
وزير الخارجية الفرنسي: سنفرض عقوبات شديدة على روسيا
وتستهدف العقوبات الاقتصادية عائدات النفط الروسية حول العالم ورجال أعمال حول العالم،وكانت العقوبات السابقة التي فرضها الاتحاد الأوروبي عندما اندلعت الحرب هي خروج روسيا من النظام المالي العالمي سويفت،وفرض عقوبات بمنع وصول الصادرات الروسية من المنتجات المختلفة لدول الاتحاد الأوروبي.
بينما شهد الاقتصاد الروسي تحسنا ملحوظا خلال فترة الحرب وارتفعت قيمة العملة الروسية،واتجهت روسيا لإنشاء مؤسسة اقتصادية دولية جديدة تسمى بريكس لتعزيز التعاون والنمو الاقتصادي على المسرح الدولي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
بريكس ترفض وصفها بأنها "معادية لأميركا"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رفضت الدول النامية المشاركة في قمة بريكس اتهام الرئيس الأميركي بأنها "معادية للولايات المتحدة" وقال رئيس البرازيل لولا دا سيلفا إن العالم لا يحتاج إلى إمبراطور بعد أن هدد دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على التكتل. ويأتي ذلك، في وقت قال مصدر مطلع إن إدارة دونالد ترامب لا تنوي فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 10% على الفور على الدول النامية أعضاء مجموعة بريكس، لكنها ستمضي قدما في ذلك حال انتهجت دول منفردة ما تسمى السياسات "المعادية للولايات المتحدة". وأضاف المصدر "يتم رسم خط فاصل. إذا جرى اتخاذ قرارات سياسية معادية للولايات المتحدة، فسيتم فرض رسوم جمركية". وقال الرئيس ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض رسوما إضافية بنسبة 10% على أي دولة عضو في تكتل بريكس للدول النامية تنحاز إلى ما تسمى "السياسات المعادية للولايات المتحدة" مما دفع بأعضاء التكتل للتأكيد بشدة على أنهم لا يستهدفون الولايات المتحدة. وفي ختام قمة بريكس في ريو دي جانيرو البرازيلية، أبدى الرئيس دا سيلفا قدرا من التحدي عندما سأله الصحفيون عن تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية، فقال "لقد تغير العالم. لا نريد إمبراطورا". وقال عن بريكس "هذه مجموعة من الدول التي تُريد إيجاد طريقة أخرى لتنظيم العالم من منظور اقتصادي. أعتقد أن هذا هو سبب شعور الناس بعدم الارتياح تجاهها". ولم يتضح بعد ما إذا كان تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية سيعرقل محادثات التجارة الجارية مع الهند وإندونيسيا ودول أخرى في مجموعة بريكس. وحضر قمة البريكس الأولى عام 2009 قادة البرازيل والصين والهند وروسيا، وانضمت جنوب أفريقيا لاحقا. وفي العام الماضي، انضمت إلى التكتل كل من مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات. وتشمل الدول الشريكة الأخرى كل من بوليفيا ونيجيريا وكوبا وكازاخستان وماليزيا وتايلند وفيتنام وأوغندا. وتُمثل دول مجموعة بريكس حوالى نصف سكان العالم و40% من الناتج الاقتصادي العالمي. تقويض الدولار وفي شباط الماضي، حذر ترامب من أن دول بريكس ستواجه "رسوما جمركية بنسبة 100%" إذا حاولت تقويض دور الدولار الأميركي في التجارة العالمية. وكانت بريكس تراجعت بالفعل عن الجهود الرامية إلى طرح عملة موحدة للمجموعة اقترحها بعض الأعضاء العام الماضي. لكن دا سيلفا كرر أمس وجهة نظره بأن التجارة العالمية تحتاج إلى بدائل للدولار. وقال "على العالم إيجاد طريقة تجنبنا الاعتماد على الدولار في علاقاتنا التجارية" وأضاف "من البديهي أن نتحلى بالمسؤولية في القيام بذلك بعناية. على بنوكنا المركزية مناقشة الأمر مع نظائرها بالدول الأخرى. هذا أمر يحدث تدريجيا حتى يتم ترسيخه". ردود هادئة وردت دول أخرى في بريكس على تهديدات ترامب بهدوء أكبر. وقال رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا للصحفيين إن المجموعة لا تسعى إلى منافسة أي قوة أخرى، وعبر عن ثقته في التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. كما قالت ماو نينغ المتحدثة باسم الخارجية الصينية "لا ينبغي استخدام الرسوم الجمركية أداة للإكراه والضغط" وأضافت أن بريكس تدعو إلى "تعاون مثمر للجانبين ولا تستهدف أي دولة". وأضافت "في ما يتعلق بفرض رسوم جمركية، لطالما أكدت الصين موقفها القاضي بأن الحروب التجارية والجمركية لا رابح فيها، وأن الحمائية لا تسمح بالتقدم". ومن جهته، قال متحدث باسم الكرملين إن تعاون روسيا مع مجموعة بريكس يرتكز على "رؤية عالمية مشتركة ولن يكون موجها أبدا ضد دول أخرى". وفي تصريح لوكالة رويترز، قال مسؤول من إندونيسيا -التي انضمت مؤخرا لمجموعة بريكس- إن وزير الاقتصاد المشارك في قمة التكتل بالبرازيل توجه إلى الولايات المتحدة للإشراف على محادثات الرسوم الجمركية. وأكدت ماليزيا -التي حضرت القمة كدولة شريكة وفرضت عليها رسوم جمركية بنسبة 24% جرى تعليقها لاحقا- أنها تحافظ على سياسات اقتصادية مستقلة ولا تركز على التوافق الأيديولوجي.


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
سوريا تطلب مساعدة أوروبية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال وزير الطوارئ وإدارة الكوارث السوري رائد الصالح إن حكومة بلاده طلبت من الاتحاد الأوروبي المساعدة في إخماد الحرائق المندلعة منذ 5 أيام في ريف اللاذقية (غربي البلاد). ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) اليوم عن الوزير قوله إنه تم التواصل مع الاتحاد الأوروبي وطلب مساندته في إخماد حرائق ريف اللاذقية. وأكد الصالح أن الرياح القوية تسببت الليلة الماضية في توسع الحرائق إلى قرية الغسانية بريف اللاذقية الشمالي، مشيرا إلى أن فرق الدفاع المدني تمكنت من إجلاء النساء والأطفال، وأخمدت النار بمشاركة شبان القرية. وأوضح الوزير السوري أن فرقا تركية وأردنية تشارك في عمليات إخماد الحرائق، إلى جانب الطيران التركي والأردني واللبناني والسوري، إذ شاركت 16 طائرة في عمليات الإطفاء. وشدد الوزير على أن الأولوية القصوى هي حماية المدنيين، مشيرا إلى أنه لم يتم تسجيل خسائر بشرية حتى الآن، رغم امتداد النار إلى أكثر من مكان، لافتا إلى وقوع 10 إصابات في صفوف عناصر الدفاع المدني، ومعظمها حالات اختناق. كما أشار إلى أن الظروف الجوية تسهم إسهاما كبيرا في امتداد الحرائق، إضافة إلى "وجود كثير من الأخشاب اليابسة وانفجار مخلفات الحرب، التي شنها النظام البائد على السوريين 14 عاما". ووفقا لوكالة الأنباء السورية، تستمر الحرائق الحراجية في ريف اللاذقية الشمالي منذ الثالث من تموز الجاري، ووصلت إلى منطقة الشيخ حسن في ناحية كسب، بينما تكافح فرق الإطفاء للسيطرة عليها، ومنع توسعها بشكل أكبر. وتشهد مناطق في ريف اللاذقية حرائق بحلول فصل الصيف، جراء ارتفاع درجات الحرارة وكثافة الأشجار في تلك المنطقة وسرعة الرياح، مما يصعب إخمادها.


صدى البلد
منذ 6 ساعات
- صدى البلد
ترامب: بوتين لم يقدم شيئا لإنهاء الحرب الأوكرانية
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء بإن واشنطن قد تفرض عقوبات اقتصادية قوية على روسيا لإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يُقدم شئ لإنهاء الحرب الأوكرانية. وتابع ترامب بإنه ينظر بقوة في مشروع قانون أمريكي مُقدم من مجلس الشيوخ لفرض عقوبات اقتصادية على روسيا،وتأتي تصريحات ترامب. عقب دعوة الخارجية الفرنسية لقيادة الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات شديدة على روسيا لاستمرارها بمواجهة أوكرانيا،وفي وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكي ترامب بإنه شعر بخيبة أمل كبيرة عند الاتصال الهاتفي الأخير مع بوتين حول جهود إنهاء الحرب الأوكرانية. وتواصل ترامب عقب ذلك مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لدراسة إمكانية إرسال أسلحة دفاعية جوية أمريكية لكييف من طراز باتريوت.