
الجمارك: أكثر من 446 ألف معاملة جمركية خلال شهر يوليو
الدوحة – الراية :
أعلنت الهيئة العامة للجمارك عن إحصائياتها الشهرية الخاصة بحركة الشحن والبيانات الجمركية لشهر يوليو 2025، حيث أظهرت الأرقام استمرار النشاط الجمركي المرتفع عبر مختلف المنافذ البرية والبحرية والجوية.
ووفقًا للإحصائيات، بلغ إجمالي عدد البيانات الجمركية المنجزة في المنافذ خلال الشهر الماضي 446,702 بيانًا جمركيًا، في مؤشر واضح على الدور الحيوي الذي تقوم به الهيئة في تسهيل حركة التجارة وتنظيم دخول وخروج البضائع.
وجاءت تفاصيل عمليات الشحن على النحو التالي:
- الشحن الجوي: تصدّر قائمة المنافذ الجمركية بـ 409,663 عملية شحن، ما يعكس كفاءة المنافذ الجوية في التعامل مع الكميات الكبيرة والسرعة في الإنجاز.
- الشحن البري: سجّل 20,309 عملية شحن عبر المنافذ البرية، والتي تعد محورًا مهمًا في التبادل التجاري الإقليمي.
- الشحن البحري: شهد تنفيذ 16,730 عملية شحن، تؤكد على الدور المتنامي للموانئ القطرية في دعم حركة الاستيراد والتصدير.
وتأتي هذه الإحصائيات ضمن الجهود المستمرة للهيئة العامة للجمارك لتعزيز الشفافية وتوفير بيانات دقيقة تسهم في تطوير الخدمات وتحقيق التكامل مع الجهات المعنية في منظومة التجارة والاقتصاد الوطني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 10 ساعات
- العرب القطرية
توزعت بين المنافذ البحرية والجوية والبرية.. إنجاز 446 ألف بيان جمركي في يوليو
الدوحة - العرب أعلنت الهيئة العامة للجمارك أن عدد البيانات الجمركية التي تم إنجازها في المنافذ الجمركية خلال شهر يوليو الماضي بلغ 446 ألفا و702 بيانا. وأوضحت البيانات، التي نشرتها الهيئة عبر حسابها الرسمي بمنصة «إكس» للتواصل الاجتماعي أن البيانات الجمركية المنجزة الشهر الماضي توزعت بين المنافذ البحرية بنحو 16 ألفا و730 بيانا، بينما بلغت المنجزة من خلال منفذ الشحن الجوي 409 آلاف و663 بيانا، أما منفذ الشحن البري فقد سجل 20 ألفا و309 بيانات. وحققت الهيئة العامة للجمارك خلال الفترة الماضية العديد من الإنجازات التي تأتي في إطار عملها المتعلق بتأمين إدخال البضائع والمسافرين وتسهيل التبادل التجاري مع الدول، وتابعت الهيئة دورها الهام في تنفيذ البرامج والمشروعات، والتي تنوعت ما بين تطوير وتعزيز الجوانب البشرية والتقنية والاجرائية أوعلى مستوى التعاون بين الجمارك وبين الجهات المختلفة داخل الدولة وخارجها. وفي هذا الإطار أعلنت الهيئة العامة للجمارك في شهر مايو الماضي عن إنجاز الربط الإلكتروني المباشر بين نظام «النديب» وخدمة «دفتر التير الإلكتروني» التابعة لمنظمة النقل البري الدولية (IRU)، بالتنسيق مع غرفة قطر بصفتها الضامن المحلي لنظام التير، في خطوة تهدف إلى تحديث منظومة العمل الجمركي وتعزيز التكامل الرقمي مع الجهات الدولية. ويتيح الربط الالكتروني تبادل البيانات الجمركية المتعلقة بالشحنات البرية المشمولة باتفاقية النقل البري الدولي (TIR) بشكل فوري وآمن، مما يعزز كفاءة عمليات التخليص الجمركي ويدعم رقمنة الإجراءات وتطبيق معايير المخاطر قبل وصول البضاعة، ويُعد هذا الإنجاز نقلة نوعية تضع جمارك قطر ضمن أوائل الهيئات الجمركية في الشرق الأوسط التي تطبق هذا النظام. وتسهم هذه الخطوة في تسهيل حركة التجارة الدولية وتحقيق انسيابية أكبر للشحنات عبر المنافذ البرية، من خلال تحسين دقة المتابعة ورفع مستوى الشفافية والرقابة، بما ينسجم مع رؤية الهيئة في تطوير بنيتها الرقمية وترسيخ مكانة قطر كمركز إقليمي للتجارة والنقل البري.


الراية
منذ 20 ساعات
- الراية
«النور للمكفوفين» يطلق خُطة استراتيجية طموحة
مشعل النعيمي المدير التنفيذي للمركز لـ الراية: «النور للمكفوفين» يطلق خُطة استراتيجية طموحة الدوحة-هيثم الأشقر: أكد المدير التنفيذي لمركز النور للمكفوفين السيد مشعل بن عبدالله النعيمي، لـ الراية أن المركز يعمل على اعداد الخطة الاستراتيجية لعام 2025/2026، مشيرًا إلى أن الخطة ستشهد إطلاق حملات توعية مجتمعية واسعة، وتنظيم معارض لعرض مهارات ومنتجات ذوي الإعاقة البصرية، هذا بالإضافة إلى المشاركة في فعاليات وطنية ودولية، وبناء شراكات مجتمعية مع مؤسسات داعمة. وأوضح أن المركز يؤمن بأهمية الاستمرارية في تقديم خدماته خلال فصل الصيف، خصوصًا أن كثيرًا من الحالات تتطلب رعاية وتأهيلًا مستمرًا. لذا يتم العمل على ضمان عدم توقف الجلسات العلاجية، سواء في مجالات العلاج الطبيعي، أو العلاج الوظيفي، أو النفسي، أو علاج النطق واللغة. ونوه بأن تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية هو رسالة إنسانية ووطنية. حيث نعمل على تقديم أفضل مستويات الرعاية والتأهيل، ونسعى إلى أن نكون مركزًا رائدًا ليس فقط في قطر، بل على مستوى المنطقة.. فإلى نص الحوار: -بداية، ما الذي يميز أنشطة مركز النور خلال الصيف عن باقي الفصول؟ في مركز النور للمكفوفين، نؤمن بأهمية الاستمرارية في تقديم خدماتنا، خصوصًا أن كثيرًا من الحالات تتطلب رعاية وتأهيلًا مستمرًا. لذا نعمل خلال الصيف على ضمان عدم توقف الجلسات العلاجية، سواء في مجالات العلاج الطبيعي، أو العلاج الوظيفي، أو النفسي، أو علاج النطق واللغة. كما نخصص هذه الفترة لتنفيذ برامج تطويرية داخلية وورش عمل متقدمة تهدف إلى تعزيز كفاءة الكوادر العاملة ورفع جودة الخدمات المقدّمة للمستفيدين. توعية مجتمعية - ماذا عن استعدادات المركز لاستراتيجية العام المقبل؟ نستغل هذه الفترة للإعداد المكثف لخطة عام 2025/2026، ونركز فيها على مجموعة من المحاور وهي كالتالي: إطلاق حملات توعية مجتمعية واسعة، تنظيم معارض لعرض مهارات ومنتجات ذوي الإعاقة البصرية، المشاركة في فعاليات وطنية ودولية، وبناء شراكات مجتمعية مع مؤسسات داعمة. حيث أن كل هذه الخطط تصب في هدف واحد، وهو تعزيز الدمج المجتمعي وتحسين جودة الحياة للمكفوفين. - ما الهدف من الورشة التدريبية الخاصة بالمهارات المعيشية للمكفوفين. ولماذا تم التركيز عليها تحديدًا؟ هذه الورشة تأتي ضمن توجهنا المهني لتأهيل الكوادر وفق أفضل الممارسات العالمية. نعمل من خلال هذه الورشة التي تستمر طوال الصيف على تدريب معلمي المهارات المعيشية للمكفوفين باستخدام نماذج عالمية معتمدة مثل نموذج SAAVI وتقييم Arizona ILB. أهداف الورشة تتمثل في: تمكين المدربين من إعداد خطط تدريب فردية للمكفوفين، وتوحيد أساليب التدريب والارتقاء بمستوى السلامة والوعي المكاني في الأنشطة اليومية، وتنفيذ تطبيقات عملية ضمن غرف محاكاة للبيئة المنزلية، وتقديم تغذية راجعة فورية، ما يعزز الفعالية التدريبية. كما أن الورشة لا تقتصر على الجانب النظري، بل تتضمن تقييمات أداء وحلقات نقاش لعرض التحديات الميدانية وتبادل الحلول. الجلسات التطبيقية - وماذا عن المستفيدين من المركز؟ هل لديهم أنشطة خاصة خلال الصيف؟ بالتأكيد. نظمنا في المركز سلسلة من الجلسات التطبيقية التي تركز على تنمية مهارات الحياة اليومية لدى المكفوفين، مثل: إعداد الطعام بطريقة آمنة، إدارة الوقت وتنظيم المهام، النظافة الشخصية والتفاعل الاجتماعي. فنحن نحرص على العمل في بيئة داعمة تتيح للمستفيدين التدريب الفعلي على هذه المهارات بشكل يعزز من اعتمادهم على أنفسهم وثقتهم بذاتهم. - هل هناك تعاون مع معهد الدوحة للدراسات بخصوص لتقديم ورش للمنتسبين؟ اطلقنا بالتعاون مع معهد الدوحة للدراسات العليا، ورشة تدريبية متقدمة في تعليم طريقة برايل، والتي وذلك يوم 28 يوليو، والورشة تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية برايل كأداة تعليم وتواصل للمكفوفين، ودعم المؤسسات التعليمية في دمج هذه الطريقة ضمن مناهجها. ويتضمن البرنامج محاور نظرية وتطبيقية، إضافة إلى عرض تجارب ناجحة وتوصيات لتطوير المحتوى التعليمي. رسالة إنسانية - في الختام، كيف تلخصون رؤية مركز النور ودوره في المجتمع؟


الراية
منذ يوم واحد
- الراية
الجمارك: أكثر من 446 ألف معاملة جمركية خلال شهر يوليو
الجمارك: أكثر من 446 ألف معاملة جمركية خلال شهر يوليو الدوحة – الراية : أعلنت الهيئة العامة للجمارك عن إحصائياتها الشهرية الخاصة بحركة الشحن والبيانات الجمركية لشهر يوليو 2025، حيث أظهرت الأرقام استمرار النشاط الجمركي المرتفع عبر مختلف المنافذ البرية والبحرية والجوية. ووفقًا للإحصائيات، بلغ إجمالي عدد البيانات الجمركية المنجزة في المنافذ خلال الشهر الماضي 446,702 بيانًا جمركيًا، في مؤشر واضح على الدور الحيوي الذي تقوم به الهيئة في تسهيل حركة التجارة وتنظيم دخول وخروج البضائع. وجاءت تفاصيل عمليات الشحن على النحو التالي: - الشحن الجوي: تصدّر قائمة المنافذ الجمركية بـ 409,663 عملية شحن، ما يعكس كفاءة المنافذ الجوية في التعامل مع الكميات الكبيرة والسرعة في الإنجاز. - الشحن البري: سجّل 20,309 عملية شحن عبر المنافذ البرية، والتي تعد محورًا مهمًا في التبادل التجاري الإقليمي. - الشحن البحري: شهد تنفيذ 16,730 عملية شحن، تؤكد على الدور المتنامي للموانئ القطرية في دعم حركة الاستيراد والتصدير. وتأتي هذه الإحصائيات ضمن الجهود المستمرة للهيئة العامة للجمارك لتعزيز الشفافية وتوفير بيانات دقيقة تسهم في تطوير الخدمات وتحقيق التكامل مع الجهات المعنية في منظومة التجارة والاقتصاد الوطني.