
"جويالوكس" تتعاون مع زوهو لتوحيد عمليات المبيعات وتعزيز تجربة العملاء عبر عملياتها التجارية العالمية
وبفضل الذكاء السياقي، توفّر المنصة تفاعلاً شخصياً فورياً مع العملاء، وتؤسس لقاعدة مرنة قابلة للتوسع تدعم تطوير تجارب عملاء مبتكرة في مختلف الأسواق العالمية. وبوصفها علامة تجارية رائدة ذات إرث عريق وحضور عالمي متنامٍ، تواصل "جويالوكس" تطوير أعمالها لتلبية الاحتياجات المتغيرة لعملائها في مختلف الأسواق. ومع انتشار واسع عبر قنوات متعددة، أدركت العلامة التجارية أهمية تعزيز تجربة العملاء لديها من خلال تحقيق مزيد من الترابط والذكاء والمرونة في عملياتها. وسعياً منها لرفع مستوى الرؤية التشغيلية، وتبسيط الإجراءات، وضمان تواصل سلس عبر جميع نقاط الاتصال، اتجهت "جويالوكس" إلى ما هو أبعد من أنظمة إدارة علاقات العملاء التقليدية (CRM). وكان الهدف واضحاً وطموحاً: اعتماد منصة موحّدة ومرنة، مدعومة بتحليلات ذكية، وقادرة على دعم رؤيتها العالمية التي تضع العملاء في قلب عملياتها.
وبقيادة فريق حلول الأعمال المؤسسية (EBS) في زوهو، تم تنفيذ هذا التحول وفق نموذج مرحلي يعتمد على الاستشارات المتخصصة، صُمم خصيصاً ليتناسب مع العمليات العالمية لشركة "جويالوكس".
وبهذه المناسبة، قال جون بول ألوكاس، العضو المنتدب لشركة جويالوكس: "في مجال أعمالنا، حيث تقوم العلاقة مع العملاء على الثقة المتبادلة والإرث العريق والروابط العاطفية العميقة، تبقى التجربة هي جوهر كل شيء. ومع امتداد عملياتنا عبر مناطق جغرافية متنوعة وملايين نقاط الاتصال، كنا بحاجة إلى ما هو أبعد من نظام إدارة علاقات العملاء التقليدي. كنا نحتاج إلى منصة قادرة على توحيد البيانات، والتكيّف مع الخصوصيات المحلية، والتوسع على المستوى العالمي. وتوفر لنا منصة تجربة العملاء من زوهو هذه القاعدة الصلبة، إذ تمكّن فرقنا من التواصل مع العملاء بإسلوب يتجاوز حدود المعاملات التقليدية، ليعتمد على فهم عميق لتفضيلاتهم وسلوكياتهم وسياقاتهم المختلفة. ويساعدنا هذا التحول على الانتقال من تقديم الخدمة التفاعلية الاعتيادية إلى تواصل استباقي ذكي قائم على التحليلات المتطورة والبيانات المعمّقة، وذلك في مختلف الأسواق التي نزاول أعمالنا بها".
وقال حيدر نظام، رئيس شركة زوهو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "تعتمد تجارة التجزئة الفاخرة على مزيج يجمع بين العاطفة والمكانة المرموقة والجودة الفائقة. وبالنسبة لعلامة رائدة مثل جويالوكس، فإن تقديم تجربة استثنائية ومتسقة عبر مختلف الأسواق العالمية يُعد ضرورة أساسية للحفاظ على تميّزها. ويتطلب ذلك تقنيات ذكية وسهلة الاستخدام، تتكامل بسلاسة، وقابلة للتوسع بكفاءة، وقادرة على التكيف مع الاحتياجات المحلية". وأضاف قائلاً: "لقد صُممت منصة تجربة العملاء لدينا خصيصاً لتلبية هذه المتطلبات، حيث توفر رؤية موحدة وشاملة للعميل وتمكّن من تواصل سياقي أكثر عمقاً. ومن خلال توحيد البيانات على نحو متكامل، وإدارة تفاعلات متعددة القنوات، وتنفيذ سريع، تتيح المنصة للمؤسسات التكيّف السريع والتواصل الفعّال مع العملاء. ويؤكد تبني جويالوكس لهذا التحول بسرعة كبيرة على رؤيتها الاستباقية وقوتها التشغيلية والتزامها بتقديم قيمة حقيقية لعملائها".
نبذة عن "جويالوكس":
تُعد مجموعة جويالوكس تكتلاً عالمياً يرسخ قيم الثقة والحرفية وروابط التواصل العميقة. فمنذ تأسيسها عام 1987، جمعت مجوهرات جويالوكس بين الفن الحرفي والدقة في التصميم، لتصل بخبرتها إلى 11 دولة وأكثر من 10 ملايين عميل حول العالم. ويجسّد كل تصميم من تصاميمها ذكريات حقيقية ولحظات ذات معنى وإرثاً يمتد للأجيال القادمة. ومع فريق عمل يزيد عن 10,000 موظف محترف، تواصل جويالوكس التزامها بتقديم خدمة راقية وتشكيلات اشتثنائية تجمع بين الأصالة والتميّز، مع القدرة على مواكبة الاحتياجات المتغيرة لكل سوق تعمل فيه.
نبذة عن زوهو:
شركة زوهو هي واحدة من شركات التكنولوجيا الرائدة على مستوى العالم، مع محفظة تضم أكثر من 55 تطبيقاً في كل فئة من فئات الأعمال الرئيسية تقريباً، بما في ذلك المبيعات والتسويق ودعم العملاء والمحاسبة وعمليات المكاتب الخلفية، بالإضافة إلى مجموعة من أدوات الإنتاجية والتعاون. ويعتمد على زوهو حوالي 100 مليون مستخدم حول العالم عبر مئات الآلاف من الشركات، وذلك لإدارة أعمالهم كل يوم. وتحترم الشركة خصوصية المستخدم وليس لديها نموذج لإيرادات الإعلانات في أي جزء من أعمالها، بما في ذلك منتجاتها المجانية. ويقع المقر الرئيسي للشركة، المملوكة للقطاع الخاص، في مدينة تشيناي بالهند؛ كما تمتلك مكاتب إضافية في الولايات المتحدة والهند واليابان والصين وكندا وسنغافورة والمكسيك وأستراليا وهولندا والبرازيل والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ ساعة واحدة
- ارابيان بيزنس
أكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة
أكبر بنك في دولة الإمارات، يفتتح مقره الجديد في لندن بنك أبوظبي الأول يفتتح مقره الجديد في لندن مرسخاً مسيرته الطويلة الممتدة لـ48 عاماً في المملكة المتحدة آخر المستجدات في أكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«العالمية» و«آر آي كيو» تستهدفان أقساط إعادة تأمين
أعلنت «آر آي كيو» لإعادة التأمين، منصة إعادة التأمين القائمة على الذكاء الاصطناعي، عقد شراكة مع الشركة العالمية القابضة، وتستهدف هذه الشراكة تحقيق أقساط إعادة تأمين بقيمة تزيد على 500 مليون دولار خلال العقد المقبل. وتتخذ «آر آي كيو» من أبوظبي العالمي (ADGM) مقراً لها، وتم إطلاقها في وقت سابق من هذا العام من قبل الشركة العالمية القابضة بالشراكة مع «بلاك روك» و«لونيت». وتقدم «آر آي كيو» مجموعة كاملة من حلول إعادة التأمين، وتعمل بشكل وثيق مع الشركة العالمية القابضة والشركات التابعة لها لتصميم تغطية ذات كفاءة عالية في استخدام رأس المال عبر فئات المخاطر المعقدة في مجالي التأمين المتخصص والتأمين على الممتلكات والأضرار المحتملة. وبالاستفادة من نمذجة البيانات المتقدمة والاكتتاب التأميني المعزز بالذكاء الاصطناعي، صممت المنصة خصيصاً لتلبية متطلبات بيئة المخاطر سريعة التغير. وتواصل «آر آي كيو»، حالياً تقدمها في استكمال الإجراءات التنظيمية مع سلطة تنظيم الخدمات المالية في أبوظبي العالمي ADGM، والحصول على ترخيص رسمي كشركة إعادة تأمين وبالتوازي مع ذلك تجري التحضيرات النهائية لتنفيذ صفقة إعادة التأمين بين الشركة العالمية القابضة و«آر آي كيو»، والتي لا تزال تخضع لاستيفاء الموافقة التنظيمية. وستمثل هذه الصفقة نقطة البداية لإطلاق العمليات التشغيلية لشركة «آر آي كيو». استثمار استراتيجي قال سيد بصر شعيب الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة: «تعكس هذه الشراكة القناعة الراسخة لدى الشركة العالمية القابضة بقوة التخصيص الذكي لرأس المال ونقل المخاطر القائمة على البيانات. ومن خلال التحالف مع «آر آي كيو»، سنسهم في الفصل التالي من مسيرة تطور أبوظبي وترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للابتكار في مجال إعادة التأمين ولا تقتصر أهمية الشراكة على الالتزام المالي وحسب، بل تشكل أيضاً استثماراً استراتيجياً لبناء مستقبل البنية التحتية القوية والمرنة وصناعات أكثر قدرة على التكيف». فيما قال مارك ويلسون، الرئيس التنفيذي لمنصة «آر آي كيو»: «نفخر بالتعاون مع الشركة العالمية القابضة من خلال هذه الشراكة المهمة. فقد تم تصميم منصة «آر آي كيو» لتقديم حلول ذكية وسريعة للمخاطر، من خلال دمج التحليلات المتقدمة والنهج المنضبط في الاكتتاب التأميني ورأس المال الاستراتيجي. ويشكل هذا الإعلان خطوة أساسية ضمن مهمتنا لإعادة تشكيل قطاع إعادة التأمين العالمي انطلاقاً من أبوظبي». ومن المتوقع الإعلان عن مستجدات استراتيجية إضافية خلال الأشهر المقبلة، بينما تواصل «آر آي كيو» تنفيذ استراتيجيتها العالمية القائمة على الاستحواذ والتطوير. وبالاستناد إلى التزامات رأسمالية تزيد قيمتها على مليار دولار من الشركة العالمية القابضة والشريكين الاستراتيجيين «بلاك روك» و«لونيت»، إضافة إلى بنيتها التحتية القائمة على الذكاء الاصطناعي، تهدف «آر آي كيو» إلى إصدار وثائق إعادة تأمين بقيمة 10 مليارات دولار سنوياً، بما يعيد تشكيل مستقبل قطاع إعادة التأمين من خلال قدرات الذكاء الاصطناعي واتساع نطاق الأعمال والنهج الاستراتيجي المنضبط.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«أبوظبي الأول» يفتتح مقره الجديد في لندن
افتتح «بنك أبوظبي الأول» رسمياً، مقره الجديد في لندن. وتشكل هذه الخطوة إنجازاً استراتيجياً للبنك، حيث تتوّج مسيرته الطويلة في المملكة المتحدة الممتدة لقرابة خمسة عقود، وتؤكد التزامه المستمر بتعزيز حضوره في مدينة لندن التي تُعد من أبرز المراكز المالية العالمية. افتتحت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة «بنك أبوظبي الأول»، المقر الجديد رسمياً بحضور الشيخ محمد بن سيف آل نهيان، نائب رئيس مجلس الإدارة في «بنك أبوظبي الأول»، والدكتور سلطان الجابر، عضو مجلس إدارة البنك، ومنصور بالهول، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة المتحدة ودوغلاس ألكسندر، وزير الدولة للسياسات التجارية والأمن الاقتصادي في المملكة المتحدة. كما شارك في الافتتاح عضوا مجلس إدارة البنك؛ الشيخ أحمد محمد سلطان الظاهري، ومحمد ثاني مرشد غنام الرميثي، إلى جانب نخبة من الشخصيات البارزة من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة. منذ 1977 يعود وجود «بنك أبوظبي الأول» في العاصمة البريطانية إلى عام 1977، عندما افتتح بنك أبوظبي الوطني، وهو الاسم الذي كان يُعرف به البنك سابقاً، أول فرع لبنك إماراتي من منطقة الخليج في المملكة المتحدة. ومنذ ذلك الحين، واصل البنك مسيرة نموه في المملكة ليصبح فرعاً أساسياً في شبكة بنك أبوظبي الأول الدولية، التي تشمل حالياً أكثر من 20 سوقاً حول العالم. وتشكل مدينة لندن ركيزة مهمة لاستراتيجية البنك الدولية وتقديم الخدمات للعملاء من المؤسسات والأفراد، والمساهمة في تعزيز تدفقات رؤوس الأموال عبر الحدود وتحفيز الابتكار المالي. ويعكس الموقع الجديد الكائن في «20 بيركلي سكوير» في منطقة مايفير، الوجهة الراقية التي تُعرف بعراقتها ومكانتها الدبلوماسية المرموقة، التزام البنك المستمر بتقديم تجربة متميزة للعملاء قائمة على الثقة. ويضم المقر الجديد مساحات توفر بيئة مثالية تدعم الخدمات المصرفية الخاصة، واستشارات الشركات، وتقديم الحلول المالية. كما تعكس رؤية البنك الطموحة في الجمع بين التمويل والابتكار والخدمة الراقية تحت سقف واحد. ويستفيد العملاء من حلول متكاملة تربطهم بشبكة البنك الدولية، فضلاً عن حضوره القوي والمتميّز في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتُقدم الخدمات المصرفية الخاصة مجموعة شاملة من الحلول المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الأفراد ذوي الثروات الكبيرة، وتشمل تخطيط الثروات، وإدارة المحافظ الاستثمارية، وخدمات مكاتب العائلات، كل ذلك في سياق تجربة رقمية سلسة تعكس أعلى معايير التميّز. تطور كبير قالت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة «بنك أبوظبي الأول»: «على مدار 48 عاماً، شهدت العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة تطوراً كبيراً ونما حجم التبادل التجاري بين البلدين بقوة ليصل اليوم إلى 24.3 مليار جنيه إسترليني». وأضافت: «يمثل افتتاح مكاتبنا الجديدة في لندن خطوة أخرى في مسيرة البنك المتنامية، ويشكل قاعدة استراتيجية تسهم في تشكيل مستقبل القطاع المالي، والجمع بين الرؤى العالمية والخبرات الإقليمية، إلى جانب تعزيز الابتكار لإنشاء شراكات بناءة ومستدامة. وستبقى المملكة المتحدة إحدى الأسواق الاستراتيجية بالنسبة لنا، بينما نواصل تعزيز حضورنا الدولي وتوسيع نطاق تفاعلنا مع العملاء. وسيظل تركيزنا الأساسي خلال المرحلة المقبلة على تقديم خدمات تسهم في تعزيز عجلة النمو العالمي وازدهار أحد أبرز المراكز المالية في العالم». علاقات قوية تربط المملكة المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة علاقات فريدة طويلة الأمد تقوم على الثقة والتبادل التجاري والتطلعات المشتركة. وقد رسخت دولة الإمارات مكانتها كشريك تجاري رئيسي للمملكة المتحدة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تنشط أكثر من 5,000 شركة بريطانية في الدولة، إلى جانب التعاون المتزايد في مجالات التمويل والطاقة النظيفة والابتكار. ويتجلى الدور المتنامي للبنك في هذه العلاقة الثنائية عبر عدة إنجازات بارزة، من بينها إدراج صكوك وسندات بقيمة 1.1 مليار دولار أمريكي في بورصة لندن عام 2023، إلى جانب توسّع قاعدة الإيرادات الدولية للبنك، حيث أصبحت العمليات الدولية تمثّل اليوم 17% من إجمالي دخل المجموعة.