
مرموش الأسوأ بين لاعبي مانشستر سيتي في مواجهة الهلال السعودي
وحقق الهلال فوزاً مثيراً بعد أوقات إضافية بنتيجة 4-3 على مانشستر سيتي ليضرب موعداً في ربع النهائي مع فلومينينسي البرازيلي.
ودخل عمر مرموش بديلاً للنرويجي إيرلينغ هالاند في بداية الأوقات الإضافية من عمر المواجهة.
ونال مرموش تقييم هو الأضعف بين لاعبي فريقه من موقع "سوفا سكور" العالمي بـ6.3 درجة، حيث لم يسدد أي كرة سواء على المرمى أو خارجه.
ولمس مرموش الكرة 9 مرات فقط خلال لقاء الهلال ولكنه لم يرسل أي تمريرة صحيحة وخسر الكرة في 7 مناسبات وارتكب خطأ ضد فريقه.
ولم يسجل عمر مرموش أي هدف مع مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية خلال مشاركته في 3 مواجهات أما الوداد المغربي لـ69 دقيقة ثم 45 دقيقة ضد يوفنتوس وأخيراً نصف ساعة أمام الهلال.
aXA6IDgyLjIzLjIzMi4yMTMg
جزيرة ام اند امز
GR
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 33 دقائق
- Sport360
خماسي الهلال مُهدد بالغياب عن نصف نهائي كأس العالم
سبورت 360- تهدد البطاقة الصفراء، خماسي الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال السعودي ، من الغياب عن مباراة نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025، حال تخطي فلومينينسي البرازيلي. البطاقة الصفراء تهدد خماسي الهلال ضد فلومينينسي ويستعد فريق الهلال لمواجهة نظيره فلومينينسي البرازيلي، في المباراة التي ستقام في العاشرة مساء الغد الجمعة، على ملعب كامبينج وورلد في أورلاندو، ضمن منافسات ربع نهائي مونديال الأندية. ويواجه خماسي الهلال، خاليدو كوليبالي، ورينان لودي، ومتعب الحربي، وروبن نيفيز، ومحمد القحطاني، خطر الإيقاف في حال حصولهم على البطاقات الصفراء في مباراة فلومينينسي. ويخشى الإيطالي سيموني إنزاجي المدير الفني لفريق الهلال، حصول أي من هذا الخماسي، على البطاقة الصفراء، خاصة وأنهم من العناصر الأساسية للزعيم في هذا المونديال، ويخشى أي غيابات جديدة في ظل فقدان خدمات القائد سالم الدوسري. الجدير بالذكر أن فريق الهلال في حال تجاوز فلومينينسي في ربع النهائي سيواجه الفائز من مواجهة بالميراس البرازيلي وتشيلسي الإنجليزي في نصف نهائي كأس العالم للأندية.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
حارسة مرمى ويلز من «ماكدونالدز» إلى «يورو 2025»!
لندن (د ب أ) انتقلت أوليفيا كلارك، حارسة مرمى المنتخب الويلزي للسيدات لكرة القدم، من العمل في شركة «ماكدونالدز» للوجبات السريعة، إلى المشاركة في بطولة أمم أوروبا 2025. واعترفت كلارك بأن مسيرتها في كرة القدم كانت عشوائية، حيث لعبت للعديد من الأندية الصغيرة قبل أن تشارك في دوري أبطال أوروبا في هولندا، ولكن الجزء الأشد غرابة في مسيرة كلارك كان أنها بدأت مسيرتها الدولية مع المنتخب الويلزي بينما كانت تعمل في أحد مطاعم الوجبات السريعة في لينكولن. وقالت كلارك، التي سيكون عليها إيقاف فيفيان ميديما، نجمة مانشستر سيتي وزملاءها في المنتخب الهولندي في المواجهة التي تجمع المنتخبين يوم السبت في مستهل المشوار بيورو 2025 للسيدات بسويسرا: «كنت أعمل في أحد مطاعم ماكدونالدز، وكنت أنا من يتلقى الطلبات». وأضافت: «كنت لا أزال أقوم بذلك حتى انضممت للمرة الأولى للمنتخب الويلزي». وتابعت كلارك: «قلت لهم في العمل سأذهب في معسكر دولي مع المنتخب وشعروا بالاستغراب نوعاً ما». وأوضحت: «كان الأمر عشوائياً بأكمله، لكن مسيرتي كانت ذلك دائماً». ويتواجد المنتخب الويلزي في المجموعة الرابعة بأمم أوروبا للسيدات إلى جانب هولندا وفرنسا وإنجلترا.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
«مونديال الأندية».. باريس يحلم بـ «الخُماسية» و5 فرق تريد «التعويض»!
عمرو عبيد (القاهرة) بين الفرق الثمانية التي تخوض مواجهات رُبع النهائي المونديالي، يُغرّد باريس سان جيرمان وحيداً بـ «رُباعية» الموسم التاريخي، لأنه الفريق الأكثر نجاحاً في العالم على الإطلاق، إذ فاز بـ «الثُلاثية العالمية»، بعدما حصد ألقاب الدوري والكأس في فرنسا، وأضاف لقب دوري أبطال أوروبياً، وقبله كأس السوبر المحلية، ولم يخسر «الأمراء» أي لقب نافس عليه هذا الموسم، محققاً العلامة الكاملة «4/4»، وتملك «كتيبة إنريكي» العناصر والقوة والثقة، الكافية لتحقيق «حُلم الخُماسية» الخيالي، حيث يُعد أبرز المُرشّحين لنيل الكأس المونديالية الجديدة. وعند وضع «الـ 8 الكبار» في «الميزان»، فإن موسم «باريس» الباهر لا يُمكن مقارنته بأي من الـ7 فرق الأخرى، ويُمكن أن يأتي تشيلسي بعده، بمسافة كبيرة، بعد تتويجه بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، نظراً لكونها بطولة قارية، حتى لو كانت تحتل المرتبة الثالثة على الصعيد الأوروبي، وهو اللقب الوحيد الذي أنقذ موسم «البلوز» إلى حد كبير، لكن التتويج بكأس العالم للأندية قد يجعله أفضل مواسم تشيلسي في السنوات الأخيرة. وبنفس المنطق، يأمل بايرن ميونيخ في رفع الكأس «المونديالية»، التي ستُضاف وقتها إلى لقب «البوندسليجا»، الوحيد في خزينة «البافاري» هو الآخر هذا الموسم، الذي يُعد مقبولاً حتى الآن بعد التتويج المحلي، وقد يُصبح «تاريخياً» يوم 13 يوليو الجاري، إذا فاز البايرن بلقب «المونديال». أما على الجانب الآخر، فهُناك 5 فرق عانت كثيراً هذا الموسم، على الصعيدين المحلي والقاري، بصور مُختلفة، أدت إلى الخروج حتى الآن بـ«موسم صفري»، ولم تشفع كأس السوبر السعودية للهلال، وكذلك السوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال لريال مدريد، إذ اتفقت الغالبية أن تلك البطولات تُصنّف على طريقتين، لا ثالثة لهما، حيث تُعد إما «هامشية» أو امتداداً لما تحقق في الموسم الماضي، وسواء وافق كثيرون على ذلك التصنيف أو اختلفوا معه، فإن الانتقاد كان لاذعاً للكبيرين، الهلال والريال، هذا الموسم، بسبب الحصاد السلبي في كل البطولات الكُبرى، بعيداً عن النجاح الحالي في «مونديال الأندية». فـ«الزعيم» حل وصيفاً في الدوري السعودي، بفارق 8 نقاط عن الاتحاد «البطل»، ولم يتجاوز رُبع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، كما أُقصى من نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنُخبة، أما «الملكي» فقد خسر الـ 3 بطولات الرئيسية المحلية في إسبانيا، لمصلحة «الغريم» برشلونة، بعد هزائم «مُذلّة» مُباشرة على يد «البلوجرانا»، قبل الخُروج من رُبع نهائي دوري الأبطال بصورة «مُهينة» أمام أرسنال، مما أطلق موجات من السُخرية العالمية اللاذعة، ضربت «قلعة البلانكوس» بقوة، ودفعت إدارته للانطلاق في «الميركاتو» مُبكراً لتعويض تلك الإخفاقات. أما الفرق الـ 3 الأخرى، فخرجت حتى الآن من الموسم خالية الوفاض تماماً، إذ اكتفى بروسيا دورتموند بالمركز الرابع في الدوري الألماني، بل إن ذلك تحقق بـ «شق الأنفس» في نهاية المنافسات، وخرج مُبكراً جداً من الدور الثاني في كأس ألمانيا، كما توقفت رحلته في «الشامبيونزليج» على يد برشلونة في رُبع النهائي. وأنهى بالميراس الدوري البرازيلي في المركز الرابع، واكتفى بوصافة بطولة «باوليستا» الخاصة بولاية ساوباولو، كما غادر كأس «ليبرتادورس» القارية من دور الـ 16، مثلما كان حاله في كأس البرازيل، بينما حل فلومينينسي «خامساً» في الدوري المحلي، ولم يُحقق شيئاً في ختام منافسات بطولة «كاريوكا» التابعة لولاية ريو دي جانيرو، وكرر ما فعله مواطنه، بالإقصاء من دور الـ 16 في كأس البرازيل، وكذلك كأس «سود أميركانا» اللاتينية.