
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تحتفي بولادة أول "وعلين نوبيين"
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس: "تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل".
وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية. وأكد أن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد، بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 42 دقائق
- مجلة سيدتي
السعودية تصدر إرشادات بيئية لممارسي الرياضات البحرية لتعزيز الغوص المستدام
في خطوة تستهدف رفع الوعي البيئي وتعزيز الشراكة المجتمعية لصون البيئة البحرية ، أصدر المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالتعاون مع الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص ، سلسلة من الإرشادات البيئية ل هواة الغوص وممارسي الأنشطة البحرية. وتعد هذه الإرشادات نتاج ورشة العمل "الغواص شريك في الحفظ والحماية" التي نظّمها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، والاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص مؤخرًا بمشاركة عدد من المختصين والمهتمين من مختلف مناطق المملكة. إرشادات لهواة الغوص وممارسي الأنشطة البحرية بالسعودية يسعى المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالتعاون مع الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص لرفع الوعي البيئي بأهمية صون الحياة البحرية، وذلك عبر تبني أفضل الممارسات البيئية وتعزيز دور الغواصين في الحفاظ على النظم البيئية البحرية وتعزيز استدامتها. وجاءت سلسلة الإرشادات التوعوية لتشمل الآتي: تأكيد خطورة إلقاء المراسي في مواقع الحشائش البحرية والشعاب المرجانية. حظر التخلص من النفايات في البيئة البحرية، نظرًا لأثرها في تهديد صحة الإنسان وسلامة الكائنات البحرية ونظمها البيئية. منع إطعام الكائنات البحرية أو لمسها أو التفاعل المباشر معها، كونه يؤثر على سلوكها وتوازن الشبكة الغذائية البحرية. الدعوة لتخفيف سرعة القوارب عند مشاهدة الكائنات الكبيرة مثل الدلافين والسلاحف والحيتان. حظر الصيد باستخدام البنادق الرمحية لما تسببه من أضرار مباشرة على الحياة البحرية والموائل الحساسة. أهمية الإرشادات التوعوية لاستدامة الغوص بالسعودية تتعاون الجهات ذات العلاقة تحت مظلة تلك الإرشادات التوعوية للارتقاء بالوعي البيئي لدى ممارسي الغوص، ودعم دورهم ومسؤوليتهم المجتمعية كشركاء في الحماية، الأمر الذي بدوره ينعكس إيجابيًا على حماية البيئة البحرية والحفاظ عليها موردًا وطنيًّا حيويًّا وركيزة للتنوع الأحيائي والسياحة البيئية المستدامة. تجدر الإشارة إلى أن الإرشادات ستوزع رقميًا على مراكز الغوص والقوارب واليخوت والمرافئ وجميع ممارسي الأنشطة الرياضة البحرية، لضمان إيصال الرسائل التوعوية وتعزيز التزامهم بالممارسات البيئية السليمة. الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص هو مؤسسة وطنية تعمل على تطوير ودعم للرياضات البحرية والغوص داخل المملكة العربية السعودية من خلال وضع اللوائح المنظمة لها، ويعد الممثل الرئيسي للمملكة العربية السعودية في المنافسات والفعاليات الدولية والأولمبية. وتكمن مهمة الاتحاد في تطوير الرياضات البحرية والغوص، وتعزيز انتشارها بما يضع المملكة العربية السعودية في مستويات تنافسية عليا.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
إصدار إرشادات بيئية لممارسي الرياضات البحرية لتعزيز الغوص المستدام
أصدر المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص، حزمة من الإرشادات البيئية الموجهة لهواة الغوص وممارسي الأنشطة البحرية، وذلك بوصفه أحد مخرجات ورشة العمل "الغواص شريك في الحفظ والحماية" التي نظّمها الجانبان مؤخرًا بمشاركة عدد من المختصين والمهتمين من مختلف مناطق المملكة. وتأتي هذه الإرشادات ضمن جهود المركز والاتحاد لرفع الوعي البيئي وتعزيز الشراكة المجتمعية في صون البيئة البحرية، من خلال التوعية بأفضل الممارسات البيئية وتفعيل دور الغواصين في الحفاظ على النظم البيئية البحرية وتعزيز استدامتها. وتشمل الإرشادات التوعوية تأكيد خطورة إلقاء المراسي في مواقع الحشائش البحرية والشعاب المرجانية، لما لذلك من أثر بالغ في الموائل الطبيعية وتدهور التنوع الأحيائي، كما تحظر التخلص من النفايات في البيئة البحرية، لما تسببه من تهديد لصحة الإنسان وسلامة الكائنات البحرية ونظمها البيئية. وتضمنت أيضًا منع إطعام الكائنات البحرية أو لمسها أو التفاعل المباشر معها، لما يسببه ذلك من اضطراب في سلوكها الطبيعي وتأثير على توازن الشبكة الغذائية البحرية، إلى جانب الدعوة لتخفيف سرعة القوارب عند مشاهدة الكائنات الكبيرة مثل الدلافين والسلاحف والحيتان، تفاديًا للاصطدام وحفاظًا على سلامتها، وشددت على حظر الصيد باستخدام البنادق الرمحية لما تسببه من أضرار مباشرة على الحياة البحرية والموائل الحساسة. وتعكس هذه الإرشادات توجهًا تكامليًّا بين الجهات ذات العلاقة للارتقاء بالوعي البيئي لدى ممارسي الغوص، وتفعيل مسؤوليتهم المجتمعية كشركاء في الحماية، بما يعزز جهود الحفاظ على البيئة البحرية موردًا وطنيًّا حيويًّا وركيزة للتنوع الأحيائي والسياحة البيئية المستدامة.


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
الحدود الشمالية.. 17 ألف م² لتشييد مشروع بيطري يحمي 7.5 ملايين رأس ماشية
يواصل فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الحدود الشمالية تنفيذ المشروع الأول من نوعه، المتمثل في إنشاء مشروع التميز الوطني للأبحاث والثروة الحيوانية ومكافحة الأمراض الحيوانية بالمنطقة، الذي يعد خطوة في تعزيز الأمن البيطري، ويسهم في تطوير القطاع البيطري ورفع كفاءة الأبحاث والخدمات التشخيصية في المملكة. ويقام المشروع على مساحة تتجاوز 17 ألف متر مربع، ويضم عددًا من المرافق المتخصصة الجاري العمل عليها، تشمل المباني الإدارية، ومختبرات التشخيص البيطري، والحظائر، والثلاجات المركزية، ومباني المعرفة، إضافة إلى المرافق التشغيلية كسكن العمال والخزانات ومرافق الكهرباء، وذلك وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية، وبميزانية تُقدّر بنحو 29,636,570 ريالًا. وتبرز أهمية المشروع نظرًا لما تشهده منطقة الحدود الشمالية من كثافة في الثروة الحيوانية، حيث تُعد من أكبر المناطق الرعوية في المملكة، إذ بلغ إجمالي الثروة الحيوانية في المنطقة نحو 7,551,997 رأسًا، منها: 7,258,950 رأسًا من الضأن، و235,814 رأسًا من الماعز، و56,925 رأسًا من الإبل، و308 رؤوس من الأبقار. ويهدف المشروع إلى توفير بيئة علمية متقدمة تدعم الباحثين والممارسين البيطريين، وتطوير وسائل مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي والصحة الحيوانية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في التنمية المستدامة للقطاع الزراعي والبيئي.