
مقتل جندي صهيوني في حادثة قنص وإصابة 4 آخرين في انفجار عبوة ناسفة بغزة
وبحسب التقارير الواردة في هذا الشأن فقد تم قنص الجندي بجيش الاحتلال، فيما استهدف زملاؤه داخل دبابة، خلال تحركها في إحدى مناطق القطاع.
ونقلت قناة الأقصى الفضائية عن مصادر صحفية أن جيش الاحتلال أجلى عددا من جنوده المصابين إثر حدث أمني شرقي مدينة غزة.
وقال قائد ميداني في 'سرايا القدس'، إن 'السرايا نفذت صباح اليوم عملية مركبة نوعية استهدفت عشرات الجنود ورتلآ لآليات العدو الصهيونية في مربع الهدى شرق حي الشجاعية بغزة'.
ولفت إلى أن 'العملية المركبة بدأت بتفجير حقل ألغام بالآليات الصهيونية المتوغلة ما اضطر الجنود والضباط إلى دخول المنازل المجاورة بشكل هستيري'.
وأضاف أن 'المقاتلين استهدفوا القوات التي تحصنت داخل المنازل بصاروخ موجه تلاه قذيفة 'TBG' المضادة للتحصينات، كما باغتوا القوات المستهدفة واشتبكوا معها من مسافة قريبة جدا بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأوقعوا طاقم الآليات والضباط والجنود المستهدفين بين قتيل وجريح'.
سرايا القدس:
نفذنا صباح اليوم عملية مركبة نوعية استهدفت عشرات الجنود ورتلا لآليات العدو في مربع الهدى شرق حي الشجاعية
باغتنا القوات المستهدفة واشتبكنا معها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة
أوقعنا طاقم الآليات والضباط والجنود المستهدفين بين قتيل وجريح بفضل الله تعالى وقوته
pic.twitter.com/qNYVDbLYOY
— ابو حسين (@HsynAbw2786)
July 2, 2025
وارتفعت الخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال مؤخرا خلال المعارك المحتدمة مع المقاومة الفلسطينية داخل قطاع غزة، ليسجل أكبر عدد قتلى في صفوفه منذ عدة أشهر.
وقُتل 20 جنديا خلال الأسبوع الأخير فقط، حسبما كشفت عنه القناة 12 العبرية، مما زاد من حدة الانتقادات الموجهة لحكومة الاحتلال، واتهامها بمواصلة الحرب من دون وجود خطة واضحة للتعامل مع القطاع.
وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال المتوغلة في خان يونس ومناطق أخرى بقطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 5 ساعات
- خبر للأنباء
الشهيد المفترىٰ عليه!!
توضيح: ▪︎ قُتل الشيخ الحافظ المقرئ صالح حنتوس في بيته ولم يُقاتل حتى من مترس مجاور أو من جبل مطل، ومن قُتل في بيته لا شك أنه مسالم وغير معتدٍ، بل معتدىٰ عليه. ▪︎ قُتل في بيته وبيته في مكان بعيد لا يهدد القصر الجمهوري ولا بجواره مطار ولا عنده معسكر ولا هو في عاصمة أو مدينة حتى نقول إن موقع بيته يشكل خطورة أمنية على أي هدف. ▪︎ قُتل في بيته ورغم تفننهم في الكذب والتلفيق إلا أنهم لم يجدوا أي نوع من أنواع الأسلحة لا قنبلة ولا آر بي جي ولا معدل ولا رشاش ولا حتى صندوق ذخيرة، فهل مثل هذا يشكل تهديدًا للأمن؟!! ▪︎ قُتل في بيته وعنده زوجته وعمته وعمرها فوق التسعين، فهل هناك رجل يستعد لمواجهة مسلحة ويشن عملاً عسكرياً يبقي عنده امرأة طاعنة في السن وهي في هذا العمر أم سيذهب بها إلى مكان آمن؟!! ▪︎ قبل أن يقتلوه خاطب العالم أنا في بيتي، هؤلاء يريدون قتلي وأنا في بيتي، وفعلاً كان صادقًا واتضح أنه في بيته، وقُتل في بيته لا في مترس ولا في ثكنة. • لا البيت يشكل موقعه خطورة. • ولا أسلحة أو تجهيزات قتالية في البيت. • وزوجته وعمته عنده في البيت فقط لا كتائب ولا سرايا ولا حتى أفراد. • ولا سِنه المتقدم وعمره الكبير يؤهله للقتال أو التفكير في الحرب، فوالذي خلق فيه النفس الشريفة وغذاه بالحرية والكرامة وجعل فيه الشموخ والإباء وأمده بالعزة والأنفة والكرامة لقد قُتل وحيداُ فريداُ أعزل مظلوماُ. ▪︎ أما كذبة الوقوف مع العدو الصهيوني فوالله إنه أصدق في معاداة الصهاينة وأصدق في حب فلسطين من كثير من الفلسطينيين أنفسهم. ومناصر لفلسطين قبل أن يُولد الأفاك الكذاب عبدالملك الحوثي. ▪︎ أما اتهامه بالداعشية فداعش أخت الحوثية ومرضعتهما إيران ومأواهم وحضنهم الدافئ في طهران وتنطلق داعش من المناطق التي تحتلها جماعة الحوثي لتعبث في مناطق الشرعية ثم تعود إلى قواعدها سالمة، وتفجر وتعبث داعش في كل مكان إلا في الأماكن التي يسيطر عليها الخميني أو الحوثي، لأن هذه الأماكن منها المدد وهي المنطلق فلو كان كذلك وحاشاه لكان من المقربين عند الحوثيين ولكان بينهما من التخادم والتنسيق الكثير والكثير. أما الزعم بأنه يتلقى أموالًا وحوالات ودعماً من الخارج فمن بيته المتواضع جداً والصور التي أظهرت مكان نومه ونوع سيارته وبساطة مسكنه يتضح لكل ذي عينين بأن الرجل بسيط جداً وأقل من الضعيف في كل إمكانياته المادية وغيرها إلا في شموخه وعزة نفسه وقوة قلبه، فلو وزعت على أهل ريمة واليمن لكفتهم. • ملاحظة: التوضيح لمن يسأل ويستفسر من خارج حدود اليمن الذين يجهلون حال المليشيات الكذابة، أما أنا وأنتم فنعلم أن هذه المليشيات معجونة بالكذب والتلفيق والزور من رأسها حتى ذَنَبِها، فلسنا في شك من تزييفها ولا ينطلي علينا كذبها، ولا هو بمستغرب منها قتل الحفّاظ والقرّاء وكبار السن والأبرياء فهذا ديدنها وهذه سيرتها. رحم الله الشهيد المجيد العالم العابد الحافظ المظلوم وأخزىٰ قتلته المجرمين ومن أعانهم أو ساندهم. *من صفحته على الفيسبوك

جزايرس
منذ 13 ساعات
- جزايرس
رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الاحتفال بالذكرى ال63 لعيد الاستقلال
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين,أيتها المواطنات .. أيها المواطنون, تحيي الجزائر في هذا اليوم ذكرى مجيدة, لها في أفئدتنا دلالة عميقة. إنها الذكرى الثالثة والستين (63) لعيد الاستقلال واسترجاع السيادة الوطنية, ذلك اليوم الذي انجلت فيه عن وطننا المفدى جحافل الاستعمار البغيض وهي تجر أذيال الهزيمة لأنها جوبهت برجال أشداء سكن الوطن سويداء قلوبهم وعقدوا العزائم أن تتحرر الجزائر. وإننا إذ نحيي هذه الذكرى المجيدة, نستحضر تلك الملاحم الخالدة التي خاضها شعبنا ضد الاستعمار وقواه العاتية. وظل على درب التضحية يقدم القوافل تلو الأخرى من الشهداء البواسل حتى النصر المبين.أيتها المواطنات .. أيها المواطنون, لقد عكفت الجزائر منذ بزوغ عهد استقلالها على استثمار تلك المحطات الخالدة التي رفعت شعبنا إلى أعلى مراتب الوطنية الصادقة بين شعوب الأرض. ولقد كان هذا الاستثمار مبنيا على الوفاء لتلك الدماء التي سالت فداء للوطن وتقديسا للأرواح الطاهرة التي قدمت قربانا من أجل حرمة أرضه وسمائه ومصير أبنائه. وإننا حين نقف عند هذه الذكريات المنيرة في سجل وطننا المجيد فهي تذكرنا بما قطعناه من أشواط على مسار تعزيز حصانتنا الوطنية من توثيق لأواصر الوحدة والمضي بخطى واثقة نحو بناء الدولة وتعزيز مؤسساتها والتكفل بحاضر شعبنا الكريم ومستقبل بناته وأبنائه. إن الجزائر اليوم تخوض غمار مرحلة عمادها التعامل مع مختلف الرهانات بنفس جديد, والتطلع إلى رفع التحديات بكامل الثقة في قدراتنا ومقدراتنا الوطنية المنبعثة من خالص آمال المواطن. لقد قطعت بلادنا أشواطا متتالية على هذا النهج, نهج الجزائر المنتصرة الوفية لمبادئها والمرسخة لمرجعياتها الساعية إلى ترسيخ المواطنة الحقة ولقد تمكنت بتضحيات بناتها وأبنائها من الانتصار.أيتها المواطنات, أيها المواطنون,إن ذكرى استقلالنا واسترجاعنا للسيادة الوطنية, كما أنها تستنهض فينا روح استذكار التضحيات الجسيمة التي دفعها شعبنا في سبيل انعتاقه, فإنها تدفعنا إلى النظر مليا حول ما يشهده العالم اليوم من تحولات, وكيف أن التلاحم والتكاتف والحس الوطني اليقظ هو أمثل مسلك لتجنيب الأوطان ويلات الهزات والأطماع. وعلى هذا المنحى الوجيه فقد كان الشعب الجزائري دوما حريصا على التمسك بوحدته ورص صفوفه, وظل عبر مختلف وقفاته التاريخية عبرة للشعوب في الولاء للوطن. أيتها المواطنات الفضليات, أيها المواطنون الأفاضل,ونحن نحتفي بهذه الذكرى الغالية والمتميزة في تاريخ وطننا, والمقرونة بعيد الشباب, أتوجه إلى أخواتي المجاهدات وإخواني المجاهدين وإلى كافة بناتنا وأبنائنا بأسمى عبارات التهاني, كما أحيي حامي حمى الوطن جيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني, وكل الأسلاك الأمنية والنظامية التي تحفظ أمن الوطن والمواطن, داعيا أبناء وطننا العزيز إلى البذل والتفاني والوعي بالرهانات تأسيا بالمبادئ العظيمة التي سار على نهجها شهداؤنا الخالدون. عاشت الجزائر حرة أبية شامخة المجد والخلود لشهدائنا الأبرار".


البلاد الجزائرية
منذ 13 ساعات
- البلاد الجزائرية
الرئيس تبون يتوجه برسالة إلى الشعب الجزائري بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 63 لعيد الاستقلال - الوطني : البلاد
وجه رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، رسالة إلى الشعب الجزائري، بمُناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والستين لعيد الاستقلال. وجاء في نص الرسالة: بسم الله الرحمن الرحيم والصّلاةُ والسّلامُ على أشرفِ المُرسَلين،أيَّتُها المُواطِناتُ .. أيّها المُواطِنُون، تُحيي الجزائر في هذا اليوم ذكرى مجيدة، لها في أفئدتِنا دَلالَة عَمِيقَة. إنَّها الذّكرى الثالثة والستين (63) لعيد الاستقلال واسترجاع السيادة الوطنية. ذلك اليومُ الذي انْجَلَتْ فيهِ عن وطننا المُفدّى جَحَافِلُ الاستِعْمار البَغيضِ وهي تَجُرُّ أذيَالَ الهَزيمَةِ لأنَّها جُوبِهَتْ بِرِجَالٍ أشِدَّاءَ سَكَنَ الوَطَنُ سُوَيْدَاءَ قُلُوبِهِم وَعَقَدُوا العَزَائِمَ أن تَتَحَرَّرَ الجزائر. وَإنَّنَا إذْ نُحيِي هذه الذّكرى المجيدَةَ، نَسْتَحْضِر تلك المَلاحِم الخالدَةَ الَّتي خَاضَهَا شعبُنَا ضد الاستعمار وَقِوَاهُ العَاتِيَةَ. وَظلَّ على دَرْبِ التَّضحيَةِ يُقَدّم القَوافِل تِلْوَ الأُخرى مِنَ الشُّهداءِ البَواسِل حتّى النّصر المُبِين. أيَّتُها المُواطِناتُ .. أيّها المُواطِنُون، لَقَدْ عَكَفَتْ الجزائرُ مُنْذُ بُزُوغ عَهْدِ استقلالِهَا على اسْتِثْمَارِ تلك المَحَطَاتِ الخَالِدَةِ الَّتي رَفَعَتْ شَعْبَنَا إلى أعلى مَرَاتِب الوطنِيَةِ الصَّادِقَةِ بَيْنَ شُعُوبِ الأرْضِ. وَلَقَدْ كان هذا الاستِثْمَار مَبْنِيًا على الوَفَاءِ لِتِلْكَ الدِّمَاءِ الَّتي سَالَتْ فِدَاءً للوَطَنِ وَتَقْدِيسًا لِلْأرْواحِ الطَّاهِرَةِ الَّتي قُدِّمَتْ قُرْبَانًا مِنْ أجْلِ حُرْمَةِ أرْضِهِ وَسَمَائِهِ وَمَصِيرِ أبْنَائِه. وَإنَّنا حين نَقِفُ عِنْدَ هَذِه الذِّكرَياتُ المُنِيرَةُ في سِجل وَطننَا المَجِيد فهي تُذَكِّرُنَا بمَا قَطَعْنَاهُ مِنْ أشْوَاطٍ على مَسَارِ تَعْزِيزِ حَصانَتِنَا الوَطنِيَةِ مِنْ تَوْثِيقٍ لِأوَاصِرِ الوِحْدَةِ وَالمُضَيِّ بِخُطَى وَاثِقَة نَحْوَ بِنَاءِ الدّولة وَتَعْزيزِ مَؤسَّسَاتِهَا وَالتَّكَفُّلِ بِحَاضِرِ شَعْبِنَا الكَريمِ وَمُسْتَقْبَلِ بَنَاتِه وَأبْنَائِه. إنَّ الجزائرَ اليوم تَخُوضُ غِمَارَ مَرْحَلَةٍ عِمادُها التَّعَامُل مَعَ مُخْتَلَفِ الرِّهانَات بِنَفَسٍ جَدِيدٍ، وَالتَّطلُّعِ إلى رَفْعِ التَّحدِّيات بِكَامِلِ الثِّقَة في قُدُرَاتِنَا وَمُقَدَّرَاتِنَا الوَطَنِيَةِ المُنْبَعِثَةِ مِنْ خَالِصِ آمَال المُوَاطِن. لَقَدْ قَطَعتِ بِلادُنَا أَشْوَاطًا مُتتاليةً عَلَى هَذَا النَّهجِ، نَهج الجزائر المُنْتَصِرَة الوَفِيَة لمَبَادِئِهَا والمُرَسِّخَة لمَرْجِعِيَاتهَا السَّاعيةِ إلى تَرسِيخِ المُواطَنَة الحَقَّة ولقد تمكنت بِتَضْحِياتِ بَنَاتِهَا وَأَبْنَائِهَا من الانْتصَار. أيَّتُها المواطنات، أيُّها المواطنون. إنَّ ذِكرى اسْتقلالِنَا واسْترجَاعِنَا للسِّيَادَةِ الوَطنيةِ، كَمَا أَنَها تَسْتَنْهِضُ فِينَا رُوحَ اسْتِذْكَارِ التَّضْحِياتِ الجَسيمَة التي دَفَعَهَا شَعْبُنَا في سَبيلِ انْعِتَاقِهِ. فَإنَّها تَدْفَعُنَا إلى النَّظَرِ مَلِيًّا حَوْلَ مَا يَشْهَدَهُ العَالَمُ اليَومَ من تَحَوُّلاتٍ، وَكَيفَ أَنَّ التَّلاَحُمَ والتَّكَاتُفَ والحِسّ الوطَنيّ اليَقِظَ هُوَ أَمْثَلُ مَسْلَكٍ لِتَجْنيبِ الأوْطَانِ وَيْلاَتِ الهزَّات والأطْمَاع. وَعَلَى هَذَا المَنْحَى الوَجِيهِ فَقَدْ كَانَ الشَّعْبُ الجَزائريُّ دَومًا حريصًا على التَّمَسُّكِ بِوِحْدَتِهِ وَرَصِّ صُفُوفِهِ، وَظَلَّ عَبْرَ مُخْتَلَفِ وَقَفَاتِهِ التَّاريخِيَةِ عِبْرَةً للشُّعُوبِ في الولاءِ للوَطَن. أيَّتُها المُواطنات الفُضليات، أيُّها المُواطنون الأفاضل. وَنَحْنُ نَحْتَفِي بهذِهِ الذِّكْرَى الغَاليَةِ والمُتَمَيِّزَةِ في تَاريخ وَطَنِنَا، والمَقْرُونَةِ بِعيدِ الشَّبَابِ، أتوجّهُ إلى أَخَوَاتِي المُجَاهِدات وإخْوَاني المُجَاهدين وإلى كَافَة بَنَاتِنَا وأَبْنَائِنَا بأَسْمَى عِبَارَاتِ التَّهَانِي. كَمَا أُحَيِّي حَامِي حِمَى الوَطَنْ جَيْشَنَا الوَطني الشَّعْبي سَلِيلَ جَيْشِ التَّحرِيرِ الوَطَني، وكُلَّ الأَسْلاَكِ الأَمْنِيّةِ وَالنِّظَامِيَة التي تَحفظُ أَمْنَ الوَطَنِ والمُوَاطن، دَاعِيًا أَبْنَاءَ وَطَنِنَا العَزِيز إلى البَذْلِ والتَّفَانِي والوَعْيِ بالرِّهَانَاتِ تَأَسِيًا بِالمَبَادىء العَظِيمَةِ الَّتي سار على نهجها شُهَداؤُنَا الخَالِدُون.عَاشَتْ الجزائرُ حُرَّةَ أبِيَّةً شَامِخَةً. المَجْد والخُلُودُ لِشُهدائِنَا الأبرَار