logo
من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود شبوة نحو فجر تنموي جديد

من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود شبوة نحو فجر تنموي جديد

يمرسمنذ 2 أيام
ومن المقرر أن تغطي محطة الطاقة كافة مديريات شبوة بقدرة إنتاجية تصل إلى 53 ميجاوات، مدعومة بتقنية تخزين ليلي حديثة بقدرة 15 ميجاوات لضمان استمرارية الخدمة دون انقطاع.
ويأتي هذا المشروع الحيوي في إطار الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية للطاقة وتعزيز الاعتماد على مصادر متجددة وصديقة للبيئة، بما يسهم في تخفيف الأعباء عن المواطنين وتحقيق استقرار كهربائي طال انتظاره.
لاقى المشروع ترحيبًا شعبيًا واسعًا في مختلف مديريات محافظة شبوة ، وسط تفاؤل كبير بانعكاساته الإيجابية على مختلف القطاعات الخدمية والتنموية.
ورغم الأثر الإيجابي المتوقع للمشروع، إلا أن بعض الأصوات المنزعجة تحاول التقليل من أهميته، مدفوعة بدوافع حزبية ضيقة أو مشاعر حقد وتعصب.
ويشير مراقبون إلى أن هذه الفئة اعتادت الوقوف ضد أي مشروع يخدم المواطن، معتبرين أن مثل هذه السلوكيات تكشف عن عقلية لا تتقبل التنمية ولا تطيق رؤية الإنجاز.
وفي ظل هذه الحالة، يوجّه البعض نصيحة ساخرة إلى كل من لا يستطيع تقبّل المشاريع الخدمية، بزيارة طبيب مختص بالأمراض النفسية، لتلقي الدعم النفسي اللازم، قبل أن تتفاقم حالته وتخرج عن السيطرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود شبوة نحو فجر تنموي جديد
من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود شبوة نحو فجر تنموي جديد

يمرس

timeمنذ 2 أيام

  • يمرس

من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود شبوة نحو فجر تنموي جديد

ومن المقرر أن تغطي محطة الطاقة كافة مديريات شبوة بقدرة إنتاجية تصل إلى 53 ميجاوات، مدعومة بتقنية تخزين ليلي حديثة بقدرة 15 ميجاوات لضمان استمرارية الخدمة دون انقطاع. ويأتي هذا المشروع الحيوي في إطار الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية للطاقة وتعزيز الاعتماد على مصادر متجددة وصديقة للبيئة، بما يسهم في تخفيف الأعباء عن المواطنين وتحقيق استقرار كهربائي طال انتظاره. لاقى المشروع ترحيبًا شعبيًا واسعًا في مختلف مديريات محافظة شبوة ، وسط تفاؤل كبير بانعكاساته الإيجابية على مختلف القطاعات الخدمية والتنموية. ورغم الأثر الإيجابي المتوقع للمشروع، إلا أن بعض الأصوات المنزعجة تحاول التقليل من أهميته، مدفوعة بدوافع حزبية ضيقة أو مشاعر حقد وتعصب. ويشير مراقبون إلى أن هذه الفئة اعتادت الوقوف ضد أي مشروع يخدم المواطن، معتبرين أن مثل هذه السلوكيات تكشف عن عقلية لا تتقبل التنمية ولا تطيق رؤية الإنجاز. وفي ظل هذه الحالة، يوجّه البعض نصيحة ساخرة إلى كل من لا يستطيع تقبّل المشاريع الخدمية، بزيارة طبيب مختص بالأمراض النفسية، لتلقي الدعم النفسي اللازم، قبل أن تتفاقم حالته وتخرج عن السيطرة

من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود #شبوة نحو فجر تنموي جديد*
من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود #شبوة نحو فجر تنموي جديد*

يمرس

timeمنذ 2 أيام

  • يمرس

من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود #شبوة نحو فجر تنموي جديد*

ومن المقرر أن تغطي محطة الطاقة كافة مديريات شبوة بقدرة إنتاجية تصل إلى 53 ميجاوات، مدعومة بتقنية تخزين ليلي حديثة بقدرة 15 ميجاوات لضمان استمرارية الخدمة دون انقطاع. ويأتي هذا المشروع الحيوي في إطار الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية للطاقة وتعزيز الاعتماد على مصادر متجددة وصديقة للبيئة، بما يسهم في تخفيف الأعباء عن المواطنين وتحقيق استقرار كهربائي طال انتظاره. لاقى المشروع ترحيبًا شعبيًا واسعًا في مختلف مديريات محافظة شبوة ، وسط تفاؤل كبير بانعكاساته الإيجابية على مختلف القطاعات الخدمية والتنموية. ورغم الأثر الإيجابي المتوقع للمشروع، إلا أن بعض الأصوات المنزعجة تحاول التقليل من أهميته، مدفوعة بدوافع حزبية ضيقة أو مشاعر حقد وتعصب. ويشير مراقبون إلى أن هذه الفئة اعتادت الوقوف ضد أي مشروع يخدم المواطن، معتبرين أن مثل هذه السلوكيات تكشف عن عقلية لا تتقبل التنمية ولا تطيق رؤية الإنجاز. وفي ظل هذه الحالة، يوجّه البعض نصيحة ساخرة إلى كل من لا يستطيع تقبّل المشاريع الخدمية، بزيارة طبيب مختص بالأمراض النفسية، لتلقي الدعم النفسي اللازم، قبل أن تتفاقم حالته وتخرج عن السيطرة.

المنازل في عدن تتحول الى افران نتيجة انعدام الكهرباء
المنازل في عدن تتحول الى افران نتيجة انعدام الكهرباء

يمرس

timeمنذ 3 أيام

  • يمرس

المنازل في عدن تتحول الى افران نتيجة انعدام الكهرباء

الناس في عدن لم يغمض لهم جفن، ولم يعرفوا للراحة سبيلاً..غابت الكهرباء، فخلَّفت وراءها لهاث الأجساد، وبكاء الأطفال، وزفرات الشيوخ، وأنين المرضى تحت وطأة الحر والعجز. أطفالٌ صغار تشبثوا بملابسهم المبللة، يصرخون دون وعي، لا يدركون ما يحدث، سوى أنهم يُعذَّبون بصمت. وشيوخٌ أفنوا أعمارهم فوق تراب هذه المدينة ، ضاقت أنفاسهم، وجف ريقهم، وناموا – إن ناموا – كمن يُصارع الموت على فراش من نار..أما المرضى، فقد كانت ليلتهم قطعة من جحيم... عدن تتأوَّه في صمت، وتئن تحت وطأة الحر وقسوة الإهمال. وتشهد مدينة عدن جنوبي اليمن أزمة كهرباء غير مسبوقة تدفع بالمواطنين إلى افتراش الشوارع والأزقة هربًا من حرارة منازلهم التي تحولت إلى "أفران" بفعل الانقطاعات المتكررة والطويلة، والتي تتجاوز في بعض المناطق 15 ساعة يوميًا، وفقًا لسكان محليون. وتُظهر صور متداولة مشاهد مؤثرة لأطفال وكبار السن يفترشون الأرصفة وتحت الجدران بحثًا عن نسمات هواء تخفف عنهم وطأة الحر الشديد، في ظل ظروف بيئية صعبة ومهملة، هذا الوضع المأساوي انعكس في موجة من المظاهرات الغاضبة التي اندلعت في عدة مناطق بعدن ، بما في ذلك المنصورة والشيخ عثمان وخور مكسر وكريتر. وفي يونيو الماضي، تجمهر مواطنون أمام بوابة قصر معاشيق مطالبين بتوفير الخدمات الأساسية وتحسين الأوضاع المعيشية ووضع حد لأزمة الكهرباء، مؤكدين أن "صبرهم على الحكومة بدأ ينفد". تتفاقم الأزمة أيضًا بسبب اعتماد معظم المحطات على وقود الديزل الباهظ الثمن، وهو وقود لا يُستخدم حتى في الدول الخليجية النفطية. كما أن تقطع إمدادات الوقود الخام غير المنتظمة من حضرموت وشبوة ومأرب يزيد من حدة الأزمة. وتُشير معلومات إلى أن عدن تحتاج إلى حوالي 600 ميجاوات يوميًا لتلبية الطلب على الكهرباء، في حين أن الطاقة التوليدية المتاحة حاليًا لا تتجاوز في أفضل الأحوال 138 ميجاوات. إلى جانب ظاهرة افتراش الشوارع، برزت ظاهرة مقلقة أخرى وهي تأجير أسطح المنازل للجيران بهدف استخدامها كمواقع لتركيب منظومات الطاقة الشمسية، في ظل عجز الكهرباء الحكومية. ويلجأ بعض السكان إلى هذه الخطوة لتوليد الكهرباء بشكل بديل، بينما يلجأ آخرون لاستئجار الأسطح للسكن في ظل الارتفاع الجنوني لأسعار الإيجارات. تعكس هذه الظواهر تفاقم الضغوط المعيشية على سكان عدن ، وسط اتهامات للحكومة بتجاهل المطالب الشعبية لتحسين الخدمات المتدهورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store