logo
تسريبات تكشف تفاصيل جديدة عن مواصفات هواتف "آيفون 17" المنتظرة

تسريبات تكشف تفاصيل جديدة عن مواصفات هواتف "آيفون 17" المنتظرة

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد
تستعد شركة أبل لإجراء تحسينات بارزة على سلسلة هواتف "آيفون 17" المقرر الكشف عنها في سبتمبر المقبل، خاصة على مستوى تصميم الشاشة.
فبحسب تسريبات نشرها حساب Digital Chat Station عبر منصة ويبو الاجتماعية، فإن جميع إصدارات "آيفون 17"، بما في ذلك النسخة الجديدة iPhone 17 Air، ستأتي بحواف أنحف للشاشة.
وكانت أبل قد قدمت هذه الحواف فائقة النحافة للمرة الأولى في "آيفون 16 برو"، و"آيفون 16 برو ماكس"، ووصفتها بأنها الأنحف في تاريخ منتجاتها، ومن المتوقع أن تعتمد التصميم ذاته في النماذج الأقل سعراً ضمن السلسلة الجديدة.
ومن المنتظر أيضاً، بحسب التسريبات، أن تشهد عائلة "آيفون 17" تصميماً محدثًا للجزيرة الديناميكية Dynamic Island.
وتشير بعض التقديرات إلى أن نظام التشغيل الجديد iOS 26 سيتضمن واجهة معاد تصميمها للجزيرة الديناميكية، ستكون حصرية لجميع طرازات "آيفون 17"، كما تتحدث تسريبات أخرى عن تقليص القطع المادي cutout الخاص بالجزيرة على مستوى التصميم، إلا أن الآراء ما زالت متباينة حول توقيت تنفيذ هذا التحديث.
تحديثات تصميم "النوتش"
يُذكر أن تقارير سابقة قد سلطت الضوء على سعي أبل إلى اتخاذ خطوات نحو تحقيق رؤيتها لتقديم شاشة كاملة مع هواتف آيفون، دون أي قطع في الشاشة، إذ أشار المحلل جيف بو، إلى أن طراز "آيفون 17 برو ماكس" سيشهد تغييراً جذرياً في تصميم الجزيرة الديناميكية، إذ سيتم تصغيرها بشكل ملحوظ بفضل استخدام عدسات جديدة metalens ضمن نظام التعرف على بصمة الوجه Face ID.
أما بخصوص سلسلة "آيفون 18" المتوقع صدورها في عام 2026، فقد أشار خبير أسواق الشاشات الذكية، روس يونج، إلى أن بعض الطرازات ستدمج تقنية Face ID تحت الشاشة مع الحفاظ على شكل مصغر للجزيرة الديناميكية، في المقابل، تحدث تقرير لواين ما من موقع The Information عن تصميم جديد يستبدل الجزيرة بفتحة كاميرا صغيرة في الزاوية العلوية اليسرى.
ويتفق المحرر التقني لـ"بلومبرغ"، مارك جورمان، مع يونج، إذ أشار إلى أن أن تقليص حجم الجزيرة الديناميكية، سيبدأ في بعض طرازات "آيفون 18"، بينما يُتوقع أن يتم دمج جميع مكونات Face ID تحت الشاشة بالكامل بحلول عام 2028.
مواصفات "آيفون 17" المتوقعة
تزامنًا مع هذه التسريبات، تصاعد الحديث عن الميزات المنتظرة في "آيفون 17 برو" و"آيفون 17 برو ماكس"، حيث أشارت تقارير إلى أن الأجهزة ستتضمن 16 ميزة جديدة على الأقل، من بينها إطار جديد من الألومنيوم بدلاً من التيتانيوم المستخدم في الجيل السابق، إلى جانب تحسينات في الكاميرا، وتحديث في تصميم الجزيرة الديناميكية، وتغييرات في خيارات الألوان وسعات التخزين.
كما كشفت تقارير، أن iPhone 17 Air سيحمل بطارية أقل من 3000 مللي أمبير، لكن نظام التشغيل iOS 26 سيدعمه بوضع الطاقة التكيفية Adaptive Power الذي يضمن أداءً يدوم ليوم كامل.
كما تناولت تقارير أخرى، احتمالات إطلاق جهاز آيفون قابل للطي، وتوقعت أن يتراوح سعره بين 1800 و2000 دولار، ما يجعله الأغلى في تاريخ أبل، متجاوزاً حتى سعر "ماك بوك برو".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحديث جديد في Chrome iOS يجعل التبديل بين حسابات Google أسرع وأسهل
تحديث جديد في Chrome iOS يجعل التبديل بين حسابات Google أسرع وأسهل

الرجل

timeمنذ 10 ساعات

  • الرجل

تحديث جديد في Chrome iOS يجعل التبديل بين حسابات Google أسرع وأسهل

أعلنت شركة Google عن ميزة جديدة تستهدف مستخدمي متصفح Chrome على أجهزة iOS، تتيح لهم التبديل السريع والسلس بين حسابات Google الشخصية والمهنية، من دون الحاجة إلى تسجيل الخروج ثم تسجيل الدخول من جديد، كما كان الحال سابقًا. وتأتي هذه الخطوة استجابة لاحتياجات المستخدمين، الذين يستخدمون أجهزتهم الشخصية لإنجاز كل من المهام الخاصة والمتعلقة بالعمل. ووفقًا لمدونة Google الرسمية، تهدف هذه الميزة إلى تسهيل تجربة المستخدم، مع تشديد معايير الأمان في الوقت ذاته، حيث يتم فصل بيانات التصفح المرتبطة بالحساب المهني عن تلك الخاصة بالحسابات الأخرى على الجهاز. ويشمل هذا الفصل البيانات المحلية، مثل: علامات التبويب، وسجل التصفح، وكلمات المرور، ما يضمن تجربة تصفح آمنة ومنفصلة للحسابات المهنية المُدارة. تزامن هذا التحديث مع تحوّل العديد من المؤسسات نحو تقليل الاعتماد على الهواتف المخصصة للعمل، ما يجعل الموظفين بحاجة إلى الوصول إلى موارد العمل من أجهزتهم الشخصية. وقد أوضحت Google أن الفصل بين الحسابات يتيح للمؤسسات تمكين موظفيها من استخدام أجهزتهم الخاصة، مع الحفاظ على الأمان التنظيمي. عند تسجيل الدخول إلى حساب مُدار لأول مرة، يظهر للمستخدمين شاشة تعريفية توضّح طبيعة الفصل بين بيانات التصفح للحسابات المختلفة، مع تنبيه واضح بأنهم دخلوا "تجربة مُدارة". وتمنح هذه التجربة للمؤسسات صلاحيات كاملة في التحكم بكيفية التعامل مع بيانات التصفح الموجودة مسبقًا، عند التبديل إلى الحساب المهني. كيف تحسّن Google أمان الحسابات المُدارة على Chrome؟ لم تقتصر التحديثات على تجربة التبديل فقط، بل شملت أيضًا تعزيزات أمنية جديدة يمكن لإدارات تكنولوجيا المعلومات تفعيلها. فقد تم توسيع قدرات Chrome Enterprise لتشمل الآن أيضًا أجهزة iOS، ما يتيح إرسال بيانات أمنية حرجة إلى وحدة التحقيقات في وحدة Google Admin Console، أو إلى سجلات Chrome، أو حتى إلى نظام معلومات الأمان (SIEM) الذي تختاره المؤسسة. كما أُضيفت ميزة فلترة الروابط (URL Filtering) إلى أجهزة iOS، ما يسمح للمؤسسات بمنع الموظفين من زيارة مواقع محددة، مثل بعض مواقع الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI)، مع إمكانية إعادة توجيههم إلى خدمات بديلة معتمدة من المؤسسة. وبهذه التحديثات، تواصل Google تعزيز مكانتها كمزوّد حلول سحابية يدعم بيئات العمل الهجينة، ويوازن بين الراحة الشخصية والأمان المهني، وهو ما ينعكس في تجربة استخدام أكثر تكاملًا وسلاسة لمستخدمي iPhone وiPad.

«ديا»... متصفح إنترنت جديد بالذكاء الاصطناعي التوليدي
«ديا»... متصفح إنترنت جديد بالذكاء الاصطناعي التوليدي

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الشرق الأوسط

«ديا»... متصفح إنترنت جديد بالذكاء الاصطناعي التوليدي

متى كانت آخر مرة فكرت فيها في متصفح الويب الخاص بك؟ إذا كنت لا تتذكر، فلن يلومك أحد. لم تتغيَّر متصفحات الويب بشكل جوهري منذ عقود: إذ إنك تفتح تطبيقاً، مثل «كروم» أو «سافاري» أو «فاير فوكس»، وتكتب عنوان موقع الويب في شريط العنوان. وقد استقرَّ كثير منا على متصفح واحد، ووقع فيما أسميه «جمود المتصفح»، ولم يكلف نفسه عناء البحث عن بديل أفضل. ومع ذلك، فإن متصفح الويب مهم؛ لأن كثيراً مما نقوم به على أجهزة الكمبيوتر يجري داخله، بما في ذلك معالجة النصوص، والدردشة على تطبيق «سلاك (Slack)»، وإدارة مواعيد التقويم، والبريد الإلكتروني. متصفح «ديا» الجديد لهذا السبب، شعرتُ بالحماس عندما جربتُ أخيراً متصفح «ديا (Dia)»، وهو نوع جديد من متصفحات الويب من شركة «براوزر كومباني أوف نيويورك»، وهي شركة ناشئة. يعمل التطبيق بواسطة الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي التكنولوجيا التي تدعم روبوتات الدردشة الشهيرة مثل «تشات جي بي تي»، و«جيميناي» من «غوغل»، للإجابة عن أسئلتنا. ويوضح «ديا» كيف يمكن لمتصفح الويب أن يفعل أكثر بكثير من مجرد تحميل مواقع الويب، بل ويساعدنا على التعلم وتوفير الوقت. وقد اختبرتُ متصفح «ديا» لمدة أسبوع، ووجدت نفسي أتصفح الويب بطرق جديدة. في ثوانٍ معدودة، إذ قدَّم المتصفح ملخصاً مكتوباً لمقطع فيديو مدته 20 دقيقة دون أن أشاهده بالكامل. وفي أثناء تصفح مقال إخباري عاجل، أنشأ المتصفح قائمةً بمقالات أخرى ذات صلة لفهم أعمق. حتى إنني كتبت إلى روبوت الدردشة المدمج في المتصفح لطلب المساعدة على تدقيق فقرة من النص. ويُتاح متصفح «ديا» - الذي لم يُطرح للجمهور بعد – بوصفه تطبيقاً مجانياً لأجهزة كمبيوتر «ماك» من «أبل» على أساس الدعوة فقط. متصفحات جديدة يقفُ متصفح «ديا» على أعتاب عصر جديد من متصفحات الإنترنت المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تقنع الناس بتجربة شيء جديد. هذا الأسبوع، أعلنت شركة «بربليكستي»، وهي شركة ناشئة لتطوير محركات البحث، عن متصفح ويب مدعوم بالذكاء الاصطناعي يسمى «كوميت (Comet)». وأفادت مجموعة من وسائل الإعلام بأن شركة «أوبن إيه آي»، الشركة التي تقف وراء تطوير «تشات جي بي تي»، تخطط أيضاً لإطلاق متصفح خاص بها هذا العام. ورفضت شركة «أوبن إيه آي» التعليق على ذلك. أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل «غوغل» و«أبل» ميزات ذكاء اصطناعي خفيفة الوزن إلى متصفحَيها الحاليَّين، «كروم» و«سافاري»، بما في ذلك أدوات لتدقيق النصوص والتلخيص التلقائي للمقالات. مستقبل الويب ماذا يعني كل ذلك لمستقبل الويب؟ إليك ما تحتاج إلى معرفته. • ما هو متصفح الذكاء الاصطناعي، وماذا يفعل؟ مثل متصفحات الويب الأخرى، فإن متصفح «ديا» هو تطبيق تفتحه لتحميل صفحات الويب. وما يميزه هو طريقة دمج المتصفح بسلاسة مع روبوت محادثة يعمل بالذكاء الاصطناعي للمساعدة، من دون مغادرة صفحة الويب. يؤدي الضغط على اختصار «command+E» في روبوت «ديا» إلى فتح نافذة صغيرة تعمل بالتوازي مع صفحة الويب. هنا، يمكنك كتابة أسئلة تتعلق بالمحتوى الذي تقرأه أو الفيديو الذي تشاهده، وسيقوم روبوت الدردشة بالرد.على سبيل المثال: > في أثناء كتابة هذا المقال على موقع «غوغل دوكس (Google Docs)»، سألت روبوت الدردشة عمّا إذا كنت قد استخدمت عبارة «على أعتاب (on the cusp)» بشكل صحيح، وأكد لي أنني استخدمتها بشكل صحيح. > في أثناء قراءة مقال إخباري عن فيضانات تكساس، طلبتُ من روبوت الدردشة في المتصفح أن يخبرني بمزيد عن كيفية تطور الأزمة. وأنشأ الروبوت ملخصاً عن تاريخ البنية التحتية للسلامة العامة في تكساس، وضمّن قائمة بالمقالات ذات الصلة. > في أثناء مشاهدة مقطع فيديو مدته 22 دقيقة على «يوتيوب» حول أجهزة تشغيل السيارات، سألتُ روبوت الدردشة عن أفضل الأدوات، فقام روبوت «ديا» على الفور باستخراج ملخص لأفضل الأدوات من نص الفيديو، مما وفَّر عليّ عناء مشاهدة الفيديو بالكامل. على النقيض من ذلك، تتطلب روبوتات الدردشة مثل «تشات جي بي تي» و«جيميناي» و«كلود» فتح علامة تبويب أو تطبيق منفصل ولصق المحتوى حتى تتمكَّن روبوتات الدردشة من تقييم الأسئلة والإجابة عنها، وهي عملية كانت دائماً تعوق سير عملي. • كيف يعمل؟ تولّد روبوتات الدردشة الذكية، مثل «تشات جي بي تي» و«جيميناي» و«كلود»، استجابات باستخدام نماذج لغوية كبيرة، وهي أنظمة تستخدم إحصاءات معقدة لتخمين الكلمات ذات الصلة ببعضها بعضاً. ولكل نموذج من روبوتات الدردشة مَواطن قوته ونقاط ضعفه. أعلنت شركة «براوزر كومباني أوف نيويورك» أنها تعاونت مع شركات عدة لاستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، بما في ذلك تلك التي تقف وراء «تشات جي بي تي» و«جيميناي» و«كلود». عندما يكتب المستخدمون سؤالاً، يقوم متصفح «ديا» بتحليله واستخراج الإجابات من نموذج الذكاء الاصطناعي الأنسب للإجابة. على سبيل المثال، يتخصَّص نموذج الذكاء الاصطناعي «كلود سونيت (Claude Sonnet)» من تطوير شركة «أنثروبيك (Anthropic)»، في برمجة الحاسوب. لذلك، إذا كانت لديك أسئلة حول شيء تقوم ببرمجته، فسوف يستخرج المتصفح إجابة من هذا النموذج. وإذا كانت لديك أسئلة حول الكتابة، فقد يُولّد متصفح «ديا» إجابة باستخدام النموذج الذي تستخدمه شركة «أوبن إيه آي» لـ«تشات جي بي تي»، والمعروف جيداً بمعالجته اللغوية. ما أقدّره في هذا التصميم هو أنك - بصفتك مستخدماً - لا تحتاج إلى معرفة أو التفكير في روبوت الدردشة الذي يجب استخدامه. وهذا يجعل الذكاء الاصطناعي التوليدي أكثر سهولة بالنسبة للجمهور العام. وقال جوش ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة «براوزر كومباني أوف نيويورك»، التي تأسست في عام 2020، وجمعت أكثر من 100 مليون دولار: «يجب أن تكون قادراً على القول: (مرحباً، أنا أنظر إلى هذا الشيء، ولدي سؤال عنه)». ثم تابع يقول: «يجب أن نكون قادرين على الإجابة عنك والقيام بالعمل نيابة عنك». خرق الخصوصية... وعيوب المتصفح • ماذا عن الخصوصية؟ يعني طلب المساعدة من الذكاء الاصطناعي بشأن صفحة ويب تشاهدها، أن البيانات قد تتم مشاركتها مع أي نموذج ذكاء اصطناعي يُستخدم في الإجابة عن السؤال، ما يثير مخاوف تتعلق بالخصوصية. وأكدت شركة «براوزر كومباني أوف نيويورك» أن البيانات الضرورية المتعلقة بطلباتك فقط هي التي تتم مشاركتها مع شركائها الذين يوفرون نماذج الذكاء الاصطناعي، وأن هؤلاء الشركاء ملزمون بالتخلص من بياناتك بموجب التعاقد. لطالما حذَّر خبراء الخصوصية من مشاركة أي معلومات حساسة، مثل مستند يحتوي على أسرار تجارية، مع روبوت الدردشة الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، لأن موظفاً محتالاً قد يتمكَّن من الوصول إلى البيانات. لذا، أوصي بطلب المساعدة من روبوت الدردشة «ديا» فقط في أنشطة التصفح غير الضارة، مثل تحليل مقطع فيديو على «يوتيوب». ولكن عند تصفح شيء لا تريد أن يعرفه الآخرون، مثل حالة صحية، تجنب استخدام الذكاء الاصطناعي. قد تكون هذه المبادلة - التي قد تتطلب التخلي عن بعض الخصوصية للحصول على المساعدة من الذكاء الاصطناعي - هي العقد الاجتماعي الجديد في المستقبل. • ولكن، ألا توجد عيوب له؟ على الرغم من أن «ديا» قد أثبت فائدته في أغلب اختباراتي، فإنه كان - مثل جميع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي - غير دقيق في بعض الأحيان. في أثناء تصفحي لموقع «وايركاتر (Wirecutter)»، وهو نشرة تابعة لصحيفة «نيويورك تايمز» تقدم مراجعات للمنتجات، سألتُ روبوت الدردشة عمّا إذا كانت هناك أي عروض على الموقع لفلاتر المياه. وأجاب روبوت الدردشة بالنفي، حتى عندما قرأت عن نظام لتنقية المياه كان معروضاً للبيع. قال ميلر إن المتصفح استمد إجاباته من نماذج مختلفة للذكاء الاصطناعي، لذا كانت إجاباته عرضة للأخطاء نفسها، التي تقع فيها روبوتات الدردشة الخاصة بها. فهذه الروبوتات أحياناً ما تخطئ في الحقائق وتختلق أشياء، وهي ظاهرة تُعرف باسم «الهلوسة». ومع ذلك، وجدتُ في أغلب الأحيان أن «ديا» أكثر دقة وفائدة من روبوت الدردشة المستقل. ومع ذلك، شرعتُ في التحقق من الإجابات مرة أخرى من خلال النقر على أي روابط كان روبوت «ديا» يستشهد بها، مثل المقالات ذات الصلة بالفيضانات الأخيرة في تكساس. * خدمة «نيويورك تايمز»

"أبل" ستزود أجهزة آيباد برو المقبلة بكاميرتين أماميتين
"أبل" ستزود أجهزة آيباد برو المقبلة بكاميرتين أماميتين

العربية

timeمنذ 14 ساعات

  • العربية

"أبل" ستزود أجهزة آيباد برو المقبلة بكاميرتين أماميتين

ستُزود شركة أبل طرازات أجهزة آيباد برو اللوحية من الجيل القادم بكاميرتين أماميتين بدلًا من واحدة. وستأتي أجهزة آيباد برو المقبلة مزودة بشريحة "M5" وستحتوي على كاميراتين أماميتين في واحدة للوضع الرأسي وأخرى للوضع الأفقي. زوايا تقنية أبل 3 منتجات طال انتظارها ستطلقها "أبل" هذا الخريف وسيتيح هذا التحديث للمستخدم التقاط الصور وإجراء مكالمات الفيديو دون القلق بشأن وضعية الجهاز، بحسب ما نقله تقرير لموقع "MacRumors" عن النشرة البريدية الإخبارية لوكالة بلومبرغ. وتحتوي طرازات آيباد برو الحالية المزودة بشريحة "M4" على كاميرا أمامية واحدة مصممة للاستخدام في الوضع الأفقي. ومع ذلك، تعمل ميزة "Face ID" للتعرف على الوجه بالفعل في أي وضعية على أجهزة آيباد برو. وبعد تحديثه بشاشة "OLED" وتصميم أنحف بكثير العام الماضي، من المرجح أن تحصل أجهزة آيباد برو على ترقيات أصغر نسبيًا هذا العام. وفي الوقت الحالي، تشمل التغييرات الرئيسية المتوقعة شريحة "M5" والكاميرات الأمامية المزدوجة. وفي العام الماضي، قال المحلل مينغ تشي كو، المتخصص في سلسلة توريد "أبل"، إن طرازات آيباد برو المزودة بشريحة "M5" ستدخل الإنتاج الضخم في النصف الثاني من عام 2025. وتم إطلاق طرازات آيباد برو الحالية المزودة بشريحة "M4" في مايو 2024، وعادةً ما تحدث "أبل" أجهزة آيباد برو في دورة مدتها 18 شهرًا تقريبًا، لذلك يمكن إصدار الطرازات الجديدة في سبتمبر أو أكتوبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store