أحدث الأخبار مع #ماركو_روبيو


الأنباء
منذ 28 دقائق
- سياسة
- الأنباء
الكونغو الديموقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام في واشنطن
وقعت جمهورية الكونغو الديموقراطية ورواندا اتفاق سلام برعاية الولايات المتحدة، وذلك بهدف إنهاء نزاع خلّف آلاف القتلى في شرق الكونغو الديموقراطية. ويستند الاتفاق الذي رحّب به الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى المبادئ التي تمّت الموافقة عليها بين الدولتين في أبريل الماضي، وتتضمّن أحكاما بشأن "احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية" في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، بعد الهجوم الذي قادته جماعة إم 23 المسلّحة. وتمّ توقيع الاتفاق بشكل رسمي خلال احتفال نُظّم في واشنطن الجمعة، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ونظيريه في الكونغو الديموقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، وفي رواندا أوليفييه اندوهوجيريهي. وقال روبيو "إنّها لحظة مهمة بعد ثلاثين عاما من الحرب"، مضيفا أنّه لا يزال هناك "الكثير للقيام به". من جانبه، قال الوزير الرواندي إنّ الاتفاق "يستند إلى الالتزام الذي تمّ التعهّد به لإنهاء الدعم الحكومي للقوات الديموقراطية لتحرير رواندا والميليشيات المرتبطة بها بشكل لا رجوع عنه، وقابل للتحقّق". وقال ترامب تعليقا على الاتفاق: "تعرفون، لقد تقاتلوا لسنوات... وكان الأمر عنيفا. واليوم نوقع معاهدة سلام. ولأول مرة منذ سنوات عديدة، سيعرفون السلام. هذا أمر بالغ الأهمية". وأدت قطر دور الوسيط أيضا في هذا الاتفاق. واستُضيف الرئيس الرواندي بول كاغامي ورئيس جمهورية الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسكيدي في الدوحة فيل منتصف مارس الماضي. ورحب وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو بتوقيع اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، مشيدا بـ"شجاعة البلدين الجارين في اختيار طريق السلام". وقال بريفو في منشور على منصة (إكس) "أهنئ الكونغو الديمقراطية ورواندا على هذا القرار الشجاع الذي يمهد الطريق لتحقيق السلام في منطقة البحيرات الكبرى" معربا عن تقديره للولايات المتحدة على "نجاحها في إدارة هذه المفاوضات بالتنسيق الوثيق مع دولة قطر واستنادا إلى الجهود التمهيدية التي بذلتها أنغولا نيابة عن الاتحاد الإفريقي". وأكد أن "التنفيذ الفعال للالتزامات الواردة في الاتفاق يعد عنصرا حاسما لتحقيق سلام دائم في منطقة البحيرات الكبرى بعد سنوات من التوترات والنزاعات". وشدد بريفو على أن بلجيكا "ستواصل العمل بجد وبشكل بناء من أجل تحقيق هذا الهدف بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين" مؤكدا دعم بلاده لكافة المساعي الرامية إلى إرساء الاستقرار في القارة الإفريقية.

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يتوقع التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة "خلال أسبوع"
وصرّح ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك. وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة " حماس". وكانت تقارير صحفية إسرائيلية قد أشارت إلى أن الرئيس ترامب أجرى ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين". وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة. كما ينص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية. وفي المقابل، ستعترف الولايات المتحدة بتطبيق بعض السيادة الإسرائيلية على مناطق في الضفة الغربية ، ضمن تفاهمات أكبر تشمل توسيع الاتفاقيات الإبراهيمية لتشمل دولا إضافية، قد تكون من بينها سوريا. وكان زعيم المعارضة يائير لابيد دعا مساء الخميس إلى إنهاء حرب غزة مقابل صفقة رهائن، معتبرا أن ما تفعله إسرائيل في القطاع "غير مجدٍ".


العربية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- العربية
جنرال أميركي: عمق موقع أصفهان حال دون استخدام قنابل خارقة
صرح رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كين، لأعضاء مجلس الشيوخ، الخميس، أن القوات الأميركية لم تستخدم القنابل الخارقة للتحصينات على موقع أصفهان النووي الإيراني، لأن المنشأة عميقة جدًا تحت الأرض وذلك وفقًا لشبكة CNN. ويُعد هذا التصريح من الجنرال كين أول تفسير معروف لعدم استخدام الجيش الأميركي لقنبلة اختراق الذخائر الضخمة (MOP) ضد موقع أصفهان. ويعتقد المسؤولون الأمريكيون أن المنشآت تحت الأرض في أصفهان تحتوي على ما يقارب 60 في المائة من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب. أسقطت قاذفات B2 الأميركية أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات على موقعي فوردو ونطنز النوويين، بينما أُصيب أصفهان بصواريخ توماهوك أُطلقت من غواصة أميركي بحسب CNN. وأفاد تقييم أولي صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأميركية (DIA) في اليوم التالي للضربات بأن الهجوم لم يدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، ومن المرجح أنه أعاق البرنامج لبضعة أشهر فقط، حسبما ذكرت CNN. وأضاف التقييم أيضًا أن إيران ربما تكون قد نقلت بعض اليورانيوم المخصب من المواقع قبل تعرضها للهجوم. وصرح وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، للمشرعين بأنه يرغب في لقاء "فردي" مع القيادة الإيرانية، وليس عبر "طرف ثالث"، وذلك وفقًا للنائب الجمهوري عن ولاية تكساس، مايكل ماكول، بعد إحاطة سرية لجميع الأعضاء. ومع ذلك، كان الرئيس السابق للجنة الشؤون الخارجية من بين عدد من المشرعين الذين صرحوا لشبكة CNN بأنهم "متشككون شخصيًا" في الخطة. وقال: "أنا واضح بشأن النظام الإيراني. أنا معجب بفكرة 'إعطاء السلام فرصة'، ولنجرب. علينا أن نجرب المفاوضات. إذن، سنفعل ذلك لمدة شهر." ومع ذلك، قال عدد من المشرعين إن الخطوات التالية للرئيس دونالد ترامب بشأن الدبلوماسية مع إيران لم تكن واضحة. وقال النائب جيم هايمز، كبير الديمقراطيين في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، إنه لم يشر أحد من الإدارة إلى "وجود أي مبادرات أو مناقشات جارية حاليًا" على الصعيد الدبلوماسي. وزاد ترامب نفسه من حالة عدم اليقين بشأن خطواته المقبلة مع إيران، عندما صرح للصحفيين بعد ظهر اليوم بأن الضربات العسكرية المستقبلية كانت بالفعل "على الطاولة" إذا علمت الولايات المتحدة أن طهران تعمل مرة أخرى على تخصيب اليورانيوم.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب: نجحنا في منع إيران من امتلاك سلاح نووي
وأضاف ترامب: "كان لدينا أسبوعا مليئا بالنجاح. ضربنا الأهداف في إيران بكل دقة". وتابع قائلا: "نجحنا في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ودمرنا 3 منشآت نووية". وأشار ترامب إلى أن "إيران ترغب في عقد اجتماع معنا". الكونغو الديمقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام وقعت جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا اتفاق سلام الجمعة برعاية الولايات المتحدة، وذلك بهدف إنهاء نزاع خلّف آلاف القتلى في شرق الكونغو الديمقراطية. وقال ترامب: "نحتفل بتوقيع اتفاق سلام بين راوندا والكونغو الديمقراطية. سأعقد اجتماعا رسميا مع الاتحاد الإفريقي في يوليو". ويستند الاتفاق إلى المبادئ التي تمّت الموافقة عليها بين الدولتين في أبريل، وتتضمن أحكاما بشأن "احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد الهجوم الذي قادته جماعة إم 23 المسلحة. وتمّ توقيع الاتفاق بشكل رسمي خلال احتفال نُظّم في واشنطن الجمعة، في حضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ونظيريه في الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، وفي رواندا أوليفييه اندوهوجيريهي. ووصف روبيو توقيع الاتفاق بأنه يمثل "لحظة مهمة بعد ثلاثين عاما من الحرب"، متداركا أنه لا يزال هناك "الكثير للقيام به". وسيطرت حركة إم 23 المدعومة من رواندا وفق خبراء في الأمم المتحدة والولايات المتحدة، على مدن كبرى في غوما في يناير وبوكافا في فبراير في خضم هجوم مباغت أسفر عن آلاف القتلى. والشطر الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية متاخم لرواندا، وهو غني بالموارد الطبيعية ويعاني العنف منذ أكثر من ثلاثين عاما. وتم التوصل إلى عدّة اتفاقات لوقف إطلاق النار وانتهاكها منذ أن استأنفت حركة إم 23 عملياتها في شرق الكونغو الديمقراطية في العام 2021، بينما أدّت الاشتباكات مع القوات الحكومية والقوات المتحالفة معها إلى نزوح مئات الآلاف من الأشخاص وتسبّبت في أزمة إنسانية خطيرة.


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
اتفاق سلام ينهي صراع 30 عاما بين رواندا والكونغو الديمقراطية
وقعت رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية اتفاق سلام بوساطة أميركية وقطرية، اليوم الجمعة، مما عزز الآمال في إنهاء القتال الذي استمر نحو 30 عاما وأسفر عن مقتل الآلاف وتشريد مئات آلاف آخرين منذ بداية العام. ويمثل الاتفاق انفراجة في المحادثات التي أجرتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تهدف أيضا إلى جذب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى منطقة غنية بالتنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم ومعادن أخرى. وفي احتفال حضره وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بمقر وزارة الخارجية الأميركية، وقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاق الذي يتعهدان فيه بتنفيذ اتفاق عام 2024 الذي يقضي بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو في غضون 90 يوما، وفقا لنسخة وقعها بالأحرف الأولى فريقان فنيان الأسبوع الماضي. وجاء في الاتفاق أن البلدين ستطلقان أيضا إطارا للتكامل الاقتصادي الإقليمي في غضون 90 يوما. وقال روبيو إنه لم يكن سهلا التوصل إلى اتفاق، ولا يزال هناك عمل يتعين القيام به. وأضاف أنهم سعداء باستضافة اجتماع السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وأن واشنطن تؤمن بإمكانية تحقيق السلام بين الدول المتنازعة وذلك يفيد بلادنا أيضا تجاريا وأمنيا. وأشاد الوزير الأميركي بالتعاون مع دولة قطر وتحقيق إنجازات كبيرة. من جهته، قال وزير خارجية رواندا أوليفييه ندوهونجيرهي إن الرئيس ترامب ودولة قطر قاما بدور مهم في تيسير هذا الاتفاق التاريخي مع الكونغو الديمقراطية. وأشار ندوهونجيرهي إلى أن نقطة انطلاق الاتفاق كانت من الدوحة مؤكدا تقديم الدعم للوساطة القطرية لإنجاح هذه المبادرة، وقال "جاهزون للتعاون مع الكونغو الديمقراطية لتفعيل بنود الاتفاق". وتعهد الوزير الرواندي بتسهيل عودة اللاجئين إلى البلاد بشكل آمن وكريم لتحقيق السلام الدائم. إعلان من جانبه، قالت وزيرة خارجية الكونغو الديمقراطية تيريز كايكوامبا فاغنر "نبدأ فصلا جديدا يدعو إلى الشجاعة في تطبيق الاتفاق وتحقيق السلام"، مشيدة بدور قطر التي نظمت أول اجتماع في طريق الاتفاق ويسرت المباحثات ووصلت بها للنجاح. وقالت إن قطر ظلت شريكا ثابتا وصاحب مبادئ في جهود السلام. وأعلنت الدولتان الإفريقيتان المتحاربتان في بيان مشترك الأربعاء أنهما وقعتا بالأحرف الأولى على اتفاق ينهي النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، وسيتم توقيعه رسميا في العاصمة الأميركية الأسبوع المقبل. وأعلنت الدولتان الأفريقيتان المتحاربتان في بيان مشترك الأربعاء أنهما وقعتا بالأحرف الأولى على اتفاق ينهي النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، وسيتم توقيعه رسميا في العاصمة الأميركية الأسبوع المقبل. وتعاني منطقة شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية الغنية بالموارد والواقعة على الحدود مع رواندا، من أعمال عنف منذ 3 عقود، وقد تجددت منذ أن شنت جماعة "أم23" المسلحة المناهضة للحكومة هجوما جديدا في نهاية عام 2021. وكانت رواندا قد أرسلت ما لا يقل عن 7 آلاف جندي عبر الحدود، وفقا لمحللين ودبلوماسيين، لدعم حركة "أم 23″، الذين استولوا على أكبر مدينتين شرقي الكونغو ومناطق التعدين المربحة في تقدم خاطف في وقت سابق من هذا العام. وتقول الكونغو إن رواندا تدعم الحركة بإرسال قوات وأسلحة. ولطالما نفت رواندا مساعدة الحركة، قائلة إن قواتها تتصرف دفاعا عن النفس ضد جيش الكونغو الديمقراطية وميليشيات الهوتو العرقية المرتبطة بالإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.