logo
هل من الخطر شرب المشروبات الغازية مع لحم العلوش؟

هل من الخطر شرب المشروبات الغازية مع لحم العلوش؟

تونسكوب٠٦-٠٦-٢٠٢٥

1. اضطرابات في الهضم
لحم العلوش يحتوي على نسبة عالية من الدهون والبروتينات، ما يجعله ثقيلًا على الجهاز الهضمي. وعند تناول المشروبات الغازية معه، يزداد خطر الانتفاخ والغازات وعسر الهضم بسبب الغازات التي تدخل المعدة وتُربك عملها.
2. زيادة الحموضة والارتجاع
المشروبات الغازية تُساهم في رفع حموضة المعدة ، مما يؤدي إلى الشعور بحرقة المعدة أو حتى الارتجاع المريئي ، خاصة عند تناولها مع وجبة دسمة وغنية بالدهون.
3. ارتفاع نسبة السكر وزيادة الوزن
المشروبات الغازية تحتوي على كميات كبيرة من السكر. وعند تناولها إلى جانب وجبة غنية بالسعرات الحرارية مثل لحم العلوش، ترتفع نسبة السكر في الدم وتُخزّن الدهون بسهولة، مما يؤدي إلى زيادة الوزن على المدى الطويل.
4. إرهاق البنكرياس
تناول السكريات بكميات كبيرة في وقت قصير يُجبر البنكرياس على إفراز كميات أكبر من الأنسولين ، مما قد يجهده مع الوقت ويزيد من خطر الإصابة بـ مقاومة الأنسولين أو السكري ، خاصة عند الأشخاص المعرضين لذلك.
5. ضعف امتصاص العناصر الغذائية
المشروبات الغازية، خاصة التي تحتوي على حمض الفوسفوريك ، تُقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم والمغنيسيوم الضروريين لهضم البروتينات وبناء العظام.
ما البديل الصحي؟
- شرب الماء أو مشروبات طبيعية دافئة مثل النعناع أو الزنجبيل بعد الوجبة يساعد على تسهيل الهضم.
- تناول عصائر طبيعية بدون سكر مضاف يمكن أن يكون خيارًا أفضل.
- تجنب المشروبات الغازية خلال أو بعد الأكل مباشرة للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجاح طباعة "جزر بنكرياسية".. تحول محتمل في علاج مرض السكري
نجاح طباعة "جزر بنكرياسية".. تحول محتمل في علاج مرض السكري

الصحراء

timeمنذ 12 ساعات

  • الصحراء

نجاح طباعة "جزر بنكرياسية".. تحول محتمل في علاج مرض السكري

أعلن فريق دولي من العلماء عن نجاحهم في طباعة "جزر بنكرياسية" بشرية وظيفية باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما يمهد الطريق لعلاج ثوري لمرضى السكري من النوع الأول. وسكري النوع الأول مرض مزمن من أمراض المناعة الذاتية، إذ يقوم الجهاز المناعي في الجسم بمهاجمة وتدمير الخلايا المنتجة للأنسولين المعروفة باسم "الجزر" في البنكرياس؛ ونتيجة لذلك لا يستطيع الجسم إنتاج الأنسولين اللازم لتنظيم مستويات السكر في الدم. يعتمد مرضى السكري من النوع الأول على حقن الأنسولين اليومية بسبب تدمير جهاز المناعة للجزر البنكرياسية المسؤولة عن إنتاج هذا الهرمون، وقد سعى العلماء منذ سنوات لاستبدال هذه الجزر عن طريق الزرع، لكنهم واجهوا تحديات كبيرة تتعلق بفقدان الخلايا، وصعوبة البقاء الوظيفي لها على المدى الطويل. وبحسب الدراسة المنشورة أثناء فعاليات مؤتمر الجمعية الأوروبية لزراعة الأعضاء؛ استخدام العلماء "حبر بيولوجي" جديد مكون من "الألجينات"، وهي مادة طبيعية مستخلصة من الطحالب إلى جانب نسيج بنكرياسي بشري منزوع الخلايا. ومكن هذا الخليط الفريق من طباعة "جزر بنكرياسية" عالية الكثافة وقادرة على البقاء حية ونشطة لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع، محتفظة بقدرتها على الاستجابة للسكر، وإفراز الأنسولين بكفاءة. وخلافا للزرع التقليدي الذي يتم داخل الكبد وغالباً ما يؤدي إلى فقدان نسبة كبيرة من الخلايا المزروعة؛ تُصمم الجزر المطبوعة ليتم زرعها تحت الجلد، وهي عملية بسيطة تتطلب فقط تخديراً موضعياً وشقاً صغيراً، ووفقاً للفريق فإن هذا النهج "الأقل توغلاً" قد يوفّر خياراً أكثر أماناً وراحة للمرضى. وأعاد الفريق خلق بيئة البنكرياس الطبيعية بحيث تتمكن الخلايا المزروعة من البقاء والعمل بشكل أفضل، باستخدام الحبر البيولوجي الذي يحاكي البنية الداعمة للبنكرياس، ويوفر الأوكسجين، والمغذيات اللازمة. ولحماية الخلايا الهشة أثناء الطباعة، طوّر الفريق طريقة أكثر لطفاً من خلال تقليل الضغط المستخدم، وخفض سرعة الطباعة، وقد ساعد هذا التعديل على تقليل الإجهاد الميكانيكي والحفاظ على الشكل الطبيعي للجزر، وهو تحد تقني كبير لطالما أعاق تقدم الطباعة البيولوجية. تحول محتمل في علاج السكري وأظهرت التجارب أن أكثر من 90% من الخلايا ظلت حية بعد الطباعة، كما أظهرت استجابة أفضل لمستويات الجلوكوز مقارنة بالطرق التقليدية، مما يعني إفرازاً أكثر دقة للأنسولين عند الحاجة، وبعد 21 يوماً، حافظت هذه الجزر على بنيتها دون تكتل أو انهيار، وهي مشكلة شائعة في المحاولات السابقة. وتميزت الهياكل المطبوعة بتصميم مسامي يسمح بتدفق الأوكسجين، والمغذيات بسهولة إلى داخل الخلايا، ما ساعد على تعزيز صحتها، ودعم تشكل الأوعية الدموية اللازمة لبقائها على قيد الحياة بعد الزرع. ويقول الباحثون إن هذا التصميم يعد مفتاحاً لتحسين أداء الجزر بعد زرعها في الجسم، مؤكدين أن الدراسة الحالية من أولى الدراسات التي تستخدم جزراً بشرية حقيقية بدلاً من خلايا حيوانية والتي تظهر نتائج مشجعة للغاية، وكما يقولون إنهم يقتربون من إمكانية إنتاج علاج جاهز يمكن استخدامه دون الحاجة إلى الحقن المتكرر بالأنسولين. ويعمل الفريق حالياً على اختبار الجزر المطبوعة في نماذج حيوانية، إلى جانب استكشاف تقنيات التخزين بالتجميد التي قد تسمح بتخزين هذه الهياكل وتوزيعها عالمياً. كما يجري العمل على استخدام مصادر بديلة للخلايا، مثل الجزر المشتقة من الخلايا الجذعية أو حتى خلايا من الخنازير، في خطوة تهدف إلى تجاوز نقص المتبرعين. على الرغم من أن العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، إلا أن العلماء يرون فيه نقطة تحول كبيرة في مجال علاج السكري؛ فإذا أثبتت التجارب السريرية فعاليته، فقد يغيّر هذا الابتكار حياة الملايين من المصابين حول العالم. نقلا عن الشرق للأخبار

ردود فعل سلبية في بريطانيا بسبب حقن إنقاص الوزن
ردود فعل سلبية في بريطانيا بسبب حقن إنقاص الوزن

الصحراء

timeمنذ يوم واحد

  • الصحراء

ردود فعل سلبية في بريطانيا بسبب حقن إنقاص الوزن

أبلغ المئات عن مشاكل في البنكرياس مرتبطة بتناول حقن إنقاص الوزن وعلاج السكري، مما دفع مسؤولي الصحة في المملكة المتحدة لإطلاق دراسة جديدة حول الآثار الجانبية. بعض حالات التهاب البنكرياس المبلغ عنها، والمرتبطة بأدوية GLP-1 (ناهضات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1)، كانت مميتة. تظهر البيانات الصادرة عن هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) أنه منذ ترخيص هذه الأدوية، سُجلت مئات الحالات من التهاب البنكرياس الحاد والمزمن بين الأشخاص الذين يتناولون أدوية GLP-1. يشمل ذلك: 181 حالة مُبلغ عنها من التهاب البنكرياس الحاد والمزمن مرتبطة بالتيرزيباتايد (المكون النشط لمونجارو). توفي 5 أشخاص. 116 رد فعل مُبلغ عنه من هذا النوع مرتبط بالليراجلوتايد، كان أحدها مميتًا. 113 حالة من التهاب البنكرياس الحاد والمزمن مرتبطة بالسيماجلوتايد (المكون النشط لأوزيمبيك وويغوفي). توفي شخص واحد. 101 رد فعل مُبلغ عنه من هذا النوع مرتبط بالإكسيناتيد، توفي 3 أشخاص. 52 رد فعل مُبلغ عنه من هذا النوع مرتبط بالدولاجلوتايد، و11 رد فعل مُبلغ عنه بالليكسيسيناتيد. لم تُربط أي وفيات بأي من هذين الدواءين. هذه الحالات ليست مؤكدة على أنها ناجمة عن الأدوية، لكن الشخص الذي أبلغ عنها اشتبه في ذلك. ومع ذلك، سيقوم مشروع "يلو كارد بايوبنك" (Yellow Card Biobank)، الذي أطلقته هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) بالتعاون مع "جينوميكس إنجلاند" في المملكة المتحدة، بفحص ما إذا كانت حالات التهاب البنكرياس المرتبطة بأدوية GLP-1 قد تتأثر بالتركيب الجيني للأشخاص. وسيُطلب من المرضى تقديم المزيد من المعلومات وعينة لعاب سيتم تقييمها لاستكشاف ما إذا كان بعض الأشخاص معرضين لخطر أعلى للإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد عند تناول هذه الأدوية بسبب جيناتهم. يمكن لناهضات GLP-1 أن تخفض مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني، ويمكن وصفها أيضًا لدعم بعض الأشخاص في إنقاص الوزن. التقديرات الأخيرة تشير إلى أن حوالي 1.5 مليون شخص في المملكة المتحدة يتناولون حقن إنقاص الوزن (شترستوك) 1.5 مليون شخص في المملكة المتحدة تشير التقديرات الأخيرة إلى أن حوالي 1.5 مليون شخص في المملكة المتحدة يتناولون حقن إنقاص الوزن. وقد اقترح مسؤولو الصحة أنها يمكن أن تساعد في مواجهة السمنة، لكنهم أكدوا أنها ليست حلا سحريا ولها آثار جانبية. معظم الآثار الجانبية المرتبطة بالحقن هي مشاكل في الجهاز الهضمي تشمل الغثيان والإمساك والإسهال. وقد حذرت هيئة تنظيم الأدوية مؤخرًا من أن "مونجارو" قد يجعل حبوب منع الحمل الفموية أقل فعالية لدى بعض المرضى. وقالت الدكتورة أليسون كيف، كبيرة مسؤولي السلامة في هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA): "تظهر الأدلة أن ما يقرب من ثلث الآثار الجانبية للأدوية يمكن الوقاية منها بإدخال الفحص الجيني، ويُتوقع أن تكلف التفاعلات الدوائية الضارة هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) أكثر من 2.2 مليار جنيه إسترليني سنويا في الإقامات بالمستشفيات وحدها". وأضافت: "ستساعدنا المعلومات من بنك "يلو كارد بايوبنك" على التنبؤ بشكل أفضل بمن هم الأكثر عرضة لخطر التفاعلات السلبية، مما يمكّن المرضى في جميع أنحاء المملكة المتحدة من الحصول على الدواء الأكثر أمانًا لهم، بناءً على تركيبهم الجيني". واختتمت: "لمساعدتنا في مساعدتكم، نطلب من أي شخص أُدخل المستشفى بسبب التهاب البنكرياس الحاد أثناء تناول دواء GLP-1 إبلاغنا بذلك عبر نظام "يلو كارد" الخاص بنا. حتى إذا لم تستوفِ معايير هذه المرحلة من دراسة "بايوبنك"، فإن المعلومات حول رد فعلك تجاه الدواء دائمًا ما تكون قيّمة للغاية في المساعدة على تحسين سلامة المرضى". وقال البروفيسور مات براون، كبير المسؤولين العلميين في "جينوميكس إنجلاند": "أدوية GLP-1 مثل أوزيمبيك وويغوفي تتصدر عناوين الأخبار، ولكن مثل جميع الأدوية، قد يكون هناك خطر من آثار جانبية خطيرة". وتابع: "نعتقد أن هناك إمكانية حقيقية لتقليل هذه الآثار، حيث إن العديد من التفاعلات السلبية لها سبب جيني. هذه الخطوة التالية في شراكتنا مع هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) ستولد بيانات وأدلة لعلاج أكثر أمانًا وفعالية من خلال نهج أكثر تخصيصًا للوصفات الطبية، ودعم التحول نحو نظام رعاية صحية يركز بشكل متزايد على الوقاية". المصدر: الألمانية نقلا عن الجزيرة نت

أفضل 7 أطعمة غنية بالفيتامينات والألياف لإنقاص الوزن
أفضل 7 أطعمة غنية بالفيتامينات والألياف لإنقاص الوزن

الصحراء

timeمنذ 2 أيام

  • الصحراء

أفضل 7 أطعمة غنية بالفيتامينات والألياف لإنقاص الوزن

يمكن أن يحقق اتباع مفهوم النظام الغذائي "الحجمي" معادلة صعبة. يركز النظام "الحجمي" على استهلاك كميات أكبر من الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية والغنية بالعناصر الغذائية. بحسب موقع "إيتنغ ويل" EatingWell، يمكن عند اختيار أطعمة ذات سعرات حرارية أقل، أن يتمكن المرء من تناول المزيد من دون تجاوز أهدافه اليومية. تقول ألكساندريا هاردي، اختصاصية تغذية، إن "الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية خيار رائع لإنقاص الوزن، لأن الشخص يأكل بعينيه أولاً، وغالبًا ما تُشير أحجام الحصص الكبيرة إلى الشبع". وأوضحت أن "هذه الأطعمة تميل إلى أن تكون غنية بالماء والألياف، مما يمكن أن يزيد الشعور بالشبع بدون إضافة سعرات حرارية زائدة". تشمل قائمة الأطعمة الأساسية السبعة في النظام الغذائي القائم على الحجم، ما يلي: 1- الخيار هناك مقولة شائعة مفادها أن الخيار غذاء "سلبي السعرات الحرارية"، أي أنه يحتوي على طاقة أقل مما يحتاجه الجسم لهضمه. مع أن الأدلة العلمية لا تدعم هذه الفكرة بالضرورة، إلا أن الخيار لا يزال غذاءً منخفض السعرات الحرارية للغاية، حيث يحتوي على 15 سعرة حرارية فقط لكل كوب. توصي ماندي إنرايت، اختصاصية تغذية، بتناول الخيار كوجبة خفيفة يُمكن تناولها طوال اليوم. وترجح: "تقطّيعه إلى أعواد، ورشّه بالتوابل، وتناوله مع الحمص أو صلصة الزبادي اليوناني"، مضيفة أنه "يمكن حتى استخدام شرائح الخيار بدلاً من الخبز في بعض الوجبات". 2- الفراولة تحتوي الفراولة على 49 سعرة حرارية فقط لكل كوب، فهي غنية بالماء والألياف وفيتامين C. تقول هاردي إن الفراولة ترتبط أيضًا بانخفاض الالتهابات وتحسين مقاومة الأنسولين وخفض الكوليسترول. 3- الفشار يعد الفشار، الذي يتم إعداده بدون إضافة الزبدة والكثير من الملح، خيارًا ممتازًا. فبمجرد 31 سعرة حرارية فقط لكل كوب، يساعد الفشار في شعور المرء بالرضا عند تناوله. تقول هاردي إن "ثلاثة أكواب من الفشار المملح تحتوي على أقل من 100 سعرة حرارية، وتُضفي طعما مرضيا غنيا بالألياف"، مقترحة أن يتم "رشّ زيت الزيتون ونثر الأعشاب أو الخميرة الغذائية للحصول على وجبة خفيفة لذيذة". 4- الفطر تقول إنرايت: "سواء كان الفطر شرائح، أو كاملاً، فهو منخفض السعرات الحرارية وغني بفيتامين B والمغذيات النباتية مثل بيتا غلوكان التي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهاب". 5- الغريب فروت تقول إنرايت إن هناك سببًا وجيهًا وراء كون الحمضيات من الفواكه المفضلة لدى الكثيرين لإنقاص الوزن. وتشير إلى أن كوبًا من الغريب فروت يحتوي على أقل عدد من السعرات الحرارية (69 سعرة حرارية)، ونسبة عالية من الماء (92%)، وألياف مُشبعة (2.5 غرام). 6- الخضراوات الورقية إن الخضراوات الورقية ليست مجرد زينة، بل هي غذاء خارق، تُضفي لونًا وقيمة غذائية على جميع أنواع الأطباق. توصي إنرايت باختيار "الخضراوات الورقية الداكنة مثل السبانخ والجرجير والكرنب للحصول على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية، بما يشمل فيتامينات A وC وK، وحمض الفوليك والحديد". على سبيل المثال، يوفر كوب واحد من الكرنب 68% من القيمة اليومية لفيتامين K و20% من القيمة اليومية لفيتامين C، أي ما يعادل 7 سعرات حرارية فقط. 7- البروكلي يحتوي كل كوب (نيئ) من البروكلي على 31 سعرة حرارية فقط. كما يحتوي البروكلي على الألياف ومركبات نباتية مرتبطة بانخفاض الالتهابات وتقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. نقلا عن العربية نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store