسنيم محمود عطية، سالي عماد صالح. وفي حقل النحت، حمزه محمد أبو فاره، علياء أنور رشيد، تسنيم ' محمد جواد ' ادعيس، زينة سمير باكير، بيسان أحمد هلال، إبراهيم أحمد المصري، زين منذر عصفور، راما أحمد أبو فودة، يارا حسني الهباهبه. وفي حقل الفن التشكيلي، هيام خروب، اعتدال سامر أبو سنينة، أحمد عبدالله حماد، صالح محمد الشامي، محمود عصام شاهين، رزان ياسر العسلي، مايا محمد الملاك، لين بلال الحياري، ضحى خليل قويدر، تالا عارف التميمي، شهد هشام المعايطة، نيبال أيمن العدوان، سارة محمد الطالب، إيناس علي الشرفات، آمال أحمد القواسمي، ريان أحمد هلالات، أنوار يحيى المحمد، فاطمة كمال الدين أبو حلاوة، تالة كمال الدين أبو حلاوة، إيمان محمد العنسي، فاطمة خليل عويضة، غاده محمد أبو ريا، جيهان خضر أبو دلال، نغم حسن عسيلة، هدى توفيق، ناديا الخطيب، ابتهال سعود، لين أسامة عبد القادر، ياسمين عبدالله أبو زيد، إيمان خالد السعودي، إسراء خالد السعودي، عبد العزيز محمد الحمصي، كفاية عوجان، آلاء جميل المحادين، سلين علي الضمور، هاله المصري، آلاء جميل المحادين، نوال عقلات، علاء وليد القريني، آية فخر خليفات، شروق محمد نـصيف، ريتال أيمن العدوان، ملك خليل سيد، ملك رأفت، أمل زهير أحمد، مها الذويب، رشا صدقي، أمل سامي، دانا حرباوي، ربى أبوحجه، راما زياد، بيان معاوية، أسماء الخصبه، إيمان صوالحي، بدر الحاج، بانه مراد سعيد، سلينا عمر محمود، زين أبو قمر، رنا كمال شلبي، صباح عبدالرزاق الحاج. وفي حقل الخط العربي، رغد سليمان الحاج، نسرين أبو السمن، أحمد معوّض، سارة مراد سعيد، سلمى محمود عبد الجبار، سِهان غانم، غيداء باسل شويات، محمد عيسى البشايرة، مريم بني عيسى، میرفت حویل، میسر الصبيحات، أنس محمد مخلوف. يذكر أن لجنة الفرز والتقييم تشكّلت من الكاتبة والناقد الأستاذ الدكتورة صبحا علقم، الكاتبة والناقدة الدكتورة نداء مشعل، الفنان التشكيلي كمال أبو حلاوة، والفنان الخطاط علي الجيزاوي، والفنان النحات حمزة بني عطا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store