
"أبل" ستزود أجهزة آيباد برو المقبلة بكاميرتين أماميتين
وستأتي أجهزة آيباد برو المقبلة مزودة بشريحة "M5" وستحتوي على كاميراتين أماميتين في واحدة للوضع الرأسي وأخرى للوضع الأفقي.
زوايا تقنية أبل 3 منتجات طال انتظارها ستطلقها "أبل" هذا الخريف
وسيتيح هذا التحديث للمستخدم التقاط الصور وإجراء مكالمات الفيديو دون القلق بشأن وضعية الجهاز، بحسب ما نقله تقرير لموقع "MacRumors" عن النشرة البريدية الإخبارية لوكالة بلومبرغ.
وتحتوي طرازات آيباد برو الحالية المزودة بشريحة "M4" على كاميرا أمامية واحدة مصممة للاستخدام في الوضع الأفقي.
ومع ذلك، تعمل ميزة "Face ID" للتعرف على الوجه بالفعل في أي وضعية على أجهزة آيباد برو.
وبعد تحديثه بشاشة "OLED" وتصميم أنحف بكثير العام الماضي، من المرجح أن تحصل أجهزة آيباد برو على ترقيات أصغر نسبيًا هذا العام.
وفي الوقت الحالي، تشمل التغييرات الرئيسية المتوقعة شريحة "M5" والكاميرات الأمامية المزدوجة.
وفي العام الماضي، قال المحلل مينغ تشي كو، المتخصص في سلسلة توريد "أبل"، إن طرازات آيباد برو المزودة بشريحة "M5" ستدخل الإنتاج الضخم في النصف الثاني من عام 2025.
وتم إطلاق طرازات آيباد برو الحالية المزودة بشريحة "M4" في مايو 2024، وعادةً ما تحدث "أبل" أجهزة آيباد برو في دورة مدتها 18 شهرًا تقريبًا، لذلك يمكن إصدار الطرازات الجديدة في سبتمبر أو أكتوبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
استطلاع: 99% من السعوديين لا يستغنون عن التواصل الاجتماعي.. فما التطبيق الأبرز؟
كشف استطلاع حديث أجراه المركز السعودي لاستطلاعات الرأي "سكوب"، أن نسبة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين السعوديين بلغت 99%، وهو ما يعكس الانتشار الواسع للتقنيات الرقمية وتطبيقات التواصل في مختلف الفئات العمرية داخل المملكة. ووفقًا للبيانات، تصدّر تطبيق واتساب قائمة التطبيقات الأكثر استخدامًا، يليه كل من سناب شات ويوتيوب، في حين شهدت منصات مثل تيك توك ولينكدإن ارتفاعًا ملحوظًا في الإقبال، مقابل تراجع في استخدام تطبيقات أخرى تقليدية مثل فيسبوك وإنستغرام. الاستطلاع، الذي شمل أكثر من 1200 مشارك من مختلف مناطق المملكة، أظهر أن السعوديين باتوا يتجهون إلى استخدام منصات أكثر تنوعًا بحسب اهتماماتهم ومجالات عملهم، مما يعكس تغيرًا في أنماط الاستخدام الرقمي خلال عام 2025. فبينما حافظت المنصات التقليدية على نسبة لا بأس بها من المستخدمين، برز صعود تيك توك ولينكدإن كمؤشرين على تغير التفضيلات لدى شرائح كبيرة، خاصة فئة الشباب والمهنيين. ما أكثر تطبيقات التواصل استخدامًا في السعودية؟ أوضحت نتائج الاستطلاع أن الفئات العمرية المختلفة تميل إلى استخدام تطبيقات محددة تتناسب مع اهتماماتها، فعلى سبيل المثال، يفضل السعوديون من الفئة العمرية 18 إلى 34 عامًا تطبيق لينكدإن بنسبة 75%، وهو ما يعكس اهتمام هذه الفئة بفرص العمل والتطوير المهني، تليها تطبيقات تليغرام (63%)، وإنستغرام (62%). أما الفئة المتوسطة (35 – 49 عامًا)، فتميل إلى استخدام تطبيق سيجنال بنسبة 38%. أما الفئة العمرية الأكبر سنًا، 50 عامًا فما فوق، فتفضل تطبيقات أكثر تقليدية مثل فيسبوك ماسنجر (22%) وفيسبوك (19%)، ما يعكس تفضيلها لوسائل تواصل اعتادت عليها في العقدين الماضيين. ومن حيث التوزيع حسب النوع الاجتماعي، كشفت النتائج عن تفوق الإناث في استخدام تطبيقات مثل سناب شات (51%)، وتيك توك (51%)، وإنستغرام (58%)، في حين أظهر الذكور ميلاً أكبر إلى X بنسبة 52%، ويوتيوب بنسبة مماثلة. أما "واتساب"، فقد حافظ على توازن تام بين الجنسين من حيث نسب الاستخدام، ما يعكس طابعه الشامل كأداة تواصل أساسية لجميع الفئات. ما آثار استخدام وسائل التواصل على المجتمع السعودي؟ عند سؤال المشاركين عن تأثير استخدام وسائل التواصل على حياتهم اليومية، رأى 72% منهم أن لهذه التطبيقات أثرًا إيجابيًا، أبرزها سهولة التواصل (23%)، ودورها في دعم التعلم الذاتي (18%)، ومتابعة الأخبار (9%)، وسرعة الوصول للمعلومة (7%). لكن في المقابل، أشار 40% من المستطلعة آراؤهم إلى أن هناك تأثيرات سلبية واضحة مثل ضياع الوقت (26%)، وظهور مشكلات صحية كالسمنة وضعف النظر (4%)، ومصادفة محتوى غير لائق (2%). اقرأ أيضاً نعم وسائل التواصل الاجتماعي سوف تجعلك تعيسًا! وتشير هذه النتائج إلى نضج رقمي متزايد في المجتمع السعودي، وتوجه نحو استخدام أكثر وعيًا وتنوعًا لمنصات التواصل، بما يعكس تغيرات اجتماعية وثقافية في أنماط الحياة اليومية والرقمية في المملكة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
دراسة حديثة: تطبيقات شهيرة تهدد خصوصيتك.. بينها "فيسبوك" و"إنستغرام"
كشفت دراسة حديثة أجرتها منظمة Which المتخصصة في حماية المستهلكين، بالتعاون مع شركة الأمن السيبراني Hexiosec، أن تطبيقات شهيرة مثل فيسبوك وإنستغرام وواتساب وتيك توك تطلب أذونات وصول مقلقة إلى بيانات المستخدمين، حتى دون حاجة فعلية لذلك. وأوضح التقرير أن خبراء المنظمة فحصوا 20 تطبيقًا من مجالات التواصل الاجتماعي والتسوق واللياقة البدنية والمنازل الذكية، ليتبين أن بعض التطبيقات تطلب الوصول إلى الموقع الدقيق والميكروفون والملفات المخزنة على الأجهزة. وبحسب الدراسة، جاء تطبيق شاومي هوم في الصدارة بـ91 إذن وصول بينها 5 محفوفة بالمخاطر، يليه سامسونغ سمارت ثينغز بـ82 إذنًا، ثم فيسبوك بـ69 إذنًا، وواتساب بـ66 إذنًا، فيما طالب إنستغرام بـ56 إذنًا، بينها 4 محفوفة بالمخاطر.

العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
"سامسونغ" تركز على منافسة "TSMC" من خلال شرائح 2 نانومتر
تُركز شركة سامسونغ للإلكترونيات على تطوير رقائق 2 نانومتر لمنافسة شركة TSMC والفوز بطلبات من شركتي " إنفيديا" و"كوالكوم". وتسعى الشركة الآن لتحقيق أهداف طويلة المدى بدلاً من التنافس على ألقاب مثل "الأولى في العالم". أفادت صحيفة "تشوسون" أن "سامسونغ" تستعد لمعركة طويلة المدى من خلال إعطاء الأولوية للعائد والفعالية من حيث التكلفة. وقد قيّمت الشركة داخليًا الطلب على رقائق 2 نانومتر لثلاث سنوات أخرى، وتخطط لتعزيز أساسياتها، مثل: - تبديد الحرارة. - استقرار أداء الرقاقة. تُركز الشركة بشكل خاص على هذين العاملين لتجنب فشلٍ مشابهٍ لفشل تقنية 3 نانومتر. لم تُحقق هذه التقنية معدلات إنتاجية مُرضية في الموعد المُحدد، مما أدى إلى خيبات أمل كبيرة وإلغاء سلسلة هواتف Galaxy S25. تهدف "سامسونغ" إلى تسويق منتجاتها باستخدام تقنية 2 نانومتر المتطورة. ومن المُرجح أن يكون معالج Exynos 2600 أول معالج يُطرح بتقنية 2 نانومتر من "سامسونغ"، مما سيُمثل عامل جذبٍ لعملاق صناعة السبائك الكوري. تشهد شركة TSMC طلبًا كبيرًا على تقنية 2 نانومتر نظرًا للطلبات المُقدمة من "أبل" وإنفيديا" و"ميديا تك". وتتطلع "سامسونغ" إلى فرصة تأمين طلبات من "إنفيديا" و"كوالكوم"، حيث قد لا تتمكن "TSMC" من تلبية الطلب على رقائق 2 نانومتر. أوضح مسؤول في شركة سامسونغ فاوندري: "إذا كانت تقنيتا 3 نانومتر و4 نانومتر تنطويان على تجاوزات بهدف تحقيق السبق العالمي، فإن تقنية 2 نانومتر تُشكل استراتيجية جديدة لإصدارها بعناية، حتى لو كانت متأخرة عن TSMC، وذلك من خلال تحسين اكتمال العملية". وتابع قائلا: "يرجع ذلك إلى أن تقنية 2 نانومتر من المرجح أن تصبح التقنية السائدة في الأجهزة المحمولة والخوادم والحوسبة عالية الأداء لأكثر من 3-4 سنوات."