
الكشف عن خطة رئيس اركان جيش الاحتلال"للسيطرة على غزة"
تم عرض الخطة بحسب القناة 12، في ظلّ مفاوضاتٍ لم تُحرز أي تقدم يُذكر. وتُشير مصادر مطلعة إلى هذه الخطة سميت "خطة السيطرة على غزة"، وتحظى بردود فعل إيجابية للغاية من الوزراء.
وبحسب التقرير فقد قدّم جيش الاحتلال الإسرائيلي هذه الخطة القوية كبديل للمدينة الإنسانية، التي تعتزم اسرائيل إقامتها في رفح.
وكان وصفها رئيس الأركان، بأنها "أكثر نفاذية وتأثير من الجبن السويسري".
وستُطبّق الخطة الجديدة في حال انهيار مفاوضات الصفقة أو في حال فشل حماس وإسرائيل في الاتفاق على شروط الصفقة الشاملة وشروط إنهاء الحرب، بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي يستمر 60 يومًا.
وتتضمن الخطة احتلال مساحة أكبر بكثير من الأراضي التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي اليوم.
ويعتقد الجيش الإسرائيلي أن الخطة ستُمكّن من تحقيق هدفي الحرب - إعادة جميع الاسرى الإسرائيليين وانهيار حماس.
وأشاد وزراء الكابنيت الحربي الاسرائيلي بالخطة ويتساءلون عن سبب عدم الترويج لها بجدية أكبر.
غير أن نتنياهو أمر بتعليق الخطة مؤقتًا. ويوضح محيطه أنه مصمم على التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الاسرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
برسوم 15%..ترامب يعلن التوصل إلى "أكبر اتفاق" مع الاتحاد الأوروبي
بيت لحم معا- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم، عن التوصل إلى اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي، واصفًا إياه بـ"الأكبر على الإطلاق"، مشيرًا إلى أن الاتفاق يتضمن شراء الأوروبيين لمعدات عسكرية أميركية، ويهدف إلى تعزيز الاستقرار الاقتصادي والأمني بين الجانبين. وبعد مفاوضات مطولة، توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى تفاهم بشأن الرسوم الجمركية على السلع. ستخضع دول الاتحاد الأوروبي الراغبة في تصدير سلعها إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية بنسبة 15%، بينما لن تخضع واردات السلع الأمريكية إلى الاتحاد الأوروبي لها. وفي تصريحات له، أكد ترامب أن بلاده ستفرض رسومًا جمركية بنسبة 15% على واردات من الاتحاد الأوروبي، دون أن يحدد طبيعة السلع المشمولة. وأضاف أن الاتفاق الجديد سيُسهم في تحقيق توازن تجاري أكبر، ويعزز مكانة الصناعات الدفاعية الأميركية. سيستثمر الاتحاد الأوروبي 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، بما في ذلك في مجال الطاقة وشراء المعدات العسكرية الأمريكية". وأضافت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، أن "الاتفاق سيحقق الاستقرار". وأوضح ترامب أن الاتفاق سيساهم في "جلب الاستقرار" إلى الأسواق.


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
لأول مرة.. هولندا تصنف إسرائيل كدولة تهدد أمنها
بيت لحم معا- أدرجت الوكالة الوطنية للأمن في هولندا إدراج إسرائيل لأول مرة على قائمة الدول التي تشكل تهديدا امنيا للبلاد. ووفقا لما ذكرته مواقع هولندية، نشرت الوكالة اليوم الأحد تقريرا بعنوان "تقييم التهديدات من الجهات الحكومية"، وسلط الضوء على محاولات إسرائيل التأثير على الرأي العام الهولندي وصناعة القرار السياسي من خلال نشر معلومات مضللة. وأورد التقرير عددا من الأمثلة من بينها وثيقة تم توزيعها العام الماضي من قبل وزارة إسرائيلية على سياسيين وصحفيين هولنديين عبر قنوات غير رسمية، وتضمنت معلومات شخصية غير معتادة ومتطفلة عن مواطنين هولنديين، وسط توترات أثارتها مظاهرة لأنصار فريق مكابي تل أبيب لكرة القدم في أمستردام خلال تلك الفترة. وأعربت الوكالة عن قلق متزايد بشأن التهديدات المتزايدة من كل من إسرائيل والولايات المتحدة الموجهة ضد المحكمة الجنائية الدولية التي تتخذ من لاهاي مقرًا لها. ويحذر التقرير من أن مثل هذا الضغط يهدد بإضعاف عمل المحكمة. وأوضحت أن هولندا باعتبارها الدولة المضيفة للهيئات القانونية الدولية الرئيسية، تتحمل "مسؤولية خاصة" لحماية عملها من التدخل الخارجي.


فلسطين اليوم
منذ 2 ساعات
- فلسطين اليوم
ترمب: لا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن الولايات المتحدة قدّمت 60 مليون دولار كمساعدات غذائية إلى غزة قبل أسبوعين، معبّرًا عن استيائه لعدم تلقي أي شكر على هذه الخطوة. وفي تصريحات صحفية أدلى بها أثناء لقاء جماهيري في ولاية أوهايو، شدد ترمب على أن حركة حماس عليها إعادة جميع الرهائن والمحتجزين، مدعيا أن معظمهم قد تم استرجاعهم، وأن استمرار احتجاز أي رهينة يُعرقل جهود التهدئة. وأضاف أن قرار التعامل مع الوضع في غزة يجب أن تتخذه "إسرائيل"، مؤكدًا أن الولايات المتحدة لن تفرض أي مسار محدد، ثم ختم تصريحه بالقول: لا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة"، في إشارة إلى الغموض المسيطر على مستقبل القطاع في ظل استمرار التصعيد العسكري والضغط الدولي. وتأتي هذه التصريحات في وقت تستمر فيه الجهود الدولية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وسط تحذيرات من انهيار الوضع الإنساني، واتهامات متبادلة بين الأطراف بشأن المسؤوليات تجاه المدنيين.