
كاتس يهدد خامنئي مجدداً
وقال كاتس خلال زيارته قاعدة رامون الجوية برفقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: 'جئت اليوم لأشكركم على العمل الرائع الذي أنجزتموه في عملية 'الأسد الصاعد' عندما فتحتم الأجواء أمام طهران، وضربتم رأس الأخطبوط الإيراني مرارا وتكرارا، وأبعدتم تهديدات الإبادة عن 'دولة إسرائيل'.
وأضاف: 'أريد أن أنقل رسالة واضحة إلى الدكتاتور خامنئي: إذا استمريتم في تهديد 'إسرائيل'، فإن يدنا الطويلة ستمتد إلى طهران مجددا وبقوة أكبر – وهذه المرة إليكم شخصيا أيضا'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
غارات على جنوب لبنان والبقاع... كاتس: استهدفنا صواريخ دقيقة لحزب الله (فيديو)
نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة استهدفت جرود بريتال والشعرة في البقاع، في تصعيد لافت على جبهة التوتر المستمر. وبالتزامن شنت المقاتلات الحربية غارات على منطقة المحمودية والجرمق في قضاء جزين جنوبي لبنان. غارات اسرائيلية استهدفت جرود البقاع — Annahar النهار (@Annahar) July 31, 2025 وأفادت المعلومات الأولية بأن الطائرات الإسرائيلية شنت ثلاث غارات على جرود بريتال، وغارة على منطقة الشعرة في تلال جنتا، وأخرى على جرود الناصرية (تلة الصندوق). كما سُجّل استهداف موقع النبي سراج في بريتال. أما في الجنوب، فطالت الغارات بلدات العيشية، والمحمودية، والجرمق شمالي مجرى نهر الليطاني ، وسط تحليق مكثف للطائرات المسيّرة في سماء المنطقة. وأفادت مصادر محلية بأن دويّ الانفجارات سُمع في محيط عدد من القرى، وسط تحليق مكثف للمسيرات في الأجواء، من دون ورود معلومات دقيقة بعد عن حجم الأضرار أو الإصابات. ويحلق الطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض فوق جبل لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، تزامناً مع استمرار القصف الجوي على السلسلة الشرقية لجبال لبنان. وبحسب بيان الجيش الاسرائيلي فإن الغارات استهدفت مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان والبقاع. وأضاف: "من بين البنى التحتية المستهدفة تم استهداف بنية لانتاج المتفجرات المستخدمة في تطوير وسائل قتالية لحزب الله وموقع تحت الارض لانتاج صواريخ ولتخزين وسائل قتالية استراتيجية". #عاجل 🔸جيش الدفاع شن سلسلة غارات استهدفت مواقع عسكرية لحزب الله الإرهابي في جنوب لبنان والبقاع 🔸قبل قليل شن جيش الدفاع سلسلة غارات في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان استهدفت بنى تحتية لانتاج وتخزين وسائل قتالية استراتيجية. 🔸من بين البنى التحتية المستهدفة تم استهداف بنية لانتاج… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 31, 2025 من جهته، أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس أنه استهدف موقعا لتصنيع الصواريخ الدقيقة يتبع لحزب الله في جنوب لبنان. — Annahar النهار (@Annahar) July 31, 2025


صوت بيروت
منذ يوم واحد
- صوت بيروت
وزير الدفاع الإسرائيلي: هاجمنا أكبر موقع لإنتاج الصواريخ الدقيقة لحزب الله
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مساء اليوم الخميس 31\7\2025، أنّ 'سلاح الجو هاجم بنى تحتية لحزب الله بما في ذلك أكبر مواقع إنتاج الصواريخ الدقيقة'، وتابع كاتس: استهدفنا أكبر منشأة لإنتاج الصواريخ الدقيقة لحزب الله في الجنوب. كما واضاف كاتس: 'أي محاولة من حزب الله لإعادة تأهيل نفسه ستقابل بقوة لا هوادة فيها'. كما أعلن الجيش الاسرائيلي أنه قصف منشآت كبيرة جدا تابعة لحزب الله في البقاع كانت مخصصة لتصنيع المسيرات التي كانت تهدد أمن إسرائيل. وفي تصعيد لافت، نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة استهدفت جرود بريتال والشعرة في البقاع، وبالتزامن شنت المقاتلات الحربية غارات على منطقة المحمودية والجرمق في قضاء جزين جنوبي لبنان. وأفادت المعلومات الأولية بأن الطائرات الإسرائيلية شنت ثلاث غارات على جرود بريتال، وغارة على منطقة الشعرة في تلال جنتا، وأخرى على جرود الناصرية (تلة الصندوق). كما سُجّل استهداف موقع النبي سراج في بريتال. فيما لايزال الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق بكثافة على علو منخفض في أجواء البقاع وتجدد الغارات على مرتفعات السلسلة الشرقية أما في الجنوب، فطالت الغارات بلدات العيشية، والمحمودية، والجرمق شمالي مجرى نهر الليطاني ، وسط تحليق مكثف للطائرات المسيّرة في سماء المنطقة. كما ويحلق الطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض فوق جبل لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، تزامناً مع استمرار القصف الجوي على السلسلة الشرقية لجبال لبنان.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
في حال استبدال إيران بتركيا.. هذا ما سيحدث لسوريا
ذكر موقع "Foundation for Defense of Democracies" الأميركي أن "الثورة السورية لم تكن انتفاضةً من أجل الحرية أو الديمقراطية، بل كانت تعبيرًا عن غضب الإسلاميين السنّة، بدعم من تركيا وقطر، على حكم بشار الأسد، المدعوم من إيران الشيعية". وبحسب الموقع، "في الواقع، بدأت الثورة السورية كمشروع نبيل، امتدادًا للربيع العربي. قاد المثقفون السوريون هذه الانتفاضة، مطالبين بالحرية والديمقراطية. لكن، كما يُقال، الثورة تأكل نفسها. لم يمضِ وقت طويل حتى فر هؤلاء المثقفون من البلاد، تاركين الصراع للمتطرفين من كلا الجانبين. على مدار العقد الماضي، تحولت الحرب إلى صراع بين الجهادية السنية والاستشهاد الشيعي. بدعم روسي، سيطر الإسلاميون الشيعة في البداية. لكن مع إضعاف إسرائيل للتيار الإسلامي الشيعي في لبنان وإيران، وانشغال روسيا بالصراع الأوكراني، قلب الجهاديون السنة دفة الأمور، وهزموا الأسد وحلفاءه الشيعة في نهاية المطاف". وتابع الموقع، "تسابق الجهاديون السنة إلى القصر الرئاسي. ومن بينهم أبو محمد الجولاني، زعيم تنظيم القاعدة، منتصرًا، مُعلنًا نفسه رئيسًا. استبدل زيه الجهادي ببدلة غربية، واتخذ اسمه الحقيقي، أحمد الشرع. تفتقر قوات الشرع إلى القوة الكافية للسيطرة على كامل سوريا، فهو يعتمد في حكمه على تحالفات مع جماعات جهادية سنية أخرى. كما ولا تمنحه رئاسته سلطة مطلقة. عندما يدّعي الشرع استعادة سيادة الدولة بنزع سلاح الدروز، وقريبًا الأكراد، فإنه لا يقول إلا نصف الحقيقة. أما النصف الآخر فهو أنه لم ينزع سلاح أيٍّ من الفصائل المدعومة من تركيا في سوريا بعد". وأضاف الموقع، "تتعارض أجندة أنقرة مع إعادة بناء دولة سورية ذات سيادة. تُعامل تركيا سوريا كما تُعامل شمال قبرص كما تفرض مطالب مُتطرفة، مثل نزع سلاح الأكراد دون منحهم أي حصة من السلطة. إن أكراد سوريا، الذين اكتسبوا خبرة القتال إلى جانب القوات الأميركية لهزيمة داعش، لن يستسلموا من دون مقاومة. وإن رفضوا الاستسلام، فستبقى دولة الشرع مجزأة وغير مكتملة. في الواقع، تتعارض مصالح تركيا بشدة مع مصالح سوريا. إن هيمنة أنقرة تطغى على دمشق، وحتى لو رغب الشرع في التحرر من رعاته الأتراك، فإنه يفتقر إلى القدرة على ذلك". وبحسب الموقع، "كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟ ولماذا تفشل سوريا ما بعد الأسد، وتنتقل من نفوذ الإسلاميين الشيعة المدعومين من إيران إلى الإسلاميين السنة المدعومين من تركيا وقطر؟ تكمن الإجابة في الفشل الذريع للحكومات العربية المعتدلة في فرض نفوذها. كان ينبغي على المملكة العربية السعودية، إلى جانب مصر والإمارات العربية المتحدة والأردن، أن تقود تحالفًا لتوجيه سوريا نحو حكم معتدل، وليس ي المتشدد ". وتابع الموقع، "مع ذلك، اتسمت العواصم العربية المعتدلة بردود الفعل بدلاً من المبادرة، فهي تأمل في استقطاب الشرع بعيداً عن تركيا وقطر بالاستثمارات. لكن التاريخ يُعلّمنا أن المال وحده لا يكفي لإنهاء الحروب الأهلية. فقد ضخّت الدول العربية الغنية مليارات الدولارات في لبنان منذ اندلاع حربه الأهلية عام 1975، ومع ذلك، لا يزال لبنان دولةً فاشلةً، مُنهارةً كما كانت في 13 نيسان 1975. وأضاف الموقع، "إن استبدال النفوذ الإسلامي الإيراني بنفوذ تركيا وقطر لن يحل الأزمة السورية. هناك حاجة لجهد تقوده الولايات المتحدة لتهميش هذه الحكومات الثلاث ذات الميول الإسلامية، تركيا وقطر وإيران، لصالح دول عربية معتدلة مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، إلى جانب إسرائيل، جارة سوريا. ومن دون مثل هذا التدخل، فلن يمر وقت طويل قبل أن يواجه العالم حركة جهادية متطرفة تتجدد في مختلف أنحاء سوريا، مما يضطرنا إلى العودة إلى نقطة البداية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News