logo
تعرف على أفضل الأوقات لتناول الفيتامينات لتحقيق أقصى فائدة صحية

تعرف على أفضل الأوقات لتناول الفيتامينات لتحقيق أقصى فائدة صحية

أخبارنامنذ يوم واحد

يحتاج الجسم إلى 13 نوعاً من الفيتامينات الأساسية لأداء وظائفه الحيوية بشكل سليم، منها 9 فيتامينات قابلة للذوبان في الماء و4 تذوب في الدهون. وعلى الرغم من توفر هذه العناصر الغذائية في الطعام، إلا أن بعض الأشخاص يحتاجون إلى مكملات غذائية لتعويض النقص وتحسين الامتصاص.
وتشير توصيات الخبراء إلى أن توقيت تناول الفيتامينات يلعب دوراً مهماً في الاستفادة المثلى منها. فمعظم الفيتامينات يمكن تناولها في أي وقت، لكن بعضها يُفضل أخذه ضمن ظروف خاصة، مثل تناولها مع وجبة تحتوي على دهون لتحسين الامتصاص.
فيتامينات المجموعة "ب"، وهي فيتامينات قابلة للذوبان في الماء، يمكن تناولها في أي وقت من اليوم، سواء مع الطعام أو بدونه. لكن يُفضل أخذها في الصباح نظراً لدورها في تعزيز الطاقة واستقلاب الغذاء. أما فيتامين ب12، فيُنصح به على معدة فارغة مع الماء لزيادة فعاليته، خصوصاً لمن يعانون من نقص فيه.
في المقابل، تحتاج الفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل A وD وE وK إلى وجود الدهون في الوجبة ليتم امتصاصها بشكل فعّال. لذلك، يُستحسن تناولها مع الغداء أو العشاء. فيتامين A مثلاً يُفضل تناوله مع وجبة تحتوي على دهون، فيما يُعتبر فيتامين D ضرورياً للمناعة وصحة العظام ويجب أخذه مع طعام يحتوي على دهون أيضاً. وتجدر الإشارة إلى أن امتصاص فيتامين D يتأثر بعوامل مثل مستوى المغنيسيوم وفيتامين K، لذا من المفيد مراقبة هذه العناصر أيضاً.
في النهاية، تبقى العوامل الفردية والاحتياجات الصحية الخاصة عاملاً حاسماً في تحديد التوقيت الأفضل لتناول الفيتامينات، لكن الالتزام بتعليمات الجرعة والتوقيت المناسب يمكن أن يُحسن امتصاصها ويُعزز الفائدة الصحية المرجوة منها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 مشروبات تنظف الأمعاء عند تناولها على معدة فارغة
6 مشروبات تنظف الأمعاء عند تناولها على معدة فارغة

المغرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المغرب اليوم

6 مشروبات تنظف الأمعاء عند تناولها على معدة فارغة

لندن - المغرب اليوم أورد تقرير نشرته صحيفة "تايم أوف إنديا" "Times of India" 6 أنواع من الأطعمة والمشروبات التي يساعد تناولها في الوقت المناسب في طرد السموم ودعم عملية الهضم، وهي مكونات بسيطة متوافرة في غالبية المطابخ يمكن أن تعمل على الحفاظ على صحة الأمعاء عند تناولها على معدة فارغة. ماء دافئ مع ليمون يمكن بدء اليوم بتناول ماء دافئ وليمون. إن مجرد تناول كوب واحد يُنشّط الجهاز الهضمي ويُرطّب الجسم ويُحفّز العصارات الهضمية. كما يُساعد فيتامين C الموجود في الليمون على تنظيف القولون ودعم وظائف الكبد، مما يُحسّن صحة الأمعاء. بابايا تناول البابايا في الصباح لطيف على المعدة وغني بفوائد الهضم. تحتوي البابايا على إنزيم طبيعي يُسمى الباباين، يُحلل البروتينات ويساعد على هضم أكثر سلاسة. كما أنها تعمل كملين خفيف، يُخلص الجسم من الفضلات ويُحافظ على خفة الجسم وراحته. تُساعد مضادات الأكسدة الموجودة فيه (مثل بيتا كاروتين والليكوبين) على مكافحة حب الشباب وإخفاء البقع الداكنة وإبطاء الشيخوخة. عصير الصبار إن تناول بضع رشفات من عصير الصبار الطازج على معدة فارغة يُحدث فرقًا كبيرًا. يُهدئ عصير الصبار بطانة الأمعاء ويُقلل الالتهابات ويُساعد على تنظيف الجهاز الهضمي. الزبيب المنقوع يُضفي نقع الزبيب طوال الليل طراوةً وعصيرًا ونكهة غنية، مما يُساعد على حركة الأمعاء بسلاسة. إن الزبيب غني بالألياف الطبيعية ويدعم الهضم المنتظم ويُساعد على التخلص من الفضلات بلطف. بذور الكتان المنقوعة تكوّن بذور الكتان المنقوعة هلامًا ناعمًا يعمل كالممسحة اللطيفة على الأمعاء. فهي غنية بالألياف القابلة للذوبان وأحماض أوميغا-3، التي تساعد على إزالة السموم والحفاظ على انتظام عملية الهضم ودعم البكتيريا النافعة في الأمعاء. ماء الكمون يُنتج نقع بذور الكمون طوال الليل وغليها في الماء مشروبًا قويًا ومفيدًا للأمعاء. يساعد مشروب ماء الكمون الجسم على إنتاج المزيد من العصارة الصفراوية ويُحسّن الهضم ويُقلل الغازات والانتفاخ. كما أنه يُساعد على طرد السموم ويُحافظ على الشعور بالخفة والنظافة في المعدة.

تفاعل خطير بين المغنيسيوم وهذه الادوية
تفاعل خطير بين المغنيسيوم وهذه الادوية

المغرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المغرب اليوم

تفاعل خطير بين المغنيسيوم وهذه الادوية

يعتبر المغنيسيوم معدناً أساسياً للعديد من وظائف الجسم. فهو ضروري لأكثر من 300 تفاعل كيميائي حيوي، بما في ذلك التحكم في نسبة السكر بالدم، وتنظيم ضغط الدم، ووظائف العضلات، والأعصاب. كما يدعم صحة العظام، وهو مهم للمناعة، ونبض القلب الطبيعي.يوجد المغنيسيوم بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة، وهو متوفر أيضاً باعتبار أنه مكمل غذائي. تشمل المصادر الغذائية الجيدة للمغنيسيوم المكسرات، والبذور، والبقوليات، والحبوب الكاملة، والفواكه، مثل الموز، والأفوكادو، والخضراوات الورقية الداكنة، مثل السبانخ.رغم توفر المغنيسيوم باعتبار أنه مكمل غذائي، فإنه لا يُنصح به إلا إذا كنت تعاني من نقص محدد. هناك بعض الأدوية التي يجب عدم خلطها مع المغنيسيوم لتجنب الآثار الجانبية، أو التفاعلات المحتملة، وفقاً لموقع «هيلث». قد يتفاعل المغنيسيوم مع بعض المضادات الحيوية، بما في ذلك التتراسيكلينات، مثل ديكلوميسين (ديميكلوسيكلين)، وفيبراميسين (دوكسيسيكلين)، ومضادات الكينولون، مثل سيبرو (سيبروفلوكساسين)، وليفاكوين (ليفوفلوكساسين).قد لا تُمتص المضادات الحيوية التي تُؤخذ مع المغنيسيوم، أو تُؤخذ بعده مباشرةً، وقد لا تعمل بنفس الفعالية. لضمان الامتصاص الأمثل، تناول المضادات الحيوية قبل ساعتين على الأقل من تناول مكملات المغنيسيوم، أو بعده بـ 4-6 ساعات. يختلف هذا التوقيت باختلاف نوع المضاد الحيوي الذي تتناوله. مدرات البول مدرات البول هي أدوية تساعد الجسم على التخلص من الأملاح، والسوائل الزائدة عن طريق تحفيز الكلى على إنتاج المزيد من البول. يمكن أن يؤدي تناول مدرات البول مع المغنيسيوم إلى زيادة أو تقليل فقدان المغنيسيوم عبر البول، وذلك حسب نوع مدر البول المُتناول.كما أن تناول مدرات البول مع المغنيسيوم يُعاكس آثاره، إذ يُسبب نقص المغنيسيوم بالدم، وهي حالة تنخفض فيها مستويات المغنيسيوم بشكل خطير. يمكن أن يُسبب انخفاض مستويات المغنيسيوم أعراضاً مثل ضعف العضلات، والنعاس. البيسفوسفونات يمكن أن تُقلل المكملات الغذائية الغنية بالمغنيسيوم من امتصاص البيسفوسفونات الفموية، وهي عائلة من الأدوية تُستخدم لعلاج هشاشة العظام، وهي حالة صحية مزمنة (طويلة الأمد).قد يحدث هذا التفاعل عند تناول البيسفوسفونات، مثل فوساماكس (أليندرونات)، قبل أو بعد المغنيسيوم بوقت قصير جداً. لتجنب ذلك، تناول البيسفوسفونات قبل أو بعد ساعتين على الأقل من مكملات المغنيسيوم. أدوية مثبطات مضخة البروتون (PPI) عند تناولها لفترات طويلة (أكثر من عام)، قد تُسبب أدوية مثبطات مضخة البروتون (PPI)، التي تُعالج قرحة المعدة وتُخفف أعراض ارتجاع المريء، انخفاضاً في مستويات المغنيسيوم في الدم. قرح المعدة هي تقرحات مفتوحة داخل المعدة، بينما ارتجاع المريء هو حالة تحدث عندما يرتفع حمض المعدة إلى المريء، مُسبباً إحساساً حارقاً يُعرف باسم حرقة المعدة.تشمل أدوية مثبطات مضخة البروتون نيكسيوم (إيسوميبرازول)، وبريفاسيد (لانسوبرازول). إذا كنت تتناول مثبطات مضخة البروتون، أو وُصفت لك، فاستشر طبيبك لفحص مستويات المغنيسيوم في دمك قبل بدء العلاج طويل الأمد، وفكّر في فحص مستويات المغنيسيوم في دمك بشكل دوري أثناء تناول الدواء. الزنك الزنك معدن أساسي نادر، وهو ضروري بكميات صغيرة لدعم الصحة. يُعدّ معدناً مهماً لالتئام الجروح، ووظائف المناعة، وتخثر الدم، ووظائف أخرى في الجسم.أظهرت الأبحاث أن تناول جرعات عالية جداً من الزنك مع المغنيسيوم قد يؤثر على قدرة الجسم على امتصاص المغنيسيوم، وتنظيمه. لتجنب هذا التفاعل المحتمل، تناول الزنك والمغنيسيوم بشكل منفصل، وفي أوقات مختلفة من اليوم. 7 أطعمة غنية بالدهون لكن مفيدة للقلب

علماء يفكون لغزا عمره 30 عاما قد يفتح باب الوقاية من مرضين خطيرين
علماء يفكون لغزا عمره 30 عاما قد يفتح باب الوقاية من مرضين خطيرين

الجريدة 24

timeمنذ 12 ساعات

  • الجريدة 24

علماء يفكون لغزا عمره 30 عاما قد يفتح باب الوقاية من مرضين خطيرين

نجح باحثون في كشف النقاب عن أحد أسرار الجسم البشري التي حيرت العلماء لعقود. فبعد أكثر من 30 عاما من البحث المضني، تمكن فريق دولي بقيادة علماء من جامعة فلوريدا وكلية ترينيتي في دبلن من تحديد الجين المسؤول عن امتصاص مركب "الكيوسين" في الخلايا البشرية، وهو عنصر غذائي حيوي يشبه الفيتامينات ويؤثر على وظائف حيوية تتراوح بين صحة الدماغ والوقاية من الأورام السرطانية. ويعمل هذا المركب الغامض كـ"معدل دقيق" لآلية قراءة الشفرة الوراثية في خلايا الجسم، حيث يقوم بضبط عمل جزيئات الحمض النووي الناقل التي تلعب دورا محوريا في تصنيع البروتينات. واللافت أن الجسم البشري لا يستطيع إنتاج هذا المركب بنفسه، بل يعتمد كليا على مصدرين رئيسيين للحصول عليه: الأطعمة التي نتناولها (خاصة منتجات الألبان والبطاطا)، والبكتيريا النافعة التي تعيش في أمعائنا. ويعد "الكيوسين" مفتاحا دقيقا لقراءة الشفرة الجينية، حيث يعدل جزيئات "الحمض النووي الناقل" (tRNA) المسؤولة عن بناء البروتينات. وتوضح دي كريسي-لاغارد: "إنه مثل ضابط إيقاع يتحكم في طريقة ترجمة الجينات... إنه مركب صغير مجهول، لكن تأثيره هائل". ويأتي هذا الكشف العلمي ليملأ فراغا كبيرا في فهمنا للعلاقة المعقدة بين التغذية والصحة والجينات. فمعرفة الجين المحدد، المسمى SLC35F2، الذي يسمح بدخول "الكيوسين" إلى الخلايا البشرية، يفتح الباب على مصراعيه أمام تطوير علاجات جديدة تستهدف تحسين الوظائف الإدراكية، ومقاومة الأورام، وتنظيم العمليات الأيضية في الجسم. ويقود هذا الاكتشاف إلى إدراك حقيقة مذهلة: أن هناك عالما كاملا من العناصر الغذائية المجهولة التي قد تلعب أدوارا حاسمة في صحتنا، دون أن نكون على دراية كافية بها. فقد ظل "الكيوسين"، رغم أهميته البالغة، لعقود عنصرا مغفلا في بحوث التغذية والطب، إلى أن سلطت هذه الدراسة الضوء على دوره المحوري في صحتنا. وتمكن الفريق البحثي من تحقيق هذا الإنجاز عبر تعاون دولي غير مسبوق، جمع خبراء من الولايات المتحدة وأيرلندا، مستخدمين أحدث التقنيات في مجال البيولوجيا الجزيئية. وأشار البروفيسور فينسينت كيلي من جامعة ترينيتي: "لطالما عرفنا أن الكيوسين يؤثر على الدماغ والسرطان وحتى الاستجابة للتوتر، لكننا لم نكن نعرف كيف ينتقل من الأمعاء إلى مليارات الخلايا... والآن لدينا الإجابة". ويعد هذا الكشف بداية لعصر جديد من الأبحاث التي ستستكشف كيف يمكن تسخير هذه المعرفة لتحسين صحة الإنسان. فمع فهم الآليات الدقيقة التي تتحكم في امتصاص وتوزيع هذا المركب الحيوي في الجسم، يصبح بمقدور الباحثين تطوير استراتيجيات علاجية أكثر دقة تستهدف هذه الآليات لتعزيز الصحة ومقاومة الأمراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store