logo
كل يوم مليار دولار: خسائر الاحتلال في الحرب مع إيران بحسب سموتريتش

كل يوم مليار دولار: خسائر الاحتلال في الحرب مع إيران بحسب سموتريتش

قاسيونمنذ يوم واحد

ونقل الموقع المتخصص في الشؤون الاقتصادية عن المدير العام لهيئة الضرائب في كيان الاحتلال، شاي أهارونوفيتش، والمسؤول عن ملف التعويضات، قوله إن "هذا هو التحدي الأكبر الذي واجهناه، لم يكن مثل هذا القدر من الأضرار في تاريخ إسرائيل".
وأكد أن هذه الحصيلة لا تشمل تكلفة استبدال أنظمة الدفاع والأسلحة التي تم استخدامها، ما يعني أن التكاليف النهائية للحرب ستكون أعلى بكثير عند استكمال التقييمات.
وفي السياق نفسه، قال وزير مالية الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، إن التقديرات تشير إلى إمكانية وصول كلفة الحرب إلى نحو 12 مليار دولار، في حين خفف محافظ بنك "إسرائيل"، أمير يارون، من التقدير، مقدراً التكلفة بنحو نصف هذا الرقم، خلال مقابلة مع "بلومبيرغ تي في". وتأتي هذه الأرقام في وقت يعاني فيه اقتصاد الاحتلال من ضغوط قائمة، قد تتفاقم بفعل تداعيات الحرب.
وأشار التقرير إلى أن البنك المركزي يتوقع نمواً اقتصادياً بنسبة 3.5% هذا العام، لكنه قد يتأثر سلباً نتيجة ما وصفه التقرير بـ"الشلل شبه الكامل" الذي أصاب الاقتصاد خلال فترة القتال، حيث أغلقت المدارس ومعظم الشركات باستثناء القطاعات الحيوية، وأعلنت وزارة المالية أن حكومة الاحتلال ستصرف تعويضات للشركات قد تصل إلى 5 مليارات شيكل (نحو 1.5 مليار دولار).
وبحسب "بلومبيرغ"، فإن الحرب مع إيران كانت أكثر كلفة مقارنة بالحروب السابقة مع حماس في غزة أو حزب الله في لبنان، بسبب عاملين رئيسيين: الأول أن الهجمات الإيرانية استهدفت مدناً مكتظة بالسكان في وسط فلسطين المحتلة، تضم قرابة 50% من سكان الكيان، مقارنة بالمجتمعات الصغيرة والريفية التي كانت تتعرض لهجمات حماس وحزب الله. والثاني أن صواريخ إيران تتمتع بقوة تدميرية أكبر، إذ تحمل بعضها شحنات تفجيرية تصل إلى 500 كيلوغرام، وتُطلق شظايا قاتلة عند الاصطدام.
ووفق الجزء الذي اعترف به الاحتلال حتى الآن من بيانات الخسائر، أسفرت الهجمات الصاروخية الإيرانية عن مقتل 28 مستوطنًا وإصابة أكثر من 1300 آخرين، بينما أعلنت الحكومة الإيرانية أن حصيلة الشهداء في إيران بلغت 627 خلال أيام القتال.
ومن بين الأهداف التي تعرضت لأضرار جسيمة معهد وايزمان للعلوم، وأكبر مصفاة نفط في حيفا، وموقع عسكري يضم مستشفى ميدانياً في جنوب فلسطين المحتلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول العملية الموسعة في غزة
خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول العملية الموسعة في غزة

العربية

timeمنذ 42 دقائق

  • العربية

خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول العملية الموسعة في غزة

أفادت مصادر إسرائيلية مطلعة بوجود خلافات في أوساط الجيش الإسرائيلي حول مسار الحرب في غزة ، وذلك بينما يستعد الأخير لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في القطاع. إنهاء الحرب أم الاستمرار؟ فقد أكدت المصادر وجود انقسام في الآراء في أوساط الجيش بين من يدفع باتجاه مواصلة العمليات العسكرية ومن يرى ضرورة التوجه نحو إنهاء الحرب، وفقا لموقع "والا" الإسرائيلي. كما ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن الجيش سيعرض، الأحد المقبل، أمام المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) خيارات متعددة بشأن غزة، تتراوح بين استكمال احتلال القطاع أو التوصل إلى صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). كذلك من المتوقع أن يبلغ رئيس الأركان، إيال زامير، الوزراء بأن الجيش يقترب من تحقيق أهدافه المعلنة. يأتي هذا بينما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن قادة عسكريين إسرائيليين أن كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس، لا تزال فاعلة وتنتشر من خان يونس إلى مدينة غزة وضواحيها، وهو ما يعكس صعوبة المهمة العسكرية رغم مرور أشهر على بدء العملية العسكرية. جاءت هذه التسريبات بعد تقارير أفادت بأن الجيش الإسرائيلي يدرس تحريك خمس فرق عسكرية كاملة (وليس جزئية كما في المرات السابقة)، إضافة إلى تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، وفق ما نقله موقع "والا" الإسرائيلي. إلى ذلك، يعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، جلسة حاسمة مع كبار قادة المؤسسة الأمنية لمناقشة الخطوات القادمة في الحرب على القطاع المحاصر، وذلك في ظل الجمود في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. وبحسب الموقع الإسرائيلي على الطاولة خياران: إما التوصل إلى صفقة مع حماس للإفراج عن الأسرى، أو العودة إلى عملية برية واسعة النطاق. كما قالت مصادر عسكرية إن الجيش يدرس الآن تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إخلاء السكان الفلسطينيين منذ بدء الحرب، كجزء من تهيئة الأرضية لتحرك عسكري جديد. ترامب يريد اتفاقا في غضون ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي، الأحد، إنذارا لإخلاء مناطق في شمال غزة. وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، إن هذا تحذير إلى كل المتواجدين في منطقة مدينة غزة وجباليا وفي أحياء الزيتون الشرقي، والبلدة القديمة، والتركمان، والجديدة، والتفاح، والدرج، والصبرة، وجباليا البلد، وجباليا النزلة، ومعسكر جباليا، والروضة، والنهضة، والزهور، والنور، والسلام وتل الزعتر. تأتي هذه التطورات الميدانية بينما يعمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إنجاز صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين في قطاع غزة. وكتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال"، اليوم الأحد: "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين". وفي وقت سابق، أعلن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار، أن الفجوات مع حماس لا تزال كبيرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. يذكر أن إسرائيل كانت استأنفت الحرب على غزة منذ انهيار الهدنة الهشة في مارس الماضي. كما توغلت قواتها في العديد من مناطق القطاع لاسيما في الجنوب، ودعت إلى إجلاء مساحات واسعة في الشمال. كذلك توعدت بالبقاء في غزة وعدم الانسحاب من المناطق الجديدة التي سيطرت عليها منذ مارس الفائت، فارضة حصاراً خانقاً على المساعدات الغذائية والطبية.

نتائج البكالوريا أظهرت تباينا أكاديميا في جغرافيا تونس
نتائج البكالوريا أظهرت تباينا أكاديميا في جغرافيا تونس

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

نتائج البكالوريا أظهرت تباينا أكاديميا في جغرافيا تونس

تعكس إحصاءات نتائج الباكالوريا التي تنشرها سنوياً وزارة التربية في تونس تفاوتاً جلياً بين الجهات، يخفي واقعاً تربوياً متبايناً بين العاصمة والمناطق الساحلية من جهة والداخلية من جهة أخرى. وتكشف الأرقام عن اختلال في العدالة التربوية وهشاشة منظومة التعليم في تونس، بخاصة أنها مرتبطة بالفوارق الجهوية في التنمية، إذ تحافظ المناطق الفقيرة عادة على أرقام متدنية من نسب النجاح علاوة على تنامي ظاهرة الانقطاع المدرسي، بينما تواصل محافظات أخرى طريق التميز منذ أعوام. فهل من أسباب أعمق لهذا التفاوت بين الجهات في توزيع نتائج الباكالوريا؟ وهل يمكن تعديل هذه النسب، وضمان عدالة تربوية بين جهات الجمهورية؟ وبينما تحظى نتائج الباكالوريا باحتفاء مجتمعي لافت وباهتمام رسمي سنوي، تخفي تلك النتائج حقيقة مؤلمة تمس حظوظ فئات ريفية في تعليم جيد يثمر نتائج تضاهي بقية المناطق. 35 في المئة فقط يصلون إلى البكالوريا يرى المتخصص في الشأن التربوي، رئيس الجمعية التونسية للأولياء والتلاميذ، رضا الزهروني، في تصريح إلى "اندبندنت عربية"، أن "معضلة التعليم في تونس تعود إلى ثلاثة عقود خلت، بينما لم يجر وضع مقاربة علمية دقيقة تعالج إخلالات المنظومة التربوية"، نافياً أن "يكون هناك تميز في نتائج اختبارات البكالوريا، مقارنة بالمؤشرات العالمية لتعليم ذي جودة عالية". ويضيف الزهروني أن "النتائج التي تقدمها رسمياً وزارة التربية يجب ألا تخفي حقائق مهمة على غرار الانقطاع المدرسي الذي بات يتهدد المجتمع، إذ تفرز المؤسسات التربوية التونسية سنوياً 100 ألف منقطع، يشكلون في ما بعد عبئاً على المجتمع، منوهاً بخطورة ظاهرة الإخفاق والفشل المدرسي، إذ لا يصل إلى البكالوريا إلا ما نسبته 35 في المئة فقط من التلاميذ في تونس. ويربط المتخصص في الشأن التربوي بين واقع التنمية والإمكانات المادية والثقافية ونسب النجاح في مختلف الاختبارات الوطنية وبخاصة البكالوريا، إذ يختلف حجم الإنفاق التربوي بين العائلات في العاصمة وفي الساحل وفي داخل الجمهورية، مشدداً على أن خريطة الفقر هي نفسها خريطة نسب النجاح في الاختبارات الوطنية. ويشير الزهروني إلى أن "المدرسة التونسية لم تعد مجانية، ولم تعد تضمن تكافؤ الفرص وليست مدرسة عادلة، علاوة على أنها باتت عاجزة عن مواكبة التحولات الواقعة في العالم"، داعياً إلى "إيقاف النزف". الإصلاح التربوي بات ملحاً وللخروج من الوضع الراهن لقطاع التعليم في تونس، يقترح المتخصص في الشأن التربوي، "إصلاح المنظومة التربوية من خلال تعزيز قدرات ومهارات التلميذ في المرحلة الابتدائية، في القراءة والكتابة والحساب، لضمان الارتقاء المستحق لأكثر عدد ممكن من التلاميذ، مع الإبقاء على المناظرات الوطنية، وهو ما يتطلب جملة من الإجراءات تتعلق بالفضاء المدرسي وبالزمن المدرسي وبتكوين المعلمين وبحقوق المدرسين المادية وحوكمة القطاع وتعزيز تعليم اللغات". لم يعد التعليم في تونس مصعداً اجتماعياً بالنظر إلى التحولات التي شهدها المجتمع، وبات الواقع التربوي يلقي بظلاله من خلال تزايد أعداد المنقطعين عن الدراسة بخاصة في الداخل من الذين لا تتوفر لهم حلول بديلة في تعليم خاص مناسب أو تكوين مهني لائق، مما يجعل العائلات تدفع فاتورة مضاعفة من خلال خسارة تعليم أبنائها وتحمل تبعات الانقطاع المدرسي، في واقع يجعل الجهات المحرومة أكثر فقراً وأقل حظاً. ويشير الزهروني إلى أن "الـ100 ألف منقطع سنوياً عن الدراسة كلفوا الدولة 3 آلاف مليار دينار (نحو 1000 مليار دولار) أي ما يقارب الـ40 في المئة من موازنة وزارة التربية من دون احتساب ما تنفقه العائلات على أبنائها التلاميذ قبل انقطاعهم، مما يجعل الخسارة مضاعفة. وأقترح ملاءمة اختصاصات التكوين المهني مع سوق الشغل في داخل تونس وخارجها". ويخلص المتخصص في الشأن التربوي إلى أن "كلفة الفشل عالية جداً في القطاع التربوي في تونس"، داعياً إلى الانطلاق في إعداد تصور جديد للتعليم في تونس والمرور إلى الإنجاز من أجل جني ثمار هذا الإصلاح في الأعوام المقبلة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أقل فقراً من جهته، يشدد المتخصص في علم الاجتماع، في الجامعة التونسية، بالعيد أولاد عبدالله، على أن "التفاوت في نسب النجاح في تونس يعود إلى التباين في حجم المرافقة والإنفاق العائلي والدعم والتأطير ودروس التدارك من جهة إلى أخرى، علاوة على توفر المرافق الأساسية والإطار البشري الكفء من أساتذة ومعلمين". وتبقى المناطق الأقل فقراً هي الأقل حظاً في نسب النجاح وهو ما يعتبره المتابعون رسالة مشفرة تعكس واقعاً تربوياً غير عادل، ولا يتمتع فيه التلاميذ بفرص متكافئة. تنوع جغرافي في قائمة المتفوقين في المقابل، أكد أكرم المنستيري، مدير إدارة مركزية في وزارة التربية، أن "نتائج الدورة الرئيسة لاختبارات البكالوريا لهذا العام كانت مثمرة"، لافتاً إلى "تنوع جغرافي واضح في قائمة المتفوقين، إذ أفضل المعدلات في معاهد موزعة على مختلف الجهات"، وأن "جميع المتفوقين الذين تحصلوا على أفضل المعدلات ينتمون إلى معاهد عمومية"، وهو ما اعتبره دليلاً على أهمية المدرسة العمومية وجودة مخرجاتها في مختلف أقسامها العلمية والأدبية. ووصف هذا التوزيع المتوازن بـ"علامة فخر"، مؤكداً أن "خريطة التفوق تعكس عدالة الفرص بين مختلف المناطق". يذكر أن صفاقس 1 وصفاقس 2 احتلتا المراتب الأولى وطنياً بـ55 في المئة، في حين تذيلت القصرين وهي من أفقر محافظات تونس الترتيب بـ24 في المئة، بينما سجلت بعض الولايات تراجعاً نسبياً، مثل باجة وزغوان، مقابل صعود محافظتي مدنين وسيدي بوزيد في القائمة. تحولت الجغرافيا في تونس إلى محنة تربوية، إذ تقسو على أبناء الداخل مقابل حظوظ أوفر للساحل وتونس الكبرى. انقسام مجالي ما انفك يتعمق ويدعو إلى سد الفجوات من أجل تعليم عمومي عادل يضمن تكافؤ الفرص بين جميع التونسيين.

5 فرق قتالية واستدعاء واسع للاحتياط .. جيش الاحتلال يستعد لمناورة غير مسبوقة في غزة
5 فرق قتالية واستدعاء واسع للاحتياط .. جيش الاحتلال يستعد لمناورة غير مسبوقة في غزة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

5 فرق قتالية واستدعاء واسع للاحتياط .. جيش الاحتلال يستعد لمناورة غير مسبوقة في غزة

يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ عملية عسكرية وُصفت بأنها "غير مسبوقة" في قطاع غزة، في حال تعثّرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن خلال الأيام القليلة المقبلة. ووفقًا لموقع "واللا" العبري، فإن الخطة تشمل تحريك خمس فرق مناورة مكتملة القوى، وتعبئة إضافية من قوات الاحتياط. ومن المقرر أن يعقد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو اجتماعًا أمنيًا مع وزير الدفاع ورئيس الأركان وقادة الأجهزة الأمنية لبحث المسار العسكري المحتمل في القطاع، وذلك بعد إقرار خطة زمنية محدّثة لتحركات القوات النظامية والاحتياطية. ورغم إعلان الجيش الإسرائيلي عن "إنجازات كبيرة" تمثلت في تدمير بنى تحتية ومقتل قادة ميدانيين والسيطرة على أجزاء واسعة من القطاع، إلا أن خلافًا داخليًا برز بين من يرون ضرورة إنهاء الحرب وبين من يدفعون نحو تصعيد واسع، مع التركيز على التسبب بضغط شعبي داخلي على حماس من خلال عمليات نقل جماعي للسكان. مصادر عسكرية أشارت إلى أن التحرك المحتمل قد يسبب شرخًا داخل قيادة حماس نتيجة الانتقادات الشعبية، لكنه في المقابل سيُعرض القوات الإسرائيلية لخطر القتال في مناطق مكتظة مليئة بالأنفاق، ما قد يرفع من خسائرها البشرية. وفي الوقت نفسه، أكد الجيش أنه يُجري تقييمات مستمرة للوضع العملياتي، وأن استدعاء قوات الاحتياط نابع من ضرورات ميدانية، رغم إدراكه لتبعات الإشعار القصير وتعقيداته على حياة الجنود وعائلاتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store