
ماكرون في موقف محرج أمام ملكة هولندا وولية عهدها .. فيديو
تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لموقفين محرجين أمام الكاميرات، خلال زيارته الرسمية اهوانا، حيث أظهرت اللقطات محاولته تقبيل يد ملكة هولندا ماكسيما وولية عهدها الأميرة أماليا، لكنهما تفاعلا بتحفّظ واضح وابتعدتا بلطف دون السماح له بذلك.
الموقف أثار تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل، حيث علّق البعض على حساسية البروتوكول الملكي الهولندي، بينما رأى آخرون أن ماكرون لم يكن بحاجة لمحاولة تقبيل اليد في سياق رسمي.
وجرت الزيارة بين 24 و25 يونيو 2025، جاءت بالتزامن مع قمة الناتو التي استضافتها لاهاي للمرة الأولى. وشهدت القمة إجراءات أمنية ضخمة تحت اسم 'الدرع البرتقالي'، شارك فيها أكثر من 10 آلاف عنصر من الجيش والشرطة، وبلغت تكلفتها حوالي 183 مليون يورو.
كما التقى ماكرون بالملك ويليم ألكسندر، وشارك في عشاء رسمي بحضور عدد من القادة والمسؤولين، أما السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون فشاركت في فعاليات موازية مع ملكة هولندا وزوجات زعماء آخرين، تضمنت جولات ثقافية في روتردام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
لافروف: زيادة الإنفاق الدفاعي ستؤدي لانهيار الناتو
رأى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن زيادة الإنفاق الدفاعي ستؤدي إلى انهيار الناتو، وذلك بعدما أقر قادة حلف شمال الأطلسي، الأربعاء الماضي، الخطوة. "لن يؤثر على أمن روسيا" وأضاف أن القرار لن يؤثر بشكل كبير على أمن روسيا، وفقاً لوكالة "تاس". كما تابع لافروف في مؤتمر صحافي "فيما يتعلق بتأثير هذا الهدف البالغ 5% على أمننا، لا أعتقد أنه سيكون كبيرا". وقال: "نحن نعلم ما هي الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها، ولا نخفيها، بل نعلنها علانية، وهي قانونية تماما من وجهة نظر أي تفسير لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، ونحن نعلم الوسائل التي سنستخدمها دائما لضمان هذه الأهداف". أتى ذلك بعدما أقر قادة حلف شمال الأطلسي، الأربعاء الماضي، زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي. وأكدوا التزامهم بالدفاع عن بعضهم البعض ضد أي هجوم، وذلك بعد قمة قصيرة انعقدت خصيصا لأجل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. وقد اعتمد حلف شمال الأطلسي هدف الإنفاق الأعلى استجابة لضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الأعضاء الأوروبيين لتحمل مسؤولياتهم، وكذلك للمخاوف الأوروبية من أن روسيا تشكل تهديدا متزايدا لأمنها في أعقاب غزو أوكرانيا عام 2022. بالمقابل، تنفي روسيا، التي تنفق أكثر من 40% من ميزانيتها لهذا العام على الدفاع والأمن، أي نية لمهاجمة دولة عضو في حلف شمال الأطلسي. عقوبات على روسيا إلى ذلك، وافق قادة الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال قمة في بروكسل، الخميس الماضي، على تمديد عقوباتهم المفروضة على روسيا لستة أشهر إضافية، بحسب ما أفادت مصادر دبلوماسية. ومنذ أن اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير (شباط) 2022 فرض الاتحاد الأوروبي عليها 17 حزمة عقوبات يتم تجديدها كل ستة أشهر في قرار يصدر بإجماع الأعضاء الـ27. ما يعني هذا القرار أنّ العقوبات الشاملة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على خلفية الحرب في أوكرانيا، بما في ذلك تجميد أكثر من 200 مليار يورو (234 مليار دولار)، من أصول البنك المركزي الروسي، ستظل سارية حتى مطلع 2026 على الأقل.

سعورس
منذ 6 ساعات
- سعورس
15 قتيلًا في ضربات روسية على مدن أوكرانية
وأسفرت غارات جوية روسية استهدفت كييف ليل الاثنين عن مقتل مواطن أميركي، وإصابة 16 آخرين، وفق ما أعلن رئيس بلدية العاصمة الأوكرانية فيتالي كليتشكو. وقال كليتشكو الثلاثاء على تيليغرام "في منطقة سولوميانسكي، قتل مواطن أميركي يبلغ 62 عاما في منزل مقابل الموقع الذي كان المسعفون يقدمون فيه المساعدة للجرحى". وكتب في منشور سابق "ما زالت مسيّرات العدو تتجه نحو المدينة من ثلاثة اتجاهات. هناك أيضا تهديد صاروخي! لا تخرجوا من الملاجئ!". إلى ذلك أعلن الجيش الأوكراني، الثلاثاء، ارتفاع عدد قتلى وجرحى العسكريين الروس منذ بداية الحرب على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير 2022، إلى نحو مليون و6 آلاف و120 فردا، من بينهم 1060 قتلوا، أو أصيبوا، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وجاء ذلك وفق بيان نشرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم)، الثلاثاء. وبحسب البيان، دمرت القوات الأوكرانية منذ بداية الحرب 10940 دبابة، منها دبابة واحدة الاثنين، و22814 مركبة قتالية مدرعة، و29228 نظام مدفعية، و1419 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق، و1187 من أنظمة الدفاع الجوي. وأضاف البيان أنه تم أيضا تدمير 416 طائرة حربية، و337 مروحية، و40981 طائرة مسيرة، و3346 صاروخ كروز، و28 سفينة حربية، وغواصة واحدة، و52175 من المركبات وخزانات الوقود، و3916 من وحدات المعدات الخاصة. ويتعذر التحقق من هذه البيانات من مصدر مستقل. المفوضية الأوروبية تسعى لحظر واردات الغاز الروسي من جهتها تسعى المفوضية الأوروبية لفرض حظر كامل على واردات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي بحلول نهاية 2027، وتعتزم عرض مقترح بشأن كيفية القيام بذلك. وقد يتضمن المقترح استخدام قانون التجارة بالاتحاد الأوروبي، حيث أنه من غير المرجح نجاح فرض حظر على الواردات من خلال العقوبات لأن ذلك يتطلب قرارا بالإجماع من جانب الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي. وتعارض المجر مثل هذه الجهود. وكانت المفوضية قد قالت الاثنين إن إمدادات الغاز الروسي مثلت أقل من 19% من جميع الواردات خلال عام 2024. وجاء في بيان المفوضية " لذلك هناك حاجة لمزيد من التحركات المنسقة، حيث أن اعتماد الاتحاد الأوروبي الزائد على واردات الطاقة الروسية يمثل تهديدا أمنيا". يذكر أن روسيا كانت مورد طاقة رئيس لأوروبا حتى عام 2022، عندما سعت معظم الدول الأوروبية والاتحاد الأوروبي للحد من واردات السلع مع روسيا أو وقفها بعدما شن الكرملين هجوما على أوكرانيا. وقد تراجعت الواردات الروسية إجمالا للكتلة الأوروبية من نحو 6ر163 مليار يورو (188 مليار دولار) خلال عام 2021 إلى 36 مليار يورو خلال عام 2024.


صحيفة عاجل
منذ 6 ساعات
- صحيفة عاجل
مجموعة السبع تؤيد تسوية مع واشنطن بشأن الضريبة العالمية على الشركات
أعلنت دول مجموعة السبع دعمها لتسوية مع الولايات المتحدة بشأن الحد الأدنى للضريبة العالمية على الشركات الكبرى. ووفق بيان صادر عن الرئاسة الكندية للمجموعة عقب قمة عُقدت هذا الشهر، اُتُّفِق على إعفاء الشركات الأمريكية من الحد الأدنى، لتخضع بدلًا من ذلك لنظام ضريبي أمريكي موازٍ، ما يتيح التقدم في مكافحة تحويل الأرباح. ويأتي هذا التوجه ضمن إصلاح ضريبي عالمي شاركت فيه نحو (140) دولة عبر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ينص على فرض ضريبة لا تقل عن (15%) على الشركات متعددة الجنسيات التي تتجاوز إيراداتها السنوية (750) مليون يورو (نحو 880 مليون دولار)، بغض النظر عن موقع تحقيق الأرباح. ورحّب وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل بالاتفاق، مؤكدًا أنه يمثل خطوة مهمة لمكافحة الملاذات الضريبية والتهرب وسياسات الإغراق الضريبي. وأضاف أن الولايات المتحدة لم تعد تعارض مبدأ الضريبة الدنيا، وتم التخلي عن العقوبات المخطط لها ضد الشركات الأوروبية.