
ترامب يسعى لفتح سوق التقاعد الأمريكية أمام الاستثمارات البديلة
ووفقًا لثلاثة مصادر مطلعة تحدثت لصحيفة "فاينانشال تايمز"، من المتوقع أن يوقع ترامب أمرًا تنفيذيًا، من شأنه فتح خطط التقاعد "401k" أمام استثمارات بديلة بخلاف الأسهم التقليدية والسندات.
وأضافت المصادر أن الأمر التنفيذي سيلزم الهيئات التنظيمية في واشنطن بالتحقيق في العقبات المتبقية اللازمة للسماح بإدراج هذه الاستثمارات البديلة في الصناديق المدارة باحترافية والتي تُستخدم في خطة "401k".
وفي بيان للصحيفة، ذكر البيت الأبيض أن "ترامب ملتزم بإعادة الرخاء للأمريكيين وحماية مستقبلهم الاقتصادي"، مضيفًا أنه "لا ينبغي اعتبار أي قرار رسميًا إلا إذا صدر عن الرئيس نفسه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
بيان عربي إسلامي مشترك حول الإعلان الإسرائيلي بضم الضفة: خرق سافر ومرفوض
أصدرت عدة دول عربية وإسلامية اليوم الخميس، بياناً مشتركاً تدين فيه الإعلان الإسرائيلي بفرض السيادة على الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية. البيان صدر عن كل من المملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة فلسطين، ومملكة البحرين، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، وجمهورية تركيا، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي. "خرق سافر ومرفوض" وذكر البيان الإدانة بأشد العبارات من قبل الدول والمنظمات المذكورة، على مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى بـ'السيادة الإسرائيلية' على الضفة الغربية المحتلة، معتبرة القرار خرقاً سافراً ومرفوضاً للقانون الدولي، وانتهاكاً صارخاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرارات 242 (1967)، و338 (1973)، و2334 (2016)، التي تؤكد جميعها بطلان جميع الإجراءات والقرارات التي تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وجددت الدول العربية والإسلامية المذكورة، التأكيد على أن إسرائيل لا تملك أي سيادة على الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدة أن هذا التحرك الإسرائيلي الأحادي لا يترتب عليه أي أثر قانوني، ولا يمكن أن يغير من الوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها القدس الشرقية، التي تبقى جزءاً لا يتجزأ من تلك الأرض. كما شدد البيان على أن مثل هذه الإجراءات الإسرائيلية من شأنها فقط تأجيج التوتر المتزايد في المنطقة، الذي تفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما خلّفه من كارثة إنسانية في القطاع. "فرض أمر واقع بالقوة" ودعت الدول العربية والإسلامية المذكورة، المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن وجميع الأطراف المعنية، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف السياسات الإسرائيلية غير القانونية الهادفة إلى فرض أمر واقع بالقوة، وتقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم، والقضاء علي آفاق حل الدولتين. كما جددت هذه الأطراف التزامها بحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وصوت الكنيست الإسرائيلي، الأربعاء، لصالح مشروع قانون يدعو الحكومة إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، بأغلبية 71 صوتا. "حق تاريخي للشعب اليهودي" ونص القانون على أن الضفة الغربية وغور الأردن "تشكلان جزءا لا يتجزأ من الوطن التاريخي للشعب اليهودي"، ودعى إلى اتخاذ خطوات استراتيجية لتثبيت ما وصفوه بـ"الحق التاريخي" وتحقيق الأمن القومي لدولة إسرائيل. ومع مطلع الشهر الجاري، أكدت "القناة الـ14" الإسرائيلية، وجود توافق كامل بالداخل الإسرائيلي بين الوزراء والنواب والأحزاب، بضرورة "استغلال الفرصة"، والحصول على إقرار من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضم الضفة الغربية. وأكدت القناة، أن هناك من يرى ذلك حقيقة على أرض الواقع، خاصة أن ترامب وعد بها خلال حملته الانتخابية، وأكدها مع وصوله للبيت الأبيض. جاء هذا بعدما دعا وزراء ونواب، رئيس الوزراء خلال الساعات الأخيرة إلى تطبيق السيادة على الضفة الغربية قبل نهاية العطلة الصيفية للكنيست. العربية نت اخبار التغيير برس


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
بايدن يبيع مذكراته.. تراجع قياسي في «سوق النشر الرئاسي»
في خطوة تعكس التحولات العميقة في سوق النشر السياسي بأمريكا، أبرم الرئيس السابق جو بايدن صفقة لبيع حقوق نشر مذكراته. وستمثل هذه المذكرات أول رواية تفصيلية لبايدن حول فترته الرئاسية التي امتدت بين عامي 2021 إلى 2025، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال. تراجع القيمة رغم أهمية الفترة التي حكم فيها بايدن الولايات المتحدة والتي شهدت أزمات كبرى مثل جائحة كورونا، وانسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان، والصراع المتفاقم مع روسيا والصين، إلا أن الرئيس السابق باع حقوق النشر لدار "ليتل براون" التابعة لمؤسسة "هاتشت" بنحو 10 ملايين دولار، وهو مبلغ أقل بكثير من تلك التي حصل عليها رؤساء أمريكيون سابقون. ووفقا للتقرير، حققت مذكرات الرئيس الأسبق باراك أوباما رقمًا قياسيًا، إذ بيعت بـ65 مليون دولار، فيما باع سلفه بيل كلينتون مذكراته بـ 15 مليون دولار. ويرى مراقبون أن الفجوة في القيمة تعود إلى تغيرات عميقة في سوق النشر، أهمها التحوّل الكبير نحو الكتب الرقمية والمسموعة، وتراجع الطلب على الإصدارات الورقية المطبوعة. الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كما لعبت الحالة الصحية لبايدن دورًا غير مباشر في خفض التقديرات التجارية، خاصة مع إعلان إصابته مؤخرًا بنوع يمكن التحكم فيه من سرطان البروستاتا. إلى جانب ذلك، فإن شخصية بايدن السياسية، التي توصف بأنها تقليدية وأقل إثارة للجدل مقارنة بترامب أو أوباما، ربما كانت سببا أيضا في انخفاض حماس الناشرين والجمهور تجاه هذه المذكرات، لا سيما في بيئة إعلامية مشبعة بالأحداث المتسارعة. وحتى الآن، لم تعلن دار النشر عن موعد رسمي لإصدار الكتاب، وهو ما يعكس على الأرجح رغبة في منح الرئيس السابق وقتًا كافيًا لإتمامه دون ضغط، أو ربما يتعلق الأ|مر بتقييم المناخ السياسي العام. وبحسب وول ستريت جورنال، فإن بايدن يشارك فعليًا في عملية الكتابة بنفسه، ويعمل على تضمين روايته الشخصية للأحداث، بعيدًا عن التوثيق البيروقراطي الجاف. وتشير الصحيفة إلى أن صفقة بايدن تسلط الضوء على واقع جديد في صناعة النشر السياسي: فحتى الأسماء الرئاسية الكبيرة لم تعد قادرة على ضمان النجاح التجاري، ما لم تُرفق بسرد قوي، وكشف مثير، وتوقيت ذكي. ويبدو أن الذاكرة السياسية الأمريكية لم تعد تُسجل فقط بالحبر، بل بالصوت، والبودكاست، ومقاطع الفيديو المختصرة، حيث تتغير طرق الوصول إلى الجمهور مع كل جيل.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
بتوجيه من ولي العهد.. السعودية تُنشئ مجلس أعمال مشترك مع سوريا وتوقع اتفاقيات استثمارية كبرى
البلاد الان : خاص في خطوة استراتيجية لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية السورية، أعلن وزير الاستثمار السعودي، خالد الفالح، عن توجيه من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتأسيس مجلس أعمال سعودي–سوري، يهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين. جاء هذا الإعلان خلال زيارة رسمية لوفد سعودي رفيع المستوى إلى دمشق، ضم أكثر من 130 رجل أعمال ومستثمرًا، بالإضافة إلى 40 مسؤولًا حكوميًا، حيث تم توقيع 44 اتفاقية استثمارية بقيمة تقارب 6 مليارات دولار، تشمل قطاعات متنوعة مثل البنوك، والطاقة، والتقنية، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والإنشاءات، وذلك في إطار منتدى الاستثمار السوري–السعودي 2025. وأكد الوزير الفالح أن الاتفاقيات الموقعة ستدخل حيز التنفيذ قريبًا، مشيرًا إلى أن بعض الشركات السعودية قد بدأت بالفعل في إنشاء مصانع داخل سوريا، مما يعكس التزام المملكة بدعم جهود الاستقرار الاقتصادي في سوريا. من جانبه، أشاد وزير الإعلام السوري، حمزة المصطفى، بالدور السعودي في دعم سوريا، مؤكدًا أن هذه الاتفاقيات ستوفر نحو 50 ألف فرصة عمل مباشرة للسوريين، وتُعد خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين. تأتي هذه التطورات في ظل جهود مكثفة من قبل الحكومة السورية لجذب الاستثمارات الخارجية، من خلال تحديث البنية التشريعية وتوفير بيئة قانونية محفزة للاستثمار، بما ينسجم مع رؤية سوريا الجديدة نحو تحقيق تنمية شاملة ومستدامة. يُذكر أن هذه الخطوة تأتي في إطار رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تعزيز الشراكات الاقتصادية الإقليمية والدولية، وتنويع مصادر الدخل، ودعم الاستقرار والتنمية في المنطقة. تعليقات الفيس بوك