
بورصة موسكو تصعد رغم تهديدات ترامب لروسيا
ويوم أمس نما مؤشر بورصة موسكو الرئيسي MOEX بنسبة 2.73% أما مؤشر البورصة RTS فقد صعد بنسبة 2.09%.
ويوم أمس أعلن الرئيس الأمريكي أن واشنطن تنوي فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على روسيا وشركائها التجاريين في حال فشلت موسكو في التوصل لاتفاق بشأن التسوية في أوكرانيا خلال 50 يوما.
المصدر: RT
انخفضت أسعار النفط اليوم متأثرة بتخفيف حدة المخاوف الفورية بشأن الإمدادات، وذلك بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منح روسيا مهلة مدتها 50 يوما، وتجنب فرض عقوبات عليها.
أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال اتصال هاتفي مع وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا أن إنهاء النزاع الأوكراني عبر المفاوضات يعد أولوية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن واشنطن تنوي فرض رسوم جمركية على روسيا وشركائها التجاريين في حال فشلت موسكو في التوصل لاتفاق بشأن التسوية في أوكرانيا خلال 50 يوما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 18 دقائق
- روسيا اليوم
هل تبتعد القاهرة عن واشنطن؟.. تقارير إسرائيلية ترصد تحولات عسكرية واقتصادية لافتة
الدراسة التي نشرها "مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية" الإسرائيلي، أشارت إلى أن المشتريات العسكرية المصرية من روسيا والصين تثير قلق تل أبيب وواشنطن، حيث قد تعرض المساعدات العسكرية الأمريكية للخطر وتعمق النفوذ الصيني في مصر. وأوضحت الدراسة أن تأجيل الاجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في مايو الماضي، يُعتبر مؤشراً على استياء واشنطن من التقارب العسكري والاقتصادي بين القاهرة وبكين. وفي سياق التطور العسكري المصري، لفتت الدراسة إلى أنه منذ عام 2014، وبعد تجميد إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما للمساعدات العسكرية، اتجهت مصر إلى تنويع مصادر تسليحها، رغم حصولها على حوالي 1.3 مليار دولار سنوياً كمساعدات أمريكية بموجب اتفاقيات كامب ديفيد. وأضافت أن الحكومات الأمريكية استخدمت هذه المساعدات كأداة ضغط لتعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية، مما دفع مصر للتعامل مع مصادر أخرى مثل أوروبا واليابان وروسيا والصين. وبين عامي 2015 و2019، جاءت مصر في المرتبة الثالثة كأكبر مستورد للأسلحة عالمياً، حيث حصلت على طائرات مقاتلة وسفن حربية وطائرات بدون طيار من فرنسا وروسيا وألمانيا والصين. كما وقّعت القاهرة عام 2023 اتفاقيات تعاون تكنولوجي مع تركيا في المجالين الجوي والبحري. وفي تطور آخر، أجرت القوات الجوية الصينية والمصرية مناورة مشتركة في أبريل 2025 بشرق سيناء، قرب الحدود مع إسرائيل ومنطقة غزة، الأمر الذي أثار قلقاً إسرائيلياً. ورغم هذه التحركات، أشارت الدراسة إلى مفارقة تتمثل في زيادة المساعدات الأمريكية لمصر، حيث وافقت وزارة الخارجية الأمريكية في ديسمبر 2024 على صفقات أسلحة لمصر بقيمة 5 مليارات دولار، ثم أضافت صفقات أخرى بقيمة مئات الملايين في فبراير 2025. وفي الوقت نفسه، عززت مصر صناعتها العسكرية المحلية، حيث أنتجت مركبات قتالية مدرعة متطورة، وانضمت فرقاطة من طراز "ميكو A-200EN" إلى البحرية المصرية في ديسمبر 2023، في إطار تعزيز القدرات البحرية. وتطرقت الدراسة إلى العلاقات المصرية الإسرائيلية في أعقاب هجوم 7 أكتوبر 2023، مشيرة إلى خيبة الأمل الإسرائيلية من سياسة مصر، والتي تجلت في إدانات القاهرة للعمليات الإسرائيلية في غزة، وتعاطفها الواضح مع حماس، بالإضافة إلى الحشد العسكري السريع على الحدود دون إبلاغ إسرائيل، مما أضعف الثقة المتبادلة التي بُنيت منذ صعود السيسي إلى السلطة عام 2014. يُذكر أن الدراسة صادرة عن "مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية"، وهو معهد بحثي إسرائيلي يُعنى بتحليل القضايا الأمنية والاستراتيجية في المنطقة. المصدر: مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
20 ولاية تقاضي إدارة ترامب على إلغاء برنامج دعم لمتضرري الكوارث الطبيعية
وقالت الدعوى القضائية، التي قدمت في مدينة بوسطن بولاية ماساتشوستس، إن "المدعى عليهم تصرفوا بشكل غير قانوني وانتهكوا المبادئ الأساسية لفصل السلطات من خلال إنهائهم من جانب واحد لبرنامج إدارة الطوارئ الفيدرالية الرئيسي للتخفيف من آثار الكوارث قبل وقوعها". وقد ساعد هذا البرنامج، المعروف باسم "بناء بنية تحتية مرنة ومجتمعات قادرة على الصمود BRIC"، الولايات والحكومات المحلية والإقليمية، بالإضافة إلى الأمم القبلية، في تقليل المخاطر المتعلقة بالكوارث. وكانت إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA) قد أعلنت في شهر أبريل عن إنهاء برنامج BRIC، إلى جانب إلغاء جميع طلبات التمويل المقدمة بين السنوات المالية 2020 و2023. ويُذكر أن المنشور الذي أعلن عن هذه التخفيضات – والذي يبدو أنه قد تم حذفه لاحقًا – كان يحمل عنوان: "FEMA تُنهي برنامج المنح المبذر والمسيّس، وتُعيد الوكالة إلى مهمتها الأساسية في مساعدة الأمريكيين على التعافي من الكوارث الطبيعية". وقد جاء في الدعوى، التي تقودها ولايتا واشنطن وماساتشوستس، أن الإدارة انتهكت الدستور وتجاوزت على صلاحيات الكونغرس من خلال "رفضها إنفاق الأموال التي خصصها الكونغرس لبرنامج BRIC أو محاولتها توجيهها إلى برامج أخرى"، معتبرة ذلك تعديًا على ما يُعرف بـ"سلطة الإنفاق" الممنوحة حصريًا للكونغرس. وأكدت الولايات المدعية أن "الإغلاق كان له أثر مدمّر"، مضيفة أن "المجتمعات في أنحاء البلاد تُجبر الآن على تأجيل أو تقليص أو حتى إلغاء مئات المشاريع المتعلقة بالحد من المخاطر، والتي كانت تعتمد بشكل أساسي على هذا التمويل". وأضافت أن "مشاريع قيد التطوير منذ سنوات، استثمرت فيها المجتمعات ملايين الدولارات في مراحل التخطيط، والحصول على التصاريح، والمراجعات البيئية، باتت الآن مهددة بالتوقف"، مشيرة إلى أن "الأمريكيين باتوا يواجهون مخاطر أكبر نتيجة الكوارث الطبيعية في ظل تعليق هذه المبادرات الوقائية". ومن جانب آخر، أوضحت الدعوى أن معظم الولايات التي رفعت القضية ضد إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA)، ورئيسها بالإنابة ديفيد ريتشاردسون، ووزارة الأمن الداخلي (Department of Homeland Security - DHS)، ووزيرتها كريستي نويم، هي ولايات ذات حكومات ديمقراطية.المصدر: axios


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الدفاع الروسية: إسقاط 122 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
ووفقا للبيان الرسمي للدفاع الروسية، تعرضت عدة مناطق لهذه الهجمات، حيث دمرت 122 طائرة مسيرة منها 43 فوق بريانسك، 38 فوق كورسك، 10 فوقأوريول، 6 فوق سمولينسك، 6 فوق فورونيج، 5 فوق بيلغورود، 3 فوق محيط موسكو، 3 فوق كالوغا، 3 فوق جمهورية القرم،2 فوق أراضي لينينغراد، 2 فوق ليبيتسك، 1 فوق تولا. وتتبع كييف أساليب إرهابية، في مقدمتها استخدام المسيرات الهجومية والقصف المدفعي ضد المدنيين والمنشآت المدنية في روسيا، في محاولة لعرقلة العملية العسكرية الروسية الخاصة التي تتواصل منذ 24 فبراير 2022. المصدر: RT أعلنت الدفاع الروسية اليوم الأربعاء أن مجموعة قوات "الشرق" حررت بلدة نوفوخاتسكويه في دونيتسك، فيما أسقطت القوات الروسية طائرة "ميغ-29" أوكرانية في منطقة العملية العسكرية الخاصة.