
خادم الحرمين يتلقى رسالة من رئيس أنغولا
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز رسالة خطية من الرئيس الأنغولي جواو مانويل غونسالفيس لورينسو، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل دعمها وتعزيزها في المجالات كافة.
تسلّم الرسالة المهندس وليد الخريجي، نائب وزير الخارجية السعودي، خلال استقباله في مقر الوزارة بالرياض، الاثنين، فريدريكو كاردوسو، سفير أنغولا لدى السعودية.
نائب وزير الخارجية السعودي يتسلم الرسالة من سفير أنغولا لدى السعودية (واس)
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسُبل تطويرها وتعزيزها، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
الفيصل يعيد تشكيل لجان الألعاب السعودية والاستدامة والأكاديمية الأولمبية
ترأس الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، اليوم الاثنين، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية للدورة الأولمبية والبارالمبية 2024 - 2028م، -عن بعد-، وذلك بحضور النائب الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد، و أعضاء مجلس الإدارة للدورة الحالية. واعتمد الاجتماع إعادة تشكيل اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب السعودية، برئاسة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وعضوية الأمير فهد بن جلوي، وأضواء العريفي، وثامر باسنبل، وعبد العزيز المسعد، وعبد العزيز باعشن. وأقر الاجتماع تجديد رئاسة الأمير فهد بن جلوي لمجلس إدارة الأكاديمية الأولمبية السعودية، وعضوية مدير عام معهد إعداد القادة، ورئيس أكاديمية «مهد» الرياضية، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، ورئيس الاتحاد الرياضي للجامعات السعودية، والرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للرياضة للجميع. فيما سيترأس الأمير سلطان بن فهد بن سلمان لجنة الاستدامة، وعضوية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، وأحمد بن محمد الصبان. وسيرأس نائب وزير الرياضة بدر بن عبد الرحمن القاضي لجنة المكافآت والترشيحات، وعضوية عبد العزيز اليحيى، وطارق العمودي، وأنس العسافي، على أن يترأس ياسر العتيبي لجنة المراجعة، وعضوية عبد العزيز البسام، وكمال باحمدان، ومعاذ السلمي، وتركي المرزوق. واستعرض الاجتماع أبرز مجريات وتحديثات برنامج تحول الاتحادات، ومراحل تحول القطاع الأولمبي والنموذج التشغيلي للجنة 2025 - 2032، واللائحة المالية والمشتريات، ومشاركات الدورات الرياضية لعام 2026.


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
في مجلس حقوق الإنسان.. السعودية تدعو لالتزام دولي عادل في تمويل العمل المناخي
أكدت المملكة، أهمية تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس، ودعت الدول المتقدمة إلى الوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه الدول النامية، خصوصاً في ما يتعلق بتمويل العمل المناخي وبناء القدرات. جاء ذلك، في بيان مشترك قدمته المملكة، وانضمت له 62 دولة، وألقاه المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، أمام مجلس حقوق الإنسان في حلقة النقاش السنوية حول الآثار السلبية لتغير المناخ على حقوق الإنسان. وأعرب السفير بن خثيلة عن قلق المملكة البالغ من أن العجز المزمن في تمويل المناخ يُقوّض قدرة الدول النامية على حماية حقوق الإنسان، والتكيف مع تداعيات تغير المناخ، مؤكداً أن الآثار السلبية للتغير المناخي لا تزال تُهدد التمتع الكامل والفعال بحقوق الإنسان خصوصاً في الدول النامية وبين الفئات الأكثر ضعفاً. وأشار بن خثيلة إلى أهمية التنفيذ الكامل والفعال والمستدام لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس، بوصفهما جزءاً أساسياً من جهود تحقيق التنمية المستدامة، والقضاء على الفقر والجوع وسوء التغذية، وتعزيز مرونة المجتمعات المتضررة. وشدد بن خثيلة على تمسك المملكة بمبدأ المسؤوليات المشتركة ولكن المتباينة والقدرات الخاصة، بوصفه حجر الزاوية في التعاون الدولي في مجال المناخ، مؤكداً ضرورة اضطلاع الدول المتقدمة بدورها القيادي في خفض الانبعاثات وتقديم الدعم المالي والتقني وبناء القدرات للدول النامية. وأوضح السفير بن خثيلة، في ختام البيان، أن المساهمات المحددة وطنياً تشكل أساساً لمسارات الانتقال العادل، ويجب أن تراعي هذه المسارات الظروف الوطنية، ومبادئ الإنصاف، دون فرض أي نهج تنازلي أو إلزامي لا يتوافق مع الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لكل دولة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
القبول الموحّد والنسب الموزونة
لا خلاف على أن الدولة أعزها الله أتاحت فرص التعلّم لكل أبنائها وبناتها، ويسرت السبل إلى ذلك، بافتتاحها المدارس والمعاهد والكليات والجامعات، والغاية من كل ذلك تأهيل الشباب والفتيات بالعلم وتسليحهم بالمعرفة لخدمة الوطن وإعلاء شأنه، وتوفير بيئة أكاديمية داخل كل منطقة. ومن الاستحداث في آلية القبول الجامعي توحيد القبول عبر منصة تتيح لكل خريج ثانوي وخريجة تدوين 25 رغبة، بحسب مؤشر المنصة الأخضر، وهذه آلية مريحة إلا أنها مقلقة، فالنسب الموزونة للقبول تتفاوت، وربما أجهضت أحلام عدد كبير من الطموحات، وتبعات الحرمان من استكمال الدراسة الجامعية ربما تكون باهظة. ومن الطبيعي أن تكون أعداد خريجي الثانوية العامة ضعف العدد المتاح للقبول في الجامعات، كما أن التنافسية بالنسب ستمنح الفرصة لطلاب من خارج منطقة الجامعة لأخذ نصيب من هم داخل المنطقة، الذين كان من أهداف تأسيس الجامعات توطينهم وتفادي اضطرارهم للهجرة المعرفية. ولعل وزارة التعليم (شأنها) دوماً؛ تبادر في إزالة ما ترتب على اختبار القدرات والتحصيلي من ضرر ملحوظ، خصوصاً إذا ما قارنت عدد الخريجين والخريجات بأعداد المقبولين والمقبولات، لأن السؤال الذي يظل يشغل بال الآباء والأمهات «أين سيذهب أبناؤنا وبناتنا إن لم تقبلهم جامعات منطقتهم؟». وهل لدى كل الآباء والأمهات قدرات مالية تمكنهم من الانتقال إلى المدن الرئيسية، لتحقيق أحلام فلذات أكبادهم؟ أخبار ذات صلة