logo
فرنسا ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة

فرنسا ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة

OTVمنذ 11 ساعات
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء، أن بلاده ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة.
وكتب ماكرون عبر حسابه على منصة 'إكس': 'دعمنا الثابت لليونسكو، المدافع العالمي عن العلوم والمحيطات والتعليم والثقافة والتراث العالمي'.
وأضاف: 'انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة لن يُضعف التزامنا تجاه المنظمة'.
في 22 يوليو، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو.
وبررت واشنطن هذا القرار بالقول إن المنظمة تدعم مبادرات لا تتوافق مع المصالح الأمريكية.
وهذه ليست المرة الأولى التي تنسحب فيها الولايات المتحدة من اليونسكو، ففي عام 1984، انسحبت إدارة الرئيس رونالد ريغان من المنظمة.
وكان السبب المُقدّم آنذاك هو 'التسييس المُفرط' لليونسكو و'الإنفاق غير المُعقول' لميزانيتها.
وعادت الولايات المتحدة إلى اليونسكو عام 2003، وفي عام 2018، انسحب ترامب من المنظمة مجددا خلال فترته الرئاسية الأولى بسبب 'مخاوف الولايات المتحدة من تراكم الديون المستحقة لليونسكو، والحاجة إلى إصلاحات جذرية فيها، ثم عادت الولايات المتحدة إلى المنظمة عام 2023.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرصة هائلة للضم الأمني... سموترتيش: غزة ستصبح اسرائيلية
فرصة هائلة للضم الأمني... سموترتيش: غزة ستصبح اسرائيلية

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 دقائق

  • ليبانون ديبايت

فرصة هائلة للضم الأمني... سموترتيش: غزة ستصبح اسرائيلية

أطلق وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الثلاثاء، تصريحات مثيرة للجدل أعلن فيها أن قطاع غزة "سيصبح جزءًا لا يتجزأ من دولة إسرائيل"، مشيدًا بما وصفه بـ"الفرصة الهائلة" لإعادة بناء المستوطنات الإسرائيلية في القطاع. وفي كلمة ألقاها خلال مؤتمر نُظّم في الكنيست بعنوان "ريفييرا غزة – من الرؤية إلى الواقع"، قال سموتريتش إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، "يؤيد فكرة الضم الأمني"، مشيراً إلى أن المرحلة الأولى من المشروع قد تبدأ بإنشاء ثلاث تجمعات سكنية في شمال القطاع. وأضاف الوزير، الذي يشغل أيضاً منصب وزير في وزارة الدفاع، أن "الضم الأمني" هو مصطلح يجري استخدامه داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، لافتًا إلى أن رئيس الأركان نفسه "صرّح الأسبوع الماضي بضرورة هذا الضم". وعرض المؤتمر، الذي حضره وزراء وأعضاء كنيست ورؤساء مجالس إقليمية وأفراد أمن وباحثون وناشطون وأقارب رهائن، خططًا مفصّلة لإعادة بناء المستوطنات اليهودية في غزة، ودعا عدد من المتحدثين إلى اعتماد المشروع كسياسة رسمية للحكومة. وبحسب تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، تشمل الخطة إنشاء مدينتين في شمال القطاع وجنوبه، إلى جانب حرم جامعي، ومنطقة صناعية، ومجمّع تجاري وتقني، بالإضافة إلى منطقة سياحية تضم فنادق على شاطئ البحر. وأشار سموتريتش إلى أن رؤيته تحظى بدعم مباشر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أعلن في شباط الماضي عن خطة أميركية تتضمن السيطرة على غزة ودفع سكانها الفلسطينيين إلى مغادرتها، وتحويلها إلى ما وصفه بـ"ريفييرا الشرق الأوسط". وفيما لم يعلّق الجيش الإسرائيلي على ما قاله سموتريتش بشأن دعم زامير للفكرة، تبقى هوية الجهة التي ستدير غزة بعد انتهاء الحرب غير محسومة، وسط رفض دولي واسع لأي مشاريع تهدف إلى إعادة توطين سكان القطاع أو تغيير واقعه الجغرافي والديموغرافي. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد نفى مراراً أن تكون لدى حكومته نية لإعادة توطين الإسرائيليين في غزة، إلا أنه ألمح، خلال زيارته الأخيرة إلى البيت الأبيض، إلى أن عدداً من الدول بات قريبًا من الموافقة على استيعاب سكان القطاع، في إشارة إلى مخططات الترحيل التي تلقى اعتراضاً واسعاً.

لقاء برّاك وبري يحول دون الانسداد؟ زيارة عمل لسلام في الاليزيه الخميس (النهار)
لقاء برّاك وبري يحول دون الانسداد؟ زيارة عمل لسلام في الاليزيه الخميس (النهار)

OTV

timeمنذ 2 ساعات

  • OTV

لقاء برّاك وبري يحول دون الانسداد؟ زيارة عمل لسلام في الاليزيه الخميس (النهار)

كتبت صحيفة 'النهار': مع أن 'السطوة' الأميركية على إدارة المفاوضات والإجراءات المتصلة بالوضع في لبنان لا تبدو مجال تشكيك على رغم التعثر والمراوحة التي تطبع هذه المفاوضات، فإن 'عودة' بروز العامل الفرنسي إلى المشهد بدت بمثابة دليل إضافي إلى أن الجولة الثالثة من مهمة الموفد الأميركي إلى بيروت توم برّاك لم تحقق أي اختراق يذكر، هذا في حال الافتراض أنها لم تقهقر. هذا المشهد ارتسم أمس في اليوم الثاني من لقاءات برّاك المتّسعة جداً في بيروت هذه المرة، فيما تكشّفت فجأة زيارة خاطفة سيقوم بها رئيس الحكومة نواف سلام إلى باريس وتأكيد قصر الاليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيستقبل سلام ظهر غد الخميس في زيارته الرسمية الأولى لباريس. وأما معالم المرواحة عند المربع الأول في مهمة برّاك، فلم تبددها كثيراً الأجواء التي حاول إشاعتها لدى خروجه من لقائه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، ولو أنها أحدثت فسحة تساؤل عما إذا كان ما تبلّغه من بري مغايراً للرسالة الرافضة قطعياً لتسليم 'حزب الله' سلاحه للدولة اللبنانية على النحو الذي أعلنه الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم عشية وصول برّاك إلى بيروت. وفي الواقع، بدت إشاعة أجواء حلحلة بمثابة شرط لا بد منه أميركياً ولبنانياً لتبرير استمرار المفاوضات وعدم التسبّب بقطعها لئلا يعني ذلك المغامرة الخطيرة بترك الساحة لإسرائيل من جهة، وتجنّب إدارة واشنطن بظهرها أيضاً للبنان بما يرتب تداعيات سلبية للغاية. كما أن من بين المعطيات المثيرة للحذر حيال مآل المفاوضات الجارية، علمت 'النهار' من مصادر ديبلوماسية أن الجانب الأميركي لم يتخذ قراراً بعد في خصوص التمديد لليونيفيل وأن استياء يسود موقف واشنطن من جمود الحكومة اللبنانية. ووسط التكتم الشديد حول ما تبلّغه برّاك من بري، علمت 'النهار' أن ردّ بري على الورقة الأخيرة لبرّاك يعكس موقفاً لبنانياً جامعاً، لحظته الورقة اللبنانية الرسمية، فيما أبقيت تفاصيله في جعبة بري، وإنما بتوافق وتنسيق مع رئيسي الجمهورية والحكومة. والمقصود بالتفاصيل، الآليات التطبيقية لخطاب القسم والبيان الوزاري في شأن حصرية السلاح واستعادة الدولة دورها الحامي والراعي والمسؤول عن قرار الحرب والسلم. وبعدما بات الجواب في يد برّاك، فإن الخطوات المقبلة، بعد انتهاء زيارته لبيروت ولقاءاته المكوكية المستمرة حتى اليوم، تتمثل في عودة الموفد إلى بلاده حاملاً الردّ ليحصل على موافقة إدارته من جهة، وإسرائيل من جهة ثانية، بما يبقي الباب مفتوحاً أمام زيارة رابعة له إلى لبنان. وقد أفادت تقارير إعلامية أخرى، أنّ زيارة برّاك خرجت بنتيجة الزيارة السابقة نفسها، مشيرةً إلى أنّ لبنان طلب من الأميركيين تحقيق أحد مطالبه حتى يواجه به 'حزب الله'، علماً أن الحزب يسعى لإلقاء اللوم على الدولة للتنصل من مسؤوليته، وحذّرت هذه التقارير من أن حالة المراوحة الحالية تفتح الباب أمام تطوّر الوضع عسكرياً بعدما رفضت إسرائيل تقديم أي تنازل. واختصرت تالياً زيارة برّاك بأنه لم يقدّم جديدًا ولم يأخذ أي جديد. ووصف برّاك لقاءه مع رئيس المجلس بأنه 'كان ممتازاً'، وقال: 'نعمل قدماً للوصول إلى الاستقرار وعليكم أن تتحلّوا بالأمل'. وعن سبب رفض الولايات المتحدة الأميركية إعطاء الضمانات التي يطلبها لبنان، قال إن 'المشكلة ليست في الضمانات'، مضيفًا: 'سنصل إلى الاستقرار. مستمرّون بالعمل ونحرز تقدمًا'. وكان برّاك قال عند وصوله إلى عين التينة: 'متفائل من زيارتي للبنان. أميركا لن تتخلى عن لبنان'. في غضون ذلك، أفاد قصر الإليزيه بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيستقبل رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يوم الخميس 'وستُمثل هذه الزيارة الرسمية الأولى لرئيس الحكومة اللبنانية فرصةً لإعادة تأكيد عمق الصداقة الفرنسية- اللبنانية ودعم فرنسا المستمر للبنان. ستركز المناقشات على أمن البلاد واستقرارها، والسعي إلى الإصلاحات الاقتصادية الضرورية لاستعادة سيادتها وازدهارها بالكامل'. وسيناقش الزعيمان أيضاً، وفق البيان، 'ضرورة الالتزام الكامل بوقف إطلاق النار، لا سيما في ما يتعلق بالانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية. كما سيُناقشان تعزيز القوات المسلحة اللبنانية، والتعاون مع قوات الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) – التي تُساهم فرنسا بنشاط فيها- والأولويات الإقليمية المشتركة'. وبعد ظهر أمس، بدأ رئيس الجمهورية جوزف عون بيروت زيارة رسمية للبحرين تستمر يومين تلبية لدعوة من الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ويرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي. وأكد عون من المنامة 'أنّ هذه الزيارة تشكّل فرصة لتوسيع آفاق التعاون المشترك في مختلف القطاعات السياسية والاقتصادية والثقافية، معربًا عن تطلّعه إلى لقاءات بنّاءة مع القيادة البحرينية لبحث الملفات الثنائية وتبادل وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية، ورأى أن هذه الزيارة تمثل انطلاقة نحو شراكة استراتيجية جديدة، خصوصًا في مجالات الاستثمار والسياحة والاقتصاد'. وسط هذه الأجواء، سجل موقف جديد مرتفع السقف حيال السلطة أطلقه رئيس حزب 'القوات اللبنانية' سمير جعجع، إذ لفت إلى تسليم الموفد الأميركي ردّاً لبنانياً 'من دون العودة للحكومة المعنية وفقاً للدستور بإدارة السياسة العامة في البلد، ومن دون العودة أيضاً إلى المجلس النيابي المعني الأول بسياسة البلد والسهر على أعمال الحكومة'. وقال: 'جاء ردّ أركان الدولة على بعض المقترحات الأميركية متماهياً تماماً، باستثناء بعض العبارات التجميلة، مع ما كان يريده 'حزب الله'. إن السلاح غير الشرعي في لبنان ليس مشكلة أميركية، والسلاح غير الشرعي بعد حرب 2024 لم يعد مشكلة إسرائيلية، إنما مشكلة لبنانية بالدرجة الأولى. إن وجود التنظيمات العسكرية والأمنية غير الشرعية في لبنان وفي طليعتها 'حزب الله' هشّم وجه الدولة اللبنانية وما زال. إن وجود هذه التنظيمات صادرَ قرار الدولة الاستراتيجي وما زال، وإن حل هذه التنظيمات أصبح مطلباً لأكثرية الشعب اللبناني، وأصبح مطلباً واضحاً لدى جميع أصدقاء لبنان في الشرق والغرب، وبالأخص لدى الدول الخليجية، وذلك كي يستعيد أصدقاء لبنان اهتمامهم به، وتقديم المساعدات المطلوبة له، إن بإخراج إسرائيل من لبنان ووقف عملياتها العسكرية، أو بتأكيد حدودنا الجنوبية وتثبيتها، أو بترسيم حدودنا الشرقية والشمالية. فبأي منطق وحق يأتي جواب السلطة اللبنانية على المقترحات الأميركية بالشكل الذي أتى به؟ إن ما يحصل يعيدنا، ويا للأسف، سنوات وسنوات إلى الوراء، ويعرِّض لبنان لمخاطر جمة، ولمزيد من المآسي والويلات، والذين هم وراء ما حصل يتحملون مسؤولية كل ما يمكن أن يحصل'.

المتحدثة باسم البيت الأبيض تنصح عائلة بايدن بالصمت
المتحدثة باسم البيت الأبيض تنصح عائلة بايدن بالصمت

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

المتحدثة باسم البيت الأبيض تنصح عائلة بايدن بالصمت

نصحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، عائلة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بالصمت. وقال ليفيت لقناة 'فوكس نيوز': 'أعتقد أن هانتر وعائلته الإجرامية بأكملها بحاجة إلى إعادة النظر في أنفسهم وإدراك مدى خذلانهم لبلدنا'. وأضافت: 'عليهم العودة إلى بيوتهم والصمت، لأنهم منفصلون تماما عن الواقع الذي تعيشه الغالبية العظمى من مواطنينا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store