بسبب خلافات الجيرة.. إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة البيضاء بالطالبية
إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة البيضاء
وكشف شاهد عيان لـ القاهرة 24، أن طرفي المشاجرة نشبت بينهما خلافات إرث في وقت سابق، وأمس وقعت بينهما مشادة كلامية تطورت لمشاجرة، تعدى فيها أحد الأطراف على الآخر بأسلحة بيضاء ثقيلة، تسببوا في إصابتهم.
مشاهد من السيطرة على حريق نشب في نادٍ نهري بالعجوزة| صور
حريق يلتهم شقة سكنية بشارع شامبليون بوسط البلد.. والحماية المدنية تحاول السيطرة
وأضاف أن المشاجرة أسفرت عن إصابة شخص يدعى أيمن بكسر في القدم وإصابة شاب يدعى يوسف يجرح باليد والوجه، واثنين آخرين بإصابات بسيطة، وجرى نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
ونشر أحد الأشخاص مقطع فيديو على فيس بوك، أظهر تجمع كبير من الأشخاص حول مجموعة من المصابين، وبحوزتهم أسلحة بيضاء، مطالبًا بالقبض على المتهمين.
إخلاء سبيل شقيقة الفنانة منة عرفة وطليقها بعد مشاجرة داخل نادٍ شهير بأكتوبر
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
بعد أن طلبت تشرح جثة شيكا .. آخر تطورات أزمة الفنانة وفاء عامر
تصاعدت الأزمة المثارة حول الفنانة وفاء عامر خلال الساعات الأخيرة بعد مطالبتها رسميًا باستخراج جثمان لاعب الزمالك السابق إبراهيم شيكا وتشريحها، لإثبات عدم تورطها في أي وقائع تتعلق بالاتجار في الأعضاء البشرية. الطلب جاء ضمن الإجراءات القانونية التي بدأت عامر في اتخاذها، عقب نشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي، تتهمها بشكل مباشر بالضلوع في وفاة اللاعب الراحل وبيع أعضائه، رغم أن الوفاة موثقة طبيًا نتيجة مضاعفات سرطان المستقيم. بلاغ رسمي للنيابة في تصريحات إعلامية بثتها عدة قنوات مصرية مساء السبت الماضي، أوضحت وفاء عامر أنها تقدمت ببلاغ رسمي إلى النيابة العامة يتضمن هذا الطلب، مشيرة إلى أنها تمتلك "الأوراق الكاملة" التي تؤكد أن إبراهيم شيكا توفي بعد رحلة علاج طويلة تضمنت استئصال جزء من القولون، وتحويل مسار معوي بسبب إصابته بسرطان المستقيم، وشددت عامر على أنها لن تتراجع عن السير في الإجراءات القانونية حتى يتم تحديد المسؤولين عن الحملة التي استهدفتها. تضامن النقابة نقابة المهن التمثيلية أصدرت بيانًا في اليوم نفسه أعلنت فيه تضامنها الكامل مع وفاء عامر، ووصفت ما تتعرض له بأنه حملة ممنهجة تستهدف النيل من سمعتها، مؤكدة أنها شكّلت لجنة قانونية من كبار المحامين لمتابعة القضية والتنسيق مع الجهات المختصة. وأوضحت النقابة أنها أجرت اتصالًا مباشرًا مع الفنانة لتأكيد دعمها النفسي والمعنوي، مشيدة بمسيرتها المهنية التي وصفتها بـ"النظيفة" بحسب البيان الرسمي الصادر عن مجلس النقابة. بداية الأزمة بدأت الأزمة قبل أسبوعين، عندما بثت إحدى السيدات عبر "تيك توك" مقطع فيديو وجهت فيه اتهامات مباشرة للفنانة، زعمت خلالها أن عامر كانت على صلة بوفاة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، واتهمتها بأنها قامت ببيع أعضائه بعد وفاته، ورغم أن السيدة لم تقدم أي مستندات داعمة لهذه الادعاءات، لكن الفيديو انتشر على نطاق واسع. أول رد رسمي من وفاء عامر في أول رد رسمي منها، نشرت وفاء عامر بيانًا عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك أكدت فيه رفضها التام لتلك المزاعم، وأعلنت بدء إجراءات قانونية ضد من وصفتهم بـ"مروّجي الشائعات"، وقالت إنها لن تتهاون في اللجوء إلى القانون لحماية اسمها وسمعتها، سواء على المستوى الفني أو الشخصي. كما أوضحت أنها كانت من أوائل الداعمين لحالة اللاعب الراحل، وساهمت في تغطية جزء من نفقات علاجه، وهو ما أكدته أيضًا أسرة اللاعب. أرملة الراحل إبراهيم شيكا على خط المواجهة هبة التركي، أرملة الراحل إبراهيم شيكا، خرجت في تسجيل صوتي بثته وسائل إعلام مختلفة، نفت فيه بشكل قاطع أي علاقة لوفاء عامر بوفاة زوجها، مؤكدة أن الفنانة كانت على تواصل دائم مع الأسرة أثناء فترة العلاج، وقدمت دعمًا ماديًا ومعنويًا دون مقابل. وأضافت أن الوفاة كانت نتيجة مباشرة لتدهور حالته الصحية بعد سنوات من المعاناة مع مرض السرطان، وأنها لا تعرف السيدة التي بثت الفيديو ولم تتواصل معها إطلاقًا، مطالبة بفتح تحقيق شامل حول أهداف هذا النوع من الحملات. بلطجة إلكترونية وفاء عامر وصفت في مداخلاتها الإعلامية الحملة التي تعرضت لها بأنها نوع من "البلطجة الإلكترونية" و"الابتزاز الرقمي"، وأشارت إلى أن بعض الأشخاص يستخدمون مواقع التواصل من أجل تصدّر الترند على حساب سمعة الآخرين، مشددة على أهمية تطبيق قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018، والذي ينص على عقوبات واضحة ضد مرتكبي جرائم التشهير عبر الإنترنت، وتشمل الحبس والغرامة المالية. مساندة الزملاء على المستوى الفني، تفاعل عدد كبير من الفنانين مع الأزمة، وأعلنوا تضامنهم مع وفاء عامر، الفنان أمير كرارة نشر صورة لها عبر حسابه على إنستجرام مع تعليق يؤكد وقوفه إلى جانبها، كما عبّرت داليا مصطفى عن رفضها للاتهامات التي وُجهت إليها، ووصفتها بأنها من الشخصيات التي لا يمكن أن تؤذي أحدًا، أما الفنان هاني رمزي أشار إلى أن وفاء عامر معروفة في الوسط الفني بكرمها ومساعدتها المستمرة للآخرين، مؤكدًا أن ما تتعرض له غير منطقي ويجب التصدي له قانونيًا. حتى اللحظة، لم تُصدر النيابة العامة بيانًا رسميًا حول الموقف من طلب تشريح الجثمان، لكن مصادر مقربة من فريق الدفاع القانوني للفنانة أكدت أن الإجراءات القانونية في مسارها الصحيح، وأن البلاغات التي قُدمت ضد صناع ومروّجي الفيديوهات قيد التحقيق.
النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
من هو المنافق الحقيقي؟.. على جمعة يوضح
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف عبر صفحته خلال منشور جديد له عبر صفحته الرسمية على فيس بوك إن من تشرّع ولم يتحقق فقد تفسّق، ومن تحقق ولم يتشرّع فقد تزندق». وتابع علي جمعة: ذلك لأن الشريعة أساسٌ لا غنى عنه، وهي ابتداء الطريق، والوعاء الذي يُحمل فيه الخير. لا يصح تركها بحال، فهذه الكلمة بيانٌ لحقيقة وردٌّ لتهمة، ويجب علينا أن نُدرك موضع الصوفي السالك من هذه الحقيقة.. وأشار إلى أن فالزنديق – في حقيقته – يُطلق على المنافق، ويُطلق أيضًا على العدمي. ومن هو هذا العدمي؟ وأوضح ان العدمي هو الذي يُظهر التديُّن ويُبطن الفساد، يصلي الفريضة وينقب الأرض. وما معنى "يصلي الفرض وينقب الأرض"؟ نوه إنه كان من أشدّ أنواع السرقة والإجرام أن يستأجر أحدهم بيتًا بجوار بيت غني، ثم يبدأ في حفر نفقٍ تحت الأرض حتى يصل إلى بيت جاره لا من الباب ولا من النافذة، بل من تحت الأرض! وذلك فعلٌ شنيع يتطلّب وقتًا، وأدوات، وفنًّا، وصبرًا، وتخطيطًا. فهو مجرم محترف، متجذر في الإجرام، لا يتوب ولا يندم، ولا يرتدع، ومع هذا يصلي! فإذا ضمّ إلى إجرامه هذا رياء العبادة، كانت صلاته وسيلةً لإخفاء جريمته، وستارًا لسرقته وعدوانه، فزاد بذلك إثمًا؛ لأنه اتخذ الدين حيلةً للتدليس والتلبيس. وهذا هو معنى المثل: "يصلي الفرض وينقب الأرض"؛ أي أنه لم يرد بالصلاة وجه الله، وإنما أراد التمويه على جريمته وهذا هو الزنديق الحقيقي؛ الإنسان المتناقض، الذي لا يندم على المعصية، ولا يرجع عنها، بل يستمرؤها ويستحلها، ويزعم أنه على خير، وأنه في مقامٍ لا يحتاج فيه إلى الشريعة، مدّعيًا أنه قد وصل إلى الله، وأن بينه وبين الله عمارًا خاصًّا يُغنيه عن الشريعة! أبدًا، هذا دجالٌ زنديق، كما نصَّ على ذلك أهل الله رحمهم الله، فقد وضعوا لنا هذه القواعد لتحصين السالكين في طريق الله من وساوس الشياطين، وبدع المبتدعين، وأهواء الضالين، الذين يريدون صرف الناس عن الله ورسوله وشريعته. وقد وقع بعض الناس في رد فعلٍ خاطئ، فأغلق باب التصوف بالكلية، سدًّا للذريعة، فسدّ على نفسه بابًا من أبواب الخير، وضيّق على قلبه موردًا من موارد الرحمة، والله سبحانه وتعالى حين أنزل الشريعة، أنزلها لتكون سبيلًا للطاعة، ومجالًا للعبادة، ومصدرًا للأنوار، وموطنًا للسكينة، ومفتاحًا للسعادة. فبها يحظى الإنسان باحترامٍ من الله، ومعاملةٍ كريمةٍ مع نفسه وربه، وقد جاء في الحديث: « إن الله يباهى بالشاب العابد الملائكة ».[أخرجه ابن السنى في اليوم والليلة، والديلمي] وكان النبي ﷺ يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ ويقول: « مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ، مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ؛ مَالِهِ وَدَمِهِ وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إِلَّا خَيْرًا ». فالله سبحانه وتعالى يُحب صنعته، ويخص من أطاعه بفضله، ويعلي من عباده من تحققت في قلبه العبودية الصادقة له، ولا يكون ذلك إلا ثمرة العبادة والتزام الشريعة.
الصباح العربي
منذ 2 ساعات
- الصباح العربي
بعد وفاته... محاكمة الأطباء المتسببين في وفاة لاعب الكاراتيه يوسف مصطفى بالإسكندرية
أصدرت محكمة الإسكندرية اليوم الإثنين 28 يوليو، حكمها على رئيس اللجنة الطبية بالاتحاد المصري للكاراتيه، ورئيس لجنة المسابقات بالاتحاد المصري للكاراتيه، ورئيس منطقة الإسكندرية للكاراتيه في واقعة وفاة لاعب الكاراتيه "يوسف أحمد مصطفى" 17 عامًا، والحكم جاء متمثلًا في حبس الأطباء لمدة 3 سنوات نتيجة للقتل بالخطأ، مع دفع كفالة لكل طبيب من أجل إيقاف الحكم مؤقتًا بقيمة 10 آلاف جنيه، بالإضافة إلى دفع كل شخص 100 ألف جنيه للمدعي مؤقتًا. وتعود تفاصيل الأحداث خلال مشاركة اللاعب "يوسف مصطفى" من الإسكندرية في إحدى بطولات الجمهورية، حيثُ تلقى ضربة أففدته الوعي على الفور، وتم نقله إلى المستشفى بعد نص ساعة، دخل على إثرها في غيبوبة لمدة 43 يوم، حيثُ تأثرت الأعضاء بسبب فقدان الوعي، وتوفي في شهر مارس الماضي. أكد محامي "يوسف" أنهم سيستأنفون من أجل التصديق على الحكم، لأن وفاة "يوسف" كانت ناتجة عن الإهمال الطبي، وإذا لم يتم اتخاذ أي إجراء حيالهم فمن الممكن أن يروح الكثير ضحايا لهم مثل "يوسف".
