logo
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي

الرياضمنذ يوم واحد
اقتحم عشرات المستوطنين المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة اليوم، من جهة باب المغاربة، وأدوا جولات استفزازية في باحاته، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي التي كثّفت من وجودها على المداخل المؤدية للأقصى.
وفي موضوع آخر، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 11 فلسطينيًا، بينهم إعلامي وسيدة، خلال حملة دهم وتفتيش واسعة الليلة الماضية واليوم، طالت مناطق متفرقة بالضفة الغربية، تركّزت في بيت لحم والخليل، ترافق ذلك مع تنفيذ قوات الاحتلال عملية هدم وتجريف غرب مدينة رام الله.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية هو السبيل الوحيد لإرساء السلام
ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية هو السبيل الوحيد لإرساء السلام

الشرق السعودية

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق السعودية

ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية هو السبيل الوحيد لإرساء السلام

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إن الاعتراف بدولة فلسطينية هو السبيل الوحيد لإرساء السلام في منطقة الشرق الأوسط. واعتبر ماكرون خلال تصريحات في مستهل زيارة دولة تستمر 3 أيام إلى بريطانيا، أن "وقف إطلاق النار في غزة بات أمراً ملحاً". كما حذر الرئيس الفرنسي من أن حرباً بلا نهاية في القطاع الفلسطيني تشكل تهديداً للمنطقة بأسرها.

بن غفير يدعو لإنهاء مفاوضات الهدنة في الدوحة
بن غفير يدعو لإنهاء مفاوضات الهدنة في الدوحة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

بن غفير يدعو لإنهاء مفاوضات الهدنة في الدوحة

دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، الثلاثاء، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى استدعاء الوفد الإسرائيلي من قطر، حيث تجري مباحثات غير مباشرة لوقف إطلاق النار في غزة. وقال بن غفير في منشور على منصة «إكس» في اليوم الثالث من المحادثات غير المباشرة بين الدولة العبرية وحركة «حماس»: «أدعو رئيس الوزراء إلى استدعاء الوفد الذي ذهب للتفاوض مع قتلة (حماس) في الدوحة فوراً». بدلاً من التفاوض، دعا الوزير الذي يعيش في مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة إلى «فرض حصار كامل، وسحق عسكري، وتشجيع الهجرة (الفلسطينية من غزة)، والاستيطان (الإسرائيلي)» في القطاع. ووصف هذه الإجراءات بأنها «مفاتيح النصر الكامل، وليست صفقة متهورة قد تؤدي إلى إطلاق سراح آلاف الإرهابيين، وانسحاب (الجيش الإسرائيلي) من مناطق أُعيد احتلالها بدماء جنودنا». אני קורא לראש הממשלה להחזיר באופן מיידי את המשלחת שיצאה לשאת ולתת עם מרצחי החמאס בדוחא. עם מי שרוצח את לוחמינו לא צריך לשאת ולתת - צריך לכתוש אותו עד דק, להרעיב אותו למוות ולא להנשים בסיוע הומניטרי שנותן לו חמצן. מצור מוחלט, כתישה צבאית, עידוד הגירה והתיישבות - אלו המפתחות... — איתמר בן גביר (@itamarbengvir) July 8, 2025 من جانبه، قال مسؤول فلسطيني مطّلع على المحادثات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، الثلاثاء، إن المفاوضات لا تزال جارية، و«تركّز على بحث آليات الانسحاب العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة، وإدخال المساعدات، ووقف النار». يزور نتنياهو واشنطن، حيث التقى، الاثنين، الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي أعرب عن ثقته بإمكانية التوصل إلى اتفاق في غزة. وجدّد نتنياهو رفضه إقامة دولة فلسطينية كاملة الأركان، مؤكداً أن إسرائيل «ستحتفظ دائماً بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة». وتشنّ إسرائيل حرباً على حركة «حماس» منذ أكثر من 21 شهراً في غزة، حيث أعادت احتلال مساحات واسعة من أراضي القطاع. وبحسب الأمم المتحدة، فإن 82 في المائة من قطاع غزة أصبح الآن خاضعاً لسيطرة الجيش الإسرائيلي أو لأوامر بالإخلاء.

سكان غزة يرفضون خطة ترمب للتهجير رغم الموت والدمار
سكان غزة يرفضون خطة ترمب للتهجير رغم الموت والدمار

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

سكان غزة يرفضون خطة ترمب للتهجير رغم الموت والدمار

كلما يتأمل منصور أبو الخير ما حوله في غزة، لا يرى الرجل الفلسطيني البالغ من العمر 45 عاماً سوى الموت والدمار والجوع بعد قرابة عامين من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). وعلى الرغم من أن حياة الفلسطينيين انهارت تحت وطأة الغارات الجوية الإسرائيلية والقصف العنيف، يرفض أبو الخير وغيره رفضاً قاطعاً خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب المدعومة من إسرائيل لتهجير سكان غزة، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، وفقاً لـ«رويترز». وقال أبو الخير: «إحنا ليش نطلع من أرضنا، هذه أرضنا نسيبها ولوين نروح، هذه أرضنا، إحنا اتولدنا فيها وعشنا فيها وكبرنا فيها، لمين نسيبها ونطلع، وإيش المغريات اللي ممكن توصلنا إلى أننا نهاجر لأي بلد تاني ونكون أغراب فيها». وأشار ترمب، الذي استقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، الاثنين، إلى إحراز تقدم في مبادرة مثيرة للجدل لنقل الفلسطينيين إلى خارج القطاع الساحلي. وفي حديثه إلى الصحافيين في بداية مأدبة عشاء بين المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين، قال نتنياهو إن الولايات المتحدة وإسرائيل تعملان مع دول أخرى لمنح الفلسطينيين «مستقبلاً أفضل»، مشيراً إلى أن سكان غزة سيتمكنون من الانتقال إلى دول مجاورة. وفي حوار مع ترمب، قال نتنياهو: «إذا أراد الناس البقاء فبإمكانهم البقاء، ولكن إذا أرادوا المغادرة فيجب أن يكونوا قادرين على المغادرة. ينبغي ألا يكون سجناً. يجب أن يكون مكاناً مفتوحاً، وأن تتاح للناس حرية الاختيار». وأشار نتنياهو نفسه إلى أن إسرائيل تعمل مع واشنطن لإيجاد دول أخرى توافق على مثل هذه الخطة. وقال: «نعمل مع الولايات المتحدة من كثب لإيجاد دول تسعى إلى تحقيق ما يقولونه دائماً عن رغبتهم في منح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل. أعتقد أننا نقترب من إيجاد عدة دول». كان ترمب قد قال بعد 5 أيام من توليه الرئاسة في يناير (كانون الثاني)، إن على الأردن ومصر استقبال فلسطينيين من غزة، مضيفاً أنه منفتح على أن تكون هذه خطة طويلة الأمد. لكن سرعان ما رفضت القاهرة وعمان فكرة ترمب بتحويل غزة الفقيرة إلى «ريفييرا الشرق الأوسط»، ورفضها كذلك الفلسطينيون وجماعات حقوق الإنسان الذين قالوا إن الخطة تعد تطهيراً عرقياً. وعندما سُئل هذا الأسبوع عن تهجير الفلسطينيين، قال ترمب إن الدول المُحيطة بإسرائيل تقدم المساعدة. وتابع: «حظينا بتعاون كبير من... دول مجاورة... لذلك سيحدث شيء جيد». استيقظ سعيد، وهو فلسطيني من غزة عمره 27 عاماً، غاضباً لدى سماع الأخبار حول ترويج ترمب ونتنياهو فكرة التهجير مرة أخرى. فحتى بعد أكثر من 20 شهراً من الحرب التي سوت خلالها إسرائيل مناطق كثيرة من غزة بالأرض، إضافة إلى النزوح الداخلي المتكرر، لا يزال قلب سعيد متعلقاً بشدة بغزة. ذلك القطاع الصغير المكتظ بالسكان هو نفسه موطن لأجيال من اللاجئين، بداية من حرب 1948 التي أدت إلى إعلان دولة إسرائيل. ويقول سعيد: «نرفض هذا المخطط، نرفض إننا نطلع من أرضنا. يبقى لنا حق يكون عندنا حرية في التنقل ونطلع للبلدان التانية لكن عملية تهجيرنا ونزعنا من أرضنا هذه مخططات نرفضها إحنا كفلسطينيين». ويسعى الفلسطينيون إلى إقامة دولة مستقلة في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل وغزة والقدس الشرقية من خلال عملية سلام بوساطة أميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store