logo
"The Devil Wears Prada 2"... الإمبراطورة في مواجهة تراجع الصحافة الورقية!

"The Devil Wears Prada 2"... الإمبراطورة في مواجهة تراجع الصحافة الورقية!

النهارمنذ 5 أيام
بعد ما يقارب العقدين على صدور جزئه الأول، يعود فيلم "The Devil Wears Prada" بجزءٍ ثانٍ دخل رسمياً حيّز الإنتاج ومن المقرر عرضه في صالات السينما بتاريخ 1 أيار/مايو 2026، وسط حماس كبير من الجمهور الذي ينتظر هذه اللحظة منذ عام 2006، بعد النجاح العالمي الذي حققه العمل.
سيعيد الجزء الجديد إلى الشاشة طاقم البطولة الأصلي: ميريل ستريب، آن هاثاواي، إيميلي بلانت وستانلي توتشي، إلى جانب انضمام الممثل كينيث براناغ الذي سيجسد شخصية زوج "ميراندا بريستلي"، أيقونة الموضة القاسية التي شكّلت محور القصة.
وأعلنت "20th Century Studios" عن بدء إنتاج الفيلم عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، ونشرت مقطعاً تشويقياً يظهر فيه زوج من الأحذية الحمراء ذات الكعب العالي، تترافق مع مقاطع صوتية أيقونية من الفيلم الأول. وجاء في الإعلان: "The Devil Wears Prada 2. الآن في مرحلة الإنتاج".
View this post on Instagram
A post shared by 20th Century Studios (@20thcenturystudios)
وبحسب مصادر في القطاع، ستجري عمليات التصوير في كل من نيويورك وإيطاليا. ومن المرتقب أن يركّز الجزء الثاني على التحديات المهنية التي تواجهها "ميراندا بريستلي" (ميريل ستريب) في ظل تراجع الصحافة الورقية، بينما تظهر بلانت بدور مساعدتها السابقة وقد أصبحت اليوم مديرة تنفيذية بارزة في مجموعة للعلامات التجارية الفاخرة، تدخل في صدام مباشر مع رئيسها السابق. ولم يُكشف بعد عن كيفية دمج شخصية "آندي ساكس" (هاثاواي) في الحبكة الجديدة.
وكان قد أُعلن للمرة الأولى عن التحضير للجزء الثاني في تموز/يوليو 2024، حين كشفت الكاتبة ألين بروش ماكينا أنها بدأت العمل على النص. ويعود المخرج ديفيد فرانكل لإخراج الفيلم الذي يُرتقب صدوره في صالات السينما بتاريخ 1 أيار/مايو 2026.
يُذكر أن شخصية "ميراندا بريستلي" استُلهمت من رئيسة تحرير مجلة "Vogue" الأميركية السابقة آنا وينتور ، التي تنحّت أخيراً عن منصبها بعد 37 عاماً من قيادة المجلة، وفق ما أُبلغ فريق التحرير خلال اجتماع داخلي عُقد يوم الأربعاء 25 حزيران/يونيو، تغيير سيسمح لـ وينتور بالتفرغ أكثر لدعم النسخ الدولية من المجلة.
واستند الفيلم الأول إلى الرواية الأكثر مبيعاً التي تحمل الاسم نفسه، الصادرة عام 2003، من تأليف لورين وايزبرغر التي عملت سابقاً كمساعدة شخصية لـ وينتور في مجلة "فوغ"، ويحكي الفيلم قصة شابة نيويوركية سريعة التأثر (آن هاثاواي) التي تجد وظيفة في مجلة أزياء راقية تحت إدارة محررة صارمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"The Devil Wears Prada 2"... الإمبراطورة في مواجهة تراجع الصحافة الورقية!
"The Devil Wears Prada 2"... الإمبراطورة في مواجهة تراجع الصحافة الورقية!

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • النهار

"The Devil Wears Prada 2"... الإمبراطورة في مواجهة تراجع الصحافة الورقية!

بعد ما يقارب العقدين على صدور جزئه الأول، يعود فيلم "The Devil Wears Prada" بجزءٍ ثانٍ دخل رسمياً حيّز الإنتاج ومن المقرر عرضه في صالات السينما بتاريخ 1 أيار/مايو 2026، وسط حماس كبير من الجمهور الذي ينتظر هذه اللحظة منذ عام 2006، بعد النجاح العالمي الذي حققه العمل. سيعيد الجزء الجديد إلى الشاشة طاقم البطولة الأصلي: ميريل ستريب، آن هاثاواي، إيميلي بلانت وستانلي توتشي، إلى جانب انضمام الممثل كينيث براناغ الذي سيجسد شخصية زوج "ميراندا بريستلي"، أيقونة الموضة القاسية التي شكّلت محور القصة. وأعلنت "20th Century Studios" عن بدء إنتاج الفيلم عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، ونشرت مقطعاً تشويقياً يظهر فيه زوج من الأحذية الحمراء ذات الكعب العالي، تترافق مع مقاطع صوتية أيقونية من الفيلم الأول. وجاء في الإعلان: "The Devil Wears Prada 2. الآن في مرحلة الإنتاج". View this post on Instagram A post shared by 20th Century Studios (@20thcenturystudios) وبحسب مصادر في القطاع، ستجري عمليات التصوير في كل من نيويورك وإيطاليا. ومن المرتقب أن يركّز الجزء الثاني على التحديات المهنية التي تواجهها "ميراندا بريستلي" (ميريل ستريب) في ظل تراجع الصحافة الورقية، بينما تظهر بلانت بدور مساعدتها السابقة وقد أصبحت اليوم مديرة تنفيذية بارزة في مجموعة للعلامات التجارية الفاخرة، تدخل في صدام مباشر مع رئيسها السابق. ولم يُكشف بعد عن كيفية دمج شخصية "آندي ساكس" (هاثاواي) في الحبكة الجديدة. وكان قد أُعلن للمرة الأولى عن التحضير للجزء الثاني في تموز/يوليو 2024، حين كشفت الكاتبة ألين بروش ماكينا أنها بدأت العمل على النص. ويعود المخرج ديفيد فرانكل لإخراج الفيلم الذي يُرتقب صدوره في صالات السينما بتاريخ 1 أيار/مايو 2026. يُذكر أن شخصية "ميراندا بريستلي" استُلهمت من رئيسة تحرير مجلة "Vogue" الأميركية السابقة آنا وينتور ، التي تنحّت أخيراً عن منصبها بعد 37 عاماً من قيادة المجلة، وفق ما أُبلغ فريق التحرير خلال اجتماع داخلي عُقد يوم الأربعاء 25 حزيران/يونيو، تغيير سيسمح لـ وينتور بالتفرغ أكثر لدعم النسخ الدولية من المجلة. واستند الفيلم الأول إلى الرواية الأكثر مبيعاً التي تحمل الاسم نفسه، الصادرة عام 2003، من تأليف لورين وايزبرغر التي عملت سابقاً كمساعدة شخصية لـ وينتور في مجلة "فوغ"، ويحكي الفيلم قصة شابة نيويوركية سريعة التأثر (آن هاثاواي) التي تجد وظيفة في مجلة أزياء راقية تحت إدارة محررة صارمة.

01 Jul 2025 14:36 PM جرعة التشويق بين نيويورك وإيطاليا... 2 The Devil Wears Prada
01 Jul 2025 14:36 PM جرعة التشويق بين نيويورك وإيطاليا... 2 The Devil Wears Prada

MTV

timeمنذ 5 أيام

  • MTV

01 Jul 2025 14:36 PM جرعة التشويق بين نيويورك وإيطاليا... 2 The Devil Wears Prada

في الوقت الذي تودع فيه آنا وينتور مجلة فوغ، الجزء الثاني من The Devil Wears Prada دخل رسمياً حيّز الإنتاج. بعد ما يقارب العقدين على صدور جزئه الأول، يعود فيلم "The Devil Wears Prada" بجزءٍ ثانٍ دخل رسمياً حيّز الإنتاج ومن المقرر عرضه في صالات السينما في تاريخ 1 أيار 2026، وسط حماس كبير من الجمهور الذي ينتظر هذه اللحظة منذ عام 2006، بعد النجاح العالمي الذي حققه العمل. سيعيد الجزء الجديد إلى الشاشة طاقم البطولة الأصلي: ميريل ستريب، آن هاثاواي، إيميلي بلانت وستانلي توتشي، إلى جانب انضمام الممثل كينيث براناغ الذي سيجسد شخصية زوج "ميراندا بريستلي"، أيقونة الموضة القاسية التي شكّلت محور القصة. وأعلنت "20th Century Studios" عن بدء إنتاج الفيلم عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، يوم الثلاثاء 1 تموز، ونشرت مقطعاً تشويقياً يظهر فيه زوج من الأحذية الحمراء ذات الكعب العالي، تترافق مع مقاطع صوتية أيقونية من الفيلم الأول. وجاء في الإعلان: "The Devil Wears Prada 2. الآن في مرحلة الإنتاج". وبحسب مصادر في القطاع، ستجري عمليات التصوير في كل من نيويورك وإيطاليا. ومن المرتقب أن يركّز الجزء الثاني على التحديات المهنية التي تواجهها "ميراندا بريستلي" (ميريل ستريب) في ظل تراجع الصحافة الورقية، بينما تظهر بلانت بدور مساعدتها السابقة وقد أصبحت اليوم مديرة تنفيذية بارزة في مجموعة للعلامات التجارية الفاخرة، تدخل في صدام مباشر مع رئيسها السابق. ولم يُكشف بعد عن كيفية دمج شخصية "آندي ساكس" (هاثاواي) في الحبكة الجديدة. وكان قد أُعلن للمرة الأولى عن التحضير للجزء الثاني في تموز 2024، حين كشفت الكاتبة ألين بروش ماكينا أنها بدأت العمل على النص. ويعود المخرج ديفيد فرانكل لإخراج الفيلم الذي يُرتقب صدوره في صالات السينما في تاريخ 1 أيار 2026. يُذكر أن شخصية "ميراندا بريستلي" استُلهمت من رئيسة تحرير مجلة "Vogue" الأميركية السابقة آنا وينتور، التي تنحّت أخيراً عن منصبها بعد 37 عاماً من قيادة المجلة، وفق ما أُبلغ فريق التحرير خلال اجتماع داخلي عُقد يوم الأربعاء 25 حزيران. واستند الفيلم الأول إلى الرواية الأكثر مبيعاً التي تحمل الاسم نفسه، الصادرة عام 2003، من تأليف لورين وايزبرغر التي عملت سابقاً كمساعدة شخصية لوينتور في مجلة "فوغ"، ويحكي الفيلم قصة شابة نيويوركية سريعة التأثر (آن هاثاواي) التي تجد وظيفة في مجلة أزياء راقية تحت إدارة محررة صارمة.

تنحّي رئيسة تحرير"فوغ"...مُلهمة ميريل ستريب في "الشيطان يرتدي برادا"
تنحّي رئيسة تحرير"فوغ"...مُلهمة ميريل ستريب في "الشيطان يرتدي برادا"

المدن

time٢٧-٠٦-٢٠٢٥

  • المدن

تنحّي رئيسة تحرير"فوغ"...مُلهمة ميريل ستريب في "الشيطان يرتدي برادا"

أعلنت آنا وينتور، أيقونة الموضة التي ألهمت شخصية فيلم "ذي ديفل ويرز برادا"، استقالتها من منصبها كرئيسة تحرير مجلة "فوغ" الأميركية، لكنها ستبقى على رأس المجلة دولياً. وأوردت مجلة "دايلي فرونت روو" الإلكترونية المتخصصة في مجال الموضة: "مفاجأة! بعد 37 عاماً، تستقيل آنا وينتور من رئاسة تحرير النسخة الأميركية من فوغ"، مشيرة إلى أن وينتور ستحتفظ بمنصب "مديرة المحتويات" في النسخة الدولية من "فوغ" ومجموعة "كوندي ناست" الإعلامية التي تضم "فانيتي فير" و"جي كيو" و"بيتشفورك"، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس". وفي بيان، أوضحت إدارة "كوندي ناست" أن وينتور ستواصل "الإشراف على فوغ عالمياً، لكن سيتم استحداث منصب جديد لرئاسة قسم المحتوى التحريري للطبعة الأميركية". وبحسب الشركة، سيسمح هذا المنصب في الولايات المتحدة لوينتور (75 عاماً) بالتركيز بشكل أكبر على دورها الدولي داخل المجموعة الإعلامية العملاقة. وقالت وينتور للموظفين حسبما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز": "لن أنقل مكاتبي ولا حتى قطعة واحدة من فخاريات كلاريس كليف التي أملكها، بل سأكرس كامل اهتمامي خلال السنوات القليلة المقبلة للإشراف على الإصدارات الدولية". وانضمت وينتور المعروفة بنظاراتها الشمسية السوداء التي تساعدها على إخفاء نظراتها الحادة، إلى مجلة "فوغ" العام 1988 كمديرة للنسخة الأميركية، وحولتها إلى واحدة من أكثر منشورات العلامة التجارية شعبية وتأثيراً حول الكوكب. وفي العدد الأول لها من "فوغ"، طرحت مسألة "الكلفة الفعلية لأسلوب لباس حسن"، ما أحدث هزة في القطاع قبل أن تفتح الصفحات الأولى من المجلة لمشاهير، مزاوجة بين عالمي الموضة والترفيه. وألهمت وينتور، بريطانية المولد، شخصية ميراندا بريستلي الشهيرة التي جسدتها ميريل ستريب، بصفتها رئيسة تحرير مجلة الأزياء المتخيلة "رانواي"، في الفيلم الكوميدي الرومانسي الناجح "ذي ديفيل ويرز برادا" (2006)، المقتبس من رواية تحمل الاسم نفسه صدرت قبل الفيلم بثلاث سنوات. وساهم الفيلم الذي تحول لاحقاً إلى مسرحية موسيقية عرضت في شيكاغو ولندن، في ترسيخ مكانة وينتور في المخيلة الجماعية كتجسيد لمحررة الأزياء العصرية والمتطلبة والباحثة دائماً عن كل ما هو جديد. وفي شباط/فبراير الماضي، كرمها الملك تشارلز الثالث في قصر باكينغهام، ورُقيت إلى رتبة "رفيقة الشرف" بعدما منحت لقب "سيدة" العام 2017. ورغم أن وينتور كانت تثير الرهبة والاهتمام في آن خلال أسبوع الموضة، إلا أنها وجدت نفسها في موقف حرج قبل بضع سنوات خلال احتجاجات حركة "حياة السود مهمة"، حيث اتهمت بعدم توفير مساحة كافية للمصممين أو المصورين السود في المجلة المرموقة. ثم انتشرت شائعات عن استقالة وينتور التي وصفتها مجلة "فوربس" العام 2017 كأقوى امرأة في العالم في قطاع الإعلام والترفيه. لكن السيدة السبعينية بقيت في نهاية المطاف على رأس القيادة، بعدما أعلنت أنها "تتحمل كامل المسؤولية عن أخطائها" واعتذرت عن "تقصيرها في تقديم الدعم الكافي" لزملائها السود. وأكدت لاحقاً أن هذه الحلقة كانت "مثمرة" لأنها سمحت لها بفهم أنها "لم تكن تنصت، أو لم تكن تنصت بما فيه الكفاية". وفي أيار/مايو الماضي، حملت أحدث حفلات "ميت غالا" في متحف "متروبوليتان" للفنون في نيويورك، الحدث الأبرز على صعيد الموضة والمجتمع في الولايات المتحدة، والذي أدارته وينتور لسنوات، سمات هذا الانفتاح بتكريم تأثيرات السود في عالم الموضة، وهو موضوع يتردد صداه في الولايات المتحدة في عهد الرئيس اليميني المتطرف دونالد ترامب. وقالت وينتور التي لا تخفي دعمها لـ"الحزب الديموقراطي" آنذاك: "من الواضح أن هذا المعرض كان مخططاً له منذ سنوات، ولم نكن نعرف ما سيحدث في الساحة السياسية. لكنه يكتسب أهمية وهدفاً جديدين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store