logo
يارد يستقبل ومجلس نقابة المستشفيات الجديد المهنئين

يارد يستقبل ومجلس نقابة المستشفيات الجديد المهنئين

المركزيةمنذ يوم واحد
المركزية - استقبل رئيس نقابة المستشفيات في لبنان البروفسور بيار يارد ونائب الرئيس النائب فادي علامة واعضاء مجلس الإدارة الجديد المهنئين عصر امس في فندق Le Key في بيروت.
وكان من بينهم: وزراء، نواب، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، رئيس الصليب الأحمر اللبناني، رئيس الطبابة العسكرية ، مدير تعاونية الموظفين، رئيس مصلحة المراقبة الطبية في الضمان الإجتماعي، وكل من كل: رؤساء نقابة اطباء لبنان في بيروت والشمال، نقابة المهندسين في بيروت، نقابة الممرضين والممرضات، نقابة اطباء الأسنان في بيروت، نقابة الصيادلة، نقابة المعالجين الفيزيائيين، نقابة مستوردي المعدات والمستلزمات الطبية، رئيس جمعية شركات الضمان، وممثلون عن شركات التأمين وممثلون عن نقابة وسطاء التأمين ورئيس الجمعية اللبنانية للجراحة العامة الى جانب فاعليات دينية وسياسية واجتماعية واصحاب ومدراء المستشفيات، والمعنيون بالقطاع الصحي .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعراض بسيطة قد تخفي إصابة خطيرة بالالتهاب الرئوي لدى الأطفال!
أعراض بسيطة قد تخفي إصابة خطيرة بالالتهاب الرئوي لدى الأطفال!

الديار

timeمنذ 19 ساعات

  • الديار

أعراض بسيطة قد تخفي إصابة خطيرة بالالتهاب الرئوي لدى الأطفال!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يعتبر الالتهاب الرئوي من أكثر الأمراض التنفسية شيوعًا وخطورة بين الأطفال، لا سيّما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتُشير تقارير منظمة الصحة العالمية إلى أن الالتهاب الرئوي لا يزال سببًا رئيسيًا لوفيات الأطفال دون سن الخامسة في العالم، رغم التقدّم في أساليب الوقاية والعلاج. ويتطلب هذا المرض رعاية صحية فورية، إذ يمكن أن تتطور حالته بسرعة، مما يُهدّد حياة الطفل إذا لم يتم التعامل معه بالشكل المناسب. الالتهاب الرئوي هو عدوى تصيب الرئتين، وتؤدي إلى التهاب الحويصلات الهوائية وامتلائها بالسوائل أو القيح، مما يعيق عملية التنفس ويقلل من كفاءة تبادل الأكسجين في الجسم. وقد يكون سببه فيروسات أو بكتيريا أو فطريات، وتختلف خطورة الحالة بحسب نوع العامل المسبب، وعمر الطفل، وحالته الصحية العامة. هناك عوامل متعددة تُساهم في زيادة انتشار الالتهاب الرئوي بين الأطفال، أبرزها ضعف المناعة الناتج عن سوء التغذية، أو الإصابة بأمراض مزمنة مثل نقص المناعة أو أمراض القلب والرئة. كما تُعد الولادة المبكرة عاملاً يزيد من احتمالية الإصابة، بسبب عدم اكتمال تطوّر الجهاز التنفسي لدى الطفل. إلى جانب ذلك، يلعب العامل البيئي دورًا مهمًا، إذ إن الأطفال الذين يعيشون في بيئات ملوّثة بالهواء أو داخل منازل تعتمد على الوقود التقليدي للطهي والتدفئة (مثل الفحم أو الحطب)، يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الرئة. ولا يمكن إغفال أهمية العامل الاجتماعي، مثل الفقر، وسوء الرعاية الصحية، وعدم توفر اللقاحات، وهي جميعها أسباب تساهم في انتشار هذا المرض. هذا وتتراوح أعراض الالتهاب الرئوي بين الطفيفة والشديدة، وقد تبدأ بعلامات تشبه نزلات البرد، ثم تتطور تدريجيًا. من أبرز الأعراض التي يجب الانتباه لها: ارتفاع درجة الحرارة، وسعال مستمر، وتسارع في التنفس أو صعوبة في التنفس، حيث يبدو الطفل وكأنه يلهث أو يُعاني من ضيق واضح. كما قد يظهر على الطفل ازرقاق في الشفاه أو أطراف الأصابع نتيجة نقص الأوكسجين، وقد يُعاني من الخمول وفقدان الشهية أو الامتناع عن الرضاعة. في بعض الحالات، قد يسمع الطبيب صوت "خشخشة" في الرئتين عند الفحص بالسماعة الطبية، وهو مؤشر على وجود سوائل في الحويصلات الهوائية. ينبغي التوجه إلى الطبيب فورًا إذا ظهرت على الطفل علامات صعوبة التنفس، أو إذا استمرت الحمى لأكثر من يومين دون تحسّن، أو إذا كان الطفل يرفض تناول الطعام والشراب، ويبدو عليه التعب الشديد أو النعاس غير المعتاد. فالتشخيص المبكر والعلاج المناسب، الذي غالبًا ما يتضمن مضادات حيوية أو أدوية داعمة، يمكن أن ينقذ حياة الطفل ويمنع حدوث مضاعفات خطيرة.

ناصر الدين: النظام الصحي في طور التعافي
ناصر الدين: النظام الصحي في طور التعافي

IM Lebanon

timeمنذ يوم واحد

  • IM Lebanon

ناصر الدين: النظام الصحي في طور التعافي

عقد وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين، إجتماعًا موسعًا في وزارة الصحة العامة مع ممثلي الدول والجهات المانحة والشركاء، تم في خلاله عرض أبرز ما تحقق على صعيد تطوير وإصلاح النظام الصحي والأولويات المطلوب تحقيقها في المرحلة المقبلة والتحديات التي تواجه تحقيق المزيد من التطور والنمو في القطاع. حضر الإجتماع رئيسة قسم التعاون في بعثة الإتحاد الأوروبي أليساندرا فيزر وممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان الدكتور عبد الناصر أبو بكر وسفراء قطر واليابان وإسبانيا وهولندا وممثلون عن سفارتي الدنمارك والنروج وعدد من ممثلي المنظمات الدولية والأممية الشريكة. واستهل الوزير الدكتور ناصر الدين الاجتماع شاكرًا للشركاء الدوليين ما يقدمونه من دعم للنظام الصحي في لبنان، مضيفًا أن 'هذا النظام لا يزال في طور التعافي بعد ست سنوات متتالية عانى منها من نتائج أزمات متراكمة وكبيرة ولا تزال تداعياتها ماثلة خصوصًا تداعيات العدوان الإسرائيلي الأخير'. وأكد أن 'وزارة الصحة العامة تواظب على القيام بالإصلاحات المطلوبة لتأمين التغطية الدوائية والإستشفائية وتوسيع خدمات مراكز الرعاية الصحية الأولية إضافة إلى تعزيز الإعتماد على المكننة لتفعيل الرقابة على الفواتير ومستودعات الأدوية والمستلزمات، كما ستحيل على الحكومة مشروع قانون الوكالة الوطنية للدواء في خلال أسبوعين، مما سيشكل نقلة نوعية في ملف تأمين الدواء والحفاظ على جودته'. كما لفت الوزير ناصر الدين إلى'السعي لإقرار التغطية الصحية الشاملة'، مشيرًا في الوقت نفسه إلى 'تكلفتها الكبيرة البالغة نحو مليار دولار، ما يجعل هذا التحدي شديد الصعوبة في بلد يعاني من أزمة مالية خانقة'. وذكّر وزير الصحة بما تبلغه من مفوضية شؤون اللاجئين حول وقف تغطية استشفاء النازحين السوريين اعتبارًا من تشرين الثاني المقبل. وأمل أن 'تتحقق عودة النازحين إلى بلادهم مع تبدل الظروف فيها ورفع العقوبات'، ولكنه أشار إلى أن 'ثمة مرحلة إنتقالية لا يمكن للنظام الصحي اللبناني أن يتحمل أعباءها مما يمكن أن ينعكس تراجعًا حادًا في الخدمات الصحية المقدمة للمقيمين'. وألن أن 'الوزارة تتطلع إلى استمرار الشراكة الإيجابية مع الدول والمنظمات المانحة بما يحقق نهوض وتطور النظام الصحي ويسهم في تأمين الخدمات الصحية للمواطنين اللبنانيين والمقيمين على الأراضي اللبنانية'.

ناصر الدين يبشّر: النظام الصحي في طور التعافي
ناصر الدين يبشّر: النظام الصحي في طور التعافي

المركزية

timeمنذ يوم واحد

  • المركزية

ناصر الدين يبشّر: النظام الصحي في طور التعافي

عقد وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين إجتماعًا موسعًا في وزارة الصحة العامة مع ممثلي الدول والجهات المانحة والشركاء تم في خلاله عرض أبرز ما تحقق على صعيد تطوير وإصلاح النظام الصحي والأولويات المطلوب تحقيقها في المرحلة المقبلة والتحديات التي تواجه تحقيق المزيد من التطور والنمو في القطاع. حضر الإجتماع رئيسة قسم التعاون في بعثة الإتحاد الأوروبي أليساندرا فيزر وممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان الدكتور عبد الناصر أبو بكر وسفراء قطر واليابان وإسبانيا وهولندا وممثلون عن سفارتي الدنمارك و النروج وعدد من ممثلي المنظمات الدولية والأممية الشريكة. واستهل الوزير الدكتور ناصر الدين الاجتماع شاكرًا للشركاء الدوليين ما يقدمونه من دعم للنظام الصحي في لبنان، مضيفًا أن "هذا النظام لا يزال في طور التعافي بعد ست سنوات متتالية عانى منها من نتائج أزمات متراكمة وكبيرة ولا تزال تداعياتها ماثلة خصوصًا تداعيات العدوان الإسرائيلي الأخير". ولفت إلى أن" وزارة الصحة العامة تواظب على القيام بالإصلاحات المطلوبة لتأمين التغطية الدوائية والإستشفائية وتوسيع خدمات مراكز الرعاية الصحية الأولية إضافة إلى تعزيز الإعتماد على المكننة لتفعيل الرقابة على الفواتير ومستودعات الأدوية والمستلزمات، كما ستحيل على الحكومة مشروع قانون الوكالة الوطنية للدواء في خلال أسبوعين، مما سيشكل نقلة نوعية في ملف تأمين الدواء والحفاظ على جودته". كما لفت الوزير ناصر الدين إلى"السعي لإقرار التغطية الصحية الشاملة"، مشيرًا في الوقت نفسه إلى "تكلفتها الكبيرة البالغة نحو مليار دولار، ما يجعل هذا التحدي شديد الصعوبة في بلد يعاني من أزمة مالية خانقة". وذكّر وزير الصحة العامة بما تبلغه من مفوضية شؤون اللاجئين حول وقف تغطية استشفاء النازحين السوريين اعتبارًا من نوفمبر المقبل. وأمل أن "تتحقق عودة النازحين إلى بلادهم مع تبدل الظروف فيها ورفع العقوبات"، ولكنه أشار إلى أن "ثمة مرحلة إنتقالية لا يمكن للنظام الصحي اللبناني أن يتحمل أعباءها مما يمكن أن ينعكس تراجعًا حادًا في الخدمات الصحية المقدمة للمقيمين". وأكد أن" الوزارة تتطلع إلى استمرار الشراكة الإيجابية مع الدول والمنظمات المانحة بما يحقق نهوض وتطور النظام الصحي ويسهم في تأمين الخدمات الصحية للمواطنين اللبنانيين والمقيمين على الأراضي اللبنانية". عرض تقني تخلل الإجتماع عرض تقني قدمته مستشارة وزير الصحة العامة الدكتورة نادين هلال أوضحت فيه ما تحقق من خطوات إصلاحية وتطويرية وردت في الاستراتيجية الوطنية للقطاع الصحي، ولفتت إلى أن المرحلة المقبلة تتضمن ثلاث أولويات هي التالية: 1- إعادة إعمار وتأهيل المؤسسات والمراكز الصحية المتضررة من العدوان الإسرائيلي 2- تأمين الخدمات الصحية واستدامة الرعاية من خلال تطوير مراكز الرعاية الصحية الأولية وزيادة التغطية الإستشفائية وإعادة تأهيل المرضى في المراحل التالية للعلاج. 3- تقوية النظام الصحي والمضي قدمًا بالإصلاحات. وأشارت إلى جملة تحديات ماثلة أبرزها "الموارد المالية المحدودة لتحسين وتطوير الرعاية الصحية إضافة إلى الوضع الأمني غير المستقر بشكل كامل وانسحاب مفوضية شؤون اللاجئين من التغطية الإستشفائية والتراجع الإجمالي المرتقب في تقديمات الدول المانحة". وأكدت أن" الوزارة تهدف إلى متابعة التعاون مع الشركاء والمانحين لمواجهة التحديات وتحقيق الأولويات الصحية". مداخلات وكانت مداخلات من الحاضرين أثنوا في خلالها على ما تحقق في وزارة الصحة العامة من إصلاحات بنيوية تسهم في تحقيق الشفافية، وأكدوا الإستمرار في دعم المشاريع المتفق عليها والجاري تنفيذها والإهتمام بتوسيع هذا الدعم قدر الإمكان في مشاريع مستقبلية في مجال الصحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store