logo
ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.
ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.
وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.
وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.
ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة. (وكالات)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تصرّ الولايات المتحدة على شراء "تيك توك" من الصين؟
لماذا تصرّ الولايات المتحدة على شراء "تيك توك" من الصين؟

الإمارات اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • الإمارات اليوم

لماذا تصرّ الولايات المتحدة على شراء "تيك توك" من الصين؟

أثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن بدء واشنطن محادثات مع بكين بشأن صفقة محتملة لشراء تطبيق "تيك توك"، تساؤلات واسعة حول دوافع الولايات المتحدة من وراء هذه الخطوة، خاصة مع تمسّكها بنقل ملكية التطبيق الشهير من الشركة الصينية "بايت دانس" إلى أطراف أميركية. ويأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه التوترات التكنولوجية والتجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث يُنظر إلى تيك توك على أنه ساحة مواجهة استراتيجية جديدة، تتجاوز الترفيه لتلامس مفاهيم الأمن القومي، والسيطرة على البيانات، والتفوق الرقمي. تصريحات ترامب.. ومحادثات قريبة قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تصريح صحافي، إن "إدارته ستبدأ محادثات رسمية مع الصين خلال الأسابيع المقبلة بشأن مستقبل تطبيق تيك توك"، مؤكداً أن "الهدف هو التوصل إلى صفقة تضمن انتقال السيطرة إلى جهات أميركية موثوقة". وأضاف ترامب: "نريد تطبيقاً آمناً لا يُستخدم للتجسس أو للتأثير على شبابنا… الصين لا يجب أن تتحكم في هذا النوع من المنصات المؤثرة". هذا التصريح أعاد إشعال الجدل حول مستقبل التطبيق، الذي يحظى بشعبية جارفة لدى المستخدمين الأميركيين، خاصة من فئة الشباب. تيك توك.. من منصة ترفيه إلى تهديد أمني؟ لطالما رأت الولايات المتحدة أن تيك توك ليس مجرد تطبيق فيديوهات قصيرة، بل بوابة ضخمة لجمع البيانات الحساسة عن المستخدمين الأميركيين، وقد تكون هذه البيانات عرضة للوصول من قبل الحكومة الصينية بموجب القوانين الصينية الخاصة بشركات التكنولوجيا. وزارة العدل الأميركية، في وقت سابق، صنّفت تيك توك ضمن المنصات "عالية الخطورة"، مشيرة إلى "مخاوف حقيقية بشأن استغلال البيانات لأغراض استخباراتية". وفي مارس الماضي، مرر الكونغرس قانوناً يُمهل شركة بايت دانس حتى يناير 2025 لبيع التطبيق أو مواجهة الحظر الكامل داخل الولايات المتحدة. من سيشتري تيك توك؟ وفقاً لتقارير إعلامية أميركية، يجري الحديث حالياً عن دخول مجموعة من "الأثرياء الأميركيين" في مفاوضات للاستحواذ على تيك توك داخل السوق الأميركية. وقد أكد ترامب وجود "مجموعة قوية" من المستثمرين المستعدين لإتمام الصفقة، دون الإفصاح عن أسمائهم. من بين الأسماء المطروحة سابقاً، عملاق البرمجيات "مايكروسوفت" وشركات استثمارية أخرى، قد يكون لها اهتمام بالمحتوى الرقمي والبنية التحتية التكنولوجية التي يوفّرها تيك توك. الصين ترفض البيع القسري من جانبها، ترفض الصين بشكل قاطع ما تصفه بـ"البيع القسري"، معتبرة أن الضغط الأميركي على بايت دانس يشكل سابقة خطيرة في التجارة الدولية، وقد يفتح الباب أمام نزاعات جديدة في منظمة التجارة العالمية. المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قال في وقت سابق إن "محاولات الولايات المتحدة إكراه شركة خاصة على بيع أصولها لدولة أخرى، أمر غير مشروع وينتهك مبادئ السوق الحرة". ماذا بعد؟ مع اقتراب الموعد النهائي المحدد في القانون الأميركي، تبدو الأيام المقبلة حاسمة لمستقبل تيك توك في الولايات المتحدة. فإما أن تنجح المفاوضات في الوصول إلى صفقة مرضية لجميع الأطراف، تضمن استمرار التطبيق مع ضمانات أمنية مشددة، أو أن يمضي البيت الأبيض نحو تنفيذ الحظر الكامل، ما قد يؤثر على ملايين المستخدمين، وعلى علاقات التجارة بين واشنطن وبكين. وفي ظل تطورات سياسية داخلية، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأميركية، يبقى ملف تيك توك ورقة ضغط قد يستخدمها ترامب لتعزيز صورته كرئيس يدافع عن الأمن القومي، ويفرض شروطه على عمالقة التكنولوجيا العالمية

1.9 % ارتفاعًا في سعر أونصة الذهب عالميًا خلال أسبوع
1.9 % ارتفاعًا في سعر أونصة الذهب عالميًا خلال أسبوع

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

1.9 % ارتفاعًا في سعر أونصة الذهب عالميًا خلال أسبوع

شهد سعر الذهب العالمي ارتفاعا خلال الأسبوع الماضي للمرة الأولى بعد أسبوعين من الهبوط، وجاء ذلك بدعم من انخفاض مستويات الدولار الأمريكي، بالإضافة إلى عودة الطلب على الملاذ الآمن إلى التزايد بسبب المخاوف المتعلقة بأزمة الدين الأمريكي واتفاقيات التجارة بين الولايات المتحدة والدول الأخرى. سعر أونصة الذهب العالمي سجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1.9% ليسجل أعلى مستوى عند 3365 دولارا للأونصة بعد أن افتتح تداولات هذا الأسبوع عند 3271 دولارا للأونصة وأغلق عند المستوى 3336 دولارا للأونصة، وفق جولد بيليون. ارتفاع الذهب العالمي بالرغم من ارتفاع الذهب العالمي خلال الأسبوع الماضي واستقرار السعر فوق المستوى 3300 دولار للأونصة، إلا أن الزخم الصاعد يظل ضعيف وقد اغلق مؤشر الزخم اليومي عند منطقة محايدة بعد أن فشل السعر في الإغلاق فوق مستوى المقاومة 3350 دولارا للأونصة. تجاوز تشريع خفض الضرائب الذي أقره ترامب عقبته الأخيرة في الكونجرس يوم الخميس الماضي، مما جعل تخفيضاته لعام 2017 دائمة إلى جانب تمويل حملته على الهجرة وأضاف إعفاءات ضريبية جديدة لحملة 2024. سيعمل هذا القانون على إضافة 3.4 تريليون دولار إلى الدين الأمريكي البالغ 36.2 تريليون دولار على مدى عقد من الزمن، وهو الأمر الذي سيدفع الدولار إلى المزيد من الهبوط كما سيكون له تأثير إيجابي على الذهب على المدى الطويل. سجل مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداؤه مقابل سلة من العملات الرئيسية انخفاض خلال الأسبوع الماضي بنسبة 0.3% ليسجل أدنى مستوى منذ 3 سنوات ليحقق انخفاض للأسبوع الثاني على التوالي. بيانات سوق العمل بالإضافة إلى هذا أظهرت بيانات سوق العمل أن الشركات الأمريكية أضافت 147 ألف وظيفة في يونيو، وهو رقم فاق التوقعات وانخفض معدل البطالة إلى 4.1%، مما عزز موقف البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في إبقاء أسعار الفائدة ثابتة، ليؤثر ذلك بشكل سلبي على الذهب في يوم اصدار البيانات، حيث يؤدي بقاء أسعار الفائدة مرتفعة إلى انخفاض الطلب على الذهب من خلال زيادة جاذبية الأصول ذات الفائدة، ورفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب غير المدر للعائد. الطلب على الملاذ الآمن أما عن الزيادات الجمركية بين الولايات المتحدة والدول الأخرى والتي قد تم تأجيلها حتى يوم 9 يوليو فمع اقتراب موعدها تزايدت المخاوف في الأسواق، وزاد الطلب على الملاذ الآمن من جديد خاصة بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس أن واشنطن ستبدأ في إرسال خطابات رسمية إلى الاقتصادات الكبرى تتضمن تفاصيل الرسوم الجمركية الجديدة على الصادرات وذلك اعتبارًا من يوم أمس الجمعة. وأوضح ترامب أن الولايات المتحدة ستتخلى عن المفاوضات المطولة مع أكثر من 170 دولة، وستقوم بدلًا من ذلك بفرض رسوم جمركية ثابتة من جانب واحد تتراوح بين 20% و30%. وحتى الآن، لم توقع واشنطن اتفاقيات تجارية كاملة سوى مع كل من المملكة المتحدة وفيتنام بالإضافة إلى إطار عمل محدود مع الصين.

بولتون يدفع نحو "استسلام طهران".. لقاء ترامب ونتنياهو لحظة مفصلية أم وهم استراتيجي؟
بولتون يدفع نحو "استسلام طهران".. لقاء ترامب ونتنياهو لحظة مفصلية أم وهم استراتيجي؟

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

بولتون يدفع نحو "استسلام طهران".. لقاء ترامب ونتنياهو لحظة مفصلية أم وهم استراتيجي؟

أعرب جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي الأسبق وأحد أبرز صقور السياسة تجاه إيران، عن أمله في أن يمهّد اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الطريق نحو "سقوط النظام الإيراني". وقال بولتون في تصريحات حادة: "أعتقد أن هذا الاجتماع يجب أن يناقش شروط استسلام الملالي فعليًا"، داعيًا إلى مواصلة الضغط العسكري والسياسي عقب النجاحات التي تحققت خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا بين إسرائيل وإيران، معتبرًا أن ذلك قد يكون نقطة تحوّل تؤدي لانهيار النظام الحاكم في طهران. الضربات العسكرية دفعت النظام الإيراني لحافة الانهيار وأوضح بولتون أن الضربات الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية وبُنى تحتية صاروخية ومراكز قيادة إيرانية، وأسفرت عن مقتل نحو 1200 إيراني، بينهم قادة في الحرس الثوري، "هزّت النظام بشكل غير مسبوق"، مضيفًا: "الضربات الجوية زعزعت استقرار النظام وأثبتت أن الملالي عاجزون عن الدفاع عن بلادهم ويمكن إخضاعهم بالقوة". وأشار بولتون إلى أن الجمهورية الإسلامية تمر بمرحلة ضعف هي الأخطر منذ ثورة عام 1979، لا فقط على الصعيد العسكري بل الاجتماعي أيضًا، في ظل تصاعد الغضب الشعبي، خاصة بين فئات الشباب والنساء والأقليات العرقية. وقال: "نحن على مشارف النهاية، ولهذا فإن التراجع في هذه المرحلة سيكون خطأً استراتيجيًا قاتلًا". بولتون ينتقد وقف إطلاق النار: "خطأ كبير" ورغم إشادته بقرار ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، انتقد بولتون اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسّطت فيه واشنطن، واصفًا إياه بـ"الخطأ". وأضاف: "كنا نسيطر تمامًا على المجال الجوي، وكان لدينا الوقت لتقييم الوضع وتوجيه ضربات إضافية إذا لزم الأمر"، معتبرًا أن منح إيران "فسحة تنفس" في تلك اللحظة الحرجة أضعف المكاسب المحققة. "طموح ترامب الشخصي طغى على الأمن القومي" واتهم بولتون الرئيس ترامب بالسعي وراء مكاسب شخصية، قائلًا إن ترامب كان يأمل في الحصول على جائزة نوبل للسلام من خلال الجمع بين القوة العسكرية والوساطة السياسية، "لكن كل شيء عند ترامب يتمحور حول صورته الشخصية، وليس المصالح القومية الأمريكية أو مصلحة إسرائيل". وأشار بولتون إلى تراجع الكفاءة في فريق السياسة الخارجية، منتقدًا تعيين رجل الأعمال العقاري ستيف ويتكوف مبعوثًا خاصًا لإيران، قائلاً: "لا يملك أي خبرة أو فهم لملف التفاوض مع الملالي أو خطورة الانتشار النووي". اليورانيوم المفقود.. ومخاطر التخصيب وفي ظل مخاوف أثارتها تقارير عن فقدان 900 رطل من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، قلّل بولتون من المخاطر المباشرة، مرجّحًا أن تكون الضربات قد دمّرت معظم القدرات اللازمة لتحويل ذلك إلى سلاح. وقال: "ربما لديهم غاز سادس فلوريد اليورانيوم مخصب جزئيًا، لكن الطريق طويل بينه وبين إنتاج قنبلة نووية فعلية". لقاء رفيع المستوى في واشنطن ومن المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس ترامب في البيت الأبيض يوم الإثنين، في أول اجتماع لهما منذ الهجمات المشتركة على إيران. كما سيجتمع نتنياهو مع وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسث، ووزير التجارة هاورد لَتنيك، إضافة إلى مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store