
الصين تشجِّع الإنجاب بـ500 دولار
وتراجع عدد السكان في الصين ثاني أكثر الدول تعداداً للسكان في العالم بعد الهند، للسنة الثالثة على التوالي في العام 2024.
وتُشير توقعات الأمم المتحدة إلى أن عدد سكان الصين قد ينخفض من 1,4 مليار نسمة حالياً إلى 800 مليون نسمة بحلول العام 2100.
وتصرف هذه المخصصات بشروط معينة، حسبما أورد التلفزيون الصيني الرسمي (CCTV) نقلاً عن قرار مشترك للحكومة الصينية والحزب الشيوعي الحاكم.
ووصف التلفزيون الرسمي هذه الخطوة بأنها «وطنية مهمة تهدف إلى تحسين رفاه السكان»، مضيفاً أن «تقديم هذه المساعدات المالية المباشرة للأسر في مختلف أنحاء البلاد يهدف إلى تخفيف الأعباء المالية المرتبطة بتربية الأطفال».
وسجَّلت الصين 9,54 مليون ولادة خلال العام الماضي، ما يعادل نصف الولادات المسجلة في عام 2016.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 20 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الصين ترفع إنفاقها الاجتماعي إلى أعلى مستوى منذ جيل
وأعلنت الصين أمس اعتزامها بدء تقديم مساعدات نقدية على مستوى البلاد للأسر كحافز للأزواج على إنجاب الأطفال. وبينما تُقلل بكين استثماراتها المدرجة في الميزانية في البنية التحتية ، ارتفع الإنفاق الذي يغطي بنودًا تتراوح بين التعليم والتوظيف والضمان الاجتماعي إلى ما يقرب من 5.7 تريليون يوان (795 مليار دولار) في النصف الأول من العام الحالي، وهو أعلى مستوى له خلال أي فترة مماثلة منذ بدء سلسلة البيانات في عام 2007 بحسب وكالة بلومبرغ نيوز. في الوقت نفسه زاد الإنفاق على هذه البنود خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 6.4 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لبيانات وزارة المالية الصينية. ومن المحتمل أن تجدد السلطات الصينية تعهدها بإعطاء الأولوية لدعم الطلب المحلي، حيث يستعد كبار المسؤولين للاجتماع هذا الشهر لوضع الأجندة الاقتصادية لبقية العام، في حين تستمر المحادثات التجارية مع واشنطن. ووفقا للبيانات الرسمية انخفضت نفقات البنية التحتية المخصصة لمشروعات حماية البيئة ومرافق الري والنقل بنسبة 4.5 بالمئة سنويا خلال النصف الأول من العام الحالي. وقد تغيرت الأولويات المالية بعد أن هددت الحرب التجارية التي شنها ترامب الصين بفقدان ملايين الوظائف ، وضغطت على شبكة الأمان الاجتماعي المتداعية لديها. وبموجب السياسة الجديدة لدعم رعاية الأطفال، ستخصص الحكومة 3600 يوان سنويًا لكل طفل دون سن الثالثة، وفقًا لوكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا). وتقدر مجموعة سيتي غروب المصرفية الأميركية إجمالي مخصصات برنامج دعم رعاية الأطفال دون سن الثالثة في الصين خلال النصف الثاني من العام الحالي بحوالي 117 مليار يوان، في حين يقدر بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي التكلفة السنوية للبرنامج بـ 100 مليار يوان، بافتراض حدوث حوالي 9 ملايين حالة ولادة سنويًا.


زاوية
منذ 20 ساعات
- زاوية
"جويالوكس" تتعاون مع زوهو لتوحيد عمليات المبيعات وتعزيز تجربة العملاء عبر عملياتها التجارية العالمية
دبي: أعلنت مجموعة «جويالوكس»، إحدى أكبر سلاسل المجوهرات في العالم والتي تمتلك أكثر من 175 صالة عرض في 11 دولة، عن إبرام شراكة مع زوهو، وذلك في إطار خطة طموحة تهدف إلى تنفيذ استراتيجية شاملة للتحوّل الرقمي، بما يسهم في تطوير عملياتها التجارية على المستوى العالمي. وفي المرحلة الأولى، اعتمدت الشركة منصة تجربة العملاء من زوهو في أكثر من 100 متجر بالهند و27 متجراً في الإمارات العربية المتحدة، بغية توحيد عمليات المبيعات وخدمات العملاء، ودمج بيانات العملاء في نظام مركزي واحد، وتحقيق مستوى أعلى من السرعة والكفاءة التشغيلية. كما جرى أيضاً تطبيق المنصة في أسواق "جويالوكس" الدولية العشرة، بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة وسنغافورة وماليزيا. وبفضل الذكاء السياقي، توفّر المنصة تفاعلاً شخصياً فورياً مع العملاء، وتؤسس لقاعدة مرنة قابلة للتوسع تدعم تطوير تجارب عملاء مبتكرة في مختلف الأسواق العالمية. وبوصفها علامة تجارية رائدة ذات إرث عريق وحضور عالمي متنامٍ، تواصل "جويالوكس" تطوير أعمالها لتلبية الاحتياجات المتغيرة لعملائها في مختلف الأسواق. ومع انتشار واسع عبر قنوات متعددة، أدركت العلامة التجارية أهمية تعزيز تجربة العملاء لديها من خلال تحقيق مزيد من الترابط والذكاء والمرونة في عملياتها. وسعياً منها لرفع مستوى الرؤية التشغيلية، وتبسيط الإجراءات، وضمان تواصل سلس عبر جميع نقاط الاتصال، اتجهت "جويالوكس" إلى ما هو أبعد من أنظمة إدارة علاقات العملاء التقليدية (CRM). وكان الهدف واضحاً وطموحاً: اعتماد منصة موحّدة ومرنة، مدعومة بتحليلات ذكية، وقادرة على دعم رؤيتها العالمية التي تضع العملاء في قلب عملياتها. وبقيادة فريق حلول الأعمال المؤسسية (EBS) في زوهو، تم تنفيذ هذا التحول وفق نموذج مرحلي يعتمد على الاستشارات المتخصصة، صُمم خصيصاً ليتناسب مع العمليات العالمية لشركة "جويالوكس". وبهذه المناسبة، قال جون بول ألوكاس، العضو المنتدب لشركة جويالوكس: "في مجال أعمالنا، حيث تقوم العلاقة مع العملاء على الثقة المتبادلة والإرث العريق والروابط العاطفية العميقة، تبقى التجربة هي جوهر كل شيء. ومع امتداد عملياتنا عبر مناطق جغرافية متنوعة وملايين نقاط الاتصال، كنا بحاجة إلى ما هو أبعد من نظام إدارة علاقات العملاء التقليدي. كنا نحتاج إلى منصة قادرة على توحيد البيانات، والتكيّف مع الخصوصيات المحلية، والتوسع على المستوى العالمي. وتوفر لنا منصة تجربة العملاء من زوهو هذه القاعدة الصلبة، إذ تمكّن فرقنا من التواصل مع العملاء بإسلوب يتجاوز حدود المعاملات التقليدية، ليعتمد على فهم عميق لتفضيلاتهم وسلوكياتهم وسياقاتهم المختلفة. ويساعدنا هذا التحول على الانتقال من تقديم الخدمة التفاعلية الاعتيادية إلى تواصل استباقي ذكي قائم على التحليلات المتطورة والبيانات المعمّقة، وذلك في مختلف الأسواق التي نزاول أعمالنا بها". وقال حيدر نظام، رئيس شركة زوهو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "تعتمد تجارة التجزئة الفاخرة على مزيج يجمع بين العاطفة والمكانة المرموقة والجودة الفائقة. وبالنسبة لعلامة رائدة مثل جويالوكس، فإن تقديم تجربة استثنائية ومتسقة عبر مختلف الأسواق العالمية يُعد ضرورة أساسية للحفاظ على تميّزها. ويتطلب ذلك تقنيات ذكية وسهلة الاستخدام، تتكامل بسلاسة، وقابلة للتوسع بكفاءة، وقادرة على التكيف مع الاحتياجات المحلية". وأضاف قائلاً: "لقد صُممت منصة تجربة العملاء لدينا خصيصاً لتلبية هذه المتطلبات، حيث توفر رؤية موحدة وشاملة للعميل وتمكّن من تواصل سياقي أكثر عمقاً. ومن خلال توحيد البيانات على نحو متكامل، وإدارة تفاعلات متعددة القنوات، وتنفيذ سريع، تتيح المنصة للمؤسسات التكيّف السريع والتواصل الفعّال مع العملاء. ويؤكد تبني جويالوكس لهذا التحول بسرعة كبيرة على رؤيتها الاستباقية وقوتها التشغيلية والتزامها بتقديم قيمة حقيقية لعملائها". نبذة عن "جويالوكس": تُعد مجموعة جويالوكس تكتلاً عالمياً يرسخ قيم الثقة والحرفية وروابط التواصل العميقة. فمنذ تأسيسها عام 1987، جمعت مجوهرات جويالوكس بين الفن الحرفي والدقة في التصميم، لتصل بخبرتها إلى 11 دولة وأكثر من 10 ملايين عميل حول العالم. ويجسّد كل تصميم من تصاميمها ذكريات حقيقية ولحظات ذات معنى وإرثاً يمتد للأجيال القادمة. ومع فريق عمل يزيد عن 10,000 موظف محترف، تواصل جويالوكس التزامها بتقديم خدمة راقية وتشكيلات اشتثنائية تجمع بين الأصالة والتميّز، مع القدرة على مواكبة الاحتياجات المتغيرة لكل سوق تعمل فيه. نبذة عن زوهو: شركة زوهو هي واحدة من شركات التكنولوجيا الرائدة على مستوى العالم، مع محفظة تضم أكثر من 55 تطبيقاً في كل فئة من فئات الأعمال الرئيسية تقريباً، بما في ذلك المبيعات والتسويق ودعم العملاء والمحاسبة وعمليات المكاتب الخلفية، بالإضافة إلى مجموعة من أدوات الإنتاجية والتعاون. ويعتمد على زوهو حوالي 100 مليون مستخدم حول العالم عبر مئات الآلاف من الشركات، وذلك لإدارة أعمالهم كل يوم. وتحترم الشركة خصوصية المستخدم وليس لديها نموذج لإيرادات الإعلانات في أي جزء من أعمالها، بما في ذلك منتجاتها المجانية. ويقع المقر الرئيسي للشركة، المملوكة للقطاع الخاص، في مدينة تشيناي بالهند؛ كما تمتلك مكاتب إضافية في الولايات المتحدة والهند واليابان والصين وكندا وسنغافورة والمكسيك وأستراليا وهولندا والبرازيل والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- صحيفة الخليج
أرباح «السنغافورية» الفصلية تهوي 59% إلى 144 مليون دولار
انخفض صافي أرباح مجموعة الخطوط الجوية السنغافورية في الربع الأول من السنة المالية الحالية بنسبة 59% إلى 186 مليون دولار سنغافوري (144 مليون دولار)، من 452 مليون دولار سنغافوري للفترة نفسها من العام الماضي 2024. كما تراجعت الأرباح التشغيلية للشركة في الربع نفسه، المنتهي في 30 يونيو/ حزيران الماضي، بنسبة 13.8% إلى 405 ملايين دولار سنغافوري (315 مليون دولار)، من 470 مليون دولار سنغافوري قبل عام. وبالنتيجة، انزلق سهم الشركة بأكثر من 8%، مسجلاً أكبر انخفاض يومي منذ أغسطس/ آب 2024، حسبما أظهرت بيانات مجموعة بورصة لندن. تراجع أداء طيران الهند وعزت المجموعة هذه النتائج السلبية إلى انحسار دخل الفوائد وحصة خسائر الشركات التابعة على أساس سنوي، في إشارة إلى النتائج المالية المتراجعة لـ «طيران الهند»، والتي تمتلك الخطوط السنغافورية حصة 25.1% فيها بعد اندماجها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 مع منافستها «فيستارا». هذا بالإضافة إلى تقلص الأرصدة النقدية وخفض أسعار الفائدة. وقالت تابيثا فو، محللة أبحاث الأسهم في بنك «دي بي إس»: «كانت خسائر طيران الهند أكبر بكثير من المتوقع، ومن غير المرجح أن تتراجع على المدى القريب، حيث تواجه الشركة عملية إعادة هيكلة معقدة، إلى جانب الضرر الذي لحق بسمعتها في أعقاب حادثة تحطم طائرة بوينغ دريملاينر في يونيو. الأمر الذي أثر في أحجام الحجوزات على رحلاتها المحلية والدولية، والتي خفّت بنسبة 20%».