
جينيفر أنيستون تكشف عن عمل فني سابق تتمنى العودة له
تحدثت النجمة العالمية جينيفر أنيستون عن مسيرتها الفنية الطويلة، والتي قدّمت خلالها عدداً كبيراً من الأعمال. كما تحدثت عن المشروع الفني الذي تشتاق لإعادة إحيائه من أعمالها السابقة.
جينيفر أنيستون تؤكد أنها تتمنى العودة لهذا الفيلم
تحدثت النجمة جينيفر أنيستون التي اشتُهرت بتجسيدها لشخصية "راشيل غرين" خلال أحداث المسلسل الكوميدي الشهير "Friends"، عن أعمالها التي تتمنى العودة لها من جديد، وليس من ضمنها المسلسل الشهير؛ حيث أشارت إلى الفيلم الكوميدي Horrible Bosses الذي تم عرضه عام 2011، وعُرض الجزء الثاني منه عام 2014. مؤكدة أنها تحدثت عنه مع الأبطال الذين شاركوها في العمل به: جايسون بيتمان، وتشارلي داي. لذا تعتقد أن العودة لهذا الفيلم ستكون ممتعة للغاية.
وأضافت أنيستون خلال حديثها، أن شخصيات الفيلم مرحة؛ لأن الجمهور بحاجة إلى الكوميديا. مؤكدة أنها تعتقد شخصياً أن الكوميديا ضرورية، وأنها ستستمتع كثيراً بالعودة إلى تلك القصص، ورؤية أين وصلت تلك الشخصيات اليوم.
https://t.co/L0WBh100PP
— People (@people) June 28, 2025
جينيفر أنيستون تتحدث عن أحلامها بعالم الفن
فيما كانت الفنانة العالمية جينيفر أنيستون قد كشفت عن أمنية مازالت تحلُم بتحقيقها وتأتي بأول قائمة أمنياتها المهنية، والعديد من التفاصيل عن أحلامها المستقبلية؛ مؤكدة أن أحد أهدافها المهنية المتبقية وأمانيها، هو أن تقوم بإنتاج وتمثيل فيلم موسيقي. وأكّدت خلال تصريحاتها، أنها دوماً ما أحبت الأفلام الموسيقية، وتشعر بأنها تحمل طاقة خاصة بداخلها تجمع بين الغناء والتمثيل والرقص.
كما أضافت، أنها تُريد أن تتحدى نفسها وتخوض تلك التجرِبة يوماً ما، وقالت مازحة، إنها فقط تحتاج إلى بعض الدروس الإضافية في الغناء، ولكنها متحمسة لاستكشاف هذا المجال. وفقاً لما جاء بـ"People"؛ موضحة أنها تستلهم من زملائها في الوسط الفني الذين جرّبوا أدواراً متنوّعة. حيث أكّدت إعجابها بالأعمال الموسيقية الناجحة مثل "لا لا لاند" ، وأنها تأمُل في تقديم عمل يجمع بين شغفها بالتمثيل وقدرتها على سرد القصص بطريقة مبتكرة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ميزان النجاح والفشل لأفلام النصف الأول من العام
في هوليوود، يوجد مصعد كهربائي خاص يبدو من الخارج كأي مصعد في أي مكان، لكنه في الواقع مختلف؛ إنه مصعد مخصّص للأفلام المُنتَجة، مؤلَّف من 10 أزرار. عند دخول الفيلم إليه، يضغط صانعوه على الزر الأعلى الذي يحمل إلى جانبه عبارة «Top One». لكن المصعد لا يلبّي هذا الطلب بالضرورة؛ فمن بين 50 طلباً، لا تصل إلى ذلك الطابق العلوي سوى حفنة قليلة. ذلك لأن للمصعد حساباته الخاصة؛ فقد يتوقف عند زرّ في المنتصف، أو يعاكس الرغبة كليّاً فيهبط، أو قد لا يتحرّك من مكانه إطلاقاً. «إليو»... صداقة فاشلة (ديزني) أسئلة صعبة من المثير دوماً معرفةُ لماذا ينجح فيلم تجاري ويفشل فيلم تجاري آخر؟ لماذا، على سبيل المثال، تبوّأ فيلم «ليلو وستيتش» (Lilo and Stitch) القمّة بين إيرادات الأفلام في نصف السنة الحالية؟ ولماذا فشل «إليو» (Elio) في الوصول إلى مرتبة متقدّمة؟ كلاهما من إنتاج «ديزني». كلاهما موجَّه إلى الجمهور نفسه. كلاهما مسلٍّ وخفيف. لكن في حين أنجز الفيلم الأول، الذي تكلّف 100 مليون دولار، 912 مليون دولار حتى الآن، بلغ إيراد الفيلم الثاني «إليو» 21 مليون دولار، علماً بأن ميزانيّته بلغت 150 مليون دولار. «ليلو وستيتش» هو فيلم يعتمد على تمثيل حيّ مدمَج بالرسوم والمؤثرات، و«إليو» فيلم أنيميشن، وكلاهما عن طفلين (صبي وفتاة) في معالجة فانتازية. ما حدث أن «ديزني» أخطأت حساباتها عندما دفعت، خلال موسم الصيف الحالي، وفي غضون شهر واحد، بفيلمين متشابهين في التوجّه والتصنيف: طرحت «ليلو وستيتش» أولاً، ثم «إليو» ثانياً. ومن شاهد الأول، اكتفى به. «إليو» ليس إنتاج «ديزني» الوحيد الذي سقط سقوطاً مدوّياً؛ فـ«ثندربولت»، الذي انطلق للعرض في كل مكان في مطلع شهر مايو (أيار)، سجّل 381 مليون دولار، وهو ضعف المبلغ الذي حققه «إليو»، لكنه لم يُنجز أرباحاً، لأنه كان بحاجة إلى أكثر من 580 مليون دولار لينجو بنفسه. توم كروز في مهمّة مستحيلة وخاسرة (باراماونت) مصير مستحيل من الأسئلة المطروحة في هذا الإطار مصير فيلم «مهمّة: مستحيلة – الحساب الأخير» (Mission: Impossible – The Final Reckoning)، الذي ارتفعت تكلفته إلى 400 مليون دولار، وأنجز أقلّ ممّا طمح إليه، وهو 549 مليون دولار. هذا إيراد أقلّ من أفلام السلسلة الأخيرة، التي تكلّفت أقلّ وأثمرت عن نجاح أكبر. في هذا الصدد، لا بد من الإشارة إلى أن ميزانية هذا الفيلم كانت مثقلة بحسابات مُكلفة. إلى جانب تصوير شمل 12 موقعاً دوليّاً، شملت جنوب أفريقيا والنرويج وبريطانيا وإيطاليا وبلجيكا، قبض توم كروز أجراً بلغ 120 مليون دولار. وبإضافة حصة صالات السينما (التي تبدأ بـ40 في المائة في الأسابيع الثلاثة الأولى)، فإن الفيلم سقط تحت ثقل طموحاته، خصوصاً أن الجمهور كان قد شاهد ما فيه الكفاية من أفلام السلسلة. وبذلك، حطّ الفيلم، الذي موّلته شركة «باراماونت»، في الخانة الحمراء، إذ إن ما كان يحتاجه لتحقيق أرباح لا يقل عن 900 مليون دولار. ليس كلّ أفلام النصف الأول من العام قد هَوَت. إلى جانب «ليلو وستيتش»، حقق فيلم «خاطئون» (Sinners) إيرادات بلغت 364 مليون دولار في عروضه العالمية، مقابل ميزانية لم تتجاوز 90 مليون دولار. هذا الهامش من الربح تحقّق لسببين: أولاً، لكون الفيلم جديداً في موضوعه (قصّة تشويقية تقع في بيئة أفرو-أميركية)، وثانياً، لحقيقة أن ميزانيته كانت محدودة، مما رفع احتمالات فوزه في سباق الأفلام. في حين أنه لم يكن من المتوقَّع لفيلم «سينرز» أن يحقّق هذا النجاح، لم يكن متوقَّعاً أيضاً لفيلم مقتبس عن شخصيات وألعاب فيديو، بعنوان «Minecraft Movie»، أن يحصد 954 مليون دولار (مقابل تكلفة لم تزد على 150 مليون دولار). لم يحاول الفيلم أن يكون أكثر من ترفيه عائلي (ولو أن 70 في المائة من المشاهدين كانوا دون الـ25 من العمر)، من دون رسائل خفية، وقدّر الجمهور ذلك. تكاليف أخرى لا تتضمّن ميزانية كل فيلم من هذه الأفلام المذكورة ميزانية الدعاية والترويج، التي تصل بسهولة إلى سقف المليون دولار. يُصرَف هذا المبلغ على دعوة الصحافيين للتصوير (أينما كان موقعه)، والترويج عبر الدعايات المباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي ومحطّات التلفزيون، أو على الطرق العامّة. هذه التكلفة الإضافية تأتي من قسم آخر منفصل في كل شركة إنتاج، ولا تدخل في خانة الميزانيات الأساسية. هذا النصف من السنة وضع شركة وورنر على القمّة عبر فيلمها «ماينكرافت موڤي». بعدها نجد ديزني بسبب «ليلو وستيتش». وهما شركتان متنافستان منذ سنوات غدّة على قيادة الإيرادات عبر أفلامهما. أطلقت كل من هاتين الشركتين 7 أفلام، في حين عرضت «سوني» 14 فيلماً و«يونيڤرسال» 10 أفلام. لكن «يونيڤرسال» تكمن في المركز السابع تبعاً لضعف إيرادات ما حقّقته، علماً بأن فيلمها الحالي «كيف تدرّب تنينك» (How to Train Your Dragon)، الذي أُطلق قبل أسبوعين، يحقق نجاحاً لا بأس به (354 مليون دولار حتى الآن مقابل 150 مليون دولار كتكلفة). وهذا قد يساعدها مع نهاية السنة على التقدم قليلاً صوب رتبة أعلى. لا وجود لشركات «سوني» و«مترو غولدوين ماير» أو «باراماونت» أو «فوكس» في قائمة الشركات التي أبلت بلاءً حسناً في هذا النصف الأول من العام. كذلك، لا يوجد بين الأفلام العشرة ما يمكن اعتباره «فلتة فنية»؛ عمل يرتقي إلى مصاف مميّز بفنه وأسلوب عمله أو برسالته. الفيلم الوحيد الذي يقترب من هذا المستوى هو الفيلم الذي لم يكن متوقعاً له أن يكون ضمن العشرة الأنجح حتى الآن، وهو «سينرز» (توزيع وورنر).


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
على البالالبيعة الثامنة لولي العهد بلغة الثقافة والفنون
في المشهد السعودي الجديد، لم تعد الثقافة ترفًا ولا الفنون مجرد مظاهر، بل أصبحت إحدى لغات الدولة، ومع البيعة الثامنة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، تتضح ملامح مشروع تحوّلي لم يكتف بإعادة رسم خارطة الاقتصاد والسياسة، بل أعاد الاعتبار للهوية، وللجمال، وللذائقة العامة، بوصفها أدوات ناعمة لا تقل أهمية عن أدوات التأثير الأخرى. الأمير محمد بن سلمان، ومنذ اللحظة الأولى، لم يتعامل مع الثقافة على أنها قطاع هامشي أو امتداد احتفالي للمناسبات، بل تعامل معها بوصفها مكونًا مركزيًا في مشروع وطني شامل، ولعل عبارته الشهيرة في أحد لقاءاته مع الإعلام الغربي: "أنا أعشق الفنون"، لم تكن مجرد توصيف لذوق شخصي، بل بوابة لفهم أعمق لطريقة تعامله مع بناء الإنسان السعودي، وتقديم صورة المملكة للعالم، وهذا العشق ترجم نفسه بوضوح في دعمه الدائم لمختلف المناشط الثقافية والفنية، فمن لوحات الفنانين السعوديين التي تزيّن المكاتب الرسمية الحكومية، إلى توجيهه المستمر بدعم المؤسسات الثقافية، ومن حرصه على حفظ الهوية المعمارية في مشاريع كبرى، إلى الإصرار على أن تصعد الأوركسترا السعودية على أكبر المسارح العالمية، كل ذلك ليس فعلًا ثقافيًا بقدر ما هو تموضع جديد للمملكة في سياق القوة الناعمة، بلغة تُفهم عالميًا. ما يحدث اليوم في العلا، وفي الرياض، وفي جدة، وفي الخبر ومدن المملكة المختلفة، ليس فقط مهرجانات أو فعاليات، إنه مشهد جديد تتشكل فيه السعودية كفاعل ثقافي مؤثر، يقدّم نفسه من خلال الفن، ويعيد رواية تاريخه بلغة معاصرة، فعندما تُضاء العاصمة بأعمال "نور الرياض"، وتتحول الشوارع إلى معارض مفتوحة في "رياض آرت"، ويتابع العالم الأوركسترا السعودية في نيويورك، وباريس وطوكيو، وسيدني، ولندن، فإن هذه المشاهد لم تعد استثناءات، بل أصبحت جزءًا من صورة ذهنية جديدة تُبنى يومًا بعد يوم. هذه الصورة لم تأتِ من فراغ، فالأرقام تقف خلفها بقوة مع ارتفاع إنفاق الأسر على الثقافة من 2.9 % إلى 6 %، وخطة واضحة لمساهمة القطاع الثقافي بنسبة 3% من الناتج المحلي بحلول 2030، كلها مؤشرات على أن الثقافة تحوّلت من خيار إلى سياسة، ومن نشاط إلى اقتصاد، فالمفارقة الأجمل في هذا التحوّل أن ولي العهد لم يختزل الثقافة في المعاصر فقط، بل أعاد فتح ملفات الذاكرة التاريخية، من ترميم أكثر من 130 مسجدًا تاريخيًا، إلى إطلاق خريطة للأنماط المعمارية السعودية، إلى إعادة الحياة للأسواق التقليدية، لتصبح هذه المشاريع جزءًا من فلسفة عمرانية – ثقافية تُعيد التوازن بين الحداثة والأصالة. إن ذكرى البيعة الثامنة لولي العهد هي فرصة لتأمل مخرجات مشروع متكامل، وضع الفن في قلب الرؤية، وجعل من الثقافة جسراً للحوار مع العالم، ووسيلة لبناء الداخل بثقة واعتزاز.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
«فورمولا 1» يتصدر شباك التذاكر السعودي في ختام يونيو
باكتساح هوليوودي، اختتمت صالات السينما السعودية الأسبوع الأخير من شهر يونيو (حزيران) بتحقيقها إيرادات تجاوزت 23.9 مليون ريال، جراء بيع ما يزيد على 489 ألف تذكرة، موزعة على 44 فيلماً في دور السينما المنتشرة في أنحاء البلاد، وذلك بحسب ما أظهره تقرير هيئة الأفلام الأسبوعي، إلا أنه رغم هذا النشاط، غابت الأفلام المحلية عن المراكز العشرة الأولى في إيرادات شباك التذاكر لهذا الأسبوع (22-28 يونيو)، تاركة الصدارة لمجموعة أفلام أميركية تنوعت ما بين الحركة، والرعب، والأنيميشن. «فورمولا 1»: انطلاقة صاروخية في صدارة المشهد، جاء فيلم «فورمولا 1» (F1 The Movie)، أحد أبرز إصدارات هذا الصيف، محققاً انطلاقة قوية في شباك التذاكر السعودي مع إيرادات بلغت 4.96 مليون ريال في أسبوعه الأول، نظير بيع أكثر من 78 ألف تذكرة، وهو فيلم من إخراج جوزيف كوسينسكي، وبطولة النجم العالمي براد بيت في دور سائق أسطوري يعود من الاعتزال لتدريب موهبة شابة والمشاركة مجدداً في حلبة «فورمولا 1». وتميز العمل بتقنيات تصوير غير مسبوقة بالتعاون مع الاتحاد الرسمي لـ«فورمولا 1»، وتم استخدام كاميرات حقيقية من قلب السباقات؛ ما أضفى على الفيلم طابعاً واقعياً ساحراً جعله يتصدر اهتمام الجمهور السعودي من أول يوم عرض. بوستر فيلم «Dangerous Animals» الذي يحل ثانياً في شباك التذاكر تصدّر هوليوودي في المركز الثاني، حلّ فيلم «حيوانات خطيرة» (Dangerous Animals) بإيرادات بلغت 3.6 مليون ريال هذا الأسبوع، مواصلاً أداءه القوي في أسبوعه الرابع؛ إذ بلغ إجمالي إيراداته حتى الآن أكثر من 11.8 مليون ريال، وبيع ما يقارب 76 ألف تذكرة خلال هذا الأسبوع وحده. أما فيلم الرعب «بعد مضي 28 سنة» (28 Years Later)، فاحتل المركز الثالث، وجمع 3.2 مليون ريال في أسبوعه الثاني، رافعاً إجمالي إيراداته إلى 6.26 مليون ريال، مع مبيعات تجاوزت 65 ألف تذكرة. واستمر الإقبال على الأعمال العائلية؛ إذ جاء فيلم ديزني «ليلو وستيتش» (Lilo & Stitch) رابعاً، بعد 6 أسابيع من بدء عرضه، محققاً هذا الأسبوع 2.36 مليون ريال جراء بيع أكثر من 57 ألف تذكرة، ليرتفع إجمالي إيراداته إلى أكثر من 31 مليون ريال، في واحد من أنجح أفلام العام في السعودية حتى الآن. وحل في المركز الخامس، فيلم الأكشن والدراما الراقصة «راقصة الباليه» (Ballerina)، وهو أحد الأعمال المتفرعة من عالم «جون ويك»، محققاً مليونَي ريال هذا الأسبوع، بعد بيع أكثر من 44 ألف تذكرة خلال أسبوعه الرابع، ليرتفع مجموع إيراداته إلى 13.6 مليون ريال. أما الفيلم المصري «ريستارت» فجاء سادساً، بإيرادات أسبوعية تجاوزت المليون ريال، ليصل مجموع دخله منذ بدء عرضه إلى قرابة 20 مليون ريال، بعد 5 أسابيع من العرض وبيع أكثر من 22 ألف تذكرة هذا الأسبوع. كما واصلت الأفلام الأميركية حضورها القوي في المراكز التالية؛ إذ جمع فيلم «كيف تدرّب تنينك» (How to Train Your Dragon) قرابة 991 ألف ريال هذا الأسبوع في أسبوعه الرابع، في حين سجّل فيلم الرسوم المتحركة «إيليو» (Elio) ما يقارب 969 ألف ريال في أسبوعه الثاني. وفي المركز التاسع، جاء فيلم الحركة «القتال من أجل النجاة» (Fight or Flight) بإيرادات بلغت 710 آلاف ريال خلال أول أسبوع من عرضه، في حين اختُتمت القائمة بالفيلم المصري «المشروع X» الذي حل عاشراً وحقق 578 ألف ريال في أسبوعه الرابع، ليرتفع إجمالي دخله إلى 9.7 مليون ريال. الأفلام المحلية ورغم هذا الزخم الكبير في شباك التذاكر، خرجت الأفلام السعودية من دائرة المنافسة على الأفلام العشرة الأولى في شباك التذاكر المحلي، وذلك بعد أسابيع طويلة ظلت حاضرة فيها؛ إذ جاء فيلم «فخر السويدي» بالمرتبة 13 في أسبوعه الثامن، بعد بيع أكثر من 140 ألف تذكرة منذ بدء عرضه، تلاه «إسعاف» في المرتبة 14 في أسبوعه الحادي عشر، بأكثر من 383 ألف تذكرة مبيعة منذ بدء عرضه.